يقول سيرغية لازاريف
الخطوات الأربع للتغيير الجذري
كل أبحاثي أستطيع تلخيصها بأربع خطوات للحصول على طاقة خلاقة وسعادة غير محدودة
1- أكبح كراهيتك وغضبك واستياؤك أو أنك ستموت.
2- تقبل الألم وسامح وأغفر . لأنك اذا كبحت وسيطرت على غضبك فقط وتسلل الكره والإستياء الى أعماقك ولم يصعد أو يتحرر فلا فائدة بل يجب المسامحة والغفران للاشخاص وللماضي.
3- الخطوة الثالثة حاول ليس فقط ان تسامح ولكن أن ترى أرادة ألهية بكل مايحدث . اذا شخص عاملك بطريقة سيئة فهذا يعني أنه يوجد شيء بداخلك جعله يتصرف بتلك الطريقة يعني أنك تتصرف بشكل خاطىء من الداخل.
4- الخطوة الرابعة اذا أردت أن يكون العالم بانسجام يجب أن تكون أنت منسجم مع العالم ويجب أن تطور وتغير نفسك باستمرار والعالم كله سيتغير من حولك.
سوف تفعل كل ما يحلو لك وستكون ناجحاً ولكن يجب أن تعيش وفقاً لهذه الخطوات الأربع. كثير من المرضى يأتوا للعيادة يقول لي أحدهم :" أنا أصلي وأسامح ولكن أين صحتي وأين مالي ؟ " أرد عليه : أنا آسف لأقول لك صحتك ومالك وعائلتك ورفاهيتك كل ذلك عبارة عن طاقتك. طاقتك هي المحبة لم تستمثرها بشكل صحيح فستعاني.عندما تكون جاهز لتعطي هذه الطاقة وتطرحها بكل أشكالها . عندما تكون مستعداً أن تعيش وفق هذه المبادئ والخطوات الأربع العالم سيتغير من حولك . أعطي طاقتك يعني أعطي محبتك.
س.ن. لازاريف
الخطوات الأربع للتغيير الجذري
كل أبحاثي أستطيع تلخيصها بأربع خطوات للحصول على طاقة خلاقة وسعادة غير محدودة
1- أكبح كراهيتك وغضبك واستياؤك أو أنك ستموت.
2- تقبل الألم وسامح وأغفر . لأنك اذا كبحت وسيطرت على غضبك فقط وتسلل الكره والإستياء الى أعماقك ولم يصعد أو يتحرر فلا فائدة بل يجب المسامحة والغفران للاشخاص وللماضي.
3- الخطوة الثالثة حاول ليس فقط ان تسامح ولكن أن ترى أرادة ألهية بكل مايحدث . اذا شخص عاملك بطريقة سيئة فهذا يعني أنه يوجد شيء بداخلك جعله يتصرف بتلك الطريقة يعني أنك تتصرف بشكل خاطىء من الداخل.
4- الخطوة الرابعة اذا أردت أن يكون العالم بانسجام يجب أن تكون أنت منسجم مع العالم ويجب أن تطور وتغير نفسك باستمرار والعالم كله سيتغير من حولك.
سوف تفعل كل ما يحلو لك وستكون ناجحاً ولكن يجب أن تعيش وفقاً لهذه الخطوات الأربع. كثير من المرضى يأتوا للعيادة يقول لي أحدهم :" أنا أصلي وأسامح ولكن أين صحتي وأين مالي ؟ " أرد عليه : أنا آسف لأقول لك صحتك ومالك وعائلتك ورفاهيتك كل ذلك عبارة عن طاقتك. طاقتك هي المحبة لم تستمثرها بشكل صحيح فستعاني.عندما تكون جاهز لتعطي هذه الطاقة وتطرحها بكل أشكالها . عندما تكون مستعداً أن تعيش وفق هذه المبادئ والخطوات الأربع العالم سيتغير من حولك . أعطي طاقتك يعني أعطي محبتك.
س.ن. لازاريف
لديك كل الحق في التوقف... للجلوس... لمشاهدة الجمال من حولك... أن تمشي ببطء وتشعر بالشمس تقبيل جبينك، لتشعر الرياح تتنفس عليك... لديك كل الحق في أن تكون... لأكون... أن تفعل ما تحتاج إلى القيام به يجلب الراحة إلى قلبك. خذ #وقتك معك اليوم. لا تكن قاسيًا على نفسك... ليس اليوم. ليس بعد الآن.
بإستطاعة الشهوة والجنس أن تلوث الروح جداً .
خصوصا في الخيانة النفسية والجسدية والعاطفية .. لأن عليك أن تكذب .. أما لأن الحب مات أو تغير أو لم يكن موجوداً أصلاً ..
وحينما تكذب تعيش في الظل،
وحينما تعيش في الظل تبقى في الظلام.
وتتكون الأقنعة.. و تتيه بوديان الشهوات اللا مشبعة!
أول أعراضها تكون العصبية وعدم راحة البال
وضياع الهدف والكرامة الإنسانية الحقيقية.
الجنس ليس شهوة ..الجنس هو حب
والحب ليس جنس فقط !
