﴿ وَاتَّقوا يَومًا تُرجَعونَ فيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفّىٰ كُلُّ نَفسٍ ما كَسَبَت وَهُم لا يُظلَمونَ ﴾
آيـ𓂆ـة
﴿ قُلِ اللَّهُ يُنَجّيكُم مِنها وَمِن كُلِّ كَربٍ ﴾
أنَسيت؟
أن اللهَ الذي انتشلك من أوجاعك في المرة الأولى، وخلّصك من مصائبك التي مضت، وهمومك التي تولت، هو القادر سبحانهُ أن يخلصك منها في كلّ مرة 🤍.
أن اللهَ الذي انتشلك من أوجاعك في المرة الأولى، وخلّصك من مصائبك التي مضت، وهمومك التي تولت، هو القادر سبحانهُ أن يخلصك منها في كلّ مرة 🤍.
﴿ وَرَبُّكَ يَخلُقُ ما يَشاءُ وَيَختارُ ما كانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ سُبحٰنَ اللَّهِ وَتَعٰلىٰ عَمّا يُشرِكونَ ﴾
﴿ وَما أَدرىٰكَ ما يَومُ الدّينِ ثُمَّ ما أَدرىٰكَ ما يَومُ الدّينِ يَومَ لا تَملِكُ نَفسٌ لِنَفسٍ شَيـًٔا وَالأَمرُ يَومَئِذٍ لِلَّهِ ﴾
﴿ وَهُوَ الَّذى يُنَزِّلُ الغَيثَ مِن بَعدِ ما قَنَطوا وَيَنشُرُ رَحمَتَهُ وَهُوَ الوَلِىُّ الحَميدُ ﴾
﴿ إِنَّما كانَ قَولَ المُؤمِنينَ إِذا دُعوا إِلَى اللَّهِ وَرَسولِهِ لِيَحكُمَ بَينَهُم أَن يَقولوا سَمِعنا وَأَطَعنا وَأُولٰئِكَ هُمُ المُفلِحونَ ﴾
﴿ يٰأَيُّهَا الإِنسٰنُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَريمِ الَّذى خَلَقَكَ فَسَوّىٰكَ فَعَدَلَكَ فى أَىِّ صورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ ﴾
﴿ إِن هُوَ إِلّا ذِكرٌ لِلعٰلَمينَ لِمَن شاءَ مِنكُم أَن يَستَقيمَ وَما تَشاءونَ إِلّا أَن يَشاءَ اللَّهُ رَبُّ العٰلَمينَ ﴾
﴿ إِنَّ هٰذَا القُرءانَ يَهدِى لِلَّتى هِىَ أَقوَمُ وَيُبَشِّرُ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّٰلِحٰتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا كَبيرًا وَأَنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالأخِرَةِ أَعتَدنا لَهُم عَذابًا أَليمًا ﴾
﴿ اللَّهُ يَبسُطُ الرِّزقَ لِمَن يَشاءُ وَيَقدِرُ وَفَرِحوا بِالحَيوٰةِ الدُّنيا وَمَا الحَيوٰةُ الدُّنيا فِى الأخِرَةِ إِلّا مَتٰعٌ ﴾