«اللهُم شَباباً وشيْبة معَ القُرآن وعُمراً فِدا القُرآن
اللهُم لَا تمِتنا إلّا وقَد مَكنتنا مِنه».
اللهُم لَا تمِتنا إلّا وقَد مَكنتنا مِنه».
-
«سَامِح أخَاك؛
وما يَنفَعك أن يُعذِّبَ اللهُ أخاكَ المُسلم بِسَبِبك؟».
• الإمَام أحمَد بِن حَنبل -رَحِمَه الله-.
«سَامِح أخَاك؛
وما يَنفَعك أن يُعذِّبَ اللهُ أخاكَ المُسلم بِسَبِبك؟».
• الإمَام أحمَد بِن حَنبل -رَحِمَه الله-.
°°
إذا قيل لك هل تخاف الله ؟
فقل : نَسألُ الله ذَلك ،فإنكَ إن قُلت نَعم ، كَذبت ،وإن قُلتَ لا ، كَفَرتَ ".
الفضيل بن عياض . 📙تزكية النفوس ١١٧ .
إذا قيل لك هل تخاف الله ؟
فقل : نَسألُ الله ذَلك ،فإنكَ إن قُلت نَعم ، كَذبت ،وإن قُلتَ لا ، كَفَرتَ ".
الفضيل بن عياض . 📙تزكية النفوس ١١٧ .
طريقة صلاة الشفع و الوتر |
يصلي ركعتين (الشفع) يقرأ فيها
- الركعة الأولى: الفاتحة وسورة الأعلى
- الركعة الثانية: الفاتحة وسورة الكافرون
ثم يسلّم
ثم يصلي ركعة (الوتر) يقرأ فيها
- سورة الفاتحة وسورة الإخلاص
ثم يركع و يرفع من الركوع يرفع يديه ويدعي الله بكل شيء يتمناه
ثم يسجد السجدتين ويسلّم .
يصلي ركعتين (الشفع) يقرأ فيها
- الركعة الأولى: الفاتحة وسورة الأعلى
- الركعة الثانية: الفاتحة وسورة الكافرون
ثم يسلّم
ثم يصلي ركعة (الوتر) يقرأ فيها
- سورة الفاتحة وسورة الإخلاص
ثم يركع و يرفع من الركوع يرفع يديه ويدعي الله بكل شيء يتمناه
ثم يسجد السجدتين ويسلّم .
- صيام الخميس -
قال ﷺ: "تُعرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنَينِ والخميسِ،
فأُحبُّ أنْ يُعرَضَ عَملي وأنا صائمٌ"
"إن لم تكن من قوافل الصائمين فكن من المذكرين "
قال ﷺ: "تُعرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنَينِ والخميسِ،
فأُحبُّ أنْ يُعرَضَ عَملي وأنا صائمٌ"
"إن لم تكن من قوافل الصائمين فكن من المذكرين "
أذكار الصباح
بصوت: أحمد النفيس.
- أذكار الصباح
" حصنُك الحصين، وغذاءُ روحك، ووقاية
بدنك، وانشراحُ صدرك، وبركةُ نهارك بإذن
الله، وذكرٌ لربّك، فلا تكن من الغافلين
" حصنُك الحصين، وغذاءُ روحك، ووقاية
بدنك، وانشراحُ صدرك، وبركةُ نهارك بإذن
الله، وذكرٌ لربّك، فلا تكن من الغافلين
ً ﴿وَآتاكُم مِن كُلِّ ما سَأَلتُموهُ وَإِن
تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها..﴾
[
كان الحسنُ البصريُّ يردِّد هذه الآيةَ في
ليلة، فقيل له في ذلك، فقال: "إنَّ فيها
معتبَرًا، ما نرفع طَرْفًا ولا نردُّه إلا وقع
على نعمة، وما لا نعلمُه من نِعَم الله أكثر.."
تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها..﴾
[
إبراهيم:٣٤]
كان الحسنُ البصريُّ يردِّد هذه الآيةَ في
ليلة، فقيل له في ذلك، فقال: "إنَّ فيها
معتبَرًا، ما نرفع طَرْفًا ولا نردُّه إلا وقع
على نعمة، وما لا نعلمُه من نِعَم الله أكثر.."