-
«والذَّنب للعبد كَأَنَّهُ أَمرٌ حَتمٌ، فالكيِّس هو الذي لا يزال يأتِي من الحسَنات بما يمحُو السَّيئات».
• ابن تيمِية -رحِمهُ الله-.
«والذَّنب للعبد كَأَنَّهُ أَمرٌ حَتمٌ، فالكيِّس هو الذي لا يزال يأتِي من الحسَنات بما يمحُو السَّيئات».
• ابن تيمِية -رحِمهُ الله-.
لو ذاق النائمون عن صلاة الفجر لذة السُجود فجراً لأدركوا أنَّ لذة النوم ما هي إلا عُقوبة لهُم!
- محروم .. محروم من فاتتهُ تِلك اللذائذ.
- محروم .. محروم من فاتتهُ تِلك اللذائذ.
قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إنَّ مِن أَفْضلِ أيَّامِكُمْ يَوْمَ الجُمُعةِ، فَأَكْثِرُوا عليَّ مِنَ الصلاةِ فِيهِ .
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
"لا تنسوا قراءة سورة الكهف
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
"لا تنسوا قراءة سورة الكهف
-
وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ.
• قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».
وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ.
• قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».
"حَذارِ أن تبخلَ على أحدٍ بمعلومةٍ، واختصرْ على إخوانِكَ الطريقَ الذي سلكتَه في عشر خطواتٍ، اجعلهمْ يسلكونَه في خطوةٍ واحدةٍ؛ فلا يأخذُ أحدٌ رزقَ غيرهِ
كلَّما ساعدتَ غيركَ؛ سخَّرَ الله لكَ -منْ حيثُ لا تحتسِبُ- مَن يساعدُك، ويقفُ إلى جانبِكَ، ويجبرُ خاطرَكَ، وسترىٰ كرمَ الله في تفاصيل أيَّامِك.
قال تعالى:
﴿هَلۡ جَزَاۤءُ ٱلۡإِحۡسَـٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَـٰنُ﴾".
كلَّما ساعدتَ غيركَ؛ سخَّرَ الله لكَ -منْ حيثُ لا تحتسِبُ- مَن يساعدُك، ويقفُ إلى جانبِكَ، ويجبرُ خاطرَكَ، وسترىٰ كرمَ الله في تفاصيل أيَّامِك.
قال تعالى:
﴿هَلۡ جَزَاۤءُ ٱلۡإِحۡسَـٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَـٰنُ﴾".
إذَا أَرَدتَّ النَّجَاةَ فَاعْتَصِمْ بِالقُرآنِ وَالسُّنَّةِ، فَالقُرآنُ مَوعِظَةٌ وَتَثْبِيتٌ لِلقَلْبِ عِنْدَ الفِتَنِ وَالمَصَائِبِ وَالمَصَاعِبِ، قَالَ اللّٰهُ عَزَّ وَجَلَّ: { كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ }، وَهُوَ عِصْمَةٌ مِنَ الضَّلَالِ لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، فَفِي صَحيحِ مُسْلِمٍ عَنْ جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللّٰهِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَطَبَهُم بِعَرَفَة وَقَالَ: (...وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتَابُ اللّٰهِ...).
لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلكُ وله الحمْدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