الجنس لا يحدث فقط بين جسدين
... بل بين روحين أيضاً
الجنس .. لغرض الشهوة وإشباع اللذة الآنية
يلوث الروح قبل الجسد والسرير
الجنس هو صلاة بين أثنين .. والصلاة الغير مقدسة
تتحول إلى تعويذة.
الشهوة تأتي من العقل ورغبات التملك والسيطرة
الجنس الحقيقي ينبع من الجسد وطاقة الحياة
الشهوة تستعمل الآخر،
الجنس يشارك الآخر
الشهوة.. تملك الآخر
الجنس الحقيقي يحرر الآخر .
الشهوة هي غزوة وحرب مقنعة
الجنس هو سلام الأرواح المندمجة
الشهوة هي أنا وبس
الجنس الحقيقي هو نحن،
الشهوة مرض مكتوم
الجنس لمسة إبداع،
الشهوة تضخيم سلطة ذكوريتك / عناد أنوثتك
الجنس إكتشاف الرجل للمرأة التي بداخله
واكتشاف المرأة للرجل الذي بداخلها
الشهوة تنزلك إلى غرائزك الحيوانية،
الجنس بمقدوره رفع إنسانيتك وروحانيتك
الشهوة تهتم بالأرقام والحسابات والكمية
الجنس هو الولوج إلى اللازمكانية ويهتم بالنوعية
الشهوة هي سياسة وتجارة،
الجنس الحقيقي هو فن وموسيقى.
الشهوة سريعة وتريد وصول اللذة
الجنس .. مراحل كل خطوة هي لذة .
الشهوة هي جنس محروم ومكبوت في عقلك
الجنس .. هو التعرف على أعضائك المحسوبة عار
الشهوة لا تتعدى الجلد
الجنس يتناثر إلى ما بعد الجلد
لهذا نحتاج الأمان مع الشريك
الشهوة هي تعري الروح
الجنس هو تعري الجسد لقبوله
الشهوة تنجب بذور معاقة
الجنس .. شجرة جذورها بالجسد وافرعها بالسماء .
الشهوة تحلل وتحرم حركاتك وافعالك
الجنس .. تخرج من عقلك وقوانينك وأعرافك
وكل مخاوفك .
عند رجال الدين والأعراف والمجتمع والقوانين والحكومات
أختلط الجنس مع الشهوة كما أختلط العقل مع القلب .
فحُرم الإثنين وكُبتت طاقة الحياة والتي
صارت تخرج بطرق مشوهة وبشعة.
الشهوة تبقى كرغبة حتى ما عجزنا
الجنس كعملية جسدية يبدأ بسن وينتهي بسن
ليتحول إلى طيبة وإبداع واحتواء
المرأة المكبوتة لا تعرف الجنس الحقيقي
ولن تصل النشوة الجسدية والروحية
الرجل ( الحر ) لا يعرف الجنس الحقيقي
ولن يصل إلى النشوة الجسدية والروحية.
الجنس في الزواج بدون حب هو الدعارة الحقيقية .
الشهوة وأستعمال الآخر في العلاقات هو العهر !
الشهوة يليها ندم واحساس بالذنب
الجنس .. يليه رؤية الأشجار والناس بألوان الطيف
الجنس الحقيقي هو تجسيد للحب ..
هو رسم لوحة رقصة الحياة
هو أخذ وعطاء .. ين ويانغ
هو إكتمال الحياة.. ببساطة وبراءة وإنسانية
ووعي في الممارسة وتمهل مثل دخان البخور
لهذا نحب الجنس .. لأنه به نلتقي بالجسد والروح
والنفس مع الجنس الآخر الذي فينا .
لأن في كل رجل هناك انثى وفي كل أنثى هناك ذكر .
ولأننا ولدنا من ذكر وأنثى .
الجنس هو تأمل طبيعي لتلمس روحك ..
التي هي لا أنثى ولا ذكر .
جسدك معبدك .. الجنس صلاتك
الشريك محرابك .. روحك نشوتك
الجنس الحقيقي هو من الطبيعة .. من الله
الشهوة هي من أنانية الأيغو.
الجنس هو أن ترجع واحد .. مع روحك وجسدك وعقلك
الجنس هو أن ترجع طفلاً ..
وهذه هي التانترا
#مهاناندا 💙
خصوصا في الخيانة النفسية والجسدية والعاطفية .. لأن عليك أن تكذب .. أما لأن الحب مات أو تغير أو لم يكن موجوداً أصلاً ..
وحينما تكذب تعيش في الظل،
وحينما تعيش في الظل تبقى في الظلام.
وتتكون الأقنعة.. و تتيه بوديان الشهوات اللا مشبعة!
أول أعراضها تكون العصبية وعدم راحة البال
وضياع الهدف والكرامة الإنسانية الحقيقية.
الجنس ليس شهوة ..الجنس هو حب
والحب ليس جنس فقط !
الجنس لا يحدث فقط بين جسدين
... بل بين روحين أيضاً
الجنس .. لغرض الشهوة وإشباع اللذة الآنية
يلوث الروح قبل الجسد والسرير
الجنس هو صلاة بين أثنين .. والصلاة الغير مقدسة
تتحول إلى تعويذة.
الشهوة تأتي من العقل ورغبات التملك والسيطرة
الجنس الحقيقي ينبع من الجسد وطاقة الحياة
الشهوة تستعمل الآخر،
الجنس يشارك الآخر
الشهوة.. تملك الآخر
الجنس الحقيقي يحرر الآخر .
