يقول أحبّك
فأشعر أنّي محور المجموعة الشمسية ،
جزءٌ منَ الكون يدور حول قلبي

تعالي أديكي فلوس
وهاتي بيهم أسمنت وأبني لنفسك
شخصيه بدل ما أنت قلوده كده.

وحشتني اوي إني اعمل حاجة بحبها
(انا مبقتش بحب حاجة)

هناك فرق بين الإنسان الطِيب
والإنسان المستباح !
أنا طِيب
لكن أحافظ على حُدودي ،
خصوصيتي ، أرفض أن يتجاوز
أحد في حَديثه معي ، أو أن
يسيء إليّ ولو بمحض المزاح .
معنى الطِيبة يتجسد في سَماحة
الوجه ونقاء القلب ، والعفو
عند المقدرة ، لا في جعل
الإنسان كتاباً مفتوحاً لمن يشاء .

بزعل جداً لما مشاعري تتغير ناحيه حد كنت بحبه بسبب حاجة هو عملها ، و بزعل أكتر لما بيحاول يصلح اللي عمله لأن مشاعري مستحيل ترجع لما اتقفل من حد ، بزعل على شعوره وقتها ، و بتضايق بسبب مشاعري اللي مش قادر أرجعها زي الأول ، واللي هو أنت ليه عملت كده و وصلتنا ل level ده ؟

إنها رقيقة جداً بشكل يجعلك تود أن تكون
أكثر حناناً و حذراً ، بشكل يجعلك تعلم بأن
من الصعب أن تحصل على ايام جميلة دون
أن تكون هيَ جزءاً كبيراً منها .

متصالحة مع فكرة إني مش بيرفيكت بَس
احسن من البيرفيكت بشوية✧

سوف تنقذني الأشياء نفسها دائماً
دُعاء أُمّي، ضوء الشمس ، أوراق الأشجار،
إستمرار الحكاية، قدرتي الهائلة على التخيّل، وحديثي المُستمر مع الله .

سعيدة بطريقة لا توصف
اشعر بأن موطن فراشات كان مختبئ
في قلبي و للتو أطلق سراحه

شعركِ البني
أوردة اليدين
وجهكِ العربي
شاماتٍ وعين
صوتك الرطب المملّح بالحياء
وحمُكِ المنفي من طين السماءْ
كلُ شيءٍ فيكِ أجمل ما يكون
قامةً
شَعراً، شفاهاً،
رقةً، لوناً، عيونْ
كلُ شيءٍ فيكِ يفقدني الكلامْ
ثمّ يتركني وحيداً لا أفيقُ ولا وأنام

أحب مساحتي الخاصة
أحب حدودي التي أصنعها
أحب الأشياء التي لا أحد يعرفها عني
أحب خصوصيتي مع نفسي
وعدم وصول أي شخص لها
مهما ظنّ أنه وصل

أشعر وانا معك
اني في سرور دائم
لا يعرف الانقطاع ابداً
أحبك بكل تفاصيلك
بحزنك وغضبك
وحتى سرورك
وكأنك كل الأشياء
التي تخصني

‏امشوا على مبدأ "لو لي خاطر ما صار هالتصرف"