ب - همزة الوصل في الاسم:
تكون همزة الوصل في الاسم في سبعة أسماء وردت في القرآن الكريم هي:
(اسم، ابن، ابنة، امرؤ، امرأة، اثنان أو اثنين، اثنتان أو اثنتين)
أمثلتها:
اسم {من بعدي اسمه} تقرأ وصلا (من بعدِيَ سمهُ أحمد)
ابن {عيسى ابن مريم } تقرأ وصلا (عيسَ بنُ مريم)
ابنة {ومريم ابنت عمران} تقرأ وصلا (ومريم بنةَ عمران)
امرؤ{إنِ امرؤ هلك} تقرأ وصلا (إنِ مرؤٌ هلك)
امرأة {قالتِ امرأت العزيز} نقرأ وصلا (قالتِ مرأتُ العزيز)
اثنان {حين الوصيةِ اثنان} تقرأ وصلا (حين الوصيةِ ثْنان)
اثنين {إلهين اثنين} تقرأ وصلا (إَلهينِ ثْنين ) .
اثنتان:[منه اثنتا عشرة عينا] تقرأ وصلا (منه ثْنتا عشرة )
اثنتين{فإن كانتا اثنتين} تقرأ وصلا (فإن كانتَ ثْنتين)
تكون همزة الوصل في الاسم في سبعة أسماء وردت في القرآن الكريم هي:
(اسم، ابن، ابنة، امرؤ، امرأة، اثنان أو اثنين، اثنتان أو اثنتين)
أمثلتها:
اسم {من بعدي اسمه} تقرأ وصلا (من بعدِيَ سمهُ أحمد)
ابن {عيسى ابن مريم } تقرأ وصلا (عيسَ بنُ مريم)
ابنة {ومريم ابنت عمران} تقرأ وصلا (ومريم بنةَ عمران)
امرؤ{إنِ امرؤ هلك} تقرأ وصلا (إنِ مرؤٌ هلك)
امرأة {قالتِ امرأت العزيز} نقرأ وصلا (قالتِ مرأتُ العزيز)
اثنان {حين الوصيةِ اثنان} تقرأ وصلا (حين الوصيةِ ثْنان)
اثنين {إلهين اثنين} تقرأ وصلا (إَلهينِ ثْنين ) .
اثنتان:[منه اثنتا عشرة عينا] تقرأ وصلا (منه ثْنتا عشرة )
اثنتين{فإن كانتا اثنتين} تقرأ وصلا (فإن كانتَ ثْنتين)
ج - همزة الوصل في الفعل:
تكون في أمر الثلاثي وماضي الخماسي والسداسي المبدوأين بالهمزة وأمرهما ومصدرهما .
1- أمر الثلاثي(1) مثل (اضرِب- افتح- ادخل- اخرج )
2- ماضي الخماسي وأمره ومصدره:
ماضي الخماسي مثل (انتقمنا، انطلق، اختلف، ابيضت، اسودت)
- أمر الخماسي مثل ( اصطبِر، اقترب)
- مصدر الخماسي مثل ( اختِلاف، انبعاثهم)
تكون في أمر الثلاثي وماضي الخماسي والسداسي المبدوأين بالهمزة وأمرهما ومصدرهما .
1- أمر الثلاثي(1) مثل (اضرِب- افتح- ادخل- اخرج )
2- ماضي الخماسي وأمره ومصدره:
ماضي الخماسي مثل (انتقمنا، انطلق، اختلف، ابيضت، اسودت)
- أمر الخماسي مثل ( اصطبِر، اقترب)
- مصدر الخماسي مثل ( اختِلاف، انبعاثهم)
(1) ملاحظة على أمر الثلاثي: لا همزة وصل في أمر الثلاثي المثال، ولا الأجوف، ولا اللفيف
المفروق، ولا مهموز الفاء، ولا المضعف.