الشهوة هي غزوة وحرب مقنعة
الجنس هو سلام الأرواح المندمجة
الشهوة هي أنا وبس
الجنس الحقيقي هو نحن،
الشهوة مرض مكتوم
الجنس لمسة إبداع،
الشهوة تضخيم سلطة ذكوريتك / عناد أنوثتك
الجنس إكتشاف الرجل للمرأة التي بداخله
واكتشاف المرأة للرجل الذي بداخلها
الشهوة تنزلك إلى غرائزك الحيوانية،
الجنس بمقدوره رفع إنسانيتك وروحانيتك
الشهوة تهتم بالأرقام والحسابات والكمية
الجنس هو الولوج إلى اللازمكانية ويهتم بالنوعية
الشهوة هي سياسة وتجارة،
الجنس الحقيقي هو فن وموسيقى.
الشهوة سريعة وتريد وصول اللذة
الجنس .. مراحل كل خطوة هي لذة .
الشهوة هي جنس محروم ومكبوت في عقلك
الجنس .. هو التعرف على أعضائك المحسوبة عار
الشهوة لا تتعدى الجلد
الجنس يتناثر إلى ما بعد الجلد
لهذا نحتاج الأمان مع الشريك
الشهوة هي تعري الروح
الجنس هو تعري الجسد لقبوله
الشهوة تنجب بذور معاقة
الجنس .. شجرة جذورها بالجسد وافرعها بالسماء .
الشهوة تحلل وتحرم حركاتك وافعالك
الجنس .. تخرج من عقلك وقوانينك وأعرافك
وكل مخاوفك .
عند رجال الدين والأعراف والمجتمع والقوانين والحكومات
أختلط الجنس مع الشهوة كما أختلط العقل مع القلب .
فحُرم الإثنين وكُبتت طاقة الحياة والتي
صارت تخرج بطرق مشوهة وبشعة.
الشهوة تبقى كرغبة حتى ما عجزنا
الجنس كعملية جسدية يبدأ بسن وينتهي بسن
ليتحول إلى طيبة وإبداع واحتواء
المرأة المكبوتة لا تعرف الجنس الحقيقي
ولن تصل النشوة الجسدية والروحية
الرجل ( الحر ) لا يعرف الجنس الحقيقي
ولن يصل إلى النشوة الجسدية والروحية.
الجنس في الزواج بدون حب هو الدعارة الحقيقية .
الشهوة وأستعمال الآخر في العلاقات هو العهر !
الشهوة يليها ندم واحساس بالذنب
الجنس .. يليه رؤية الأشجار والناس بألوان الطيف
الجنس الحقيقي هو تجسيد للحب ..
هو رسم لوحة رقصة الحياة
هو أخذ وعطاء .. ين ويانغ
هو إكتمال الحياة.. ببساطة وبراءة وإنسانية
ووعي في الممارسة وتمهل مثل دخان البخور
لهذا نحب الجنس .. لأنه به نلتقي بالجسد والروح
والنفس مع الجنس الآخر الذي فينا .
لأن في كل رجل هناك انثى وفي كل أنثى هناك ذكر .
ولأننا ولدنا من ذكر وأنثى .
الجنس هو تأمل طبيعي لتلمس روحك ..
التي هي لا أنثى ولا ذكر .
جسدك معبدك .. الجنس صلاتك
الشريك محرابك .. روحك نشوتك
الجنس الحقيقي هو من الطبيعة .. من الله
الشهوة هي من أنانية الأيغو.
الجنس هو أن ترجع واحد .. مع روحك وجسدك وعقلك
الجنس هو أن ترجع طفلاً ..
وهذه هي التانترا
#مهاناندا 💙
فيلم تنويري ج١
أحد أهم الأفلام التنويرية
شاهدوه بوعي تام🌿🕊
أحد أهم الأفلام التنويرية
شاهدوه بوعي تام🌿🕊
المركز السابع (تشاكرا التاج) وفق نظرية الطب الشامل الموحد (د. نادر بطو ) .
يقع هذا المركز بالجمجمة وموصول بالغدة الصنوبرية ( Pineal gland epiphysis ) هذه الغدة على شكل كتلة صغيرة بحجم حبة البازلاء، تقع بالجزء الخلفي من الجمجمة على مستوى العين في منتصف الدماغ بين نصفيّ الكرة الدماغية.
حجم الغدة الصنوبرية لدى النساء اكبر من الرجال وذلك بسبب الدورة الشهرية.
تفقد الغدة الصنوبرية من حجمها كلما تقدمنا بالسن، وحتى جيل ال70 تكون قد فقدت 10٪ من حجمها الطبيعي.
وتتمثل وظيفتها البيولوجية في الربط بين المنبهات العصبية والافراز الهرموني وتنظيم الساعة البيولوجية عن طريق افراز هرمون الميلاتونين اللذي يشارك في الدورة البيولوجية اليومية.
