غازي القصيبي كان يقول: ستُدركُ في وقتٍ متأخرٍ من الحياة أنّ مُعظمَ المعارك التي خضتها لم تكن سِوى أحداثٍ هامشيةٍ أشغلتك عن حياتكَ الحقيقة».
وبعد ذلك كتب:
"وعُدتُ من المعاركِ لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النزال!".
وبعد ذلك كتب:
"وعُدتُ من المعاركِ لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النزال!".
سَأَلتُها قُبلَةً فَـفِزتُ بِـها
بَعدَ اِمتِناعٍ وَشِدَّةِ التَّعَبِ
فَقُلتُ بِـاللَهِ يـٰا مُعَذِّبَتي
جودي بِأُخرىٰ أَقضي بِها أَرَبي
بَعدَ اِمتِناعٍ وَشِدَّةِ التَّعَبِ
فَقُلتُ بِـاللَهِ يـٰا مُعَذِّبَتي
جودي بِأُخرىٰ أَقضي بِها أَرَبي
لَقَد تَجَلَّى اَللَّهُ لِخَلقِهِ فِي كَلاَمِهِ وَ لَكِنَّهُم لاَ يُبصِرُونَ.
- الإمام موسى بن جعفر الصادق عليه السلام
- الإمام موسى بن جعفر الصادق عليه السلام
نحن اهل "الجنوب"
نطفئ الشعر حين ننام !
ونؤرق مصباحنا للضيوف
"جنوبيون" مثل خبز الارياف
نخرج من تنانير امهاتنا ساخنين
لأجل ان نليق بفم الحياة
كاظم الحجاج
نطفئ الشعر حين ننام !
ونؤرق مصباحنا للضيوف
"جنوبيون" مثل خبز الارياف
نخرج من تنانير امهاتنا ساخنين
لأجل ان نليق بفم الحياة
كاظم الحجاج
يا لَيتَ شِعري هَل يَعُودَنَّ لي
ذا الوُدُّ مِن لَيلى كَما قَد مَضى؟
إِذ قَلبُها لي فارِغٌ كُلُّهُ
أَم كانَ شَيئاً كانَ ثُمَّ اِنقَضى
العرجي
ذا الوُدُّ مِن لَيلى كَما قَد مَضى؟
إِذ قَلبُها لي فارِغٌ كُلُّهُ
أَم كانَ شَيئاً كانَ ثُمَّ اِنقَضى
العرجي
Forwarded from لـَحـن..♪ (حسين قاسم)
كلما ينتبه الإنسان لمشاكله بالحياة ، ويتذكر شگد الحياة صعبة ومتعبة وما مسايرته بمتطلباته النفسية او المادية.
شگد أخذت من أحبابه وسعادته وأحلامه ..
خلي ينتبه أيضاً لحال باقي الأفراد من حوله او البعيدين عنه وليراجع قول الإمام الكاظم عليه السلام في دعاء الجوشن الصغير في وصف أحوال بعض الناس والآلامهم ..
" إلهي وَكَم مِن عَبدٍ أمسى وَأصبَحَ سَقيماً موجِعاً في أنَّةٍ وَعَويلٍ يَتَقَلَّبُ في غَمِّهِ
لا يَجِد مَحيصاً وَلا يُسيغُ طَعاماً وَلا شَراباً
وَأنا في صِحَّةٍ مِنَ البَدَنِ وَسَلامَةٍ مِنَ العَيشِ كُلُّ ذلِكَ مِنكَ .. فَلَكَ الحَمدُ يا رَبِّ مِن مُقتَدِرٍ لا يُغلَبُ ، وَذي أناةٍ لا يَعجَلُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجعَلني لِنَعمائِكَ مِنَ الشَّاكِرينَ ، وَلآلائِكَ مِنَ الذَّاكِرينَ "
وكلما رأى سطوة الحياة عليه وقبح افعال العباد معه ، ليستشعر كلامه عليه السلام في ذات الدعاء
" نادَيتُكَ يا رَبِّ مُستَجيراً بِكَ ، واثِقاً بِسُرعَةِ إجابَتِكَ مُتَوَكِّلاً عَلى مالَم أزَل أتَعَرَّفُهُ مِن حُسنِ دِفاعِكَ ، عالِماً أنَّهُ لا يُضطَهَدُ مَن آوى إلى ظِلِّ كَنَفِكَ ، وَلَن تَقرَعَ الحَوادِثُ مَن لَجَأ إلى مَعقِلِ الانتِصارِ بِكَ .."
وفي النهاية الله سبحانه ما يضيع من يتمسك بهِ ،بل وحتى الناكرين لجميله وانا اولهم ..
" لَم يَمنَعكَ يا إلهي وَناصِري إخلالي بِالشُّكرِ عَن إتمامِ إحسانِكَ.
