وكيف يحزنُ قلبٌ أنتَ ساكنهُ
وكيف يجزعُ نبضٌ أنتَ نجواهُ
وكيف تبكي عيونٌ أنتَ رؤيتها
وفي عيونك تحقيقٌ لمسعاهُ
وكيف يسهرُ مشتاقٌ وأنتَ له
بين المسام و روحٌ في ثناياهُ
وكيف يمرض جسمٌ صار متكئاً
على أرائك حُضنٍ أنتَ مأواهُ
وكيف يجزعُ نبضٌ أنتَ نجواهُ
وكيف تبكي عيونٌ أنتَ رؤيتها
وفي عيونك تحقيقٌ لمسعاهُ
وكيف يسهرُ مشتاقٌ وأنتَ له
بين المسام و روحٌ في ثناياهُ
وكيف يمرض جسمٌ صار متكئاً
على أرائك حُضنٍ أنتَ مأواهُ