art of healing 🐬سالمه علي
1.86K subscribers
109 photos
52 videos
7 files
65 links
رسالتي مساعدة الأرواح المٌتّعبه
وتعليم طرق التشافي .🌿

@salmah22
للتواصل
Download Telegram
تردد الأواني التبتيه
يعمل على تنظيف الحقل الأثيري للجسد
وللمكان ..
لهذا تستخدم منذ القدم
تأمل هذه العظمة ...يظهر لي
من خلال الصورة الأية التي تقول :
"اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ "
القرأن ضرب الأمثلة ليدفع العقل البشري للتفكر والتأمل .
نعم لن تصل لمعنى "مصر" وهي هنا ليست مكان بل معنى حتى تهبط وتنزل بوعيك وتجد الأجوبة لتلك الاسئلة التي لم تفهمها يوماً..
لن نصعد للأعلى تماماًحتى نهبط للأسفل العميق
وسيكون لنا ما سألنا .
🙏🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحب غير المشروط...

أنا لست بحاجة إليك، أريد أن أكون معك. ليس لدي مساحات فارغة لأملئها، لدي مساحات لأشاركها. لا أتوقع منك أن تجعلني سعيداً، أريد أن أبتسم من سعادتك وأجعلك تبتسم من سعادتي. أنا لست ملكك وأنت لست ملكي. أنا مكتمل حتى بدونك، أنت كامل حتى بدوني. لن أموت إذا رحلت، لن تتوقف عن السعادة إذا غادرت. أنا لا أكلفك بمسؤولية رضائي الشخصي، أرحب بك مرآة ورسول، أعرض عليك عيني لأتحرى عيونك.

لا أتعلق بك ولا تخليني أتعلق بالحاجة إلى الحب، بخوف التخلي. أنا لست وحيدا بدونك، أنت لا تضيع بدوني. نحن عالمان رائعان وثمينان، كاملان، مثاليان، نلتقي لخلق عوالم جديدة. لن أغلق الأبواب والنوافذ لأبقيك بجانبي، لن أدعك تحد من رحلتي. أحترم حريتك باختيار تريتي في أي يوم. »

#إيمانويلا باسيفي .
. .
الحب يعني أن عليك تعلم احترام الآخر كغاية بحد ذاته. فالآخر ليس وسيلة. هذا الفعل اللا أخلاقي الوحيد في العالم، يمكن اختزال اللا أخلاقية بكاملها عبر هذا الشيء البسيط. إذا استخدمت الآخر كوسيلة فإنك تكون لا أخلاقياً. وإذا كنت مشبعاً بالاحترام للآخر كغاية، عندها تكون أخلاقياً.

وآجلاً أم عاجلاً فإن الشخص الآخر يريد حريته، ينشأ الخوف لديك. أنت ترغب في جعل الآخر سجيناً ـ بالطبع، بسلاسل جميلة، ذهبية مرصعة بالألماس. لكنك ترغب في الوقت نفسه ألا يكون الآخر سجيناً وبالتالي تكون قادراً على تحديد الغد بمعنى آخر من يعلم؟ فقد يفارقك حبيبك. أبداً لا يعلم ما الذي سيجري في اللحظة المقبلة وبالتالي يريد المرء أن يكون محدداً فيما يتعلق باللحظة التالية، يريد ضمانة محددة، وتلك الضمانة حقيقة تقتل الحب .
ومـن ثـم يـكـون هـنـاك أزواج وزوجـات هـؤلاء هـم مـن يذبحون الحب، ويقتلونه بالكامل. إن الزواج الآن . أبعد عن أن يكون ظاهرة مستمرة، كالورود البلاستيكية. الوردة الحقيقية تميل إلى التلاشي. كما الريح العاتية تأتي فتذبل البتلات. على المرء أن يقبل ذلك، تلك الحياة هو هي سیلان مستمر.

الحب يخلق كل تلك التحديات، لكن إن بقيت متمركزاً، متنبها ويقظاً، عندها ستكون تلك التحديات مساعدة جداً؛ فهي تجعلك ثريا.

