يالله يالي بيدك الضيق وافراجه
ياخالق الخلق ياقاضي حوايجها
تفرج لعين الذي أغفت بسوهاجه
تجهز عليها الطواري لين تزعجها
نوبٍ سهرها شديد ونوب نهاجه
ومرٍ تكن الدموع ومر تزعجها
ياخالق الخلق ياقاضي حوايجها
تفرج لعين الذي أغفت بسوهاجه
تجهز عليها الطواري لين تزعجها
نوبٍ سهرها شديد ونوب نهاجه
ومرٍ تكن الدموع ومر تزعجها
إنسيةٌ في مثال الجنّ تحسبُها
شمساً بدت بين تشريقٍ و تغميمِ
شقّت له الشمسُ ثوباً من محاسنها
فالوجهُ للشمسِ والعينان للرِّيمِ ..
شمساً بدت بين تشريقٍ و تغميمِ
شقّت له الشمسُ ثوباً من محاسنها
فالوجهُ للشمسِ والعينان للرِّيمِ ..
ولي نفس تحنُّ إلى التصابي
وتبذل كل مرتخصٍ وغالِ
رأيتُ الناس تنصحُ لي لأُبدِي
خصالًا غير ما بي من خصالِ
وأخطر في برودٍ من رياءٍ
فبِئسَ الذئبُ في جلدِ الغزالِ
جمالُ الذئبِ في تكشيرِ نابٍ
فلولا الناب سارَ مع السخالِ
كذاك المُرءُ في خلجات قلبٍ
وإلا فهْو من جنسٍ البغالِ
وتبذل كل مرتخصٍ وغالِ
رأيتُ الناس تنصحُ لي لأُبدِي
خصالًا غير ما بي من خصالِ
وأخطر في برودٍ من رياءٍ
فبِئسَ الذئبُ في جلدِ الغزالِ
جمالُ الذئبِ في تكشيرِ نابٍ
فلولا الناب سارَ مع السخالِ
كذاك المُرءُ في خلجات قلبٍ
وإلا فهْو من جنسٍ البغالِ
أحسب عمار الدار يا سعود جدران
و اثر عمار الدار يا سعود .. أهلها!
__
ديرةٍ لاجيت باطرافها كانك مغصوب
وديرةٍ من حب أهلها تحب ترابها
__
في حمى هذا المعنى، يرتع بيتٌ لقيسٍ يقول فيه:
أمر على الديارِ ديارِ ليلى،
أقبّلُ ذا الجدار وذا الجدارَ
وما حبُّ الديارِ شغفن قلبي،
ولكن حبُّ من سكنَ الديارَ!
و اثر عمار الدار يا سعود .. أهلها!
__
ديرةٍ لاجيت باطرافها كانك مغصوب
وديرةٍ من حب أهلها تحب ترابها
__
في حمى هذا المعنى، يرتع بيتٌ لقيسٍ يقول فيه:
أمر على الديارِ ديارِ ليلى،
أقبّلُ ذا الجدار وذا الجدارَ
وما حبُّ الديارِ شغفن قلبي،
ولكن حبُّ من سكنَ الديارَ!
كان الأمل أني مع الوقت بنساك
وياما نسيت أماليّ ولا نسيتك
واليوم يابعدك وياصعب لقياك
لكنّي أبحث عنك لا من بكيتك
وياما نسيت أماليّ ولا نسيتك
واليوم يابعدك وياصعب لقياك
لكنّي أبحث عنك لا من بكيتك