يعد المركز السابع " تشاكرا التاج" مركز الروحانيات (المركز الالهي) حيث يرتبط بمفهومنا بالقوة الالهية، الاحلام، الموت والدين. ومن خلاله ندرك الجوهر الروحي الكوني ونشعر بوجود الله. عندما يكون هذا المركز مفتوح بشكل تام يظهر الله في حياتنا كطاقة اوليّة ينشق منها كل شيء من حولنا: البشر، الطبيعة، الكرة الارضية والمجرات. وعندما تتدفق الطاقة في هذا المركز بأنسجام نشعر بالسعادة من الله وهداياه المختلفة، وندرك ان جميع الكائنات هي جزء من الجوهر الالهي ومشتقة منه وفي كل واحد منا تتواجد به الشرارة الالهية او القبس النوراني. فأذا اذيت شخصًا من خلق الله فانك ستتسبب له بالمعاناة وبالمقابل ستعود لك بنفس المقدار .
ان انعكاس تدفق الطاقة في الوجه الى الخارج من خلال المركز السابع يجلب معه الشعور بالحب والامتنان للخالق العظيم. واذا ضعفت علاقتنا الروحية مع الخالق يضعف معها الجسد الطاقيّ الروحانيّ لانه انفصل عن مصدر التغذية الخاص به، وهو الروح الالهية اللانهائية، والشخص الذي يجهل جوهره الروحيّ او حاجته للتغذية الروحية، من الممكن ان تتطور لديه امراض بالجسد الروحيّ والتي تُترجم لاحقًا الى امراض في الجسد الماديّ. التدفق الحر للطاقة من الداخل والخارج يحرر شعور الخوف من الخالق والعلاقة بين الخادم والسيد لا تعد موجودة ، وتتطور العلاقة الى احترام ومحبة الخالق، فالخالق لا يتحكم بنا بل يصبح مشرف ودليل لنا، ولنا الحق الكامل ان نتوافق معه او نرفض ارادته، وعندها نتوافق مع ارادته، تتدفق بنا الطاقة بكل حريّة ونعثر على الالهام والسعادة الحقيقية، وفي عالم الالهام يصبح العالم المادي جزء صغير من العالم غير المرئي للعين. ونتيجة لذلك تصبح افعالنا من اختيارنا وبنفس المقدار سواء عملنا الخير او الشر فهذا ليس صنع الله، انما اختيارنا وبنفس المقدار فالخالق لا يعاقبنا ولا يعطينا المقابل على فعلنا بل نحن والطاقة التي بنيناها نخضع لقوانين الدوران والتناوب ولكل فعل ردة فعل.
فعندها تكون افعالنا مصحوبة بتدفق حر للطاقة يتم التعبير عنها بالحب والسرور ونصل الى مستوى عالٍ من المتعة مما يمكن مقارنته بالفردوس الاعلى الموصوف في الاديان المختلفة.
ومن الناحية الاخرى تخلق افعالنا كتلة طاقة. فإذا قمنا بافعال تخلق الخوف، الكراهية، الحقد وغيرها من المشاعر السلبية، فمتعة الاستقبال تختفي ونصبح غير قادرين على التعبير عن الحب ويتم حظر تدفق الطاقة وتتعطل وتتقلص بسرعة وبهذه الحالة نشعر بالالم والمعاناة يتم التعبير عنها بالكآبة، الام الجسم والامراض العضوية. وهي مثل الجحيم كما هو موصوف بالكتب المقدسة القديمة، والحقيقة بأن الله لا يعاقبنا ، بل نحن نعاني من عواقب افعالنا.
عندما يكون المركز مفتوح ترتفع قوة البديهة والابداع وتصبح افعالنا تحت رعاية الالهام والصوت الابدي الذي يرشدنا في طريقنا، وعندما نثق بهذا الصوت يمكننا الوصول الى ذروة قدرتنا واكمال الغاية التي من اجلها اتينا.
من خلال تشاكرا التاج تدخل الروح الانسانية الجسد الماديّ لتتحد مع الروح الحيوانية التي خُلقت اثناء الاخصاب والتي تلقيناها من والدينا ويحصل الاتحاد لحظة الولادة اي في لحظة اخذ النَفس الاول، فهي ليست بصدفة بأن الكلمتين -نَفْس و نَفَس- فهما مشتقتان من نفس الجذر لأن الالهام يعني دخول الروح العليا (النَفْس )الى روح الشخص وكذلك النَفَس الاخير هو عودة الروح الى الخالق والذي يحدث ايضًا من المركز السابع لحظة الموت.
في حالة انغلاق هذا المركز، نصبح منفصلين عن الجوهر الالهي، فلا يشعر الانسان بحضور الله، بل ايضًا ينكره تمامًا لانه بالنسبة له ظاهرة غير مرئية ولا يمكن تصورها وبالتالي فهي غير موجودة.
يرتبط انسداد هذا المركز بالخوف من فقدان الوعي، مثلًا نتيجة حادث طرق. فالانسداد يمنع الخروج السريع للروح من هذا المركز ويمنع فقدان الوعي او الدخول بغيبوبة. الى جانب ذلك، اذا استمر هذا الانسداد لفترة طويلة يؤثر في النهاية على الغدة الصنوبرية.
ان عملية خروج الروح من الجسد ليست حادثًا نادرًا ، فهو يحدث ليلًا اثناء النوم، فالروح تترك الجسد المادي لتتجول في العالم الغير مرئي لكن تبقى متصلة بالجسد اتصال طاقيّ.
