هل هناك طريقة للقيام بذلك؟
ماذا سيحدث في المستقبل
وتوقع!؟
نعم! الشعور الذي لديك الآن .
ماذا سيحدث في المستقبل
وتوقع!؟
نعم! الشعور الذي لديك الآن .
منذُ الصغر ، وأنا أصل إلى ما أريد ،لكنني أصل وأنا منهك بالقدر الذي لا يجعلني أفرح ، وكأني أريد أن أصل لأستريح .
إِذا أردت أن تعيد إنساناً للحياة فضع فِي طريقِه إنساناً يحبه ، إنساناً يؤمن بِه ، العقاقير وحدها لا تكفي"
في قلب كل تحدٍ يكمن فرصة، وفي كل لحظة صعبة توجد بذرة نجاح. لا تخشى المسارات الوعرة، فهي تقودك إلى قمم الإنجازات.”
في الآونة الأخيرة يؤلمني إحساسي بأن شيئًا ما ليس في مكانه الصحيح، ربما حياتي.. ربما أنا
لا إله إلّا الله وَحدَهُ لا شَريكَ له، لهُ المُلك
و لهُ الحَمد و هُو عَلى كَلّ شَيءٍ قَدير."
و لهُ الحَمد و هُو عَلى كَلّ شَيءٍ قَدير."
أنت الذي تتألم الآن من أجلهم، سيأتي اليوم الذي ترفع فيه رأسك سارحاً تتساءل إن كنت تذكر أسمائهم بالكامل. ستنسى لدرجة أنك ستصعق من صدمة الموقف وأنت تعصر ذهنك لتتذكر بعض التفاصيل التي هي اليوم عالقة في رأسك. صدقني، ستعود قابلاً للحياة، وقابلاً للمضي قدماً من دونهم. مجرد وقت وسيصبحون ماضياً.
ستُشفى جراحك التي تبدو اليوم عميقة، وستتلاشى الندوب التي تركوها في قلبك. ستتذكر الأوقات الصعبة وكيف كنت تتجاوز كل يوم بشجاعة وقوة. ستفهم أن الألم كان جزءاً من رحلتك، جزءاً من نموك وتطورك. ستصبح أكثر حكمة وأكثر نضجاً، وستتعلم كيف تحب نفسك وكيف تكون قوياً بمفردك.
سيأتي اليوم الذي تبتسم فيه لذكريات كانت تسبب لك الألم، وتدرك أنك أصبحت شخصاً جديداً، شخصاً أقوى وأكثر سعادة. ستفتح قلبك للحياة مرة أخرى، وستجد من يقدّر قيمتك الحقيقية. لا تستعجل الشفاء، فقط امنح نفسك الوقت الكافي لتتجاوز كل ذلك، وكن واثقاً أن الأيام القادمة تحمل لك الأمل والفرح الذي تستحقه.
وفي النهاية، ستدرك أن كل ما مررت به كان درساً مهماً، وأنك خرجت منه أقوى وأقدر على مواجهة الحياة. ستنظر إلى نفسك بفخر، وستعلم أن كل تلك الصعوبات كانت جزءاً من تشكيل شخصيتك وجعلتك الشخص الذي أنت عليه اليوم. ستستمر في المضي قدماً، وتبني مستقبلاً مشرقاً مليئاً بالأمل والتفاؤل.
ستُشفى جراحك التي تبدو اليوم عميقة، وستتلاشى الندوب التي تركوها في قلبك. ستتذكر الأوقات الصعبة وكيف كنت تتجاوز كل يوم بشجاعة وقوة. ستفهم أن الألم كان جزءاً من رحلتك، جزءاً من نموك وتطورك. ستصبح أكثر حكمة وأكثر نضجاً، وستتعلم كيف تحب نفسك وكيف تكون قوياً بمفردك.
سيأتي اليوم الذي تبتسم فيه لذكريات كانت تسبب لك الألم، وتدرك أنك أصبحت شخصاً جديداً، شخصاً أقوى وأكثر سعادة. ستفتح قلبك للحياة مرة أخرى، وستجد من يقدّر قيمتك الحقيقية. لا تستعجل الشفاء، فقط امنح نفسك الوقت الكافي لتتجاوز كل ذلك، وكن واثقاً أن الأيام القادمة تحمل لك الأمل والفرح الذي تستحقه.
وفي النهاية، ستدرك أن كل ما مررت به كان درساً مهماً، وأنك خرجت منه أقوى وأقدر على مواجهة الحياة. ستنظر إلى نفسك بفخر، وستعلم أن كل تلك الصعوبات كانت جزءاً من تشكيل شخصيتك وجعلتك الشخص الذي أنت عليه اليوم. ستستمر في المضي قدماً، وتبني مستقبلاً مشرقاً مليئاً بالأمل والتفاؤل.