لو القعده وحشه والناس مملة سيبهم وقوم ، لو المكالمة اللي جايالك هتوجع دماغك متردش ، لو المشوار مش جاي ع مزاجك متروحش ، لو حسيت انك قللت من نفسك مع حد ميستاهلش نفَضله .. مفيش حاجه اسمها لازم

حرفياً الوعي جتلني ؛(

أما أنا فأرغب في مُصادَقة قطة ، عصفور
فراشة ، و اقتناء نجمة
أن أجيد صُنع الكعك و الحُبّ
و أن أكُون وَردة .

أنا فتاة ذات حظ عظيم
محاطة برحمة الله من كل جانب
استشعر حبه الي من خلال آيات القرآن
استشعر حبه من خلال ما حولي
أرى رحمته تلتف حولي فما لبث قلبي حزينٌ قَطَّ
ذات حظ عظيم لأن ؛دعواتي ،صائبة مُحققة
ملحوظة ، يؤتيني سؤالي حتى وإن طال وقت
الإجابة ، فلا دعاء عنده يضيع
ذات حظ عظيم لأنني لا أنافق أذهب إليه بكل جوارحي
صابرة محتسبة ، لا أتكلف ولا أتصنع صريحة
أفضل النوم دهراً مظلومة على أن أكون ظالمة
ولو لليلة أرى جبره لي بطريقة يتعجب عقلي عن استيعابها
ذات حظٍ عظيم لأنني ؛وجدت في نفسي قرارة
وعمق إيمان لم يكن لدي مُسبقاً
ذات حظٍ عظيم يا خالقي لأنك جعلتني استشعر
قُربك برسائلك القرآنية لي ، قلت سبحانك في كتابك الكريم { أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي }.
وها أنا قلبي مطمئن بفضلك فاللهم لك الحمد

الحمدلله الذي لم يشغلني بخصوصيات غيري ولا في تتبع خطواتهم ولا النظر في حياتهم، الحمدلله الذي رفعني عن كل هذا.

انا مبسوط من نفسي جداً وشايف
ان إللي بيبعد عني بيخسرني وبيخسر
أنظف قلب ممكن يقابله .

و كأن أحدهم دعا لي بحُسن الحظ و قال الجميع آمين

يوم فرحي أهلي هينبهروا بحاجتين :
ـ إني أقتنعت بشخص وبقيت طايق حد فى حياتي
ـ وإني ملبستش أسود

أنا غيرهن
كنتُ ولا زلت مختلفة
وجهي ، ملامحي ، صوتي ، رائحتي ، وحتى حبي
لا أنا هن
ولا هن أنا
هناك الأفضل
أعلم ، وهناك الأجمل
ولكنك لو بحثت عمراً فوق عمرك
لن تجد فيهن "طيفي" .

يوماً ما
‏سنكون في مكاننا الصحيح
‏مُطمئنِين
‏آمنين بجوار من نحب
‏نفعل الأشياء خاصتنا سوياً بِحُب
‏نتشارك الضحكات، الحكايات
‏ وكُل الأشياء معاً

‏أُحب القهوة والكُتب
والنوافذ والسماء
والنجوم والموسيقى
والنباتات ودعوات الأمهات
ومن لا يبخلون بالكلمة الطيبة
أحب كل شيء يُدخل النور إلى حياة الإنسان .

يقول أحبّك
فأشعر أنّي محور المجموعة الشمسية ،
جزءٌ منَ الكون يدور حول قلبي

تعالي أديكي فلوس
وهاتي بيهم أسمنت وأبني لنفسك
شخصيه بدل ما أنت قلوده كده.