ل نمت مره ت
انيه
مسك يعقوب ايداها وبعدهم عن وجها وقال لها وهو ببتسم نوم العوافى ان شاء الله ولا يهمك
اطلعت فيه باحراج ... والله مو قصدى بعدين ياعيب الشوم نيمتك على الارض .. وهلا مايسمعوا هبه ولجين ليفضحونى انا اسفه يعقوب سامحنى
رد علييها وهو ببتسم بحب ... ولا يهمك متى مابدك تنامى انا جاهز ههههه
طلعت غاليه مع يعقوب للطابق الارضى وراحت للمطبخ منشان تعمل قهوه ..هناك شافت ابوها وامها بشربوا قهوتهم لان الساعه كانت لسى 8
قال لها ابوها وهو بضحك ... شو غاليه قال نيمتى الرجال على الارض ..ههههه
طبعا ام هبه سمعت الضجه بالبيزمنت فنزلت وشافتهم نايمين على الارض والتلفزيون لسى شغال فطفت التلفزيون وغطتهم......... احمر وجه غاليه من تعليق ابوها وقالت باحراج.. لازم اتعالج من شغلت النوم هي ..... وراحت تعمل قهوه ليعقوب الى دخل خلفها مباشره وسمع تعليق عمه صبح على الكل وجلس يشرب القهوه وبعدين استاذن منشان يروح على الفندق ... قال له ابو هبه كم باقى على سفرك يا ابنى؟ رد عليه يعقوب 4 ايام
قاله له ابوه هبه لكان جيب اغراضك واقضيهم عندنا اسهل من النومه على الارض كل يوم ههه
وضحك الكل على هالتعليق وغاليه حمر وجها وابتسمت .. وفعلا على الساعه 1 اجى يعقوب ومعه شنتته .. دخلته غاليه على غرفة الضيوف وسالته اذا بحتاج شى تانى رد عليها بالنفى بس قال لها انه بده يرتاح شى ساعه..
مبارح ماعرف ينام وغاليه بين ايديه وقريبه منه للدرجه هى.. كان من وقت لتانى يطبع بوسات خفيفه على عيونها وانفها وشفايفها ... شعرها جننه وهو بمشطه باصابعه من نعومته وريحته الحلوه كان كل شوى بقرب من شعرها وبشم ريحته بعمق ... بشرتها الى كانت متل المخمل بملمسها كلشى فيها طير النوم من عينه كان يغفى للحظات بعدين يصحى منشان مايفوت ولا ثانيه من هاللحظات الحلوه
بعد اكتر من ساعه طلع يعقوب وهو متنشط ومتحمم ولابس منشان يطلع واستاذن من الجميع لان عنده شغل وقال لغاليه انه راجع على 6 مساء وطلب منها تجهز حالها منشان يروحوا مع بعض على السينما
هبه كانت كل ماتسنح لها الفرصه بتنام عند عماد كانت تقول لاهلها انها رايحه تنام عند صاحبتها منشان تدرس وتاخد كتبها وشويت اغراض وتروح لعند عماد ... الفتره الى تقضيها عند عماد كان مافيها شى اسمه دراسه كلاها اشواق وحب ورغبات .. كانت فرحانه كتير لان عماد برغبها للدرجه هى وكانت تدوب بوسامته وحركاته الى بتخليها تستسلم من غير مقاومه وتجيه ركض حتى مو مشى كل ما دق لها وقال لها انه مشتاق
عماد كان بعرف تأثيره القوى على هبه وبعرف انها مارح ترده... متى مااتصل فيها بتكون عنده خلال دقائق ....
كان متع نفسه فيها كتير اصلا بكون غبى اذا ماعمل هيك ... بنت بجمالها بتحمل بقلبها له حب كبير و غير هيك مو طالبه منه شى ابدا غير كلمتين حلوين ولمسه حنونه ... اكتر من مره حس عليها تتسحب من السرير من جنبه بعد لحظات عامره بالمشاعر والرغبه وبتروح منشان تدرس قبل موعد الجامعه
مابقدر انكر انى مشدود لها كتير لدرجه ان مشاعرى وعواطفى ورغباتى بتتحرك لما بتكون بين ايدى ضعيفه مستسلمه لى بس لهلا مو متاكد ان عواطفى بكبر عواطفها ....
صار لهم شهر ونص متزوجين و لسى نار الرغبه ماطفت بقلوبهم بالعكس كل مابلتقوا اكتر كل مازادت النار اكتر وهلا هم دايبين بالمرحله هى.... اتفقت هبه مع عماد ان تاخد حبوب منع حمل منشان ما ينكشف امرهم بس كل الجامعه بتعرف ان فى شى كبير صاير بينهم...
انيه
مسك يعقوب ايداها وبعدهم عن وجها وقال لها وهو ببتسم نوم العوافى ان شاء الله ولا يهمك
اطلعت فيه باحراج ... والله مو قصدى بعدين ياعيب الشوم نيمتك على الارض .. وهلا مايسمعوا هبه ولجين ليفضحونى انا اسفه يعقوب سامحنى
رد علييها وهو ببتسم بحب ... ولا يهمك متى مابدك تنامى انا جاهز ههههه
طلعت غاليه مع يعقوب للطابق الارضى وراحت للمطبخ منشان تعمل قهوه ..هناك شافت ابوها وامها بشربوا قهوتهم لان الساعه كانت لسى 8
قال لها ابوها وهو بضحك ... شو غاليه قال نيمتى الرجال على الارض ..ههههه
طبعا ام هبه سمعت الضجه بالبيزمنت فنزلت وشافتهم نايمين على الارض والتلفزيون لسى شغال فطفت التلفزيون وغطتهم......... احمر وجه غاليه من تعليق ابوها وقالت باحراج.. لازم اتعالج من شغلت النوم هي ..... وراحت تعمل قهوه ليعقوب الى دخل خلفها مباشره وسمع تعليق عمه صبح على الكل وجلس يشرب القهوه وبعدين استاذن منشان يروح على الفندق ... قال له ابو هبه كم باقى على سفرك يا ابنى؟ رد عليه يعقوب 4 ايام
قاله له ابوه هبه لكان جيب اغراضك واقضيهم عندنا اسهل من النومه على الارض كل يوم ههه
وضحك الكل على هالتعليق وغاليه حمر وجها وابتسمت .. وفعلا على الساعه 1 اجى يعقوب ومعه شنتته .. دخلته غاليه على غرفة الضيوف وسالته اذا بحتاج شى تانى رد عليها بالنفى بس قال لها انه بده يرتاح شى ساعه..
مبارح ماعرف ينام وغاليه بين ايديه وقريبه منه للدرجه هى.. كان من وقت لتانى يطبع بوسات خفيفه على عيونها وانفها وشفايفها ... شعرها جننه وهو بمشطه باصابعه من نعومته وريحته الحلوه كان كل شوى بقرب من شعرها وبشم ريحته بعمق ... بشرتها الى كانت متل المخمل بملمسها كلشى فيها طير النوم من عينه كان يغفى للحظات بعدين يصحى منشان مايفوت ولا ثانيه من هاللحظات الحلوه
بعد اكتر من ساعه طلع يعقوب وهو متنشط ومتحمم ولابس منشان يطلع واستاذن من الجميع لان عنده شغل وقال لغاليه انه راجع على 6 مساء وطلب منها تجهز حالها منشان يروحوا مع بعض على السينما
هبه كانت كل ماتسنح لها الفرصه بتنام عند عماد كانت تقول لاهلها انها رايحه تنام عند صاحبتها منشان تدرس وتاخد كتبها وشويت اغراض وتروح لعند عماد ... الفتره الى تقضيها عند عماد كان مافيها شى اسمه دراسه كلاها اشواق وحب ورغبات .. كانت فرحانه كتير لان عماد برغبها للدرجه هى وكانت تدوب بوسامته وحركاته الى بتخليها تستسلم من غير مقاومه وتجيه ركض حتى مو مشى كل ما دق لها وقال لها انه مشتاق
عماد كان بعرف تأثيره القوى على هبه وبعرف انها مارح ترده... متى مااتصل فيها بتكون عنده خلال دقائق ....