**
...
لقد هرب الناس على مدى قرون من الحب إلى الأديرة، إلى الجبال، إلى الصحاري، فقط لتجنب كل فرصة يمكن أن ينمو الحب عبرها. لقد عاشوا العزلة في الكهوف، خوفاً من الحب. وفي ذلك حـكـمـة: فـالـحـب يـخـلـق مـزيـداً مـن الاضطراب. الحياة بلا حب فيها قليل من الهدوء، لكنه هدوء بارد، ميت. نعم هناك صمت لكنه صمت القبور؛ فليست فيه أغنية، ولا يستحق أي شيء.

على الإنسان أن يصـعـد الحب. وهذا لا يمكن إنجازه بالهروب. على الإنسان أن إلى اضطراب الحب كله ويبقى متنبها، مراقباً، يقظاً، عندها يبقى الاضطراب على السطح فقط ولا يبلغ المركز أبدأ فيظل المركز هادئاً.

عليك أن تقبل بالحب عندها لن يجعلك مضطرباً. إنه يأتي بمشاكل كثيرة وهي جيدة لأنها تخلق التحديات في الحياة. وأنت عندما تتجاوب معها تتطور.

بداية يتطلب منك إسقاط الأنا، وهنا يبدأ الصراع: الأنا متمسكة، وأنت مرتبط بها، وهي تريد السيطرة على الأمر كله ولا يمكن السيطرة على الحب. إذا تمسكت بالأنا يختفي الحب. وإن أسقطها عندها فقط يمكن للحب أن : التحدي الأول وبعد التحديات بالقدوم واحدة تلو الأخرى. ينمو. هذا هو ذلك تستمر.

**
.....
الحب والصلاة هـمـا تجربتان لنفس الطاقة. الحب هو أرضي أكثر، والصلاة لا أرضية أكثر، لكن التجربة هي نفسها. لتجربة الحب حدود؛ إنها من شخص لشخص. أما الصلاة فهي غير محدودة، إنها من شخص إلى وجود لا مشخص. وهي كذلك في الـبـدايـة؛ لأنـه عـنـدمـا تـرتـبـط مع وجـود لا مشخص تفقد شخصيتك. إنها أشبه بقطرة تنزلق إلى المحيط؛ فهي لا تقدر بأية حال على البقاء كقطرة، إنها تميل لفقدان حدودها. إنها ستصبح المحيط. هي لم تخسر أي شيء، بل كسبت كل شيء، وهويتها القديمة زالت.

لكن تكمن المشكلة للأسف، بأن ماهية الحب لا تعرفه إلا القلة، فما تقول عن الصلاة؟ الحب جرب من قبل قلة قليلة، أنـاس نـادرون، لأن الحب أيضـاً يتطلب الكثير من الأشياء الجوهرية قبل تمكنك من اختياره. إذا كان عقلك محشواً بـمـواقـف مضادة للحب عـنـدهـا مـن المستحيل أن يظهر للوجود. فلا يمكن أن يوجد مع الغيرة، ورغبة التملك، والأنا، ولا مع الكره، والغضب؛ لا يمكن أن يوجد. فهي كلها ضد ظاهرة الحب؛ إنها تدمر إمكانية الحب الحقيقية. لذا يذهب الناس إلى الصلاة وتكون صلاتهم زائفة. الصلاة هي التفتح اللامحدود للحب، إنها عبق الحب. إن الإنسان القادر على الحب بعمق، بشدة، والقادر على إسقاط أناه، والغيرة، وحب التملك وكل التوافه فإنه طبيعياً سيتجه صوب الصلاة. إذا كان حب شخص واحد جميلاً جداً، فكيف يكون حب الوجود بأكمله. تلك هي الصلاة.

