﴿ مَن جاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشرُ أَمثالِها وَمَن جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجزىٰ إِلّا مِثلَها وَهُم لا يُظلَمونَ ﴾
﴿ الَّذينَ يَجتَنِبونَ كَبٰئِرَ الإِثمِ وَالفَوٰحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وٰسِعُ المَغفِرَةِ هُوَ أَعلَمُ بِكُم إِذ أَنشَأَكُم مِنَ الأَرضِ وَإِذ أَنتُم أَجِنَّةٌ فى بُطونِ أُمَّهٰتِكُم فَلا تُزَكّوا أَنفُسَكُم هُوَ أَعلَمُ بِمَنِ اتَّقىٰ ﴾
﴿ وَمَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمٰنِ نُقَيِّض لَهُ شَيطٰنًا فَهُوَ لَهُ قَرينٌ وَإِنَّهُم لَيَصُدّونَهُم عَنِ السَّبيلِ وَيَحسَبونَ أَنَّهُم مُهتَدونَ حَتّىٰ إِذا جاءَنا قالَ يٰلَيتَ بَينى وَبَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرينُ وَلَن يَنفَعَكُمُ اليَومَ إِذ ظَلَمتُم أَنَّكُم فِى العَذابِ مُشتَرِكونَ ﴾
وهكذا دومًا نكون ...
بين صعودٍ ونزول، بين إيمانٍ وفتور، بين فرح وحزن، بين انتعاشٍ وانكسار ...
فلا تملّ من الوقوف ببابهِ، ولا تقطع إليه الرجاء، وليكن سعيكَ إليه ولو حبوًا؛ فالله لا يردّ قادمًا إليه.
بين صعودٍ ونزول، بين إيمانٍ وفتور، بين فرح وحزن، بين انتعاشٍ وانكسار ...
فلا تملّ من الوقوف ببابهِ، ولا تقطع إليه الرجاء، وليكن سعيكَ إليه ولو حبوًا؛ فالله لا يردّ قادمًا إليه.
﴿ مَن كانَ يُريدُ حَرثَ الأخِرَةِ نَزِد لَهُ فى حَرثِهِ وَمَن كانَ يُريدُ حَرثَ الدُّنيا نُؤتِهِ مِنها وَما لَهُ فِى الأخِرَةِ مِن نَصيبٍ ﴾
والله أحلى معلومة سمعتها من فترة أن معنى "اللهم ردني إليك ردًا جميلاً":
معنى الرد الجميل: أن يردكَ اللهُ إليه بلطفٍ دون أن يبتليك بمصيبة، أن تعود إلى الله دون أن تجرك المصائب إليه جرًا، مثل أن تستيقظ من غفلتك بسماع آية أو حديث نبوي أو موعظة.
معنى الرد الجميل: أن يردكَ اللهُ إليه بلطفٍ دون أن يبتليك بمصيبة، أن تعود إلى الله دون أن تجرك المصائب إليه جرًا، مثل أن تستيقظ من غفلتك بسماع آية أو حديث نبوي أو موعظة.
﴿ وَمِنَ الَّيلِ فَتَهَجَّد بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسىٰ أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا ﴾
﴿ رَبُّكُم أَعلَمُ بِما فى نُفوسِكُم إِن تَكونوا صٰلِحينَ فَإِنَّهُ كانَ لِلأَوّٰبينَ غَفورًا ﴾
﴿ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