نكبر ويكبر فينا الصمتُ وتستولي علينا الرغبةُ في العُزلةِ.
يصبحُ حديثُ المرءِ لداخلِه أكبرَ مما
يتفوَّه به مع الناسِ من حوله
يوقنُ أنَّ مساحاتِ الاختلاطِ تؤذي أكثرَ مما تنفعُ
وأنَّ نفسَه لا تتحمَّلُ أذىً إضافيًّا ليجاهدَ فيه ويصبرَ عليه
وأن يكفيه دائرتُه التي يأمنُها ويرتاحُ لها
وأنَّ عليه نفسَه وخاصتَه
نكبر ولا تكبر معنا الدوائر بل تنكمش
ليدركَ الإنسانُ أنَّه لا شيء يساوي بابًا مُغلَقًا عليه بجوارِ أحِبَّتِه
لا يعلمُ شيئًا عن العالمِ ولا يعلمُ عنه العالمين شيئًا .
يصبحُ حديثُ المرءِ لداخلِه أكبرَ مما
يتفوَّه به مع الناسِ من حوله
يوقنُ أنَّ مساحاتِ الاختلاطِ تؤذي أكثرَ مما تنفعُ
وأنَّ نفسَه لا تتحمَّلُ أذىً إضافيًّا ليجاهدَ فيه ويصبرَ عليه
وأن يكفيه دائرتُه التي يأمنُها ويرتاحُ لها
وأنَّ عليه نفسَه وخاصتَه
نكبر ولا تكبر معنا الدوائر بل تنكمش
ليدركَ الإنسانُ أنَّه لا شيء يساوي بابًا مُغلَقًا عليه بجوارِ أحِبَّتِه
لا يعلمُ شيئًا عن العالمِ ولا يعلمُ عنه العالمين شيئًا .
خادم الرضا مضى شهيدًا .
بقلوب أفجعها نبأ الشهادة، تنعى العتبة الرضوية المقدسة الخادم الرضوي السيد الرئيس إبراهيم رئيسي وثلة من مرافقيه، في حادثة أليمة، كما تعزي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف والأمة الإسلامية والشعب الإيراني وشعوب العالم بالمصاب الجلل ....
سائلين الله عز وجل أن يمن على ذوي عوائل الشهداء بالصبر والسلوان إنه الرؤوف المنان وحسبنا
الله ونعم الوكيل
بقلوب أفجعها نبأ الشهادة، تنعى العتبة الرضوية المقدسة الخادم الرضوي السيد الرئيس إبراهيم رئيسي وثلة من مرافقيه، في حادثة أليمة، كما تعزي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف والأمة الإسلامية والشعب الإيراني وشعوب العالم بالمصاب الجلل ....
سائلين الله عز وجل أن يمن على ذوي عوائل الشهداء بالصبر والسلوان إنه الرؤوف المنان وحسبنا
الله ونعم الوكيل