أ - المثال نحو [فقعوا له ساجدين]
الفاء للابتداء، (قع ) فعل أمر، الواو لجماعة الفاعلين، ماضيه (وقَعَ)
ب - الأجوف نحو [ قل الله- قم الليل] ماضيهما (قال- قام)
ج - اللفيف المفروق نحو [قوا أنفسكم ] (قِ )فعل أمر، والواو لجماعة الفاعلين، ماضيه (وقى )
د - مهموز الفاء نحو [خذ الكتاب- كلوا مما في الأرض] ماضيهما ( أخذَ- أكلَ)
ه - المضعف نحو [ففرّوا إلى الله ] الفاء للاستئناف، (فِرّوا ) فعل أمر، الواو لجماعة الفاعلين .ماضيه (فرَّ)
المفروق، ولا مهموز الفاء، ولا المضعف.
أ - المثال نحو [فقعوا له ساجدين]
الفاء للابتداء، (قع ) فعل أمر، الواو لجماعة الفاعلين، ماضيه (وقَعَ)
ب - الأجوف نحو [ قل الله- قم الليل] ماضيهما (قال- قام)
ج - اللفيف المفروق نحو [قوا أنفسكم ] (قِ )فعل أمر، والواو لجماعة الفاعلين، ماضيه (وقى )
د - مهموز الفاء نحو [خذ الكتاب- كلوا مما في الأرض] ماضيهما ( أخذَ- أكلَ)
ه - المضعف نحو [ففرّوا إلى الله ] الفاء للاستئناف، (فِرّوا ) فعل أمر، الواو لجماعة الفاعلين .ماضيه (فرَّ)
3 - ماضي السداسي وأمره ومصدره:
- ماضي السداسي مثل [استكبر، استفتحوا، اشمأزّت]
- أمر السداسي مثل [ استغفِر، استعينوا]
- مصدر السداسي مثل [ استكبارًا، استغفارًا]
وما سوى ما ذكرناه من الهمزات في القرآن همزات قطع مثل:
[إستبرق، أحمد، أتى، إلياس، إسماعيل]
- ماضي السداسي مثل [استكبر، استفتحوا، اشمأزّت]
- أمر السداسي مثل [ استغفِر، استعينوا]
- مصدر السداسي مثل [ استكبارًا، استغفارًا]
وما سوى ما ذكرناه من الهمزات في القرآن همزات قطع مثل:
[إستبرق، أحمد، أتى، إلياس، إسماعيل]
3 - ماضي السداسي وأمره ومصدره:
- ماضي السداسي مثل [استكبر، استفتحوا، اشمأزّت]
- أمر السداسي مثل [ استغفِر، استعينوا]
- مصدر السداسي مثل [ استكبارًا، استغفارًا]
وما سوى ما ذكرناه من الهمزات في القرآن همزات قطع مثل:
[إستبرق، أحمد، أتى، إلياس، إسماعيل]
- ماضي السداسي مثل [استكبر، استفتحوا، اشمأزّت]
- أمر السداسي مثل [ استغفِر، استعينوا]
- مصدر السداسي مثل [ استكبارًا، استغفارًا]
وما سوى ما ذكرناه من الهمزات في القرآن همزات قطع مثل:
[إستبرق، أحمد، أتى، إلياس، إسماعيل]
ملاحظة:
إذا دخلت همزة الاستفهام على همزة أل التعريف، تبدل همزة أل الوصل ألفاً أو تسهل: وجهان، ولا تسقط مثل:
[ آلله، آلذكرين ]
تحريك الحرف الساكن قبل همزة الوصل:
إذا وقعت همزة الوصل بعد الحرف الساكن ففي ذلك ثلاث حالات، إما أن يحرك بالفتح أو بالضم أو بالكسر:
أ- إذا سبقت مِن ) همزة الوصل يحرك النون فيها بالفتح مثل:
[منَ السماء، منَ الأرض ]
ب - يحرك ميم الجمع قبل همزة الوصل بالضم مثل:
[عليكمُ الصيام، إليكمُ السلام ]
إذا دخلت همزة الاستفهام على همزة أل التعريف، تبدل همزة أل الوصل ألفاً أو تسهل: وجهان، ولا تسقط مثل:
[ آلله، آلذكرين ]
تحريك الحرف الساكن قبل همزة الوصل:
إذا وقعت همزة الوصل بعد الحرف الساكن ففي ذلك ثلاث حالات، إما أن يحرك بالفتح أو بالضم أو بالكسر:
أ- إذا سبقت مِن ) همزة الوصل يحرك النون فيها بالفتح مثل:
[منَ السماء، منَ الأرض ]
ب - يحرك ميم الجمع قبل همزة الوصل بالضم مثل:
[عليكمُ الصيام، إليكمُ السلام ]
ج - يحرك الحرف الساكن قبل همزة الوصل بالكسر، إذا كانت همزة الوصل مفتوحة أو مكسورة ابتداء مثل:
[ أنِ امشوا، أنِ اضرب، أنِ اصنع الفلك ]
[ من علقٍ اقرأ ] تقرأ (من علقنِ قْرأ)
[ من رجز أليمٍ، الله ] تقرأ (من رجز أليمنِ الله الذي سخر لكم )
مع مراعاة ترقيق لفظ الجلالة لكسر ما قبله.
