كتاب الزهد ¦ لأبي سفيان وكيع
188 subscribers
2 files
6 links
سرد صوتي ونصي واستخراج لبعض فوائد كتاب الزهد ¦
لأبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي تـ١٩٧ رحمه الله|
https://t.me/moqatel150
Download Telegram
🇸🇦 مجالس سرد الزهد لوكيع الجزء الثاني: ١٧٤-٣٨٨
المجلس الخامس: الآثار: ١٧٤-٢٢٠
أبواب:
من كره المال والولد.
ذكر الغنى.
ذكر الحرص على المال.
الأمل والأجل.
الأثر الحسن.
فضل الصبر.
الحزن وفضله.
التواضع.

المجلس السادس: الآثار ٢٢١-٢٥٨
أبواب:
الاجتهاد والورع.
التفكر.
فضل الفقه.
الاقتصاد في العمل.
محاسبة الرجل نفسه والإنصاف من نفسه.
فضل عمل السر.
من كان يحب الخلوة.

المجلس السابع: الآثار ٢٥٩-٣٠٩
أبواب:
من كره التسويف في العمل.
من يخالف قوله عمله.
قلة الذنوب.
التوبة وحفظ اللسان.
التنظف.
الترتيل في الخطبة.
الرياء.
السمعة.

المجلس الثامن: الآثار ٣١٠-٣٨٨
أبواب:
من قال البلاء موكل بالقول.
السمت الحسن والخشوع.
الحب في الله.
إخفاء الدعاء.
من يحبب الرب إلى خلقه.
النية.
من ترك الشيء لله تعالى.
البراءة من الكبر، والهم في الدنيا.
الحساب.
السخاء والبخل.
الحياء.
كتاب الزهد ¦ لأبي سفيان وكيع pinned «🇸🇦 مجالس سرد الزهد لوكيع الجزء الثاني: ١٧٤-٣٨٨ المجلس الخامس: الآثار: ١٧٤-٢٢٠ أبواب: من كره المال والولد. ذكر الغنى. ذكر الحرص على المال. الأمل والأجل. الأثر الحسن. فضل الصبر. الحزن وفضله. التواضع. المجلس السادس: الآثار ٢٢١-٢٥٨ أبواب: الاجتهاد والورع. التفكر.…»
Forwarded from تأويل السلف
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
٢٢٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا قَامَ اللَّيْلَ قَرَأَ هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾ إِلَى قَوْلِهِ: ﴿فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾
#أعمال #البقرة
٢٢٧ - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَوْهَبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ كَعْبٍ الْقُرَظِيَّ يَقُولُ: إِنِّي لَأَنْ أَقْرَأَ: "الْقَارِعَةَ، وَإِذَا زُلْزِلَتْ فِي لَيْلَةٍ، أُرَدِّدُهَا وَأَتَفَكَّرُ فِيهِمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَبِيتَ أَهُذُّ الْقُرْآنَ
#أعمال #الزلزلة #القارعة
٢٤٦ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَمَّنْ سَمِعَ مُجَاهِدًا يَقُولُ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَتَصَدَّقُ بِالصَّدَقَةِ، يَلْتَمِسُ بِهَا وَجْهَ اللَّهِ، وَيُحِبُّ أَنْ يُقَالَ لَهُ خَيْرًا، قَالَ: فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ، فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا، وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾
#تفسير #الكهف
٢٤٩ - حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ أَبِي رَاشِدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: ﴿فمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ﴾ قَالَ: ثَوَابَ رَبِّهِ
#تفسير #الكهف
٢٦٤ - حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾ قَالَ: يَقُولُ: «سَوْفَ أَتُوبُ»
#تفسير #القيامة
٢٦٥ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، ثنا النَّضْرُ بْنُ عَرَبِيٍّ، عَنْ عِكْرِمَةَ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ﴾ قَالَ: قُدُمًا لَا يُنْزَعُ مِنْ فُجُورِهِ
#تفسير #القيامة
٢٦٨ - حَدَّثَنَا أَبُو سِنَانٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ: ﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ﴾، قَالَ: «الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُ الْكَلَامَ الطَّيِّبَ»
#تفسير #فاطر
٢٧٨ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلِ، عَنِ الشِّعْبِيِّ قَالَ: "التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ، ثُمَّ قَرَأَ: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ، وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾

#استنباط #البقرة
٢٨١- حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَوْفٍ الْأَعْرَابِيِّ عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ سَيَّارِ بْنِ سَلَامَةَ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ مِنَ الذُّنُوبِ

٢٨٢ - حَدَّثَنَا طَلْحَةُ، عَنْ عَطَاءٍ: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾ قَالَ: مِنَ الذُّنُوبِ ﴿وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ﴾ قَالَ: بِالْوُضُوءِ لِلصَّلَاةِ

#تفسير #البقرة
٢٩٧ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى قَوْمٍ تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِيضَ مِنْ نَارٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مِنَ الْخُطَبَاءِ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا مِمَّنْ كَانُوا يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَيَنْسَوْنَ أَنْفُسَهُمْ، وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ، أَفَلَا يَعْقِلُونَ»

#تفسير #البقرة