حصيلة يومين من عملية الإنسانية والأمن الثالثة والتي أطلقتها قوى الأمن الداخلي وبمساندة قوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية المرأة YPJ ضد خلايا تنظيم داعـ.ش التي تنشط داخل مخيم الهول :

- تم تمشيط 80% من "قسم المهاجرات" الذي يأوي نساء وأطفال مرتزقة داعـ.ش من 50 جنسية مختلفة.
- عثرت القوات على حقائب ومعدات عسكرية، وأدوات لحفر الخنادق والملاجئ التي تستخدمها خلايا مرتزقة داعـ.ش للتواري عن الأنظار .
- العثور على نفقين كان يختبئ فيه مرتزقة من خلايا داعـ.ش .
- العثور على أسلحة بيضاء.
- العثور على كمية كبيرة من الألغام
- تم إلقاء القبض على 21 مطلوباً من المتعاونين مع تنظيم داعـ.ش الإرهابي

هذا وتستمر عملية "الإنسانية والأمن" بمرحلتها الثالثة حتى تحقق أهدافها المنشودة .

#Rojava_Post

أكد المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية أن تنظيم داعـش الإرهابي لازال يشكل خطراً كبيرا على المنطقة بشكل عام ولا سيما نساء داعـ.ش التي تُنشأ الاطفال على فكر التطرف، حيث نشر المركز الإعلامي لقسد على موقعه الرسمي ما يلي :

نساء داعـ.ش في مخيم الهول يواصلن تسميم عقول الأطفال بالأيديولوجيات المتطرفة. والآن، أصبح الأطفال أكثر تطرفاً، ويظهرون استعداداً للانخراط في أعمال إجرامية في ضوء فشل بلدانهم في إعادتهم إلى أوطانهم ولامبالاة المجتمع الدولي بهذه القضية الخطيرة.

وتتحمل الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية العبء بمفردهما دون دعم حقيقي.

ولمحاربة التطرف والقبض على المتورطين، أطلقنا المرحلة الثالثة من عملية الإنسانية والأمن في مخيم الهول، والتي تهدف إلى القبض على خلايا داعش والقضاء على البيئة الإرهابية التي تساعد على إعادة تنشيط داعش.

إن استغلال داعش للأطفال هو عمل حقير، ولا ينبغي للعالم، الذي أدار ظهره لهذه القضية، أن ينتظر ظهور الجيل الجديد من المتطرفين، بل ينبغي له بدلاً من ذلك أن يراجع خططه دون تأخير.

#Rojava_Post