ً ﴿وَآتاكُم مِن كُلِّ ما سَأَلتُموهُ وَإِن
تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها..﴾
[
كان الحسنُ البصريُّ يردِّد هذه الآيةَ في
ليلة، فقيل له في ذلك، فقال: "إنَّ فيها
معتبَرًا، ما نرفع طَرْفًا ولا نردُّه إلا وقع
على نعمة، وما لا نعلمُه من نِعَم الله أكثر.."
تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها..﴾
[
إبراهيم:٣٤]
كان الحسنُ البصريُّ يردِّد هذه الآيةَ في
ليلة، فقيل له في ذلك، فقال: "إنَّ فيها
معتبَرًا، ما نرفع طَرْفًا ولا نردُّه إلا وقع
على نعمة، وما لا نعلمُه من نِعَم الله أكثر.."
-
«مِن أعظَم النِّعم أن يُحيِيَ الله فِي قلبكَ شُعور النّدم بَعد المَعصِية، والوِحشة التِي تُحاصِرك حتَى تسُوقكَ إلى أمانِ التّوبة؛ فهَذا هو معنَى إرادَة الله الخَير بِك، حِين اختارك لِقُربه مهمَا عَظُم ذَنبكَ وطَال بُعدكَ..
تأمّل ﴿ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا﴾ أيْ؛ وفّقهم للتَوبةِ ثم قبِلها منهُم، ما أكرمَه!..».
«مِن أعظَم النِّعم أن يُحيِيَ الله فِي قلبكَ شُعور النّدم بَعد المَعصِية، والوِحشة التِي تُحاصِرك حتَى تسُوقكَ إلى أمانِ التّوبة؛ فهَذا هو معنَى إرادَة الله الخَير بِك، حِين اختارك لِقُربه مهمَا عَظُم ذَنبكَ وطَال بُعدكَ..
تأمّل ﴿ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا﴾ أيْ؛ وفّقهم للتَوبةِ ثم قبِلها منهُم، ما أكرمَه!..».
-
«حَيَّ على الفَلاح»
الصّلَاة مَقرُونة بالفَلاح،
فكَيف يَفلَح مَن لا يُصَلّي؟
• صلاة الفَجر يَرحَمنِي ويرحَمكم الله.
«حَيَّ على الفَلاح»
الصّلَاة مَقرُونة بالفَلاح،
فكَيف يَفلَح مَن لا يُصَلّي؟
• صلاة الفَجر يَرحَمنِي ويرحَمكم الله.
-
«أنتَ أمَامك فرصة أنَّك مازِلت حيًّا، مهمَا وصَل عِصيانُك، مهمَا فعَلت، ذَنبك مهمَا عظُم "شَيء"، ورحمَة اللهِ وسِعَت "كلَّ شَيء" فلا تيَأسنَّ مِن رحمَة الله تعَالى».
• أبو إسحَاق الحُويني -حفِظهُ الله-.
«أنتَ أمَامك فرصة أنَّك مازِلت حيًّا، مهمَا وصَل عِصيانُك، مهمَا فعَلت، ذَنبك مهمَا عظُم "شَيء"، ورحمَة اللهِ وسِعَت "كلَّ شَيء" فلا تيَأسنَّ مِن رحمَة الله تعَالى».
• أبو إسحَاق الحُويني -حفِظهُ الله-.