وَلا حَجَزَني ذلِكَ عَن ارتِكابِ مَساخِطِكَ .."
شگد أخذت من أحبابه وسعادته وأحلامه ..
خلي ينتبه أيضاً لحال باقي الأفراد من حوله او البعيدين عنه وليراجع قول الإمام الكاظم عليه السلام في دعاء الجوشن الصغير في وصف أحوال بعض الناس والآلامهم ..
" إلهي وَكَم مِن عَبدٍ أمسى وَأصبَحَ سَقيماً موجِعاً في أنَّةٍ وَعَويلٍ يَتَقَلَّبُ في غَمِّهِ
لا يَجِد مَحيصاً وَلا يُسيغُ طَعاماً وَلا شَراباً
وَأنا في صِحَّةٍ مِنَ البَدَنِ وَسَلامَةٍ مِنَ العَيشِ كُلُّ ذلِكَ مِنكَ .. فَلَكَ الحَمدُ يا رَبِّ مِن مُقتَدِرٍ لا يُغلَبُ ، وَذي أناةٍ لا يَعجَلُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجعَلني لِنَعمائِكَ مِنَ الشَّاكِرينَ ، وَلآلائِكَ مِنَ الذَّاكِرينَ "
وكلما رأى سطوة الحياة عليه وقبح افعال العباد معه ، ليستشعر كلامه عليه السلام في ذات الدعاء
" نادَيتُكَ يا رَبِّ مُستَجيراً بِكَ ، واثِقاً بِسُرعَةِ إجابَتِكَ مُتَوَكِّلاً عَلى مالَم أزَل أتَعَرَّفُهُ مِن حُسنِ دِفاعِكَ ، عالِماً أنَّهُ لا يُضطَهَدُ مَن آوى إلى ظِلِّ كَنَفِكَ ، وَلَن تَقرَعَ الحَوادِثُ مَن لَجَأ إلى مَعقِلِ الانتِصارِ بِكَ .."
وفي النهاية الله سبحانه ما يضيع من يتمسك بهِ ،بل وحتى الناكرين لجميله وانا اولهم ..
" لَم يَمنَعكَ يا إلهي وَناصِري إخلالي بِالشُّكرِ عَن إتمامِ إحسانِكَ.
وَلا حَجَزَني ذلِكَ عَن ارتِكابِ مَساخِطِكَ .."
ما أحسنَ الصّبح لولا فُرط سرعَتِهِ
وأعـذبَ الليل لولا كثرةُ الأرقِ
— صفي الدين الحلي
وأعـذبَ الليل لولا كثرةُ الأرقِ
— صفي الدين الحلي
- جرح امير المؤمنين -
ورأيت الحسن والحسين عليهما السلام ومن معهما من الهاشميين، وما تنفس منهم أحد إلا وظننت أن شظايا قلبه تخرج مع نفسه
-جواهر التاريخ للشيخ الكوراني
ورأيت الحسن والحسين عليهما السلام ومن معهما من الهاشميين، وما تنفس منهم أحد إلا وظننت أن شظايا قلبه تخرج مع نفسه
-جواهر التاريخ للشيخ الكوراني
وأنتَ مَنْ فُجِعَ الدينُ المُبين بهِ
ومَن بأولادهِ الإســلامُ قد فُجِعا
-عبد الباقي العمري
ومَن بأولادهِ الإســلامُ قد فُجِعا
-عبد الباقي العمري
اللَّهُمَّ أَحْيِنِي عَلَىٰ ما أَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْن أَبِي طالِبٍ، وَأَمِتْنِي عَلَىٰ ما ماتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْنُ أَبِي طالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ.
روي أنه لما أستشهد أمير المؤمنين عليه السلام، زاره الخضر عليه السلام بزيارة طويلة جاء فيها:
فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكاءِ وَعَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي السَّماءِ وَهَدَّتْ مُصِيْبَتُكَ الأَنامَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ، وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا أَضَلَّنا بَعْدَكَ.
فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكاءِ وَعَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي السَّماءِ وَهَدَّتْ مُصِيْبَتُكَ الأَنامَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ، وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا أَضَلَّنا بَعْدَكَ.
ذُقتُ من الحياةِ حرمانًا وتعبًا مُبكرًا للغاية.
أنتِ وحدكِ عوني وسعادتي
أنتِ وحدكِ ذلك الضوء المسائي البديع.
— سيرغي يسينين إلى والدته
أنتِ وحدكِ عوني وسعادتي
أنتِ وحدكِ ذلك الضوء المسائي البديع.
— سيرغي يسينين إلى والدته
فحتَّى متى رَوحُ الرِّضا لا يُصيبُني
وحتَّى متى أيامُ سُخطِكِ لا تمضي؟!
- ابن الأحنف
وحتَّى متى أيامُ سُخطِكِ لا تمضي؟!
- ابن الأحنف