كان متع نفسه فيها كتير اصلا بكون غبى اذا ماعمل هيك ... بنت بجمالها بتحمل بقلبها له حب كبير و غير هيك مو طالبه منه شى ابدا غير كلمتين حلوين ولمسه حنونه ... اكتر من مره حس عليها تتسحب من السرير من جنبه بعد لحظات عامره بالمشاعر والرغبه وبتروح منشان تدرس قبل موعد الجامعه
مابقدر انكر انى مشدود لها كتير لدرجه ان مشاعرى وعواطفى ورغباتى بتتحرك لما بتكون بين ايدى ضعيفه مستسلمه لى بس لهلا مو متاكد ان عواطفى بكبر عواطفها ....
صار لهم شهر ونص متزوجين و لسى نار الرغبه ماطفت بقلوبهم بالعكس كل مابلتقوا اكتر كل مازادت النار اكتر وهلا هم دايبين بالمرحله هى.... اتفقت هبه مع عماد ان تاخد حبوب منع حمل منشان ما ينكشف امرهم بس كل الجامعه بتعرف ان فى شى كبير صاير بينهم...
ل نمت مره ت
انيه
مسك يعقوب ايداها وبعدهم عن وجها وقال لها وهو ببتسم نوم العوافى ان شاء الله ولا يهمك
اطلعت فيه باحراج ... والله مو قصدى بعدين ياعيب الشوم نيمتك على الارض .. وهلا مايسمعوا هبه ولجين ليفضحونى انا اسفه يعقوب سامحنى
رد علييها وهو ببتسم بحب ... ولا يهمك متى مابدك تنامى انا جاهز ههههه
طلعت غاليه مع يعقوب للطابق الارضى وراحت للمطبخ منشان تعمل قهوه ..هناك شافت ابوها وامها بشربوا قهوتهم لان الساعه كانت لسى 8
قال لها ابوها وهو بضحك ... شو غاليه قال نيمتى الرجال على الارض ..ههههه
طبعا ام هبه سمعت الضجه بالبيزمنت فنزلت وشافتهم نايمين على الارض والتلفزيون لسى شغال فطفت التلفزيون وغطتهم......... احمر وجه غاليه من تعليق ابوها وقالت باحراج.. لازم اتعالج من شغلت النوم هي ..... وراحت تعمل قهوه ليعقوب الى دخل خلفها مباشره وسمع تعليق عمه صبح على الكل وجلس يشرب القهوه وبعدين استاذن منشان يروح على الفندق ... قال له ابو هبه كم باقى على سفرك يا ابنى؟ رد عليه يعقوب 4 ايام
قاله له ابوه هبه لكان جيب اغراضك واقضيهم عندنا اسهل من النومه على الارض كل يوم ههه
وضحك الكل على هالتعليق وغاليه حمر وجها وابتسمت .. وفعلا على الساعه 1 اجى يعقوب ومعه شنتته .. دخلته غاليه على غرفة الضيوف وسالته اذا بحتاج شى تانى رد عليها بالنفى بس قال لها انه بده يرتاح شى ساعه..
مبارح ماعرف ينام وغاليه بين ايديه وقريبه منه للدرجه هى.. كان من وقت لتانى يطبع بوسات خفيفه على عيونها وانفها وشفايفها ... شعرها جننه وهو بمشطه باصابعه من نعومته وريحته الحلوه كان كل شوى بقرب من شعرها وبشم ريحته بعمق ... بشرتها الى كانت متل المخمل بملمسها كلشى فيها طير النوم من عينه كان يغفى للحظات بعدين يصحى منشان مايفوت ولا ثانيه من هاللحظات الحلوه
بعد اكتر من ساعه طلع يعقوب وهو متنشط ومتحمم ولابس منشان يطلع واستاذن من الجميع لان عنده شغل وقال لغاليه انه راجع على 6 مساء وطلب منها تجهز حالها منشان يروحوا مع بعض على السينما
هبه كانت كل ماتسنح لها الفرصه بتنام عند عماد كانت تقول لاهلها انها رايحه تنام عند صاحبتها منشان تدرس وتاخد كتبها وشويت اغراض وتروح لعند عماد ... الفتره الى تقضيها عند عماد كان مافيها شى اسمه دراسه كلاها اشواق وحب ورغبات .. كانت فرحانه كتير لان عماد برغبها للدرجه هى وكانت تدوب بوسامته وحركاته الى بتخليها تستسلم من غير مقاومه وتجيه ركض حتى مو مشى كل ما دق لها وقال لها انه مشتاق
عماد كان بعرف تأثيره القوى على هبه وبعرف انها مارح ترده... متى مااتصل فيها بتكون عنده خلال دقائق ....
كان متع نفسه فيها كتير اصلا بكون غبى اذا ماعمل هيك ... بنت بجمالها بتحمل بقلبها له حب كبير و غير هيك مو طالبه منه شى ابدا غير كلمتين حلوين ولمسه حنونه ... اكتر من مره حس عليها تتسحب من السرير من جنبه بعد لحظات عامره بالمشاعر والرغبه وبتروح منشان تدرس قبل موعد الجامعه
مابقدر انكر انى مشدود لها كتير لدرجه ان مشاعرى وعواطفى ورغباتى بتتحرك لما بتكون بين ايدى ضعيفه مستسلمه لى بس لهلا مو متاكد ان عواطفى بكبر عواطفها ....
صار لهم شهر ونص متزوجين و لسى نار الرغبه ماطفت بقلوبهم بالعكس كل مابلتقوا اكتر كل مازادت النار اكتر وهلا هم دايبين بالمرحله هى.... اتفقت هبه مع عماد ان تاخد حبوب منع حمل منشان ما ينكشف امرهم بس كل الجامعه بتعرف ان فى شى كبير صاير بينهم....
انيه
مسك يعقوب ايداها وبعدهم عن وجها وقال لها وهو ببتسم نوم العوافى ان شاء الله ولا يهمك
اطلعت فيه باحراج ... والله مو قصدى بعدين ياعيب الشوم نيمتك على الارض .. وهلا مايسمعوا هبه ولجين ليفضحونى انا اسفه يعقوب سامحنى
رد علييها وهو ببتسم بحب ... ولا يهمك متى مابدك تنامى انا جاهز ههههه
طلعت غاليه مع يعقوب للطابق الارضى وراحت للمطبخ منشان تعمل قهوه ..هناك شافت ابوها وامها بشربوا قهوتهم لان الساعه كانت لسى 8
قال لها ابوها وهو بضحك ... شو غاليه قال نيمتى الرجال على الارض ..ههههه
طبعا ام هبه سمعت الضجه بالبيزمنت فنزلت وشافتهم نايمين على الارض والتلفزيون لسى شغال فطفت التلفزيون وغطتهم......... احمر وجه غاليه من تعليق ابوها وقالت باحراج.. لازم اتعالج من شغلت النوم هي ..... وراحت تعمل قهوه ليعقوب الى دخل خلفها مباشره وسمع تعليق عمه صبح على الكل وجلس يشرب القهوه وبعدين استاذن منشان يروح على الفندق ... قال له ابو هبه كم باقى على سفرك يا ابنى؟ رد عليه يعقوب 4 ايام
قاله له ابوه هبه لكان جيب اغراضك واقضيهم عندنا اسهل من النومه على الارض كل يوم ههه
وضحك الكل على هالتعليق وغاليه حمر وجها وابتسمت .. وفعلا على الساعه 1 اجى يعقوب ومعه شنتته .. دخلته غاليه على غرفة الضيوف وسالته اذا بحتاج شى تانى رد عليها بالنفى بس قال لها انه بده يرتاح شى ساعه..
