‏من لا يتألم لا يتعلم فالألم
هو اقوى حافز للتغيير نحو الأفضل ."

‏"أنحاز إلى الهدوء، إلى الترفّع وللتغاضي، أميل إلى التجاهل المتعمد لكل ما يُعكِّر الصفو أو يستفز الصبر ، سلام النفس بالنسبة إليّ، أهم من تفاهاتٍ مقصودة."

‏الإكتفاء بمن تحب أجمل علامات البقاء “

‏إن لم تعش لنفسك ، لن يأتيك العالم ليدلك على الطريق الصحيح ، الكل لديه أولويات بعيده عنك ، فإن لم تحب نفسك لن يحبك الآخرون".

‏"لكنّي أحبك كثيرًا رغم مللي الجامح تجاه كل شيء ورغبتي بالوحدة دائمًا أحبك حتى وإن كُنتُ غاضبًا ويطرقني وجعي لا شيء في العالم أستطيع الإستمرار بحبه وأنا أمرّ بكل هذا إلا حُبك أنت , أعتقد إني لم أتعلم شيئًا أخر سوى أن أحبك كل يومٍ أكثر".

‏أخبروهآ انني افتقدهآ جداً
آفتقدهآ لأنها جزء مني".

‏أما عن مظاهرنا وصُورنا ؛ فنحن لم نختر ذلك ، ولحكمة كونية مُنِح كُل أحد منّا نصيبه من الجمال ، لكن تذكروا دائماً أننا لسنا تلك الملامح ولا تلك الأجساد ، نحن الشعور الذي نتركه في الآخرين ، هذا هو المكيال الوحيد والحقيقي ، وسيُنسى كل شيء إلا ذلك الأثر اللطيف الذي تركته في أحدهم.

من المفارقات المدهشة في النظام التعليمي لبلدنا العظيم ، هو أن تلاميذ الدرجة الأولى الأذكياء يذهبون إلى كليات الطب والهندسة ، وتلاميذ الدرجة الثانية يذهبون إلى كليات الآدب والقانون وبذلك يصبحون سياسين ويديرون شؤون خريجي الدرجة الأولى ، أما الفاشلون فيلتحقون بالجيش ويتحكمون في الساسة فيطيحون بهم ويقتلونهم إن أرادوا ، أما المدهش حقا هو أن الذين لم يدخلوا المدارس أصلا يصبحون شيوخاُ ومعممين يأتمر الجميع بأمرهم".

‏يدهشني أنني مع كل الوجع الذي تهديه لي في كل مرة ، لا يلتفت عقلي لغيرك ، لا يبتسم قلبي إلا لك ولا تتحدث حروفي إلا عنك ، يدهشني حقاً أنك كنت بخير قبلي ، بخير معي وبخير دوني ، أما انا لم أكُن بخير قبلك ، ولن أكون بخير بعدك ، كنت دائماً بخير بك ، بك فقط".

‏انا متخلف ، مُعقد ، صعب ، عصبي ، بائس ، مضطرب ، مريض ، سيء ، باهت ، خافت ، غريب ، مُريب ، مُخيف ، عدواني ، متكبر ، جاحد ، خائن ، مختل ، مخادع ، متقلب ، مجنون ، متعب ، مقرف ، مزعج ، ولا يرغب بي احد ابداً وهذا الأمر يعجبني جداً

‏تكابِر أكابِر ، إنتّ عنيد وأنا ما أنحنِي.

‏"في بُعدٍ آخر، حيث تصبح النجوم صديقةً للبشر، وترمي قطعًا منها في غرفة كلٍ منهم وهم نيام، حيث تتهامس الرياح على جمال البشر ورقتهم، حينما يبدأ البشر بحب هذا العالم، حبًا حقيقيًا لا حرب، لا خراب، ولا عبث، حينما ينتشر السلام في الأرض وتمطر السماء أزهار، سأكون هناك."
– رسالة انتحـار.

‏انا لستُ بحاجة لكلام مثل : أنت قوي ، وستتجاوز كل هذا حتماً ، انا لم أعُد قوياً لتحمّل أي صفعة أُخرى ، وتالله أنني سوف أسقط عند الفاجعة التالية وأعلم أنني لن أنهض بعدها ، لا شيء فيّ يشجع على الحياة ، و في كل مرة أقول أن الحياة قد اكتفت منّي ، تعود لتقول مازال للفقد بقية.

I Love All 16000 ♡.

كُل انثى أم ، حتى و إن لم تُنجب ".

‏كان ينبغي علي أن أجدكِ منذُ مدة في غير هذا الوقت ، في غير هذا المكان ، قبل أن نُهلك قبل أن تجرفنا التجارب ، قبل أن تُسلبنا منا و نصبح خائفين مترددين في خُطانا منهكين لانملك الطاقة لنحمل أنفسنا ، يائسين من كل شيء حتى من الحب.

‏عدم بكاء العين لا يعني أنه لا يتألم ،
ف بكاء القلب أشدٌ وجعاً ."

٢٠١٨/أبريل/٢٧ ، الثالثه ليلاً".
كان صوت دقات عقارب الساعة كافيا لايقاظي من نومي العميق على الرغم من انني لا استيقظ الا بسكب الماء على وجهي او حتى بعد صراخ العائلة اجمع فوق رأسي لكني حينها لم اقم مفزوع ولا حتى خائف فقط قمت بفتح عيناي ببطىء نظرت الى سقف الغرفة كان غريبا يسوده الظلام نظرت الى هاتفي كان مغلق فسارعت الى فتحه كانت الساعة الثالثة فجرا تكلمت مع نفسي كعادتي لقد تبقى على دوامي ساعات اخرى يجدر بي العودة الى النوم لا شيء افعله في هذه الساعة المتاخرة من الليل اغمضت تلك العينين المرهقتين مرة و ثلاث وخمس وعشر عددت الخراف في مخيلتي غنيت بهمس تذكرت الماضي والحاضر وفكرت في المستقبل وما زالت الساعة الرابعة الا سبع دقائق حين هاتفتني صديقتي افزعتني قليلا الا انني لم تكن لدي الرغبة في سماع صوت احد في مثل هذا الوقت لا بأس سأخبره غدا حين القه بأني كنت نائم رن هاتفي من جديد كانت هذه المرة رسالة من صديقي ذاتها يخبرني فيها هذه المر الخامسة عشر لهذه الليلة احاول مهاتفتك فيها على امل ان تجيب فأنا لم اصدق بعد خبر رحيلك هذا لا اتخيل حياتي بعد هذه الليلة بدونك وضعت الهاتف جانبا يداي ترتجفان من هول هذه الرسالة
رحيلي ؟!

‏"إلتمس لي العذر إن صادفتني شاحب الوجـه، إن راسلتني ولم أُجبك، إن اتصّلت ولَم أرُد، قد أكون مُنهك وغير قادر على فعل شيء، التمس لي عذرًا إن لم أبتسم في وجهك، إن مررت بقربك ولم أرك، قد أكون في عالم آخر أنت لا تعلم عنه شيء."

‏"إذا سقط الإحترام ليس هنالك
داعي لأي علاقة أن تتم فلا حب بلا إحترام ولا صداقه بلا إحترام ولا حتى قرابه بلا إحترام ."

‏"لا أحد يحب لمجرد أنه أراد ذلك الحب , "الحب" أمر فِطريّ يحدث فجأة دون سابق وعد بلا تخطيط ولا استعداد , تجد نفسك غارقًا ولا تعلم كيف ولأي سبب مال قلبك".