د - يحرك الحرف الساكن بالضم إذا كانت همزة الوصل مضمومة ابتداءً مثل:
[ قالتُ اخرج ] تقرأ ( قالت ُخرج )
[ أن اعبُدوا ] تقرأ (أنُ عبدوا )
[ أو انقُص ] تقرأ (أوُ نقص )
[ محظوراً انظُر ] تقرأ (محظورنُ نظر)
[ وعذابٍ اركُض ] تقرأ (وعذابِن ركض)
[ أنِ امشوا، أنِ اضرب، أنِ اصنع الفلك ]
[ من علقٍ اقرأ ] تقرأ (من علقنِ قْرأ)
[ من رجز أليمٍ، الله ] تقرأ (من رجز أليمنِ الله الذي سخر لكم )
مع مراعاة ترقيق لفظ الجلالة لكسر ما قبله.
د - يحرك الحرف الساكن بالضم إذا كانت همزة الوصل مضمومة ابتداءً مثل:
[ قالتُ اخرج ] تقرأ ( قالت ُخرج )
[ أن اعبُدوا ] تقرأ (أنُ عبدوا )
[ أو انقُص ] تقرأ (أوُ نقص )
[ محظوراً انظُر ] تقرأ (محظورنُ نظر)
[ وعذابٍ اركُض ] تقرأ (وعذابِن ركض)
ملاحظة:
يلاحظ ضم نون التنوين وصلا قبل همزة الوصل المضمومة كما مثلنا.
ويلاحظ كسر نون التنوين وصلا قبل همزة الوصل المفتوحة أو المكسورة كما مثلنا.
يلاحظ ضم نون التنوين وصلا قبل همزة الوصل المضمومة كما مثلنا.
ويلاحظ كسر نون التنوين وصلا قبل همزة الوصل المفتوحة أو المكسورة كما مثلنا.
التفخيم والترقيق
التفخيم: هو سِمن يطرأ على جسم الحرف وهو صفة زائدة، والأحرف المفخمة قسمان:
أ - قسم مفخم دائما وهي حروف الاستعلاء السبعة (خص ضغط قظ )
ب - قسم يرقق أحيانا ويفخم أحيانا وهي أربعة:
(اللام والراء والألف والغنة )
التفخيم: هو سِمن يطرأ على جسم الحرف وهو صفة زائدة، والأحرف المفخمة قسمان:
أ - قسم مفخم دائما وهي حروف الاستعلاء السبعة (خص ضغط قظ )
ب - قسم يرقق أحيانا ويفخم أحيانا وهي أربعة:
(اللام والراء والألف والغنة )
أ - أحرف الاستعلاء:
هي مفخمة دائما، وأقوى درجات تفخيم حرف الاستعلاء:
- إذا كان مفتوحا بعده ألف مثل [للطَّائفين، الصابين، الغائبين]
- ثم إذا كان مفتوحا ليس بعده ألف مثل [طَبع، حضر، دخلوا]
- ثم إذا كان مضموما مثل [ضرب، طُوبى، وقُولوا ]
- ثم إذا كان مكسورا مثل [دخِلت، قِسمة، ضِيزى] وهو أدنى درجات التفخيم.