مبارح ماعرف ينام وغاليه بين ايديه وقريبه منه للدرجه هى.. كان من وقت لتانى يطبع بوسات خفيفه على عيونها وانفها وشفايفها ... شعرها جننه وهو بمشطه باصابعه من نعومته وريحته الحلوه كان كل شوى بقرب من شعرها وبشم ريحته بعمق ... بشرتها الى كانت متل المخمل بملمسها كلشى فيها طير النوم من عينه كان يغفى للحظات بعدين يصحى منشان مايفوت ولا ثانيه من هاللحظات الحلوه
بعد اكتر من ساعه طلع يعقوب وهو متنشط ومتحمم ولابس منشان يطلع واستاذن من الجميع لان عنده شغل وقال لغاليه انه راجع على 6 مساء وطلب منها تجهز حالها منشان يروحوا مع بعض على السينما
هبه كانت كل ماتسنح لها الفرصه بتنام عند عماد كانت تقول لاهلها انها رايحه تنام عند صاحبتها منشان تدرس وتاخد كتبها وشويت اغراض وتروح لعند عماد ... الفتره الى تقضيها عند عماد كان مافيها شى اسمه دراسه كلاها اشواق وحب ورغبات .. كانت فرحانه كتير لان عماد برغبها للدرجه هى وكانت تدوب بوسامته وحركاته الى بتخليها تستسلم من غير مقاومه وتجيه ركض حتى مو مشى كل ما دق لها وقال لها انه مشتاق
عماد كان بعرف تأثيره القوى على هبه وبعرف انها مارح ترده... متى مااتصل فيها بتكون عنده خلال دقائق ....
كان متع نفسه فيها كتير اصلا بكون غبى اذا ماعمل هيك ... بنت بجمالها بتحمل بقلبها له حب كبير و غير هيك مو طالبه منه شى ابدا غير كلمتين حلوين ولمسه حنونه ... اكتر من مره حس عليها تتسحب من السرير من جنبه بعد لحظات عامره بالمشاعر والرغبه وبتروح منشان تدرس قبل موعد الجامعه
مابقدر انكر انى مشدود لها كتير لدرجه ان مشاعرى وعواطفى ورغباتى بتتحرك لما بتكون بين ايدى ضعيفه مستسلمه لى بس لهلا مو متاكد ان عواطفى بكبر عواطفها ....
صار لهم شهر ونص متزوجين و لسى نار الرغبه ماطفت بقلوبهم بالعكس كل مابلتقوا اكتر كل مازادت النار اكتر وهلا هم دايبين بالمرحله هى.... اتفقت هبه مع عماد ان تاخد حبوب منع حمل منشان ما ينكشف امرهم بس كل الجامعه بتعرف ان فى شى كبير صاير بينهم....
الجزء الثالث عشر
استغلت غاليه فتره عدم وجود يعقوب منشان تجهز حالها للسفر لان مابقى على سفرهم غير اسبوع يعنى بعد سفر يعقوب ب3 ايام...
على الساعه 6 كان يعقوب بستناها برى بسيارته وطلعو لسينما.. اختارت غاليه فلم كومدى ودخلو عليه وماوقفت ضحك من اول الفلم وهى بتاكل بالبوشار وبتضحك ..يعقوب كان بشاركها الضحك بس اغلب الوقت كان مو مركز مع الفلم كان بتفرج عليها و مستمتع كتير بشكلها....
بعد الفلم اقترح يعقوب ان يتعشوا بشى مكان
شو رايك انا الى اعزمك على اشهر بيتزا بامريكا كلها .... رد عليها يعقوب ....وشو المميز فيها
تابطت غاليه ايده وقالت له انت دوق بعدين احكم ........... فعلا كانت البيتزا مميزه كتير والجلسه كانت احلى ومر الوقت بالاحاديث الحلوه .... على الساعه 12 رجعوا على البيت و قبل ما يدخل يعقوب لغرفته اجاه صوت غاليه وهى بتقول بتردد . . بتحب تشرب زهورات ؟
لف عليها يعقوب وشافها خجلانه كتير .. شكلها بدها شى منه ...رد عليها بعفويه .. ياريت انا داخل اغير لحتى تخلصى
ردت عليه بسرعه .. لا انا بجيبه لعندك لان الكل نايم ومابدى اعمل دوشه بصواتى وأصحيهم خاصه ان هبه عندها امتحانات
لمعت عيون يعقوب ....هو كان متمنى انها تسهر معه بالغرفه ...رد عليها بحركه من راسه ودخل الغرفه ....
غاليه راحت ركض تعمل زهورات وبعد ربع ساعه كانت بدق الباب عليه .... فتح الباب واخد الصينه منها ... دخلت غاليه الغرفه وشافته مشعل بس ابجوره وحده وفاتح البرندا......
اقترح يعقوب .. شو رايك نقعد بالبرندا الجو حلو كتير
من غير ما ترد توجهت للبرندا وقعدت على واحد من الكراسى... حط يعقوب الصينيه وجلس بالكرسى المقابل لها
غاليه كانت بتتامل بالسواد الى قدامها وقالت من غير ماتلتفت ليعقوب.... ممكن اسألك سؤال؟
طبعا تفضلى ...... قالت ولسى عيونها مركزه على السواد ..كيف بتعرفنى ومابعرفك؟
ركز يعقوب النظر فيها وعرف عن شو هى بتسأل ..بس مع هيك سألها.. قصدك عن الكلام الى قلته مبارح؟
هزت راسه باى ....... اجاها صوت يعقوب بعييد كأنه جاى من ذكريات الماضي.... انا بعرفك من وقت ماكنت بيبي وياما لعبنا معك انا وابراهيم لما كانت امك تزور اهلها... وقتها كانوا اهلى جيران لبيت جدك ... تغير صوت يعقوب وهو بقول.. كنت اجمل بيبي شفته .. اجمل ضحكه سمعتها .... كمل بعد لحظات صمت ... وتوفى جدك الله يرحمه واخر مره شفتك فيها كان عمرك 5 سنين .... مع هيك العلاقه ما انقطعت بين اهلى واهل امك وبوحده من المرات الى عزمونا لعندهم وسمعت ضحكه ذكرتنى ببنت ال5 سنين الى كنت العب معها... سحرتنى الضحكه مع الوجه الاحمر ماقدرت اشيل عينى عنك يومها ..... كان فى عيونك بريق شد قلبى قبل عقلى ومن يومها غاليه ام ال12 سنه سكنت كيانى
قامت غاليه ووقفت جنب السور و سندت ظهرها عليه... بس انا ممو متذكرتك .. حاولت كتير افكر يمكن اكون شفتك بشى عزيمه او طلعه بس ما قدرت اتذكر
غريبه مع انى كتير كنت اجى لعند خالك ابراهيم وتكونى انت خواتك موجودات!!
لفت وسندت كواعها على السور وغطيت وجهها الاحمر بايديها وهى بتقول ... مهو هدا الى مجننى لازم اكون شفتك عند خالى ولو مره على الاقل....
