﴿ وَرَبُّكَ يَخلُقُ ما يَشاءُ وَيَختارُ ما كانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ سُبحٰنَ اللَّهِ وَتَعٰلىٰ عَمّا يُشرِكونَ ﴾
﴿ وَما أَدرىٰكَ ما يَومُ الدّينِ ثُمَّ ما أَدرىٰكَ ما يَومُ الدّينِ يَومَ لا تَملِكُ نَفسٌ لِنَفسٍ شَيـًٔا وَالأَمرُ يَومَئِذٍ لِلَّهِ ﴾
﴿ وَهُوَ الَّذى يُنَزِّلُ الغَيثَ مِن بَعدِ ما قَنَطوا وَيَنشُرُ رَحمَتَهُ وَهُوَ الوَلِىُّ الحَميدُ ﴾
﴿ إِنَّما كانَ قَولَ المُؤمِنينَ إِذا دُعوا إِلَى اللَّهِ وَرَسولِهِ لِيَحكُمَ بَينَهُم أَن يَقولوا سَمِعنا وَأَطَعنا وَأُولٰئِكَ هُمُ المُفلِحونَ ﴾
﴿ يٰأَيُّهَا الإِنسٰنُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَريمِ الَّذى خَلَقَكَ فَسَوّىٰكَ فَعَدَلَكَ فى أَىِّ صورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ ﴾
﴿ إِن هُوَ إِلّا ذِكرٌ لِلعٰلَمينَ لِمَن شاءَ مِنكُم أَن يَستَقيمَ وَما تَشاءونَ إِلّا أَن يَشاءَ اللَّهُ رَبُّ العٰلَمينَ ﴾
﴿ إِنَّ هٰذَا القُرءانَ يَهدِى لِلَّتى هِىَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّٰلِحٰتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا وَأَنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالأخِرَةِ أَعتَدنا لَهُم عَذابًا أَليمًا ﴾
﴿ اللَّهُ يَبسُطُ الرِّزقَ لِمَن يَشاءُ وَيَقدِرُ وَفَرِحوا بِالحَيوٰةِ الدُّنيا وَمَا الحَيوٰةُ الدُّنيا فِى الأخِرَةِ إِلّا مَتٰعٌ ﴾
﴿ فَقالوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلنا رَبَّنا لا تَجعَلنا فِتنَةً لِلقَومِ الظّٰلِمينَ ﴾
أن هذه الدنيا ليست سوى دارآ العبور،
لنأخذَ منها ما يقوي عزائمنا لإكمال الطريق والوصول إلى دارنا الأساسيّ ومسقطُ رأسنا الأول.
لنأخذَ منها ما يقوي عزائمنا لإكمال الطريق والوصول إلى دارنا الأساسيّ ومسقطُ رأسنا الأول.
﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدخِلُ الَّذينَ ءامَنوا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ جَنّٰتٍ تَجرى مِن تَحتِهَا الأَنهٰرُ يُحَلَّونَ فيها مِن أَساوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤلُؤًا وَلِباسُهُم فيها حَريرٌ ﴾