-
«مِن أعظَم النِّعم أن يُحيِيَ الله فِي قلبكَ شُعور النّدم بَعد المَعصِية، والوِحشة التِي تُحاصِرك حتَى تسُوقكَ إلى أمانِ التّوبة؛ فهَذا هو معنَى إرادَة الله الخَير بِك، حِين اختارك لِقُربه مهمَا عَظُم ذَنبكَ وطَال بُعدكَ..
تأمّل ﴿ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا﴾ أيْ؛ وفّقهم للتَوبةِ ثم قبِلها منهُم، ما أكرمَه!..».
«مِن أعظَم النِّعم أن يُحيِيَ الله فِي قلبكَ شُعور النّدم بَعد المَعصِية، والوِحشة التِي تُحاصِرك حتَى تسُوقكَ إلى أمانِ التّوبة؛ فهَذا هو معنَى إرادَة الله الخَير بِك، حِين اختارك لِقُربه مهمَا عَظُم ذَنبكَ وطَال بُعدكَ..
تأمّل ﴿ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا﴾ أيْ؛ وفّقهم للتَوبةِ ثم قبِلها منهُم، ما أكرمَه!..».
-
«حَيَّ على الفَلاح»
الصّلَاة مَقرُونة بالفَلاح،
فكَيف يَفلَح مَن لا يُصَلّي؟
• صلاة الفَجر يَرحَمنِي ويرحَمكم الله.
«حَيَّ على الفَلاح»
الصّلَاة مَقرُونة بالفَلاح،
فكَيف يَفلَح مَن لا يُصَلّي؟
• صلاة الفَجر يَرحَمنِي ويرحَمكم الله.
-
«أنتَ أمَامك فرصة أنَّك مازِلت حيًّا، مهمَا وصَل عِصيانُك، مهمَا فعَلت، ذَنبك مهمَا عظُم "شَيء"، ورحمَة اللهِ وسِعَت "كلَّ شَيء" فلا تيَأسنَّ مِن رحمَة الله تعَالى».
• أبو إسحَاق الحُويني -حفِظهُ الله-.
«أنتَ أمَامك فرصة أنَّك مازِلت حيًّا، مهمَا وصَل عِصيانُك، مهمَا فعَلت، ذَنبك مهمَا عظُم "شَيء"، ورحمَة اللهِ وسِعَت "كلَّ شَيء" فلا تيَأسنَّ مِن رحمَة الله تعَالى».
• أبو إسحَاق الحُويني -حفِظهُ الله-.
-
عن أبي سعِيد الأنصَاري أنّ النَّبي -ﷺ- قال:
«النَّدم توبَة، والتّائبُ من الذَّنب كمَن لا ذَنب له».
• صحِيح الجَامِع | حديثٌ حسَن.
عن أبي سعِيد الأنصَاري أنّ النَّبي -ﷺ- قال:
«النَّدم توبَة، والتّائبُ من الذَّنب كمَن لا ذَنب له».
• صحِيح الجَامِع | حديثٌ حسَن.
-
«والذَّنب للعبد كَأَنَّهُ أَمرٌ حَتمٌ، فالكيِّس هو الذي لا يزال يأتِي من الحسَنات بما يمحُو السَّيئات».
• ابن تيمِية -رحِمهُ الله-.
«والذَّنب للعبد كَأَنَّهُ أَمرٌ حَتمٌ، فالكيِّس هو الذي لا يزال يأتِي من الحسَنات بما يمحُو السَّيئات».
• ابن تيمِية -رحِمهُ الله-.
لو ذاق النائمون عن صلاة الفجر لذة السُجود فجراً لأدركوا أنَّ لذة النوم ما هي إلا عُقوبة لهُم!
- محروم .. محروم من فاتتهُ تِلك اللذائذ.
- محروم .. محروم من فاتتهُ تِلك اللذائذ.