استغلت غاليه فتره عدم وجود يعقوب منشان تجهز حالها للسفر لان مابقى على سفرهم غير اسبوع يعنى بعد سفر يعقوب ب3 ايام...
على الساعه 6 كان يعقوب بستناها برى بسيارته وطلعو لسينما.. اختارت غاليه فلم كومدى ودخلو عليه وماوقفت ضحك من اول الفلم وهى بتاكل بالبوشار وبتضحك ..يعقوب كان بشاركها الضحك بس اغلب الوقت كان مو مركز مع الفلم كان بتفرج عليها و مستمتع كتير بشكلها....
بعد الفلم اقترح يعقوب ان يتعشوا بشى مكان
شو رايك انا الى اعزمك على اشهر بيتزا بامريكا كلها .... رد عليها يعقوب ....وشو المميز فيها
تابطت غاليه ايده وقالت له انت دوق بعدين احكم ........... فعلا كانت البيتزا مميزه كتير والجلسه كانت احلى ومر الوقت بالاحاديث الحلوه .... على الساعه 12 رجعوا على البيت و قبل ما يدخل يعقوب لغرفته اجاه صوت غاليه وهى بتقول بتردد . . بتحب تشرب زهورات ؟
لف عليها يعقوب وشافها خجلانه كتير .. شكلها بدها شى منه ...رد عليها بعفويه .. ياريت انا داخل اغير لحتى تخلصى
ردت عليه بسرعه .. لا انا بجيبه لعندك لان الكل نايم ومابدى اعمل دوشه بصواتى وأصحيهم خاصه ان هبه عندها امتحانات
لمعت عيون يعقوب ....هو كان متمنى انها تسهر معه بالغرفه ...رد عليها بحركه من راسه ودخل الغرفه ....
غاليه راحت ركض تعمل زهورات وبعد ربع ساعه كانت بدق الباب عليه .... فتح الباب واخد الصينه منها ... دخلت غاليه الغرفه وشافته مشعل بس ابجوره وحده وفاتح البرندا......
اقترح يعقوب .. شو رايك نقعد بالبرندا الجو حلو كتير
من غير ما ترد توجهت للبرندا وقعدت على واحد من الكراسى... حط يعقوب الصينيه وجلس بالكرسى المقابل لها
غاليه كانت بتتامل بالسواد الى قدامها وقالت من غير ماتلتفت ليعقوب.... ممكن اسألك سؤال؟
طبعا تفضلى ...... قالت ولسى عيونها مركزه على السواد ..كيف بتعرفنى ومابعرفك؟
ركز يعقوب النظر فيها وعرف عن شو هى بتسأل ..بس مع هيك سألها.. قصدك عن الكلام الى قلته مبارح؟
هزت راسه باى ....... اجاها صوت يعقوب بعييد كأنه جاى من ذكريات الماضي.... انا بعرفك من وقت ماكنت بيبي وياما لعبنا معك انا وابراهيم لما كانت امك تزور اهلها... وقتها كانوا اهلى جيران لبيت جدك ... تغير صوت يعقوب وهو بقول.. كنت اجمل بيبي شفته .. اجمل ضحكه سمعتها .... كمل بعد لحظات صمت ... وتوفى جدك الله يرحمه واخر مره شفتك فيها كان عمرك 5 سنين .... مع هيك العلاقه ما انقطعت بين اهلى واهل امك وبوحده من المرات الى عزمونا لعندهم وسمعت ضحكه ذكرتنى ببنت ال5 سنين الى كنت العب معها... سحرتنى الضحكه مع الوجه الاحمر ماقدرت اشيل عينى عنك يومها ..... كان فى عيونك بريق شد قلبى قبل عقلى ومن يومها غاليه ام ال12 سنه سكنت كيانى
قامت غاليه ووقفت جنب السور و سندت ظهرها عليه... بس انا ممو متذكرتك .. حاولت كتير افكر يمكن اكون شفتك بشى عزيمه او طلعه بس ما قدرت اتذكر
غريبه مع انى كتير كنت اجى لعند خالك ابراهيم وتكونى انت خواتك موجودات!!
لفت وسندت كواعها على السور وغطيت وجهها الاحمر بايديها وهى بتقول ... مهو هدا الى مجننى لازم اكون شفتك عند خالى ولو مره على الاقل....
الجزء الرابع عشر
هبه كانت الوحيده المتاخره بترتيب شنتتها حتى انها طلبت من غاليه ترتب لها جزء كبير من اغراضها .. كان همها الوحيد انها تقضى اكبر وقت ممكن مع عماد لانها مارح تشوفه كل الصيفيه والشى هدا كان معكر مزاجها كتير
جلست حالها وهى بتلف اللحاف على جسمها وعيونها بعيون عماد وهى بتقول بزعل.. حبيبى مافيك تنزل على سوريا او الاردن حتى؟
رد عليها عماد وهو بحط ايده خلف راسه وعيونه على وجها الاحمر وشعرها المخربط.. لا حياتى مابقدر انت بتعرفى ظروفى .............. طيب والله كتير شهرين مااشوفك ... قربت منه وطبعت بوسه على شفايفه وهى بتقول بدلع..... ماعدت اقدر اعيش من غيرك رح اشتاق لك كتير هيك ........ مد عماد ايده وصار يلمس خدها الناعم وشفايفها وهو بقول لها .....وانا حياتى رح اشتاقلك كتير ورح اشتاق للجسم الريان هدا ........ايداه صاروا يتحسسوا جسمها كله برغبه مالت هبه عليه وطبعت قبله تانيه على شفايفه بس هو مسكها وضمها له زياده ودابوا بموجه تانيه من العواطف والرغبه
دق جوال هبه وهى نايمه بين ايدين عماد رفعت راسها وتناولت الجوال من على الكمودينه... نطت من السرير لما شافت ان المتصل هو امها ردت بتوتر الو مرحبا ماما ........ اجاها صوت امها المعصب.. اى مرحبا انت وينك ؟..مو على اساس من الصبح راجعه من عند صاحبتك صار الظهر ولهلا ماجيتى واغراضك لسى منكوشه بغرفتك شو عبتعملى كل هدا عندها ؟
بتوتر واحراج ردت هبه ...ولا شى ماما بس كنا سهرانين مبارح ومانمنا للفجر وراحت على نومه هلا دقائق بكون عندكم
قالت امها بعصبيه... ربع ساعه واذا ماكنت هون رح تشوفى شى مابعجبك .... سكرت الخط
صارت تلبس ملابسها بسرعه حس عليها عماد وقال لها وهو برفع حاله شوى ... شبك ليش متستعجله؟
ماما دقت لى وهى معصبه كتير لانى تاخرت .... قربت منه هبه وطبعت بوسه طويله على شفايفه وقالت وهى بتبعد عنه مع السلامه حبيبي رح اشتاقلك كتير .... قربها منه عماد وباسها مره تانيه بس هى بعدت بسرعه وهى بتطلع من الغرفه ركض وبتقول له اسفه حبيبي لازم امشى ولا بتصير مشكله كبيره
وصلت هبه عالبيت واكلت بهدله مرتبه من امها دخلت بسرعه على غرفتها وطلبت من خواتها يساعدوها بالشنت لان لازم تاخد شور سريع وعلى الوقت المحدد كان الكل فى المطار
وصلت عائة ابو هبه لسوريا ومن تانى يوم بدت ام هبه تنزل عالسواق منشان تجهز بنتها طبعا غاليه كانت تنزل معها احيانا واحيانا تطلب من لجين او هبه ينزلوا بدالها....