**
لا تضع الكثير من الطاقة بينما أنت في جدال مع شريكك.. كل ما عليك فعله,, فقط اخفض صوتك وانظر مباشرة إلى وجه حبيبك.. ثم سترى حبه / لها من خلال نظرك...
قد يظن المرء أن الوعي هو التعالي على الأمور الصغيرة، وعلى الأفكار التافهة والمشاعر المؤذية، لكن التعالي نفسه ليس فعلا واعياً، إنه فعل غير واعٍ يريد التخلص مما يزعجه ويجلب له الألم والضيق.
أما الوعي فهو من يرى الأمور ويرى تصغيرنا لها، يرى الأفكار وتتفيهنا لها، يرى المشاعر والأذى كيف يحدث، ويرى أي جزءٍ فينا يرغب في التعالي عليها، وهل بسبب الألم أم الخوف أم تحسين الصورة بين الناس وفي عالمنا.
الوعي هو رؤية ما يكون، ما يحدث، ما يتفاعل، ما ينفعل، يرى الحدث المؤلم وكيف يحدث الألم، ويرى نشوء الرغبة في الهرب من الألم أو التغافل والانكار.
الوعي لا ينكر الاضطراب الحادث في عالمنا الداخلي، فقط ينظر إليه كله من موقع الرصد، من أعلى، يرى كل ذلك، ولا ينكره ولا يغضب منه ولا يهرب، من يغضب ويهرب هو النفس والأنا. الوعي يرصد نزاع النفس والأنا، ورصد ما يتغير وكيف يتغير، بلا استعجال حل، ولا رغبة تصحيح وتحسين، فمن يرغب في التصحيح والتحسين هما النفس والأنا. الوعي يرى كل هذه الأمور ولا يغرق فيها ولا يغيرها.
كل هذا الاضطراب يحدث في النفس، وهي الفضاء الذي تتجلّى فيه عالمنا الغامضة، من رغبات وميول ونزوعات ومخاوف وفضول، تتجلّى فيه الأنا ومعاركها ونزاعاتها وخيباتها ووهم انتصاراتها. أما المرء ذاته كوعي فلا هو يضطرب ولا يتألم ولا هو يتعرّف بشيءٍ من كل هذا. المرء ذاته كحقيقة، ككينونة، أعظم من الوعي ذاته.
إذن كيف يحدث التغيير؟ يحدث عندما لا تفعل أي شيء. فقط بالرصد التام تتحرر المشاعر والأفكار المبرمجة والمكبوتة، تحلّ السكينة والصفاء، تتجلّى قوى جديدة، يتم رصدها، والتحرر منها، وتتجلّى أخرى غيرها، وهكذا.


#وعي
#ساتسانغ_كوميونتي
"سموم الروح الثلاثة"

أوضح بوذا أن هناك ثلاثة أشياء سممت الروح وهي:

"الملحق"
"الرفض"
"الجهل"..

🏴 ☠️ "الملحق"
يقودنا إلى التمسك، للاعتقاد بأننا نملك الأشياء والأشخاص، مجموعات العمل، الأصدقاء، الأطفال، الشركاء، حتى الأماكن التي نسير فيها. هكذا يعمل عقولنا.
لذلك، التمسك بكل شيء.
يولد التعلق الغيرة والعدوان على الآخرين لاعتقادهم أنهم سيأخذون ما "نعتقد" هو ملكنا، لأنه في الواقع لا شيء يخصنا، نحن لسنا حتى مالكي أجسادنا، لأننا يجب أن نتركه خلفنا في هذا لحظة الموت. الموت.

التعلق هو مصدر للمعاناة لأننا نتجاهل الحقيقة النبيلة العظيمة الأولى:
"كل شيء غير دائم"..
وإذا كانت الأمور غير دائمة، فما فائدة التشبث بشيء نحن على يقين من أنه سيزول؟
مثال: الزواج الذي انتهى منذ زمن بعيد يعاني لسنوات. عليك فقط أن تتقبل أن الناس لديهم الحق في تغيير رأيهم. مثل أنفسنا: ربما في السابق لم يعجبنا شيئاً والآن نفعل، ونتحدث عنه بدهشة عندما نتحدث مع الأصدقاء. نقول: "لم أحب البيتزا من قبل، والآن أحبها". حسنًا نعم، يتغير الناس في كل شيء، المواقف والأذواق والأنشطة والآراء والحب ليس للأبد في بعض الحالات (أو بالأحرى، هذا الحب)

عندما تتخلى عن ما لم يكن لك أبداً، فإن شعور العافية لا يوصف.
التعلق هو المصدر الرئيسي للمعاناة وسنواصل تحليلها.