وإذا كان حرف الاستعلاء ساكناً فمرتبة تفخيمه بحسب حركة الحرف الذي يسبقه.
- فما كان ساكنا بعد فتح مثل [مطْلع الفجر، مغرب الشمس] فهو من المرتبة الثانية.
- وما كان ساكنا بعد ضم مثل [مقْمحون، المطمئنة ] فهو من المرتبة الثالثة.
- وما كان ساكنا بعد كسر مثل [إِطْعام، إِخراج] فهو من المرتبة الرابعة.
هي مفخمة دائما، وأقوى درجات تفخيم حرف الاستعلاء:
- إذا كان مفتوحا بعده ألف مثل [للطَّائفين، الصابين، الغائبين]
- ثم إذا كان مفتوحا ليس بعده ألف مثل [طَبع، حضر، دخلوا]
- ثم إذا كان مضموما مثل [ضرب، طُوبى، وقُولوا ]
- ثم إذا كان مكسورا مثل [دخِلت، قِسمة، ضِيزى] وهو أدنى درجات التفخيم.
وإذا كان حرف الاستعلاء ساكناً فمرتبة تفخيمه بحسب حركة الحرف الذي يسبقه.
- فما كان ساكنا بعد فتح مثل [مطْلع الفجر، مغرب الشمس] فهو من المرتبة الثانية.
- وما كان ساكنا بعد ضم مثل [مقْمحون، المطمئنة ] فهو من المرتبة الثالثة.
- وما كان ساكنا بعد كسر مثل [إِطْعام، إِخراج] فهو من المرتبة الرابعة.
ب - الأحرف التي تفخم أحيانًا وترقق أحيانًا، وهي أربعة:
الراء- اللام- الألف- الغنة.
أولًا: تفخيم الراء وترقيقه:
-يكون الراء متطرفًا وغير متطرف.
الراء المتطرف هو الذي في آخر الكلمة، والراء غير المتطرف هو الذي في أول الكلمة أو في وسطها.
الراء- اللام- الألف- الغنة.
أولًا: تفخيم الراء وترقيقه:
-يكون الراء متطرفًا وغير متطرف.
الراء المتطرف هو الذي في آخر الكلمة، والراء غير المتطرف هو الذي في أول الكلمة أو في وسطها.
أ - تفخيم الراء غير المتطرف:
يفخم الراء غير المتطرف في سبعة مواضع:
1 - إذا كان مفتوحًا [رَحمة رَبك، أدرَاك، ألم ترَ إلى رَبك]
2 - إذا كان مضمومًا [كفرُوا، الرُعب، رُوح القدس]
3 - إذا كان ساكناً بعد فتح [َأَرسلنا، أَربعين، مَرجعكم].
4 - إذا كان ساكناً بعد ضم [المُرسلون، قُرآن، بقُربان] .
5 - إذا كان ساكناً بعد كسر عارض [اِركعوا، اِرجعوا، اِركبوا]
والكسر العارض: هو الذي يسقط باندراجه مع ما قبله، ويكون في همزة الوصل، ويستثنى من ذلك كلمتي [أنِ اسرِ ]، [ فاسرِ ] حيث ترقق الراء فيهما وقفًا.
6- إذا كان ساكناً بعد كسر مفَصل [الذي ارتضى، إنِ ارتبتم، ربِّ ارجعون] وهو الكسر في آخر الكلمة والراء الساكن في أول الكلمة التي بعده.
7- إذا كان ساكنا بعد كسر أصلي وبعده حرف استعلاء غير مكسور [قِرْطاس(1)، فِرْقة(2)، وإِرْصادا(3)، مِرْصادا(4)، لبالمِرْصاد(5)] ولا سادس لها في القرآن.
والكسر الأصلي هو الذي يثبت ابتداءً و وصلًا.