بعد وصولهم لسوريا باسبوع بتجى عائلة ام عبد الرحمن رسميا وبتخطب لجين لابنهم الوحيد .. لجين تفاجئت بالموضوع..اصلا هى ماعطت الموضوع اهميه كبيره لما شافته بعد الحادث تبعها ولا فكرت فيه ابدا .... لجين بنت مطيعه كتير وهاديه فلما خبرها ابوها وسالها عن رايه قالت له ببساطه.... اذا انت موافق عليه انا موافقه.... بس يابابا كيف منشان هبه؟
رد عليها ابوها بحنان..... انا حكيت معها واختك بالعكس فرحانه لك كتير وقالت انها ابدا مو زعلانه لان هى هلا براسها دراستها وبس و مستحيل توقف بطريقكم مهما صار وبتتمنى لك السعاده
ردت عليه لجين براحه ... لكان متل مابدك يابابا ......... يعنى اقول للجماعه اهلا وسهلا ......ردت عليه بخجل اى
صارت الشوفه الشرعيه بين عبد الرحمن ولجين بحضور ابوها ... وكل من الطرفين ارتاح للتانى
عبد الرحمن كان ابيض البشره شعراته بنى مايله للحمره شوى عيونه زرق و طوله حلو مو طويل كتير بس اطول من لجين وكان جسمه شوى ممتلى
بعد الاتفاق قررو ان يكتبو الكتاب هلا وان العرس بالصيف بعد مابتخلص لجين الثانويه ... لجين كانت مزعوجه من شغله وحده بس هى انها بدها تعيش بسوريا وتترك اهلها بس امها طمنتها وقالت لها انها عايشه بين اهلها وناسها وخاصه انها رح تسكن مع عائلة عبد الرحمن
بدت التحضيرات لحفلة لجين والكل كان مشغول وفرحان بنفس الوقت .....
يوم كتب الكتاب... لجين كانت طالعه قمه بالنعومه بالوان السماوى كان جمالها باهر وطالعه متل الحوريه ببدلتها المرميد.. حبال على الكتاف ولها ربطه من تحت الصدر عريضه ومكسره بتبين جمال خصرها وبعدين لابسه على جسمها لحد نص فخدها وبتفتح بنفشه بسيطه بطبقات من الارجنزا والتول السماوى المطرز بالفضى.. البدله كلها مطرزه باللون الفضى والسماوى وباحجار متفاوته الحجم .... مكياجها اظهر لون عيونها الفاتحه وعطاهم بريق جميل وشعراتها كانوا معمولين على النازل لان شعرها قصير ومابنرفع
طار عقل خالتها ام عبد الرحمن لما دخلت عالزفه وصارت تبوس فيها وتبكى وام هبه بكيت معها وهى بتشوف اخر العنقود كبرت وصارت عروس اجاهم صوت اختهم الصغيره ام سامر وهى بتقول خلص بدكم تقلبوها بكى يعنى وشاورت لفاطمه منشان تغير الجو فمسكت فاطمه ايد لجين وصارت ترقص معها وتجاوب الكل مع فاطمه وعلي صوت التصفيق والزغاريد بالصاله من جديد ......مضى الوقت لحتى اجى وقت دخول عبد الرحمن واعلنت اصوات الرجال وصولهم وبدت الزغاريد ودخل عبد الرحمن مع ابوها وقرب ابوها منها ومسك ايدها
هبه كانت الوحيده المتاخره بترتيب شنتتها حتى انها طلبت من غاليه ترتب لها جزء كبير من اغراضها .. كان همها الوحيد انها تقضى اكبر وقت ممكن مع عماد لانها مارح تشوفه كل الصيفيه والشى هدا كان معكر مزاجها كتير
جلست حالها وهى بتلف اللحاف على جسمها وعيونها بعيون عماد وهى بتقول بزعل.. حبيبى مافيك تنزل على سوريا او الاردن حتى؟
رد عليها عماد وهو بحط ايده خلف راسه وعيونه على وجها الاحمر وشعرها المخربط.. لا حياتى مابقدر انت بتعرفى ظروفى .............. طيب والله كتير شهرين مااشوفك ... قربت منه وطبعت بوسه على شفايفه وهى بتقول بدلع..... ماعدت اقدر اعيش من غيرك رح اشتاق لك كتير هيك ........ مد عماد ايده وصار يلمس خدها الناعم وشفايفها وهو بقول لها .....وانا حياتى رح اشتاقلك كتير ورح اشتاق للجسم الريان هدا ........ايداه صاروا يتحسسوا جسمها كله برغبه مالت هبه عليه وطبعت قبله تانيه على شفايفه بس هو مسكها وضمها له زياده ودابوا بموجه تانيه من العواطف والرغبه
دق جوال هبه وهى نايمه بين ايدين عماد رفعت راسها وتناولت الجوال من على الكمودينه... نطت من السرير لما شافت ان المتصل هو امها ردت بتوتر الو مرحبا ماما ........ اجاها صوت امها المعصب.. اى مرحبا انت وينك ؟..مو على اساس من الصبح راجعه من عند صاحبتك صار الظهر ولهلا ماجيتى واغراضك لسى منكوشه بغرفتك شو عبتعملى كل هدا عندها ؟
بتوتر واحراج ردت هبه ...ولا شى ماما بس كنا سهرانين مبارح ومانمنا للفجر وراحت على نومه هلا دقائق بكون عندكم
قالت امها بعصبيه... ربع ساعه واذا ماكنت هون رح تشوفى شى مابعجبك .... سكرت الخط
صارت تلبس ملابسها بسرعه حس عليها عماد وقال لها وهو برفع حاله شوى ... شبك ليش متستعجله؟
ماما دقت لى وهى معصبه كتير لانى تاخرت .... قربت منه هبه وطبعت بوسه طويله على شفايفه وقالت وهى بتبعد عنه مع السلامه حبيبي رح اشتاقلك كتير .... قربها منه عماد وباسها مره تانيه بس هى بعدت بسرعه وهى بتطلع من الغرفه ركض وبتقول له اسفه حبيبي لازم امشى ولا بتصير مشكله كبيره
وصلت هبه عالبيت واكلت بهدله مرتبه من امها دخلت بسرعه على غرفتها وطلبت من خواتها يساعدوها بالشنت لان لازم تاخد شور سريع وعلى الوقت المحدد كان الكل فى المطار
وصلت عائة ابو هبه لسوريا ومن تانى يوم بدت ام هبه تنزل عالسواق منشان تجهز بنتها طبعا غاليه كانت تنزل معها احيانا واحيانا تطلب من لجين او هبه ينزلوا بدالها....
بعد وصولهم لسوريا باسبوع بتجى عائلة ام عبد الرحمن رسميا وبتخطب لجين لابنهم الوحيد .. لجين تفاجئت بالموضوع..اصلا هى ماعطت الموضوع اهميه كبيره لما شافته بعد الحادث تبعها ولا فكرت فيه ابدا .... لجين بنت مطيعه كتير وهاديه فلما خبرها ابوها وسالها عن رايه قالت له ببساطه.... اذا انت موافق عليه انا موافقه.... بس يابابا كيف منشان هبه؟
رد عليها ابوها بحنان..... انا حكيت معها واختك بالعكس فرحانه لك كتير وقالت انها ابدا مو زعلانه لان هى هلا براسها دراستها وبس و مستحيل توقف بطريقكم مهما صار وبتتمنى لك السعاده
ردت عليه لجين براحه ... لكان متل مابدك يابابا ......... يعنى اقول للجماعه اهلا وسهلا ......ردت عليه بخجل اى
صارت الشوفه الشرعيه بين عبد الرحمن ولجين بحضور ابوها ... وكل من الطرفين ارتاح للتانى
عبد الرحمن كان ابيض البشره شعراته بنى مايله للحمره شوى عيونه زرق و طوله حلو مو طويل كتير بس اطول من لجين وكان جسمه شوى ممتلى
بعد الاتفاق قررو ان يكتبو الكتاب هلا وان العرس بالصيف بعد مابتخلص لجين الثانويه ... لجين كانت مزعوجه من شغله وحده بس هى انها بدها تعيش بسوريا وتترك اهلها بس امها طمنتها وقالت لها انها عايشه بين اهلها وناسها وخاصه انها رح تسكن مع عائلة عبد الرحمن
بدت التحضيرات لحفلة لجين والكل كان مشغول وفرحان بنفس الوقت .....
