أحرار قفين 🖤🔥..
🛑قوة من حرميش طلعت..
🛑من دوار الشهيد بدر بإتجاه راس رمانة..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🛑5 جبات بصيدا ..
صَدقَة جَارية عَن رُوح الشهيد احمد عمارنة (بريشي)
- تقبّله الله-💔🫡
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ .
- لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ .
- اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ .
#أحرار_قفين
t.me/a7rarqaffin
- تقبّله الله-💔🫡
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ .
- لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ .
- اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ .
#أحرار_قفين
t.me/a7rarqaffin
بعضَ النَّاسِ يَقول: متى يأتي نصرُ الله؟ لماذا يتأخرُ نصرُ الله؟
يظنُ بعضُ الناسِ أن اللهَ عزَّ وجل ينبغي أن يتعاملَ مع خلقِه، مِن مُنطلق العاطفةِ البشرية، العاطفةُ البشريةُ أنهُ إذا ضرَبني إنسان، أريدُ أن أنتقمَ منهُ في الوقتِ واللحظةِ ذاتِها، لكنَّ اللهَ عزَّ وجل ما جرت سنتهُ أن يصنعَ هذا بخلقِه؛ بل جرت سنةُ اللهِ عزّ وجل أن يُمليَ للظالمِ، وأن يهبَهُ من الوقتِ ما يشاء؛ قال الله عزَّ وجل مخاطباً النبي صلى الله عليه وسلم في سورة مريم: "فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا"
ويقول الله في سورة الأعراف: "وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ☆ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ".. "وأملي لهم" سنةُ الإملاء: أن يترُكَ اللهُ عزّ وجل الفرصةَ لذلكَ العدو الظالم الغاشم، وأن يُكثرَ لهُ من الوقت حتى إذا أخذه لم يُفلته كما قال الله عزَّ وجل في سورة هود:
"وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ"
فإياكَ أن تظُنَ أيُها المسلم أن الله عزَّ وجل "حاشاه تعالى" في غفلةٍ عمَّا يحدُث وإنما لا بدَّ أن تكونَ هذه الأمةُ الإسلاميةُ أمةً مستحقةً للنصر
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذاتَ مرةٍ في مكةَ قبلَ أن يهاجرُ إلى المدينة، وقبلَ أن ينتصرَ الإسلام وقبلَ أن يكونَ للمسلمينَ قوةٌ ومنَعَة فجاؤه جمعٌ من الصحابةِ وقد ألمَ بهم أذىً شديد، تعلمونَ أن المسامينَ في مكةَ واجهوا كثيراً من الظُلم والإضطهاد طيلةَ ثلاثةَ عشرَ سنة، فكان خباب بن الأرت رضي الله عنه جالساً وجاءَ هؤلاءِ الصحابة فقالوا يا رسول الله: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا؟ أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا؟ قالَ: كانَ الرَّجُلُ فِيمَن قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ له في الأرْضِ، فيُجْعَلُ فِيهِ، فيُجَاءُ بالمِنْشَارِ فيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُشَقُّ باثْنَتَيْنِ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، ويُمْشَطُ بأَمْشَاطِ الحَدِيدِ ما دُونَ لَحْمِهِ مِن عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، واللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هذا الأمْرَ، حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعَاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، لا يَخَافُ إلَّا اللَّهَ، أَوِ الذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ، ولَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ.
ويقول الله عزَّ وجل في سورة النحل: ﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾
فانتبه أيُها المسلم إياكَ أن تظنَ أن اللهَ في غفلةٍ عن الذي يَجري أو أن الله عزَّ وجل سَينصرُ الباطلَ على أهل الحق حاشاهُ فقد قالَ في الحديث القدسيّ: يا عبادي إنِّي حرَّمتُ الظُّلمَ على نفسي وجعلتُهُ بينَكم محرَّمًا فلا تَظالموا.
إنما هو ابتلاءٌ نزلَ بالأمةِ الإسلامية يبتلينا اللهُ ليرى ثباتنا ويبتلي بقية الأمة لينظرَ كيفَ يصنعون أيخذلوننا أم يقفوا معنا
فالله عزَّ وجل لا يترُك الظلمَ ليمضي فيقول:
{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ ٱللَّهُ وَعْدَهُۥ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍۢ مِّمَّا تَعُدُّونَ}
فمن سنن الله في الكون التي يجب أن نعلمها:
- أن كلما زادَ الظالمُ في غيّهِ وبطشِه كلما اقتربَ منَ النهاية.