يفخم الراء غير المتطرف في سبعة مواضع:
1 - إذا كان مفتوحًا [رَحمة رَبك، أدرَاك، ألم ترَ إلى رَبك]
2 - إذا كان مضمومًا [كفرُوا، الرُعب، رُوح القدس]
3 - إذا كان ساكناً بعد فتح [َأَرسلنا، أَربعين، مَرجعكم].
4 - إذا كان ساكناً بعد ضم [المُرسلون، قُرآن، بقُربان] .
5 - إذا كان ساكناً بعد كسر عارض [اِركعوا، اِرجعوا، اِركبوا]
والكسر العارض: هو الذي يسقط باندراجه مع ما قبله، ويكون في همزة الوصل، ويستثنى من ذلك كلمتي [أنِ اسرِ ]، [ فاسرِ ] حيث ترقق الراء فيهما وقفًا.
6- إذا كان ساكناً بعد كسر مفَصل [الذي ارتضى، إنِ ارتبتم، ربِّ ارجعون] وهو الكسر في آخر الكلمة والراء الساكن في أول الكلمة التي بعده.
7- إذا كان ساكنا بعد كسر أصلي وبعده حرف استعلاء غير مكسور [قِرْطاس(1)، فِرْقة(2)، وإِرْصادا(3)، مِرْصادا(4)، لبالمِرْصاد(5)] ولا سادس لها في القرآن.
والكسر الأصلي هو الذي يثبت ابتداءً و وصلًا.
ب - ترقيق الراء غير المتطرف:
يرقق الراء غير المتطرف في موضعين:
1- إذا كان مكسورا [ أمرِنا، مرِيج، غيرِكم ]
2- إذا كان ساكنا بعد كسر أصلي وليس بعده حرف استعلاء [ فِرعون، أولي الإِربة، شِرعة ]
يرقق الراء غير المتطرف في موضعين:
1- إذا كان مكسورا [ أمرِنا، مرِيج، غيرِكم ]
2- إذا كان ساكنا بعد كسر أصلي وليس بعده حرف استعلاء [ فِرعون، أولي الإِربة، شِرعة ]
ج - جواز تفخيم وترقيق الراء غير المتطرف:
يجوز تفخيم وترقيق الراء غير المتطرف، إذا كان ساكنًا بعد كسر أصلي وبعده حرف استعلاء مكسور، وذلك في كلمة [ فِرقٍ ] الشعراء63 التي لا ثاني لها في القرآن حيث يجوز فيها الحالان وصلًا ووقفًا.
د - تفخيم الراء المتطرف:
يفخم الراء المتطرف إذا كان ساكناً بعد فتح، أو ألف، أو ضم، أو واو.
الأمثلة:
[ فمستقَر، ولا تذَر، للبشَر، والعصْر، بالصبْر ]
[ وتوفنا مع الأبْرار، عذاب النَار، والمستغفرين بالأسحَار]
[ بالنذُر، وسعُر، ودسُر، اليسْر، العسْر، خسْر]
[ و الطُور ، وكتاب مسطُور ، في رق منشُور]
يجوز تفخيم وترقيق الراء غير المتطرف، إذا كان ساكنًا بعد كسر أصلي وبعده حرف استعلاء مكسور، وذلك في كلمة [ فِرقٍ ] الشعراء63 التي لا ثاني لها في القرآن حيث يجوز فيها الحالان وصلًا ووقفًا.
د - تفخيم الراء المتطرف:
يفخم الراء المتطرف إذا كان ساكناً بعد فتح، أو ألف، أو ضم، أو واو.
الأمثلة:
[ فمستقَر، ولا تذَر، للبشَر، والعصْر، بالصبْر ]
[ وتوفنا مع الأبْرار، عذاب النَار، والمستغفرين بالأسحَار]
[ بالنذُر، وسعُر، ودسُر، اليسْر، العسْر، خسْر]
[ و الطُور ، وكتاب مسطُور ، في رق منشُور]
ه - ترقيق الراء المتطرف:
يرقق الراء المتطرف الساكن بعد الكسر أو بعد الياء الساكن مثل:
[ مدكِر، كُفِر، الذِكْر، خيْر، الطَّيْر، خبِير، بصِير]
و - جواز الوجهين في الراء المتطرف:
يجوز تفخيم وترقيق الراء في كلمتي [ القِطْرِ ] ، [ مِصر] لدى الوقف عليهما حيث راء ساكن بعد حرف استعلاء ساكن قبله كسر.