يوم كتب الكتاب... لجين كانت طالعه قمه بالنعومه بالوان السماوى كان جمالها باهر وطالعه متل الحوريه ببدلتها المرميد.. حبال على الكتاف ولها ربطه من تحت الصدر عريضه ومكسره بتبين جمال خصرها وبعدين لابسه على جسمها لحد نص فخدها وبتفتح بنفشه بسيطه بطبقات من الارجنزا والتول السماوى المطرز بالفضى.. البدله كلها مطرزه باللون الفضى والسماوى وباحجار متفاوته الحجم .... مكياجها اظهر لون عيونها الفاتحه وعطاهم بريق جميل وشعراتها كانوا معمولين على النازل لان شعرها قصير ومابنرفع
طار عقل خالتها ام عبد الرحمن لما دخلت عالزفه وصارت تبوس فيها وتبكى وام هبه بكيت معها وهى بتشوف اخر العنقود كبرت وصارت عروس اجاهم صوت اختهم الصغيره ام سامر وهى بتقول خلص بدكم تقلبوها بكى يعنى وشاورت لفاطمه منشان تغير الجو فمسكت فاطمه ايد لجين وصارت ترقص معها وتجاوب الكل مع فاطمه وعلي صوت التصفيق والزغاريد بالصاله من جديد ......مضى الوقت لحتى اجى وقت دخول عبد الرحمن واعلنت اصوات الرجال وصولهم وبدت الزغاريد ودخل عبد الرحمن مع ابوها وقرب ابوها منها ومسك ايدها
بعد مابارك لها وحطها بايد عبد الرحمن .... قرب عبد الرحمن من لجين وطبع بوسه على جبينها وبارك لها وهى ردت عليه بخجل الله يبارك فيك
طلع ابوهبه منشان تاخد النسوان راحتها وبدت الحفله من جديد بالرقص كانت لجين بترقص مع عبد الرحمن داخل حلقه عاملينها خواته وخالاتها .... لجين متل الطفله الصغيره الى بتلعب لعبه واسم اللعبه عريس وعروس مافى ببالها شى تانى ووسامة عبد الرحمن كان من الشغلات الى خلتها تحب اللعبه هى بس عقلها مو مستوعب لسى كبر المسؤوليه الى رح تتحملها ...... لبس عبد الرحمن لجين خاتم الدهب اول وبعدين خاتم الالماس وكان كتير ناعم وحلو وبعدين لبسها طقم الماس ومعه لولو فخم كتير وطلع بجنن على صدر لجين ... لجين اخدت خاتم عبد الرحمن ومسكت ايده بعفويه ولبسته الخاتم وبعدين باسها من خدودها وخواته صاروا يصفروا له و يحمسوه فستجاب عبد الرحمن وشال المسبحه وبدى يدبك حولين لجين وهى تضحك وهو يشدها لعنده على حسب حركات الدبكه وبالاخير ختمها ببوسه على خدها الى عليه الغمازه وهو بهمس لها .... لك تسلملى الغمازه هى
اخدتهم ام هبه ودخلتهم على غرفة تانيه منشان ياخدوا راحتهم اكتر بالحكى واجت اخته سوسن ومعها الضيافه وقدمتها لهم ....صاروا العرسان ياكلوا ويحكو لحد ما اذن الفجر بعدها رجع عبد الرحمن لبيته وطلعت لجين تنام....
الاجازه هى مرت مختلفه على الاخوات
هبه كان شوقها لعماد مخليها منرفزه وعصبيه كل الوقت ولاتنسوا انها بتاخد حبوب منع حمل منشان هيك زايد عليها الامر واعصابها منتهيه ولما شافت خطبة اختها وكيف كل وحده من خواتها لها خطيب و الكل فرحان فيهم تعبت نفسيتها زياده لان ضميرها صار يأنبها من الى عملته بالسر ومن ورى اهلها وكيف بتخون ثقة اهلها فيها هيك ... وبدت تحس انها رخصت حالها لما رضيت تمشى بالطريق هدا الى اضطرها انها تطلب الزواج من عماد منشان ماتدخل بالحرام...
عماد ماكان مقصر كان كل ماتحكى معه بمطرها بكلام الحب والعشق والغزل الى بنسيها حالها بس بعد ما تسكر منه ترجع للعصبيه والاخلاق الديقه والكل لاحظ الشى هدا عليه ...حاولو يتفهمو نرفزتها واعصابها التعبانه ..كانوا يداروها كتير يقولوا يمكن لان خواتها الصغار رح يتزوجوا قبلها او يمكن لان السنه هى اخر سنه دراسه ومتوتره ...
اما غاليه ماعادت تحس بنفس الحماس للطلاعات مع بنات العيله كانت مشتاقه ليعقوب كتير وهالشى مخليها تسرح كتير وتكون حساسه زياده وفورا تنزل دموعها من اى تعليق... الكل لاحظ ان طبيعتها تغيرت ماعادت البنت المرحه ام الصوت العالى والضحكه العاليه ..... امها فهمانه سبب تغيرها وطلبت من الكل يراعيها شوى لانها حست فيها انها مشتاقه ليعقوب ...ياما سهرت بالليل لحالها وهى سانده راسها على ركبها وبتطلع بالقمر وتتذكر يعقوب .... يعقوب الحبيب الى زرع بذرة حبه بكل عنايه بقلب غاليه الغض ... قلب غاليه الى مادق من قبل ولا عرف شو يعنى شوق وحنين ولا شو يعنى الم فراق لحبيب حتى ولو بالروايات عمرها ماقرات عن هيك مشاعر ولا تخيلت حالها بيوم من الايام رح تعيش هيك قصه ... بس شو تعمل بيعقوب الى عرف يدخل قلبها الى رفضه اول مره وتم يرفضه ..بس بمشاعره الصادقه واهتمامه الظاهر ولمساته و كلماته خلت البذره تنبت بقلبها وتبدا تأزهر.....
لما خبرها انه مارح يقدر يجى الصيفيه هى على سوريه ومارح يحضر الحفله الى عاملها لها جدها بمناسبة تخرجها لانه ضغط حاله بالشغل منشان يخلص ابكر ويقدر يعمل العرس شى 6 اشهر .. زعلت بس شو بايدها تعمل ... صار لها 3 اسابيع ما شافته كان لازم يكون بسوريا هلا .... يوم خطبت اختها حست مثل السكين الى انغرس بقلبها وهى بتسمع تعليقات الناس كيف ان عبد الرحمن ولجين متلائمين مع بعض وتذكرت شو سمعت تعليقات فى حفلتها وصارت تقارن بين عبد الرحمن ويعقوب ....حاولت كتير تشيل المقارنه هى من راسها بس للاسف كانت مسيطره عليها كتير وكانت *ه بين شوقها ليعقوب وتعلقها فيه وبين هالمقارنه .... حست قلبها رح يتقطع هى بحاجة يعقوب هلا منشان يعيد لها الثقه بحبهم ويقويها منشان تقدر تواجه الناس ........