يقع هذا المركز بالجمجمة وموصول بالغدة الصنوبرية ( Pineal gland epiphysis ) هذه الغدة على شكل كتلة صغيرة بحجم حبة البازلاء، تقع بالجزء الخلفي من الجمجمة على مستوى العين في منتصف الدماغ بين نصفيّ الكرة الدماغية.
حجم الغدة الصنوبرية لدى النساء اكبر من الرجال وذلك بسبب الدورة الشهرية.
تفقد الغدة الصنوبرية من حجمها كلما تقدمنا بالسن، وحتى جيل ال70 تكون قد فقدت 10٪ من حجمها الطبيعي.
وتتمثل وظيفتها البيولوجية في الربط بين المنبهات العصبية والافراز الهرموني وتنظيم الساعة البيولوجية عن طريق افراز هرمون الميلاتونين اللذي يشارك في الدورة البيولوجية اليومية.
يعد المركز السابع " تشاكرا التاج" مركز الروحانيات (المركز الالهي) حيث يرتبط بمفهومنا بالقوة الالهية، الاحلام، الموت والدين. ومن خلاله ندرك الجوهر الروحي الكوني ونشعر بوجود الله. عندما يكون هذا المركز مفتوح بشكل تام يظهر الله في حياتنا كطاقة اوليّة ينشق منها كل شيء من حولنا: البشر، الطبيعة، الكرة الارضية والمجرات. وعندما تتدفق الطاقة في هذا المركز بأنسجام نشعر بالسعادة من الله وهداياه المختلفة، وندرك ان جميع الكائنات هي جزء من الجوهر الالهي ومشتقة منه وفي كل واحد منا تتواجد به الشرارة الالهية او القبس النوراني. فأذا اذيت شخصًا من خلق الله فانك ستتسبب له بالمعاناة وبالمقابل ستعود لك بنفس المقدار .
ان انعكاس تدفق الطاقة في الوجه الى الخارج من خلال المركز السابع يجلب معه الشعور بالحب والامتنان للخالق العظيم. واذا ضعفت علاقتنا الروحية مع الخالق يضعف معها الجسد الطاقيّ الروحانيّ لانه انفصل عن مصدر التغذية الخاص به، وهو الروح الالهية اللانهائية، والشخص الذي يجهل جوهره الروحيّ او حاجته للتغذية الروحية، من الممكن ان تتطور لديه امراض بالجسد الروحيّ والتي تُترجم لاحقًا الى امراض في الجسد الماديّ. التدفق الحر للطاقة من الداخل والخارج يحرر شعور الخوف من الخالق والعلاقة بين الخادم والسيد لا تعد موجودة ، وتتطور العلاقة الى احترام ومحبة الخالق، فالخالق لا يتحكم بنا بل يصبح مشرف ودليل لنا، ولنا الحق الكامل ان نتوافق معه او نرفض ارادته، وعندها نتوافق مع ارادته، تتدفق بنا الطاقة بكل حريّة ونعثر على الالهام والسعادة الحقيقية، وفي عالم الالهام يصبح العالم المادي جزء صغير من العالم غير المرئي للعين. ونتيجة لذلك تصبح افعالنا من اختيارنا وبنفس المقدار سواء عملنا الخير او الشر فهذا ليس صنع الله، انما اختيارنا وبنفس المقدار فالخالق لا يعاقبنا ولا يعطينا المقابل على فعلنا بل نحن والطاقة التي بنيناها نخضع لقوانين الدوران والتناوب ولكل فعل ردة فعل.
فعندها تكون افعالنا مصحوبة بتدفق حر للطاقة يتم التعبير عنها بالحب والسرور ونصل الى مستوى عالٍ من المتعة مما يمكن مقارنته بالفردوس الاعلى الموصوف في الاديان المختلفة.
ومن الناحية الاخرى تخلق افعالنا كتلة طاقة. فإذا قمنا بافعال تخلق الخوف، الكراهية، الحقد وغيرها من المشاعر السلبية، فمتعة الاستقبال تختفي ونصبح غير قادرين على التعبير عن الحب ويتم حظر تدفق الطاقة وتتعطل وتتقلص بسرعة وبهذه الحالة نشعر بالالم والمعاناة يتم التعبير عنها بالكآبة، الام الجسم والامراض العضوية. وهي مثل الجحيم كما هو موصوف بالكتب المقدسة القديمة، والحقيقة بأن الله لا يعاقبنا ، بل نحن نعاني من عواقب افعالنا.
عندما يكون المركز مفتوح ترتفع قوة البديهة والابداع وتصبح افعالنا تحت رعاية الالهام والصوت الابدي الذي يرشدنا في طريقنا، وعندما نثق بهذا الصوت يمكننا الوصول الى ذروة قدرتنا واكمال الغاية التي من اجلها اتينا.
من خلال تشاكرا التاج تدخل الروح الانسانية الجسد الماديّ لتتحد مع الروح الحيوانية التي خُلقت اثناء الاخصاب والتي تلقيناها من والدينا ويحصل الاتحاد لحظة الولادة اي في لحظة اخذ النَفس الاول، فهي ليست بصدفة بأن الكلمتين -نَفْس و نَفَس- فهما مشتقتان من نفس الجذر لأن الالهام يعني دخول الروح العليا (النَفْس )الى روح الشخص وكذلك النَفَس الاخير هو عودة الروح الى الخالق والذي يحدث ايضًا من المركز السابع لحظة الموت.