🏴 ☠️ "الرفض (الكراهية)"
مما يؤدي إلى الغضب والكراهية.
الرغبة في عدم وجود شيء، الرغبة في إزالة شيء من حياتنا لا فائدة منه، لأنه مهما فعلت، ما يزعجك سيكون هناك. ربما يزعجنا ذلك الجار، ولكن بعيدا عن الخلاف مع هذا الشخص، ما يجب علينا فعله هو معرفة لماذا يزعجك كثيرا؟ ما هي الأشياء التي تتوقعها عليه والتي هي لك؟ ولا يمكنك القضاء على أشيائك تلك، يجب أن تتعلم كيف تعيش معها.
الرفض هو المصدر الآخر للمعاناة اللانهائية.

🏴 ☠️"الجهل"
تجاهل القوانين العالمية. عدم معرفة أنك إذا تسببت في الضرر، فإن الضرر الذي تسببه سيعود إلى نفسك بطريقة ما. تجاهل قانون الكارما، وتجاهل سموم الروح الثلاثة، وعدم معرفة التعاليم بشكل عام، يشكل سمًا قويًا جدًا. الكثير من الناس يعتقدون: .. "بما أنني لا أحب هذا الرجل، سأؤذيه"، في الواقع هو يوقع على عقوبته الخاصة. هذا الضرر الذي يسببه سوف يتلقاه حتما.
حالياً العقل هو سيدك وأنت العبد. ولكن، متى تصبح أكثر تأملاً، تنعكس الأدوار وتصبح أنت السيد والعقل العبد، وهكذا يجب أن تكون الأمور. إذا سمحت للعقل أن يحكم، هو سيد رهيب وسيجعلك تختبر كل أنواع العذاب. ولكن، إن كنت انت سيده، العقل قوي جداً وهو عبد خارق".

**سادجورو
نقص الحب في داخلك .

كل ألم من امرأة هو علاج للنفِس. إن كانت توجد في العلاقة مع المرأة مشاكل، فذلك يعني أن الرجل ينَقُصه الحب في النفس وقد أُعِطَي هذه المشاكل لكي لا يبحث عن المذنبين، إنما ليبحَث عن ُسُبِل نمو جديدة.

**مقتطف من كتاب ٤٠ سؤال عن النفس والمصير والصحة
سيرجي لازريف
ترجمة محمد سبلبل
الأزواج الجدد في البعد الخامس
……..

الرجل الذي تمت إعادة تدويره يستحق أن يمشي إلى جانب امرأة أعادت اختراع نفسها.

المرأة التي عالجت نفسها تستحق أن تتطور إلى جانب الرجل الذي أعطى الأولوية.

الرجل الذي أدرك قيمته يستحق أن يخوض الحياة مع امرأة تخلصت من ألمه.

المرأة التي نهضت من رمادها تستحق وجود رجل تجاوز تعاستها

الرجل الذي انفصل عن طائفة العائلة يستحق أن تدعمه امرأة كسرت بنقوش عشيرتها.

المرأة التي تطورت تستحق أن يراها رجل اخترع نفسه.

الرجل الذي لم يعد يخاف من رأي الناس يستحق أن يشارك وقته مع امرأة لم تعد تخاف من توجيه أصابع الاتهام.

المرأة التي لم تعد ترضى بشيء ، تستحق أن تجد أجمل جوهرة.

رجل شجاع و مخلص يستحق أن تتعرف عليه و تعجب به امرأة ذات شجاعة و روح جامحة.

المرأة الحرة المتمكنة تستحق أن يدعمها رجل صالح واعي وشبعان.

الرجل الذي يجعل حياته تحديا يستحق أن تحبه امرأة تتخيل أحلامها.

المرأة التي تطمح للأفضل تستحق أن يحبها رجل يشعر أنه الفائز.

الرجل الذي يعيش الحاضر ويهتم بعقله يستحق أن تحتضنه امرأة تتأمل وتغني وتقفز.

المرأة التي تعيش مرتبطة بألوهيتها تستحق أن يرعاها ويحترمها رجل يعرف الأسرار العظيمة للوحدة وحقوق حريته.

**