وإذا حذف الياء بعد الراء و وقف على الراء بالسكون جاز الوجهان وذلك في الكلمات التالية:
[ إذا يسرِ ]، [ ونذُرِ ] المسبوقة بالواو في ستة مواضع في سورة القمر .
يرقق الراء المتطرف الساكن بعد الكسر أو بعد الياء الساكن مثل:
[ مدكِر، كُفِر، الذِكْر، خيْر، الطَّيْر، خبِير، بصِير]
و - جواز الوجهين في الراء المتطرف:
يجوز تفخيم وترقيق الراء في كلمتي [ القِطْرِ ] ، [ مِصر] لدى الوقف عليهما حيث راء ساكن بعد حرف استعلاء ساكن قبله كسر.
وإذا حذف الياء بعد الراء و وقف على الراء بالسكون جاز الوجهان وذلك في الكلمات التالية:
[ إذا يسرِ ]، [ ونذُرِ ] المسبوقة بالواو في ستة مواضع في سورة القمر .
تنبيه على الراء المتطرف:
إذا وصل الراء المتطرف بما بعده فخم إذا كان مفتوحا أو مضموما ورقق إذا كان مكسورا.
ثانياً : تفخيم اللام وترقيقه :
يفخّم اللام في لفظ الجلالة الذي لم يسبقه كسر، أي إذا كان مبتدٌأ به أو سبق بفتح أو سبق بضم مثل:
[الله نور السماوات والأرض ] [ اللَّه ربكم ]
[اللهِ الذي له ما في السماوات ] [ قل هو الله أحد ]
[كانَ الله ] [ رسولُ الله ] [ يريدُ الله ]
ويرقق بعد الكسر مثل:
[ومن يتقِ الله ] ، [ ومن يؤمن بِالله ] ، [ قلِ اللهم ]
[ لِلَّه ما في السموات والأرض ]
إذا وصل الراء المتطرف بما بعده فخم إذا كان مفتوحا أو مضموما ورقق إذا كان مكسورا.
ثانياً : تفخيم اللام وترقيقه :
يفخّم اللام في لفظ الجلالة الذي لم يسبقه كسر، أي إذا كان مبتدٌأ به أو سبق بفتح أو سبق بضم مثل:
[الله نور السماوات والأرض ] [ اللَّه ربكم ]
[اللهِ الذي له ما في السماوات ] [ قل هو الله أحد ]
[كانَ الله ] [ رسولُ الله ] [ يريدُ الله ]
ويرقق بعد الكسر مثل:
[ومن يتقِ الله ] ، [ ومن يؤمن بِالله ] ، [ قلِ اللهم ]
[ لِلَّه ما في السموات والأرض ]
ثالثا: تفخيم الألف وترقيقه:
يفخم الألف بعد الحرف المفخم ويرقق بعد الحرف المرقق أي:
يفخم بعد حرف الاستعلاء وبعد لام لفظ الجلالة الذي لم يسبقه كسر، وبعد الراء غير المقللة، مثل:
[الظَّانين، قال الله، يريد الله، ولو ترى] ويرقق فيما سوى ذلك مثل:
[ ذلك، الكتاب، لا ريب فيه ]
التقليل والإمالة:
-التقليل: لفظٌ ما بين الإمالة والألف.
وليس لقالون ما يقلله سوى ألف [التوراة ]حيثما وقعت في القرآن الكريم، على أحد الوجهين والوجه الثاني الفتح كحفص.