اما لجين .... فهى كانت باحلى مود ..عبد الرحمن ماوفر دلال ولا عاطفه الا قدمهم لها .... كان مهتم فيها كتير ولجين من اول لحظه تجاوبت معه من غير اى تكلف ( مو قلت لكم صغيره ومو فهمانه ) كل يوم مشاوير وطلعات وعزايم وكان عبد الرحمن بفخر فيها كتير وبمشى معها بالشارع وبده كل العالم يشوف ملكة الجمال الى ماشيه جنبه الى ملكه هو وبس مع هيك كان بغار عليها كتير اذا حس ان فى شاب بطلع فيها كان بزوره بغضب وممكن يلغى الطلعه كلها اويغير المكان اذا صار معهم متل هالموقف....لجين كانت تنحرج من تصرفاته .. وخبرت امها بس امها طمنتها وهى بتضحك وقالت لها انها فتره مؤقته وبتعدى ...... عبد الرحمن كان فرحان بلجين كتير وخاصه لما تتجاوب معه كان لطيف معها و مراعى صغر سنها بس شو يعمل بحاله لما تطلع عليه بعيونها الخضر الحلوه وهى بتبتسم له بحس كأن جسمه كله فيه العاب ناريه بتتفجر
طلع ابوهبه منشان تاخد النسوان راحتها وبدت الحفله من جديد بالرقص كانت لجين بترقص مع عبد الرحمن داخل حلقه عاملينها خواته وخالاتها .... لجين متل الطفله الصغيره الى بتلعب لعبه واسم اللعبه عريس وعروس مافى ببالها شى تانى ووسامة عبد الرحمن كان من الشغلات الى خلتها تحب اللعبه هى بس عقلها مو مستوعب لسى كبر المسؤوليه الى رح تتحملها ...... لبس عبد الرحمن لجين خاتم الدهب اول وبعدين خاتم الالماس وكان كتير ناعم وحلو وبعدين لبسها طقم الماس ومعه لولو فخم كتير وطلع بجنن على صدر لجين ... لجين اخدت خاتم عبد الرحمن ومسكت ايده بعفويه ولبسته الخاتم وبعدين باسها من خدودها وخواته صاروا يصفروا له و يحمسوه فستجاب عبد الرحمن وشال المسبحه وبدى يدبك حولين لجين وهى تضحك وهو يشدها لعنده على حسب حركات الدبكه وبالاخير ختمها ببوسه على خدها الى عليه الغمازه وهو بهمس لها .... لك تسلملى الغمازه هى
اخدتهم ام هبه ودخلتهم على غرفة تانيه منشان ياخدوا راحتهم اكتر بالحكى واجت اخته سوسن ومعها الضيافه وقدمتها لهم ....صاروا العرسان ياكلوا ويحكو لحد ما اذن الفجر بعدها رجع عبد الرحمن لبيته وطلعت لجين تنام....
الاجازه هى مرت مختلفه على الاخوات
هبه كان شوقها لعماد مخليها منرفزه وعصبيه كل الوقت ولاتنسوا انها بتاخد حبوب منع حمل منشان هيك زايد عليها الامر واعصابها منتهيه ولما شافت خطبة اختها وكيف كل وحده من خواتها لها خطيب و الكل فرحان فيهم تعبت نفسيتها زياده لان ضميرها صار يأنبها من الى عملته بالسر ومن ورى اهلها وكيف بتخون ثقة اهلها فيها هيك ... وبدت تحس انها رخصت حالها لما رضيت تمشى بالطريق هدا الى اضطرها انها تطلب الزواج من عماد منشان ماتدخل بالحرام...
عماد ماكان مقصر كان كل ماتحكى معه بمطرها بكلام الحب والعشق والغزل الى بنسيها حالها بس بعد ما تسكر منه ترجع للعصبيه والاخلاق الديقه والكل لاحظ الشى هدا عليه ...حاولو يتفهمو نرفزتها واعصابها التعبانه ..كانوا يداروها كتير يقولوا يمكن لان خواتها الصغار رح يتزوجوا قبلها او يمكن لان السنه هى اخر سنه دراسه ومتوتره ...
اما غاليه ماعادت تحس بنفس الحماس للطلاعات مع بنات العيله كانت مشتاقه ليعقوب كتير وهالشى مخليها تسرح كتير وتكون حساسه زياده وفورا تنزل دموعها من اى تعليق... الكل لاحظ ان طبيعتها تغيرت ماعادت البنت المرحه ام الصوت العالى والضحكه العاليه ..... امها فهمانه سبب تغيرها وطلبت من الكل يراعيها شوى لانها حست فيها انها مشتاقه ليعقوب ...ياما سهرت بالليل لحالها وهى سانده راسها على ركبها وبتطلع بالقمر وتتذكر يعقوب .... يعقوب الحبيب الى زرع بذرة حبه بكل عنايه بقلب غاليه الغض ... قلب غاليه الى مادق من قبل ولا عرف شو يعنى شوق وحنين ولا شو يعنى الم فراق لحبيب حتى ولو بالروايات عمرها ماقرات عن هيك مشاعر ولا تخيلت حالها بيوم من الايام رح تعيش هيك قصه ... بس شو تعمل بيعقوب الى عرف يدخل قلبها الى رفضه اول مره وتم يرفضه ..بس بمشاعره الصادقه واهتمامه الظاهر ولمساته و كلماته خلت البذره تنبت بقلبها وتبدا تأزهر.....
لما خبرها انه مارح يقدر يجى الصيفيه هى على سوريه ومارح يحضر الحفله الى عاملها لها جدها بمناسبة تخرجها لانه ضغط حاله بالشغل منشان يخلص ابكر ويقدر يعمل العرس شى 6 اشهر .. زعلت بس شو بايدها تعمل ... صار لها 3 اسابيع ما شافته كان لازم يكون بسوريا هلا .... يوم خطبت اختها حست مثل السكين الى انغرس بقلبها وهى بتسمع تعليقات الناس كيف ان عبد الرحمن ولجين متلائمين مع بعض وتذكرت شو سمعت تعليقات فى حفلتها وصارت تقارن بين عبد الرحمن ويعقوب ....حاولت كتير تشيل المقارنه هى من راسها بس للاسف كانت مسيطره عليها كتير وكانت *ه بين شوقها ليعقوب وتعلقها فيه وبين هالمقارنه .... حست قلبها رح يتقطع هى بحاجة يعقوب هلا منشان يعيد لها الثقه بحبهم ويقويها منشان تقدر تواجه الناس ........
اما لجين .... فهى كانت باحلى مود ..عبد الرحمن ماوفر دلال ولا عاطفه الا قدمهم لها .... كان مهتم فيها كتير ولجين من اول لحظه تجاوبت معه من غير اى تكلف ( مو قلت لكم صغيره ومو فهمانه ) كل يوم مشاوير وطلعات وعزايم وكان عبد الرحمن بفخر فيها كتير وبمشى معها بالشارع وبده كل العالم يشوف ملكة الجمال الى ماشيه جنبه الى ملكه هو وبس مع هيك كان بغار عليها كتير اذا حس ان فى شاب بطلع فيها كان بزوره بغضب وممكن يلغى الطلعه كلها اويغير المكان اذا صار معهم متل هالموقف....لجين كانت تنحرج من تصرفاته .. وخبرت امها بس امها طمنتها وهى بتضحك وقالت لها انها فتره مؤقته وبتعدى ...... عبد الرحمن كان فرحان بلجين كتير وخاصه لما تتجاوب معه كان لطيف معها و مراعى صغر سنها بس شو يعمل بحاله لما تطلع عليه بعيونها الخضر الحلوه وهى بتبتسم له بحس كأن جسمه كله فيه العاب ناريه بتتفجر
......
