ونقول للإوقات اللطَيفه تكاثريِ.

بَعضُ النَّاس تَكون حَياتهُم كُلّهَا رِحْلة ضَوء..
يُضيئونَ لِمَن حَولهم، أحيانًا بِفكرَة، أحيانًا بِجُملةٍ
عَابِرة، أحيانًا بِرغيفِ خُبْز، وَأحيانًا بِكتاب.

كانَ يُعاملني كأنّني المرأَة الوَحيدَة
في جميعِ الأكوانِ المُوازيَة🌱!.

--

كَم مِن الفَراشات تلزمنِي كِي أكتبُ مَلامحكِ
بمفرداتُ روحِي الضَائعة فيكِ .

كالنبتة؛ أينما توجد، تلطّف الجو🌱.

كُلمّا تَمّسكتَ بِالله …
وَبِـ آل مُحَمد وبِالحُسَين زِدُتَ غِناً🤍.

نتّخذ قوّتنا وصبرُنَا مِن آل مُحمدِ .

يا ابو الفضل 💔

خُذْ نَفَس عَمِيق، تَأمَل النِّعَم البَسِيطَة حَولَك،
أبْتَسِم وَليمْضِي هَذَا اليَوْم كَمَا قُدِّر لَه🤍.

أحبُّ الله حبًّا يُهوّنُ عليَّ عبورَ الطريق🤍

🤍.

‏سلمّت مافي قلبي للعبّاس 🤍.

ومُدّنا بالطمأنينة يارب كي نتجاوز الأيام إن ثقلت.

لو أبصَر المؤمِن ما خَفي مِن لُطف رَبه،
لإستلَذّ البلاء كما يَستلِذّ العافية !

“إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ”
ماهو الكنود ؟
هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه
احد السلف كان اقرع الرأس ابرص البدن اعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول :
الحمد الله الذي عافني مما ابتلى به كثيرا ممن خلق وفضلني تفضيلاً .
فمر به رجل فقال له : مما عافاك ؟ اعمى واقرع وابرص ومشلول فمما عافاك ؟
فقال ويحك يا رجل جعل لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبدناً على البلاء صابراً .
ﺍﻟﺤﻤﺪ الله حباً , ﺍﻟﺤﻤﺪ الله شكراً , ﺍﻟﺤﻤﺪ الله ﻳﻮﻣﺎً ﻭﺷﻬﺮﺍً ﻭﻋﻤﺮﺍً ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﺍﺀ ، ﻭﺍﻟﻀﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪُ ﻟﻠﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻭﺃﺑﺪﺍً...🤍

اللهم صلِ علىٰ محمد وآلِ محمد .

تشتد .. ثم تطرق البُشرى بابك🌱.