- وكلما ثبُت المسلم كلما اقتربَ من النصر.
فيقول الله عزَّ وجل:
﴿ حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾
يظنُ بعضُ الناسِ أن اللهَ عزَّ وجل ينبغي أن يتعاملَ مع خلقِه، مِن مُنطلق العاطفةِ البشرية، العاطفةُ البشريةُ أنهُ إذا ضرَبني إنسان، أريدُ أن أنتقمَ منهُ في الوقتِ واللحظةِ ذاتِها، لكنَّ اللهَ عزَّ وجل ما جرت سنتهُ أن يصنعَ هذا بخلقِه؛ بل جرت سنةُ اللهِ عزّ وجل أن يُمليَ للظالمِ، وأن يهبَهُ من الوقتِ ما يشاء؛ قال الله عزَّ وجل مخاطباً النبي صلى الله عليه وسلم في سورة مريم: "فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا"
ويقول الله في سورة الأعراف: "وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ☆ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ".. "وأملي لهم" سنةُ الإملاء: أن يترُكَ اللهُ عزّ وجل الفرصةَ لذلكَ العدو الظالم الغاشم، وأن يُكثرَ لهُ من الوقت حتى إذا أخذه لم يُفلته كما قال الله عزَّ وجل في سورة هود:
"وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ"
فإياكَ أن تظُنَ أيُها المسلم أن الله عزَّ وجل "حاشاه تعالى" في غفلةٍ عمَّا يحدُث وإنما لا بدَّ أن تكونَ هذه الأمةُ الإسلاميةُ أمةً مستحقةً للنصر
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذاتَ مرةٍ في مكةَ قبلَ أن يهاجرُ إلى المدينة، وقبلَ أن ينتصرَ الإسلام وقبلَ أن يكونَ للمسلمينَ قوةٌ ومنَعَة فجاؤه جمعٌ من الصحابةِ وقد ألمَ بهم أذىً شديد، تعلمونَ أن المسامينَ في مكةَ واجهوا كثيراً من الظُلم والإضطهاد طيلةَ ثلاثةَ عشرَ سنة، فكان خباب بن الأرت رضي الله عنه جالساً وجاءَ هؤلاءِ الصحابة فقالوا يا رسول الله: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا؟ أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا؟ قالَ: كانَ الرَّجُلُ فِيمَن قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ له في الأرْضِ، فيُجْعَلُ فِيهِ، فيُجَاءُ بالمِنْشَارِ فيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُشَقُّ باثْنَتَيْنِ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، ويُمْشَطُ بأَمْشَاطِ الحَدِيدِ ما دُونَ لَحْمِهِ مِن عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، واللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هذا الأمْرَ، حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعَاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، لا يَخَافُ إلَّا اللَّهَ، أَوِ الذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ، ولَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ.
ويقول الله عزَّ وجل في سورة النحل: ﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾
فانتبه أيُها المسلم إياكَ أن تظنَ أن اللهَ في غفلةٍ عن الذي يَجري أو أن الله عزَّ وجل سَينصرُ الباطلَ على أهل الحق حاشاهُ فقد قالَ في الحديث القدسيّ: يا عبادي إنِّي حرَّمتُ الظُّلمَ على نفسي وجعلتُهُ بينَكم محرَّمًا فلا تَظالموا.
إنما هو ابتلاءٌ نزلَ بالأمةِ الإسلامية يبتلينا اللهُ ليرى ثباتنا ويبتلي بقية الأمة لينظرَ كيفَ يصنعون أيخذلوننا أم يقفوا معنا
فالله عزَّ وجل لا يترُك الظلمَ ليمضي فيقول:
{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ ٱللَّهُ وَعْدَهُۥ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍۢ مِّمَّا تَعُدُّونَ}
فمن سنن الله في الكون التي يجب أن نعلمها:
- أن كلما زادَ الظالمُ في غيّهِ وبطشِه كلما اقتربَ منَ النهاية.
- وكلما ثبُت المسلم كلما اقتربَ من النصر.
فيقول الله عزَّ وجل:
﴿ حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾
أحرار قفين 🖤🔥..
🛑تواجد قوات الاحتلال في المنطقة الغربية من البلدة
🛑بالقرب من العصارة الغربية
Forwarded from أحرار قفين 🖤🔥..