متى تكُ في صديقٍ أو عدوٍّ
تخبّرْك الوجوهُ عن القلوبِ
- يُنسب لزهير بن أبي سُلمى ولم يقله.
تخبّرْك الوجوهُ عن القلوبِ
- يُنسب لزهير بن أبي سُلمى ولم يقله.
{إِن هُم إِلّا كَالأَنعامِ بَل هُم أَضَلُّ سَبيلًا}
لأن البهائم تنقاد لمن يتعهدها، وتميز من يحسن إليها ممن يسيء إليها، أما هؤلاء فقد أسفُّوا إلى أبعد من هذا الدرك.
- إعراب القرآن لمحيي الدين درويش.
لأن البهائم تنقاد لمن يتعهدها، وتميز من يحسن إليها ممن يسيء إليها، أما هؤلاء فقد أسفُّوا إلى أبعد من هذا الدرك.
- إعراب القرآن لمحيي الدين درويش.
Forwarded from الأَثِيرُ: مُحَمَّد أَحْمَد
استُشهِد بَطَلان من أبطال العزة، أحدهما صاحب مقولة "ولعت" بقفزته المشهورة، والثاني صاحب كلمة "حلل يا دويري" بصرخته المشهورة.
بطلان شجاعان مجاهدان، من كثيرين غيرهما، ممن نعلم، وممن لا نعلمهم لكن الله يعلمهم، علمونا المجدَ وما زالوا، وبذلوا أرواحَهم ومُهَجَهم رخيصةً في جنب الله..
رحمهما الله وتقبلهما في الصالحين والشهداء.
بطلان شجاعان مجاهدان، من كثيرين غيرهما، ممن نعلم، وممن لا نعلمهم لكن الله يعلمهم، علمونا المجدَ وما زالوا، وبذلوا أرواحَهم ومُهَجَهم رخيصةً في جنب الله..
رحمهما الله وتقبلهما في الصالحين والشهداء.
شَادِنْ 𓂆
استُشهِد بَطَلان من أبطال العزة، أحدهما صاحب مقولة "ولعت" بقفزته المشهورة، والثاني صاحب كلمة "حلل يا دويري" بصرخته المشهورة. بطلان شجاعان مجاهدان، من كثيرين غيرهما، ممن نعلم، وممن لا نعلمهم لكن الله يعلمهم، علمونا المجدَ وما زالوا، وبذلوا أرواحَهم ومُهَجَهم…
إلى روح وريحان ورب راضٍ غير غضبان..
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
الذين توقفوا عن المقاطعة سيتوقفون عن أي شيء مشابه؛ لأن المقياس لديهم شعوري شخصي، فاستمرارهم بقدر حرارة شعورهم.
وأما المستمرون فهم يبنون على المبادئ لا على الشعور وحده،
ومِن شأن المبادئ: الثبات المرتبط بالمعنى والاستعلاء على دائرة العاطفة المجردة.
وهكذا في سائر قضايا الأمة الإسلامية؛ إنما يثبت على نصرتها أصحاب المبادئ، ومِن هذه المبادئ يتولد الشعور فيظل بسببها متوهجاً.
وأما المستمرون فهم يبنون على المبادئ لا على الشعور وحده،
ومِن شأن المبادئ: الثبات المرتبط بالمعنى والاستعلاء على دائرة العاطفة المجردة.
وهكذا في سائر قضايا الأمة الإسلامية؛ إنما يثبت على نصرتها أصحاب المبادئ، ومِن هذه المبادئ يتولد الشعور فيظل بسببها متوهجاً.
سبحان الله..
رأيت في الليلة الماضية أنني في مكان رحب فسيح، وكأنني في وقت السحر أكتب أبياتًا في طول الليل والسهر وتقريح الأجفان، ثم أيقظني صوت أمي يناديني للفجر ولا أذكر من الأبيات غير الرابع الذي كأني أختم به:
فما الصباح ببادٍ عند سُدفتِهِ
فالليل ثاوٍ وجفنُ العين في سهر..
ولعلني قصدت سدفة الليل أي آخره، والعجب أنني كنت في سابع نومة كما يقولون وعقلي الباطن مشغول بالشعر..!
رأيت في الليلة الماضية أنني في مكان رحب فسيح، وكأنني في وقت السحر أكتب أبياتًا في طول الليل والسهر وتقريح الأجفان، ثم أيقظني صوت أمي يناديني للفجر ولا أذكر من الأبيات غير الرابع الذي كأني أختم به:
فما الصباح ببادٍ عند سُدفتِهِ
فالليل ثاوٍ وجفنُ العين في سهر..
ولعلني قصدت سدفة الليل أي آخره، والعجب أنني كنت في سابع نومة كما يقولون وعقلي الباطن مشغول بالشعر..!