في حالة انغلاق هذا المركز، نصبح منفصلين عن الجوهر الالهي، فلا يشعر الانسان بحضور الله، بل ايضًا ينكره تمامًا لانه بالنسبة له ظاهرة غير مرئية ولا يمكن تصورها وبالتالي فهي غير موجودة.
يرتبط انسداد هذا المركز بالخوف من فقدان الوعي، مثلًا نتيجة حادث طرق. فالانسداد يمنع الخروج السريع للروح من هذا المركز ويمنع فقدان الوعي او الدخول بغيبوبة. الى جانب ذلك، اذا استمر هذا الانسداد لفترة طويلة يؤثر في النهاية على الغدة الصنوبرية.
ان عملية خروج الروح من الجسد ليست حادثًا نادرًا ، فهو يحدث ليلًا اثناء النوم، فالروح تترك الجسد المادي لتتجول في العالم الغير مرئي لكن تبقى متصلة بالجسد اتصال طاقيّ.
وعندما يكون مستوى الطاقة الحيوية منخفضًا في الجسم بسبب مرض او التقدم بالسن فقد تضعف وتتلاشى الطاقة الحيوية بين الجسد والروح وتصبح معرضة للانفصال والانقطاع في لحظات الخوف والقلق المفاجئ او اثناء النوم وهذا ما يُسمى الموت.
وعلى مستوى الجسد المادي يتصل هذا المركز بالغدة الصنوبرية التي تتحكم بالوظيفة الهرمونية لتحت المهاد (الهيبوثليموس) والغدة النخامية وهذا يرتبط بالساعة البيولوجية بواسطة افراز هرمون الميلاتونين.
وقد اكتشف الطب مؤخرًا تفاصيل قليلة حول اهمية الغدة الصنوبرية ووظائفها العديدة وارتباطها بالحالات المرضية، فعلى سبيل المثال: استطاع الطب تحديد الاشخاص الذين يمكن اعطائهم الميلاتونين كدواء مضاد لمرض السرطان والاكتئاب والارق.
لقد استطاع د.نادر بطو من خلال خبرته بموضوع الطاقة والطب التقليدي ان يجد العلاقة ما بين انسداد المركز السابع الذي مصدره خوف شديد وبين الظاهرة المرضية البهاق ( Vitiligo ) حيث يتغير لون الجلد نتيجة فقدان الصبغات بشكل تام ( فقدان الميلانين) في اماكن مختلفة من الجسم.
••••••••••
تمرين لتحرير وشحن المركز السابع ( تشاكرا التاج )
نجلس كما هو في الصوره نتنفس عميق ، نغمض العينين ونتخيل نور ابيض يتدفق من السماء يدخل من تشاكرا التاج ونور باللون الاحمر يخرج من الارض ويدخل الى المركز الاول ، نستمر في تخيل دخول النور الى لحظة التقاء النور الابيض والاحمر في المركز الرابع في منطقة القلب هنا يمتزج اللونين لينتج اللون الزهري ، ومع الزفير ينتشر اللون الزهري في كل الجسم .
نقوم بهذا التمرين يوميا لمدة دقيفتين .
**
وعلى مستوى الجسد المادي يتصل هذا المركز بالغدة الصنوبرية التي تتحكم بالوظيفة الهرمونية لتحت المهاد (الهيبوثليموس) والغدة النخامية وهذا يرتبط بالساعة البيولوجية بواسطة افراز هرمون الميلاتونين.
وقد اكتشف الطب مؤخرًا تفاصيل قليلة حول اهمية الغدة الصنوبرية ووظائفها العديدة وارتباطها بالحالات المرضية، فعلى سبيل المثال: استطاع الطب تحديد الاشخاص الذين يمكن اعطائهم الميلاتونين كدواء مضاد لمرض السرطان والاكتئاب والارق.
لقد استطاع د.نادر بطو من خلال خبرته بموضوع الطاقة والطب التقليدي ان يجد العلاقة ما بين انسداد المركز السابع الذي مصدره خوف شديد وبين الظاهرة المرضية البهاق ( Vitiligo ) حيث يتغير لون الجلد نتيجة فقدان الصبغات بشكل تام ( فقدان الميلانين) في اماكن مختلفة من الجسم.
••••••••••
تمرين لتحرير وشحن المركز السابع ( تشاكرا التاج )
نجلس كما هو في الصوره نتنفس عميق ، نغمض العينين ونتخيل نور ابيض يتدفق من السماء يدخل من تشاكرا التاج ونور باللون الاحمر يخرج من الارض ويدخل الى المركز الاول ، نستمر في تخيل دخول النور الى لحظة التقاء النور الابيض والاحمر في المركز الرابع في منطقة القلب هنا يمتزج اللونين لينتج اللون الزهري ، ومع الزفير ينتشر اللون الزهري في كل الجسم .
نقوم بهذا التمرين يوميا لمدة دقيفتين .
