97 - حدثنا أسامة بن زيد الليثي، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من شيء يصيب المؤمن من خمش ولا نصب ولا وصب حتى الهم يهمه إلا الله يكفر به عنه من سيئاته»
98 - حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن العيزار بن حريث العبدي، عن عمر بن سعد، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عجبت للمؤمن، إن أصابه خير حمد الله وشكره، وإن أصابته مصيبة احتسب وصبر، فالمؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه»
99 - حدثنا يونس بن أبي إسحاق، عن العيزار بن حريث العبدي، قال: قال أبو بكر: عجبت للمؤمن أنه يؤجر في كل شيء، حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه
100 - حدثنا ابن أبي خالد، قال: سمعت العيزار بن حريث، يقول: أخبرت أن المؤمن يؤجر في كل شيء، حتى اللقمة يرفعها إلى فيه
101 - حدثنا سفيان، عن الأسود بن قيس العبدي عن جندب العلقي أن النبي صلى الله عليه وسلم عثر، فدميت إصبعه، فقال: «هل أنت إلا إصبع دميت وفي سبيل الله ما لقيت»
102 - حدثنا ابن عون، عن ابن سيرين، عن الأحنف بن قيس، قال: قال عمر بن الخطاب: تفقهوا قبل أن تسودوا، يعني قبل أن تجلسوا للناس، فتسألوا
103 - حدثنا سفيان، عن سعد بن إبراهيم، عن عامر بن سعد، عن أبيه قال: قال له النبي صلى الله عليه وسلم: «إنك مهما أنفقت فإنك تؤجر فيها، حتى اللقمة إلى في امرأتك»
104 - حدثنا مسعر، عن سعد بن إبراهيم، عن بعض آل سعد، عن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: «إنك مهما أنفقت على أهلك من نفقة فإنك تؤجر فيها، حتى اللقمة ترفعها إلى في امرأتك»
105 - حدثنا مسعر، عن عبيد بن حسن، عن ابن معقل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نفقة الرجل على أهله صدقة»
106 - حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن أبي المراوح، عن أبي ذر قال: قلت: يا رسول الله أي العمل أفضل؟ قال: «إيمان بالله، وجهاد في سبيله» ، قال: قلت: يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن ذلك؟ قال: «تعين صانعا أو تصنع لأخرق» ، قال: قلت: يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن ذلك؟ قال: «تدع الناس من شر، فإنها صدقة تصدق بها على نفسك» ، قال: قلت: يا رسول الله أي الرقاب أفضل؟ قال: «أغلاها ثمنا، وأنفسها عند أهلها»
107 - حدثنا فضيل بن غزوان الضبي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من طعام برحتى قبضه
108 - حدثنا مطيع بن عبد الله، عن كردوس، عن عائشة، قالت: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من طعام ثلاثة أيام حتى مضى لسبيله،
109 - حدثنا مسعر، عن حماد، عن إبراهيم، عن عائشة نحوه
109 - حدثنا مسعر، عن حماد، عن إبراهيم، عن عائشة نحوه
110 - حدثنا مسعر، عن هلال بن حميد الوزان، عن عروة، عن عائشة قالت: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من طعام يومين إلا وأحدهما تمر
111 - حدثنا يزيد بن زياد بن أبي الجعد، عن عبد الرحمن بن عابس النخعي، عن أبيه، عن عائشة قالت: إن كنا لنرفع للنبي صلى الله عليه وسلم الكراع فيأكله بعد شهر
112 - حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة قالت: كان ضجاع النبي صلى الله عليه وسلم من أدم محشو ليفا
113 - حدثنا طلحة بن عمرو، عن عطاء، أن عمر دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو على سرير مرمول بشريط، وإذا أهب مطروحة في ناحية البيت، فبكى عمر، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «ما يبكيك يا عمر؟» قال: يا رسول الله ذكرت كسرى، وقيصر وما هما فيه من أمر الدنيا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يا عمر لو شئت أن تسير الجبال الراسيات ذهبا وفضة لسارت
114 - حدثنا ابن أبي خالد عن الشعبي، قال: قال علي: ما كان لنا إلا إهاب كبش، ننام على ناحيته، وتعجن فاطمة على ناحيته
115 - حدثنا مبارك، عن الحسن، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير الرزق الكفاف، اللهم اجعل رزق آل محمد كفافا»
116 - حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن خيثمة قال: قال سليمان بن داود: جربنا العيش لينه وشديده، فوجدنا يكفي منه أدناه