إنسان (88)🍃

"بترينة"
(التكلفة الإجمالية: 70 ألف)

أخيراً وصلت الأخبار له ولإخوته الخمسة عن أبيهم، علها تحمل الفرج! فقد هاجر أبوهم طلباً للرزق بعد أن ضاق بهم الحال.
كانت الصدمة أن البشير كان ناعياً لا بشيراً! فقد توفي أبوهم في الطريق.
إنساننا للأسبوع🌱؛ شاب لم يجاوز التاسعة عشر من العمر يسعى لإعالة أسرته المكونة من إخوته وإمه، من إيجار بترينة في السوق فهل نعينه بدفع إيجار الشهرين الأولين؟!


-------------->
◾️للمساهمة:
📞 أرقام التحويل:
📲زين : 0906001534
📲إم تي إن : 0994261077
📲سوداني : 0129266559

💸رقم حساب: 1546264
بنك الخرطوم باسم: أسمهان ميسرة ----------▪️-------------->
▪️واتساب:
المجموعة الأولى:
https://chat.whatsapp.com/E4du3HHGa1UDAv3yoLBhI4
المجموعة الثانية:
https://chat.whatsapp.com/LxFwxH3SexvI33feVO4HzU

▪️تلغرام:
http://t.me/SudanSofraa

#سنرحل_ويبقى_الأثر
#كن_محسنا_فيما_بقى
#فلربما_تجزى_عن_الإحسان_بالإحسان

“قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: أنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ. وقالَ: يَدُ اللَّهِ مَلْأَى، لا تَغِيضُها نَفَقَةٌ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ والنَّهارَ”.

صدقتك التي تؤديها للفقير يفتح الله بها عليك من العطاء أجزله فأنفق ينفق الله عليك.🌧

سُفَرَآاءنا الكرام✨
مرفق لكم إنسان اليوم، في شكل بوست مطوّل وبطاقة قصيرة..
 

إنسان (89)🍃

" تجارة"
(التكلفة الإجمالية: 70 ألف)

سِتون عاماً وانحناءةُ ظهرٍ لم تمنعها عن العمل وإعالة نفسها، إلا أن المرض تمكن منها ليصير هو المانع!
إنساننا للأسبوع🌱؛ امرأة ستينية مطلقة، كانت تعمل (فرّاشة) بإحدى المستشفيات، إلا أن إصابتها بضيق الشرايين و حساسية الصدر أقعدتها عن العمل، تجارة الملابس ستحسن من وضعها كثيراً فهل نكون لها عوناً؟!

------------->
◾️للمساهمة:
📞 أرقام التحويل:
📲زين : 0906001534
📲إم تي إن : 0994261077
📲سوداني : 0129266559

💸رقم حساب: 1546264
بنك الخرطوم باسم: أسمهان ميسرة ----------▪️-------------->
▪️واتساب:
المجموعة الأولى:
https://chat.whatsapp.com/E4du3HHGa1UDAv3yoLBhI4
المجموعة الثانية:
https://chat.whatsapp.com/LxFwxH3SexvI33feVO4HzU

▪️تلغرام:
http://t.me/SudanSofraa

#سنرحل_ويبقى_الأثر
#كن_محسنا_فيما_بقى
#فلربما_تجزى_عن_الإحسان_بالإحسان

قال ﷺ
"مَا مِن أيَّامٍ العملُ الصّالحُ فِيهنّ أحبُّ إلى اللَّهِ من هذه الأيّامِ العشْرِ"

تأملت كلمة "أحبّ"؟!

سُفَرَآاءنا الكرام✨
مرفق لكم إنسان اليوم، في شكل بوست مطوّل وبطاقة قصيرة.

إنسان (90)🍃

"حليب أطفال"
(التكلفة الإجمالية: 70 ألف)

ترضعه وتفكر في مستقبله، يتقدم في الشهور ووزنه لايزال أقل من أقرانه، تجتهد في إطعامه ووزنه لايزيد
تظهر عليه علامات المرض، تاخذه للمستشفى لتسمع من الطبيب: (ثقب في القلب ومشاكل في الصمام)
لا غنى عن تدخل جراحي!
تفكر في مصدر المال لهذا التدخل، يردف الطبيب؛ وليكون أهلاً للتدخل الجراحي لا بد أن يصل لوزن طبيعي.
إنساننا للأسبوع🌱؛ طفل لم يجاوز العام ونصف من العمر، يحتاج ل"حليب أطفال" وعددٍ من الأدوية ودخل أسرته المحدود لايسمح بذلك.

------------->
◾️للمساهمة:
📞 أرقام التحويل:
📲زين : 0906001534
📲إم تي إن : 0994261077
📲سوداني : 0129266559

💸رقم حساب: 1546264
بنك الخرطوم باسم: أسمهان ميسرة ----------▪️-------------->
▪️واتساب:
المجموعة الأولى:
https://chat.whatsapp.com/E4du3HHGa1UDAv3yoLBhI4
المجموعة الثانية:
https://chat.whatsapp.com/LxFwxH3SexvI33feVO4HzU

▪️تلغرام:
http://t.me/SudanSofraa

#سنرحل_ويبقى_الأثر
#كن_محسنا_فيما_بقى
#فلربما_تجزى_عن_الإحسان_بالإحسان

سفرآءنا الكرام✨

خليكم قراااب!
نجدد النوايا، و انتظرونا عند العاشرة اليوم♥️

إنسان -في العشر-🍃

" أحبُّ إلى الله"
(المبلغ الإجمالي: إحسانكم)

" أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم!" ✨
و أحبُّ الأعمال إلى الله سرورٌ تدخله على مسلم!