**
رحلتك الفريدة
توقف عن مقارنة أين أنت مع مكان وجود الآخرين. إنها لا تدفعك إلى الأمام أو تحسن وضعك أو تساعدك على إيجاد السلام. إنها تغذي خجلك، وتغذي مشاعرك بعدم الكفاءة، وفي النهاية، تبقيك عالقاً. الواقع هو أنه لا يوجد طريق واحد صحيح في الحياة. كل شخص لديه رحلته الفريدة الخاصة. الطريق الصحيح لشخص آخر لن يكون بالضرورة الطريق الصحيح لك. ولا بأس بذلك. رحلتك ليست صحيحة أو خاطئة، أو جيدة أو سيئة. إنه فقط مختلف. ليس من المفترض أن تبدو حياتك مثل حياة أي شخص آخر لأنك لست مثل أي شخص آخر. أنت شخص خاص بك مع مجموعة فريدة من الأهداف والعقبات والأحلام والاحتياجات. لذا توقف عن المقارنة، وابدأ بالحياة. ربما لم ينتهي بك المطاف حيث كنت تنوي الذهاب. لكن ثق، لمرة واحدة، أنك انتهى بك المطاف حيث كنت بحاجة أن تكون. ثق بأنك في المكان المناسب في الوقت المناسب. ثق بأن حياتك كافية. ثق بأنك كافٍ.
~ دانييل كوبكي
توقف عن مقارنة أين أنت مع مكان وجود الآخرين. إنها لا تدفعك إلى الأمام أو تحسن وضعك أو تساعدك على إيجاد السلام. إنها تغذي خجلك، وتغذي مشاعرك بعدم الكفاءة، وفي النهاية، تبقيك عالقاً. الواقع هو أنه لا يوجد طريق واحد صحيح في الحياة. كل شخص لديه رحلته الفريدة الخاصة. الطريق الصحيح لشخص آخر لن يكون بالضرورة الطريق الصحيح لك. ولا بأس بذلك. رحلتك ليست صحيحة أو خاطئة، أو جيدة أو سيئة. إنه فقط مختلف. ليس من المفترض أن تبدو حياتك مثل حياة أي شخص آخر لأنك لست مثل أي شخص آخر. أنت شخص خاص بك مع مجموعة فريدة من الأهداف والعقبات والأحلام والاحتياجات. لذا توقف عن المقارنة، وابدأ بالحياة. ربما لم ينتهي بك المطاف حيث كنت تنوي الذهاب. لكن ثق، لمرة واحدة، أنك انتهى بك المطاف حيث كنت بحاجة أن تكون. ثق بأنك في المكان المناسب في الوقت المناسب. ثق بأن حياتك كافية. ثق بأنك كافٍ.
~ دانييل كوبكي
صورة قوية من المصورة كاساندرا جونز، تتحدث عن الصدمات العابرة للأجيال: كيف تمر الآلام غير المعالجة برعاية بناتهم. تنتقل الصدمات عبر الأجيال حتى يصبح شخص ما قويًا بما يكفي للوقوف على كل هذا الألم وشفاءه. نحن نحمل أمهاتنا وآلامهم على ظهورنا، كما حملوا أمهاتهم وآلامهم التي لم تشفى، تماما مثل بناتنا، إن لم نتوقف عن عملنا، فإنهم يحملوننا على ظهورنا وآلامنا. يمر الألم والصدمات مثل قفزة عبر الأجيال: أم مجروحة وتعاني، مصدومة، غير متصلة وغير قادرة على الاتصال بالطفل. الطفل بدون أم حاضرة، متصل، سيكون طفلاً يمتص كل الألم ويحمله. الكثير منا نساء "قويات". كان على المرأة القوية أن تصبح هكذا لأنها مرت بالكثير من الألم. غالبا ما تكون وسائل قوية مليئة بالاليات الدفاعية وهي التي تفصلنا عن أنفسنا وعن من حولنا
. كاساندرا جونز: "صدمة عبر الأجيال: صورة ذاتية مع أمي ❤ هذا المشروع كان على قلبي وعقلي لفترة طويلة جدا. اخترت أن أقوم بهذه الصورة بالذات كنفسي مع أمي لأنها أقوى شخص أعرفه. لقد أعادت بناء حياتها مرات أكثر مما يمكنني قياسها. لقد تحملت أكثر مما يجب على أي إنسان أن يتحمله. اخترت ان اخد البورتريه ده معاها لاني مدرك اني احمل تجربتها معايا. أنا على دراية أنني أحمل تجارب أسلافي في حمضي النووي. يمكنني أن أشعر به على المستوى الخلوي. يمكنني أن أشعر به في روحي. لكنني أدرك بنفس القدر أنني أستمد قدرًا كبيرًا من قوتي وتعاطفي ومرونتي منها ومن النساء اللواتي سبقوني أيضًا. هذه ليست قصتي فحسب، بل قصة الكثيرين. إنها قصة أشعر أن الناس يمكنهم على الأرجح أن يرتبطوا بها في العديد من جوانب الحياة المختلفة، في جميع أنحاء العالم. قصة تتخطى الموقع الجغرافي والعرق والعمر والمكان والزمان كل من تحدثت إليه عن هذه الصورة قام بتفسيرها بشكل مختلف. لا يسعني إلا أن أتساءل عما تراه عندما تنظر إليه".
