تنبيه وتحذير هام! ‼️

في ظل الأوضاع الحالية التي امر بها الا وانني اريد تسليط الضوء على موضوع خطير انتشر مؤخرًا ويتعلق بعمليات ابتزاز إلكتروني.

في الآونة الأخيرة، ظهرت العديد من حالات الابتزاز باستخدام برامج خبيثة، مثل البرنامج الموضح في الصورة أعلاه.
هذا البرنامج يتيح التحكم الكامل بالجهاز عن بُعد وإرسال واستقبال الملفات، وقد تم استغلاله من قبل بعض الأشخاص ذوي النوايا السيئة بطرق مخالفة تمامًا للاستخدام السليم.

للأسف، يتم الترويج لهذا البرنامج على أنه يتيح “خصائص مميزة” لتطبيق التليجرام. وغالبًا ما يتم استهداف الفتيات اللواتي قد يفتقرن للخبرة التقنية، ما يدفعهن بدافع الفضول إلى تحميل البرنامج وتنفيذ تعليمات المُبتز.

الخطر يبدأ عندما يطلب المُبتز من الضحية “كود تفعيل” للبرنامج. بمجرد الحصول على الكود، يتمكن المُبتز من سحب جميع الصور والملفات من الجهاز، أو يقوم المبتز بأرسال أيميل ورمز خاص بالتطبيق ويكون المبتز بفتح الايميل والرمز عنده، ومن ثم يبدأ بالتهديد والابتزاز لتحقيق أهدافه.

لذلك، نرجو من الجميع الحذر الشديد، وعدم تحميل أي برامج مشبوهة أو مشاركة أكواد أو بيانات شخصية مع أي جهة غير موثوقة.
احموا أنفسكم وأجهزتكم من هذه المخاطر.
@TechCsl
شاركوا التحذير ليصل إلى الجميع!

32 تحويل للخاص🤔
25 تفاعل فقط😂

بيان رقم واحد
بسم الله الرحمٰن الرحيم
بِمقدمة الكلام شكراً لله أولاً وآخراً
في مثل هذا اليوم، تم إعلان النصر وهزيمة العصابات التکڧيرية التي دخلت إلى العراق. في هذا اليوم تم إذلال وإخضاع أكبر عصابة تکڧيرية عرفتها البشرية، تعجز الحروف عن التعبير في حق الشهداء الذين بذلوا أنفسهم في سبيل العراق، والذين قدموا دماءهم الطاهرة لدحر التکڧيريين الخارجين عن مِلّة الإسلام.

اتحد الشعب العراقي بِكامل أطيافه العرقية وبكامل المذاهب و الديانات ليكونوا مثالاً لليد الواحدة، للدفاع عن هذا الوطن وسيادته وصون أرواح الناس. صنع الشعب العراقي المُعجزات في التكاتف والتسابق نحو ساحات القتال، حيث قدم جيشنا الباسل مواقف لم و لن تَتكرر أبداً، صنع المعجزات في التصدي والصمود ضد هذا التنظيم الهزيل التکڧيري الحاقد. كما كان لجهاز مكافحة الإرهاب دور عظيم في التحرير، وفعلوا ما لا تفعله الجيوش؛ ليست الدبابات هي الرمح الذي يخترق التحصينات التي كان يتحصن بها التكفيريون، بل إن جهاز مكافحة الإرهاب هو الرمح الذي اخترق هذه التحصينات.

تعددت صور الصمود لجهاز مكافحة الإرهاب، فقد كانوا خير مثال للصمود في مصفى بيجي، حيث كان هناك ما يقارب 35 جندياً من الجهاز قد صمدوا لأكثر من 6 أشهر دون أي إمدادات.
وكان لفتوى السيد علي السيستاني ﴿🌺﴾ دور كبير في التحرير، حيث التحق أكثر من مليونين ونصف المليون مقاتل بأسلحتهم الشخصية إلى جبهة القتال في غضون يوم أو يومين فقط! . فقد جمعت هذه الفتوى قلوب العراقيين معاً، فهم أبناء هذا البلد، ولن يُنسىٰ دور ىىٮرايا السلام التي قدمت أطهر الدماء للدفاع عنه وخوض أشرس المعارك ضد هذا التنظيم البائس،
لن يُمحى ما كُتب بالدماء.
رحم الله جميع شُهدائنا الأبرار الذين دافعوا عن العراق، وحفظ الله هذا الوطن وشعبهُ من كل معتدٍ وحاقد وجاهل. بفضل القوات الأمنية والجيش وقادتهم الأبطال العراق مستقر تماماً ومنظم تماماً، العراق شامخاً بفضل جيشه وقادته وشعبةُ العظيم.