ماذا لو اجمعت لكَ أحبّ الأعمالِ وخير أيام الدنيا؟!
قال ﷺ:
"مَا مِن أيَّامٍ العملُ الصّالحُ فِيهنّ أحبُّ إلى اللَّهِ من هذه الأيّامِ العشْرِ"🌱
نسابقُ زماننا،
و بين أعيننا موسى عليه السلام يسابق زمانه إلى الله في مثل هذه الأيام قائلاً:
﴿وَعَجِلتُ إِلَيكَ رَبِّ لِتَرضى﴾
فهل تسابقُ معنا.. ليرضى؟!
ستُ أسرٍ كلها -إنسانٌ- ينتظر عطاءكم!
وبإحسانكم -بعد الله- نقضي حاجةً، ونسدُ ديناً، ونقيل عثرة ونُعيد بسمةً.
---------------->
◾️للمساهمة:
📞 أرقام التحويل:
📲زين : 0906001534
📲إم تي إن : 0994261077
📲سوداني : 0129266559

💸رقم حساب: 1546264
بنك الخرطوم باسم: أسمهان ميسرة ----------▪️-------------->
▪️واتساب:
المجموعة الأولى:
https://chat.whatsapp.com/E4du3HHGa1UDAv3yoLBhI4
المجموعة الثانية:
https://chat.whatsapp.com/LxFwxH3SexvI33feVO4HzU

▪️تلغرام:
http://t.me/SudanSofraa

#سنرحل_ويبقى_الأثر
#كن_محسنا_فيما_بقى
#فلربما_تجزى_عن_الإحسان_بالإحسان

آل سفراآء✨

خليكم قراااب؛ ح نختم اليوم بحاجة تفرحنا و إياكم!💚

(أُوْلَٰٓئِكَ يُسَٰرِعُونَ فِى ٱلْخَيْرَٰتِ وَهُمْ لَهَا سَٰبِقُونَ)🌱

قال ابن عباس:
سبقت لهم من الله السعادة! ✨
جعلنا سقفنا إحسانكم، وكانت غاية يومنا سعادة أسرة واحدة!
فبلغنا بسباق الإحسان غاية يومنا وزيادة!
ونلنا سعادتين بدل واحدة!

أولاهما، من نصيب صبيٍّ لم يجاوز الرابعة عشر من العمر، يعول أمّه وإخوته الصغار، غاية أمله "كارو" يكفيه خبز اليوم، جُمِع منها جزءٌ، وجمعنا بقيّة المبلغ (94 ألف) وبها يكتمل المبلغ الكلِّي لشرائه!

والثانية، من نصيب امرأة تعول أسرتها عوضاً عن زوجها الذي أقعده وضعه الصحيّ عن العمل من مشروع تجاريّ، كان سهمنا المُكمّل لمشروعها (50 ألفاً).

مباركٌ لكم! ✨
ذقتم طعم الإحسان؟ هو عند الله درجاتٌ درجاتٌ.. ويستمر السبق!

صباح الخير، و الخير أنتم آل سفراآء✨

مستمرّين في دعم الأسر الأربعة المتبقّية! 🤍
فيدكم معانا بالمساهمات، و أهل الدلالة على الخير بالشير.

#أنتم_للخير_أهل

آل سفراآء✨

مستعدين لملخص ختام يوم جديد من إحسانكم؟💚

{ رَأَيْتُ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَهَلَّلُ كَأَنَّهُ مُذْهَبَةٌ} 🌱
هكذا وصف الصحابة وجه النبي ﷺ لما رأى تزاحمهم في الخير؛ يطعمون جائعًا ويكسون عاريًا، ويكفّون معدمًا!
فماذا لو كان بيننا وتهلل! ✨

يستمر مداد الإحسان، وهاهو يومنا الثاني يحمل البشرى لأسرتين بدل واحدة!
155 ألفًا، هي مجموع صدقاتكم في اليوم الثاني، تُقسّم إلى أسرتين:

أولاهما، من نصيب شابٍ عشرينيّ، توفي والداه تاركين في عهدته أربع صغار، تنقل بين الأعمال اليومية إلى أن استقر إلى شراء "كارو" لبيع الماء، وجاءته البشري المكملة لمبلغ مشروعه ب (135 ألفاً).

والثانية، من نصيب أم لخمس بنات في مختلف المراحل الدراسية، يكسب الوالد رزق اليوم باليوم ولايكاد يكفي، جاءت تطلب (20 ألفاً) لتبدأ مشروع بيع بسكويت شاي، وكفيت حوجتها بما جمعنا -بفضل الله-.

ليكون مجموع الصدقات التراكمي لليوم الثاني 300 ألفًًا.
مباركٌ لكم! ✨
ذقتم طعم الإحسان؟ هو عند الله درجاتٌ ودرجات!
ويا بشرى من أنفق!

إنطلاقة جديدة في اليوم الثالث و موافقة ليوم التروية، نشد همتنا و نجدد النوايا، فالخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق، فلا تكن الخيلُ أفطنُّ منّا!🌿

شيركم و مساهماتكم الطيّبة!

وصلتنا بحمدالله عدد من المساهمات الطيّبة هذا الصباح منذ دقائق الأولى لليوم من أهل السبق، -تقبلها الله جميعا-، لكن تأبي النفسُ إلا مشاركتكم إحداها هنا؛ صاحبها شاركنا صدقته و هو في مناسكك حجه، مع بشارة الله -و إذنه- بعودتهم من حجهم (كيوم ولدتهم أمهم) غير أنهم لم يتركوا لنا كامل الميدان أيضًا! رضِي الله عنهم و عنكم أجمعين!