كاساندرا جونز-
كاساندرا جونز-
مثال لسيطرة الإيغو
العاشق الذي يحيا بالإيجو، عاشقٌ يحبُّ نفسه فقط، فتراه يُقيِّد الطرف الآخر، ويُشكِّك فيه، ويغار عليه غيرةً عمياء تحت شعار "الحب"؛ في حين أنَّ الحب الحقيقي يكمن في منح الطرف الآخر الحريَّة والثِّقة المُطلقة. اسأل نفسك: "هل تحب الطرف الآخر إرضاءً لرغبتك في الحب ولإشباع غرورك ولاختبار المُتعة والمرح؟ أم أنَّك ترى في الطرف الآخر شراكةً حقيقيةً وتقاطعاتٍ فكريَّةً وروحيًّة؟".
طاقة الإيجو طاقةٌ مُدمِّرة للشخص، اسأل نفسك دوماً: "مَن أنا؟ هل أنا جسمي وشكلي الخارجي؟ هل أنا علمي وشهاداتي؟" عندها تصل إلى الأنا الحقيقية، وحينها ستكون في أعلى اتصالٍ مع اللّه. خُذ نفساً عميقاً بعد إغماض عينيك، وراقب نفسك، هذا النَّفس هو "أنتَ الحقيقي".
العاشق الذي يحيا بالإيجو، عاشقٌ يحبُّ نفسه فقط، فتراه يُقيِّد الطرف الآخر، ويُشكِّك فيه، ويغار عليه غيرةً عمياء تحت شعار "الحب"؛ في حين أنَّ الحب الحقيقي يكمن في منح الطرف الآخر الحريَّة والثِّقة المُطلقة. اسأل نفسك: "هل تحب الطرف الآخر إرضاءً لرغبتك في الحب ولإشباع غرورك ولاختبار المُتعة والمرح؟ أم أنَّك ترى في الطرف الآخر شراكةً حقيقيةً وتقاطعاتٍ فكريَّةً وروحيًّة؟".
طاقة الإيجو طاقةٌ مُدمِّرة للشخص، اسأل نفسك دوماً: "مَن أنا؟ هل أنا جسمي وشكلي الخارجي؟ هل أنا علمي وشهاداتي؟" عندها تصل إلى الأنا الحقيقية، وحينها ستكون في أعلى اتصالٍ مع اللّه. خُذ نفساً عميقاً بعد إغماض عينيك، وراقب نفسك، هذا النَّفس هو "أنتَ الحقيقي".
هناك 12 قانونا في علم النفس إذا فهمتها وبدأت بتطبيقها ستغير حياتك..
1- "قانون الراحة النفسية" .. الانسحاب من الفوضى لا يقدر بثمن.
2- "قانون الذكاء العقلي" .. التجاهل يعيد كل شخص الى حجمه الطبيعي مهما كان.
3- "قانون الاستغناء" .. ليس كل ما تستغني عنه خسارة ، بعض الأمور الاستغناء عنها بداية افضل.
4- "قانون تطوير الذات" .. أوجد لك مكان في القمة ففي القاع إزدحام شديد.
5- "قانون إثبات الذات" .. قم بين حين وحين بتحديث قوانينك واسلوبك حتي تصبح واضحاً ومميزاً للجميع.
6- "قانون التمييز" .. أن تبدع باسلوب وانت في قمة الاسترخاء ويقلدك الجميع.
7- "قانون التحدي" .. أن توجد لك مكانا بين الكبار ، ويعترف به.
8- "قانون إدارة الوقت" .. كن كالسفينة التي تمشي بين الامواج بالعلم والمعرفة.
9- "قانون الأهداف" .. حياة من غير هدف ، مثل جسد من غير روح ، الاثنين ليس لهما قيمة .
10- "قانون الوعي" .. إن لم تدرك أخطائك فلن تتعلم الصواب.
11- "قانون التعلم" .. إن لم تتألم لن تتعلم.
12- "قانون التغيير" .. إن لم تتغير فأنت تخسر حياتك.
1- "قانون الراحة النفسية" .. الانسحاب من الفوضى لا يقدر بثمن.
2- "قانون الذكاء العقلي" .. التجاهل يعيد كل شخص الى حجمه الطبيعي مهما كان.
3- "قانون الاستغناء" .. ليس كل ما تستغني عنه خسارة ، بعض الأمور الاستغناء عنها بداية افضل.
4- "قانون تطوير الذات" .. أوجد لك مكان في القمة ففي القاع إزدحام شديد.
5- "قانون إثبات الذات" .. قم بين حين وحين بتحديث قوانينك واسلوبك حتي تصبح واضحاً ومميزاً للجميع.
6- "قانون التمييز" .. أن تبدع باسلوب وانت في قمة الاسترخاء ويقلدك الجميع.
7- "قانون التحدي" .. أن توجد لك مكانا بين الكبار ، ويعترف به.
8- "قانون إدارة الوقت" .. كن كالسفينة التي تمشي بين الامواج بالعلم والمعرفة.
9- "قانون الأهداف" .. حياة من غير هدف ، مثل جسد من غير روح ، الاثنين ليس لهما قيمة .
10- "قانون الوعي" .. إن لم تدرك أخطائك فلن تتعلم الصواب.
11- "قانون التعلم" .. إن لم تتألم لن تتعلم.
12- "قانون التغيير" .. إن لم تتغير فأنت تخسر حياتك.