- الإمالة: لفظٌ ما بين الألف والياء
وليس لقالون ما يميله سوى ألف[ هارٍ ] من قوله تعالى [على شفا جرف هارٍ ] التوبة 109
يفخم الألف بعد الحرف المفخم ويرقق بعد الحرف المرقق أي:
يفخم بعد حرف الاستعلاء وبعد لام لفظ الجلالة الذي لم يسبقه كسر، وبعد الراء غير المقللة، مثل:
[الظَّانين، قال الله، يريد الله، ولو ترى] ويرقق فيما سوى ذلك مثل:
[ ذلك، الكتاب، لا ريب فيه ]
التقليل والإمالة:
-التقليل: لفظٌ ما بين الإمالة والألف.
وليس لقالون ما يقلله سوى ألف [التوراة ]حيثما وقعت في القرآن الكريم، على أحد الوجهين والوجه الثاني الفتح كحفص.
- الإمالة: لفظٌ ما بين الألف والياء
وليس لقالون ما يميله سوى ألف[ هارٍ ] من قوله تعالى [على شفا جرف هارٍ ] التوبة 109
رابعا: تفخيم الغنة وترقيقها:
تفخم الغنة إذا أخفي النون أو التنوين عند أحد حروف الإخفاء الخمسة المستعلية وهي:
(الصاد، والضاد، والطاء، والظاء، والقاف)
الأمثلة:
[ ينصرون، من صيام، من ضعف، منضود، ينطقون، من طين، ينظرون، من ظلم، أنْ قالوا، ينقلبون ]
وترقق فيما سوى ذلك [ الإنسان، كنتم، من شيء، أنفقتم ]
تفخم الغنة إذا أخفي النون أو التنوين عند أحد حروف الإخفاء الخمسة المستعلية وهي:
(الصاد، والضاد، والطاء، والظاء، والقاف)
الأمثلة:
[ ينصرون، من صيام، من ضعف، منضود، ينطقون، من طين، ينظرون، من ظلم، أنْ قالوا، ينقلبون ]
وترقق فيما سوى ذلك [ الإنسان، كنتم، من شيء، أنفقتم ]
الإدغام العام
الإدغام العام:
هو جعل الحرف الأول كالثاني، والنطق بِهما حرفًا مشددًا كالثاني، وهو قسمان: كبير، وصغير.
والإدغام الكبير: هو التقاء حرف متحرك بآخر متحرك، بحيث يصيران حرفاً واحداً مشددّا.
والإدغام الصغير: هو التقاء حرف ساكن بآخر متحرك، بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً.
وكلا القسمين ينقسم إلى ثلاثة أقسام (متماثل- متجانس- متقارب )
الإدغام العام:
هو جعل الحرف الأول كالثاني، والنطق بِهما حرفًا مشددًا كالثاني، وهو قسمان: كبير، وصغير.
والإدغام الكبير: هو التقاء حرف متحرك بآخر متحرك، بحيث يصيران حرفاً واحداً مشددّا.
والإدغام الصغير: هو التقاء حرف ساكن بآخر متحرك، بحيث يصيران حرفاً واحداً مشدداً.
وكلا القسمين ينقسم إلى ثلاثة أقسام (متماثل- متجانس- متقارب )
الإدغام الكبير المتماثل:
لقالون مثل واحد في القرآن الكريم لهذا الإدغام وافق سائر القراء العشرة، مع وجوب الإشمام أو الاختلاس، وهو قوله تعالى{ مَالَكَ لَا تَأْمَــنّا عَلَى يُوسُفَ} يوسف11
حيث (لا) نافية والنون مرفوعة إعرابًا، فأُدغم النون المرفوع في النون الذي بعده.
الإدغام الصغير بأنواعه الثلاثة: المتماثل، والمتقارب، والمتجانس.
لقالون مثل واحد في القرآن الكريم لهذا الإدغام وافق سائر القراء العشرة، مع وجوب الإشمام أو الاختلاس، وهو قوله تعالى{ مَالَكَ لَا تَأْمَــنّا عَلَى يُوسُفَ} يوسف11
حيث (لا) نافية والنون مرفوعة إعرابًا، فأُدغم النون المرفوع في النون الذي بعده.
الإدغام الصغير بأنواعه الثلاثة: المتماثل، والمتقارب، والمتجانس.