#عاجل

قوى الأمن الداخلي – حلب (الاسايش): فصائل حكومة دمشق استهدفت أحد حواجزنا الأمنية في محيط دوار الشيحان بقذيفتي «RPG-7».

قوى الأمن الداخلي – حلب: قواتنا قامت برد محدود على مصادر النيران ضمن إطار الدفاع المشروع.

قوى الأمن الداخلي – حلب: نواصل إجراء اتصالات مع الجهات المعنية لاحتواء الموقف ومنع التصعيد.

#Rojava_Post

شنت عصابات حكومة دمشق المؤقتة، هجوما على حي الشيخ مقصود في حلب.

لا تزال الاشتباكات مستمرة.

وفي الوقت الحالي، توجد حركة مدرعات ودبابات في المنطقة.

#Rojava_Post

#عاجل
عصابات التابعة لحكومة دمشق المؤقتة تهدد بقصف حي السريان وطلب إخلاء المباني.

#Rojava_Post

#عـاجل

فصائل إرهابية تابعة للحكومة المؤقتة تستهدف محيط دوار الشيحان بالقصف المدفعي.

#Rojava_Post

#عاجل
تصعيد خطير.. العصابات الإرهابية التابعة لوزارة الدفاع السورية تقصف حيي الشيخ مقصود والأشرفية في حلب، بقذائف الدبابات والهاون.

#Rojava_Post

#عاجل
عصابات الحكومة المؤقتة تستهدف محيط مشفى عثمان بالمدفعية.

#Rojava_Post

أهالي حي المقاومة الشيخ مقصود يخرجون إلى الساحات بالتزامن مع قصف ينفذه عناصر إرهابية تابعة لوزارة الدفاع السورية على المناطق السكنية في الحي.

#Rojava_Post

قوات الأمن الداخلي - حلب
تحديث - تشنّ فصائل تابعة لحكومة دمشق في هذه اللحظات هجوماً عنيفاً باستخدام الرشاشات الثقيلة والمدفعية على أحياء الشيخ مقصود والأشرفية بحلب، في اعتداء سافر يهدد أمن المدنيين ويُنذر بتداعيات خطيرة.
ويشهد محيط المنطقة حالة توتر شديد، في ظل استمرار هذه الاعتداءات غير المسؤولة، حيث تتحمل الجهات المعتدية المسؤولية عن أي نتائج أو تطورات قد تنجم عن هذا التصعيد.

عصابات حكومة دمشق المؤقتة تقصف بالدبابات حيي الشيخ مقصود والأشرفية بمدينة حلب.

#Rojava_Post

#عـاجل
الفصائل الإرهابية التابعة للحكومة المؤقتة تستقدم المزيد من الأسلحة الثقيلة إلى محيط الشيخ مقصود والاشرفية.

#Rojava_Post

فيديو موثّق بالصورة يثبت انطلاق الهجوم من قبل فصائل تابعة لحكومة دمشق على حاجز قوى الأمن الداخلي بمحيط دوار الشيحان في حلب عبر استخدام قذائف RPG ويدحض بشكل قاطع الادعاءات التي حاولت تحميل قواتنا مسؤولية بدء التصعيد.
تؤكد هذه المشاهد الموثّقة أن حكومة دمشق وفصائلها لا تكترث بحالة الاستقرار ولا بحياة المدنيين، بل تنتهج سياسة افتعال الأزمات وخلق التوتر، في تجاهل واضح لكل المساعي والجهود الدولية الرامية إلى التهدئة. فقد أقدمت فصائلها على شن هجوم مباشر على حاجز لقوى الأمن الداخلي، تلاه قصف للأحياء السكنية الآمنة بالمدفعية والرشاشات الثقيلة، في محاولة مكشوفة لجرّ قواتنا إلى التصعيد، غير آبهة بمخاطر هذا السلوك على المدنيين أو بتداعياته الإنسانية والقانونية. ونضع هذه الوقائع بين أيدي الرأي العام والقوى والمنظمات الدولية.

قوى الأمن الداخلي - حلب