رُبما .
953 subscribers
5 photos
غريبة أنا ٫ أتأمَّل السعادة وأدمن بَأسِي .
Download Telegram
كُنت اعرف مِن البِدايهَ أن قصتنا لن تكتمل ، ولكني اغمضت عيني عن قصد واحببتك بكل عاطفهً لدي ، وتجاهلت جميع العلامات ، والان اجلس وٱتسأل هل كانت علاقتنا بهذه الهشاشه ام كانت العلامات صادقه لهذه الدرجةة .
بالأمِس كنت تضِيق من نومِي واليوم أصَبحت تحب بعدي ؟ ما الذي حدث لك ؟ من الذي أغواك حتى أصَبحت تحُب هذا البعُد الذي كُنت بالأمِس لا تطيقه ؟.
كل شيء أتركه خلفي لا أعود إليه، قد لا أنهي شيئًا بسهولة أتشبث به كثيرا لكنني أجيد في لحظة غير متوقعة وضع نقطة نهاية دون رجوع أو ندم .
اَنني لاَ افهمُ مشاعركِ تجاهَي
فّي كُل مرة تُحيرينني اكثر من التي قبلها ، أسألِة كثيرَه لن اجد جوابها سِوا عندكِ لاكنني لاَ استطيع السؤال عنها لانكِ ستجدها تافِهة
ولاكِنها تُشغل بالي بالتفكير طوال اليل
هل انتِ احببتني حقاً ؟ امَ انكِ تعتبرنني شخصٍ عابر ؟.
كُنت انتضر رسائلك كُل يوم ، بينما انت تخطيتني .
ذاتُ مرة بكيت لأن وقتي مُر من دونك وليلة امس نزلت دُموعي لأنّك لم تفهم بأنني مُتعبه وقبل قليل انهرتُ من البُكاء لأني اشتقت لك.
لم نعد نتحدث كالسابق ، نحن لم نعد نتحدث أبدًا ، ومع هذا يجب عليكَ أن تفهم أنكَ أكثرَ شخص أتحدثُ معه رغَم غيابهُ ، وأخبرهُ عَن كُل ما يحدثُ معي ، لا تقلق ، أنَا اليِوم أقلُ حزنًا ، وغدًا سيكونَ حُزنيَ أقل ، وبعدَ غدً أقل ، لا شيء يبقى على حالهِ ، أنتَ أكثر مِن ظننت أنه سيبقى معي ، ولم تبقى .
ي ثقل الشعور الي بقلبيَ .
احس اني ابغاك واحس اني تعبتَ .
لاتيأس من حياهَ ابكت قلبك ، وقل اللهم عوضنيَ خيرٱ ، فالحزن يرحل بسجده ، والفرحه تأتي بدعوه .
لقَد أهلكَتني الفَوضى ، رَتّبني يا الله .
ولاتيأسوَا من روحَ الله .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كانت أحلامي بسيطةٌ جدًا ؟ كُنت ابحث عن قلبًا حتىٰ ادخُل فيه ويَتحملني يتفهم ما يصيبني بالتفاصيل الصغيرة، التي تؤلمني بشدة، و التي تأخُذ حيزًا كبيرًا في قلبي و تفكيري  تمنيتُ ان اجد شخصًا اشعُر في الأمان لديهُ  يجلعني يتيقن انني لستُ  بخيرٌ من نظره عَيني من نبرة صوتي  حتى لو اخبرتهُ العكس ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏ولكن الحقيقةَ هي أنني أنهار دائمًا وحدي ، ثم أستند علي نفسي مره أخرى ، ثم أنهار ، وأنهض وأحاول التشبُت بروحي ، ولكني أجدها فارغة ، مُنغمِسة يدي في اللاشيء ، ولم يكُن يُلاحظ أيّ إنسان هذا الأمر غيري ، وإن هذا لكان من أسوأ أنواع الثبات الذي أتظاهُر به .
بهاي جازيّت إنتظاري ؟
1:11 .