إلهي،
ربّيتني بدلالِك
وما زلت كالبرعم في حديقتِك،
لا أتحملُ القلوبَ الخشنة !
ربّيتني بدلالِك
وما زلت كالبرعم في حديقتِك،
لا أتحملُ القلوبَ الخشنة !
لست أدري كيف يكون الشكل سببًا للحب، كيف يحب الناس ويبنون علاقة من الود والرغبة بسبب شكل أحدهم، كيف يبذلون الوقت وشيئًا عميقًا مثل المشاعر والعاطفة في أمر كهذا، وحين يعتري شكل من أحبوه تغير ما من زيادة في الوزن أو مرض أو حادث فإنهم يتوقفون عن محبته كأنه لم يعش معهم كل ماكان !
بِـ فاطِمة وأبَيها وقَلبُها المَحزون بِفراقه
اللهُم إني اسألُك قربهُم في آخرَتي ودنياي
اللهُم إني اسألُك قربهُم في آخرَتي ودنياي
مؤخرًا أحاول استعادة نفسي، نفسي التي رهنتها للآخرين أود أن أستعيد وقتي وصبري وجهدي وكل ما أنفقته بطريقة خاطئة."
"إلى هذه اللحظة وأنا لست مقتنع بفكرة العشرة والسنين والعيش والملح،أنا مقتنع بفكرة أن هناك شخص أصيل وشخص قليل أصل،لأن هناك من يثمر به معروف واحد،كلمة طيبة،عمل بسيط..وشخص على مدى سنين طويلة من التضحية لا يثمر به أي شيء،مع الوقت اقتنعت أن العيش والملح مكانهم بالمطبخ وليس العلاقات"
"الصدمات التي تعيشها الآن لم تكن بسبب الآخرين، سببها الأساسي تصوراتك المثالية، تخيلاتك الجميلة ومعتقداتك أن الجميع يشبهك، بالتالي أنت من زرع بذرة الصدمة من الأساس وجعتلها تنمو أمامك حتى صدمت بالواقع، لا ترفع سقف توقعاتك وكن منفتح للاحتمالات.. توقع كل شيء لكي لا تكسر قلبك بيدك."
ليسَ تتويجاً فصاحبُ عصرِنا من قبلِ ذرِّ
الخلْقِ كانَ إماماً، بل فرحةٌ في قتلِ قاتلِ
فاطمٍ برْداً تحلُّ بنورِها وسلاماً ♥️..
الخلْقِ كانَ إماماً، بل فرحةٌ في قتلِ قاتلِ
فاطمٍ برْداً تحلُّ بنورِها وسلاماً ♥️..
"لو أبصر المؤمن ما خفي من لُطف ربه،
لاستلذّ البلاء كما يستلذّ العافية."
لاستلذّ البلاء كما يستلذّ العافية."
"وللمحبة مقامات.. فالذي يسألك كيفَ حالك فَتُجيب بتمام، يختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمام."
"الحمدلله الذي أبعدنا عن دروب لا تليق بنا.. وسخَّر لنا من الأقدار أجملها."