﴿ وَهُوَ اللَّهُ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ لَهُ الحَمدُ فِى الأولىٰ وَالأخِرَةِ وَلَهُ الحُكمُ وَإِلَيهِ تُرجَعونَ ﴾
﴿ كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنّاسِ تَأمُرونَ بِالمَعروفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنونَ بِاللَّهِ ﴾
جميعُنا على بابك
نرجُو منك
ألا تؤاخذنا على ما فَعلنا،
جميعُنا
نَرجُو رحمتك.
قِيام الليل أثابكم الله.
نرجُو منك
ألا تؤاخذنا على ما فَعلنا،
جميعُنا
نَرجُو رحمتك.
قِيام الليل أثابكم الله.
﴿ مَن جاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشرُ أَمثالِها وَمَن جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجزىٰ إِلّا مِثلَها وَهُم لا يُظلَمونَ ﴾
﴿ الَّذينَ يَجتَنِبونَ كَبٰئِرَ الإِثمِ وَالفَوٰحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وٰسِعُ المَغفِرَةِ هُوَ أَعلَمُ بِكُم إِذ أَنشَأَكُم مِنَ الأَرضِ وَإِذ أَنتُم أَجِنَّةٌ فى بُطونِ أُمَّهٰتِكُم فَلا تُزَكّوا أَنفُسَكُم هُوَ أَعلَمُ بِمَنِ اتَّقىٰ ﴾
﴿ وَمَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمٰنِ نُقَيِّض لَهُ شَيطٰنًا فَهُوَ لَهُ قَرينٌ وَإِنَّهُم لَيَصُدّونَهُم عَنِ السَّبيلِ وَيَحسَبونَ أَنَّهُم مُهتَدونَ حَتّىٰ إِذا جاءَنا قالَ يٰلَيتَ بَينى وَبَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرينُ وَلَن يَنفَعَكُمُ اليَومَ إِذ ظَلَمتُم أَنَّكُم فِى العَذابِ مُشتَرِكونَ ﴾
وهكذا دومًا نكون ...
بين صعودٍ ونزول، بين إيمانٍ وفتور، بين فرح وحزن، بين انتعاشٍ وانكسار ...
فلا تملّ من الوقوف ببابهِ، ولا تقطع إليه الرجاء، وليكن سعيكَ إليه ولو حبوًا؛ فالله لا يردّ قادمًا إليه.
بين صعودٍ ونزول، بين إيمانٍ وفتور، بين فرح وحزن، بين انتعاشٍ وانكسار ...
فلا تملّ من الوقوف ببابهِ، ولا تقطع إليه الرجاء، وليكن سعيكَ إليه ولو حبوًا؛ فالله لا يردّ قادمًا إليه.