لجين كانت بين ايديه وشفايفه بتبث لشفايفها كل العواطف والمشاعر الى بقلبه رفع راسه وصار يطلع بعيونها البراقه ووجها المتورد وهو بقول بحزن ... يالله يا لجون معقوله بكره سفركم رح اشتاقلك كتير............
ردت عليه لجين بابتسامه حلوه طيب شو اعمل لازم نرجع منشان اهل الجامعه وبعدين بنقدر نحكى صوت وصوره كمان
رد عليها وهو بغمز بعيونه .. بس مو متل لما نحكى باللمس .... ابتسمت بخجل وقالت له...... الصيفيه الجاى قريبه
يالله سنه كامله وشايفتها قريبه ... سكت شوى وبعدين سالها.... شو رايك تنزوج بكره وتكملى هون؟
بعدت عنه وهى تقول... لالالا مابرضى وبعدين على شو مستعجل انا بدى وقت منشان اخلص بدلتى وجهازى اصلا ماما مدوشه بغاليه هلا ولسى مافضيت لى ..... لفت لعنده وهى بتقول متل الصغار..... بهون عليك يبقى شى بنفسى؟
لفها عبد الرحمن وهو بقول... انا الى بزعلك بنسفه من الدنيا هى كلها .......ضحكت لجين من قلبها على تعليقه فضمها له اكتر وهو بقول وعيونه بترسلها رسائل حب وغرام ..طيب تعالى منشان اتزود لفراقك شوى
قربت منه لجين وهى بتقول له بصوت واطى وخجول ....... تزود حبيبي تزود ...
لجين كانت بين ايديه وشفايفه بتبث لشفايفها كل العواطف والمشاعر الى بقلبه رفع راسه وصار يطلع بعيونها البراقه ووجها المتورد وهو بقول بحزن ... يالله يا لجون معقوله بكره سفركم رح اشتاقلك كتير............
ردت عليه لجين بابتسامه حلوه طيب شو اعمل لازم نرجع منشان اهل الجامعه وبعدين بنقدر نحكى صوت وصوره كمان
رد عليها وهو بغمز بعيونه .. بس مو متل لما نحكى باللمس .... ابتسمت بخجل وقالت له...... الصيفيه الجاى قريبه
يالله سنه كامله وشايفتها قريبه ... سكت شوى وبعدين سالها.... شو رايك تنزوج بكره وتكملى هون؟
بعدت عنه وهى تقول... لالالا مابرضى وبعدين على شو مستعجل انا بدى وقت منشان اخلص بدلتى وجهازى اصلا ماما مدوشه بغاليه هلا ولسى مافضيت لى ..... لفت لعنده وهى بتقول متل الصغار..... بهون عليك يبقى شى بنفسى؟
لفها عبد الرحمن وهو بقول... انا الى بزعلك بنسفه من الدنيا هى كلها .......ضحكت لجين من قلبها على تعليقه فضمها له اكتر وهو بقول وعيونه بترسلها رسائل حب وغرام ..طيب تعالى منشان اتزود لفراقك شوى
قربت منه لجين وهى بتقول له بصوت واطى وخجول ....... تزود حبيبي تزود ...
الجزء الخامس عشر
رجعوا لامريكا منشان هبه وغاليه لان هى اول سنه لها بالجامعه... الدوام الجديد شغل وقتها وتفكيرها شوى وساعدها منشان تمر الايام منغير ما تفكر كل ثانيه بيعقوب ... الفرع الى دخلته تصميم داخلى بده شغل وتفكير كتير.. وبما انها بأول فصل لازم تشد على حالها منشان تقدر تمشى بالفصول الجاى .. هدا بالاضافه لنزلات السوق والجهاز وبروفات البدله البيضه ....
اتصلات يعقوب مانقطعت بس صارت اقل من قبل وهدا بسبب شغله المستمر بس كان بكل اتصال ينسج لها قصيدة غزل وحب وحنان .. صار صريح كتير بالتعبير عن عواطفه واشتياقه لها وكان بحاول يشجعها بطريقه غير مباشره على التعبير عن الى بقلبها خاصه بعد ما تاكد من مشاعرها تجاهه باخر مره شافها...للاسف مانجحت محاولاته
لجين ماكانت بحاجه لاى تشجيع كان عبد الرحمن يقول لها حبيبتى وهى ترد بحياتى اذا قال لها يا روحى هى تقول له يا قلبى وعلى هيك كلام حب كل الاتصال والشى هدا مخلى عبد الرحمن يتعلق فيها اكتر واكتر حتى انه فكر اكتر من مره يحجز لامريكا منشان يشوفها ويبرد قلبه شوى بس كون انه الولد الوحيد ومتحمل مسؤوليات كتيره بعيلته غير شغله وتجهيز جناحه الخاص ببيت اهله خلو الفكره ماتتنفذ لفعل
هبه كانت كل ماتشوف خواتها وتعامل ازواجهم معهم كانت تنقهر على حالها واكتر من مره كان بدها تفتح الموضوع مع عماد بس خافت الشى هدا ياثر على علاقتهم فسكتت على الى بقلبها لحتى اجى اليوم الى تجرئت تعرض فيه الفكره عليه .... كانوا جالسين بشقته بدرسوا ... هبه شجعت حالها وقالت لعماد شو رايك تجى تخطبنى من بابا .. جاوبها عماد من غير مايرفع راسه .. مو اتفقنا بعد التخرج ......... بس انا بدى العالم كله يعرف انك حبيبي .. قربت هبه منه وهى بتدلع عليه .... مارفع عماد راسه وقال لها انت بتعرفى انى موجاهز.... قالت له هبه حبيبي والله صرت احتار شو اقول لاهلى منشان اجى لعندك وبعدين بصراحه صار اكتر من واحد خطبنى واهلى بدوا يشكوا خاصه ان السنه هى اخر سنه لى وحجت الدراسه ماعادت تنفع معهم
سكر عماد الكتاب والتفتلها وهو بقول بعصبيه.. ان شاء الله يكونوا ميه مو فارقه معى اصلا احنا متزوجين ومافى حدا بقدر يعمل شى ............ طيب منشان خاطرى بس خطوبه قدام الناس شو بتفرق معك ..... رد عليها بنرفزه هبه انت بتعرف وضعى وكان هدا اتفاقنا من الاول وارجوك لا عاد تدوشيلى راسى بالموضوع هدا ........ وتركها وطلع من الشقه وخبط الباب وراه بقوه ........... هبه حست بنغزه بقلبه من تصرفه وصارت تقول لحالها ... انا شو عملت بحالى
بدا الشتا يدخل .... وصار الشتا ... وشهر ورى شهر بمضى وصار لغاليه 5 شهور ماشافت يعقوب
خلال الفتره هى تقدم ابن صديق ابو هبه المقرب وطلب ايد هبه .. الشاب بشتغل بامريكا وساكن مع اهله بنفس المدينه الى ساكنه فيها عائلة ابوهبه والكل فرح لهبه بالحظ والنصيب هدا بس تفاجؤا برفضها للشاب .. ابوها عجز يعرف شو السبب بس هبه كانت تقول الدراسه بس ماسدقها .. سالها شايفه على الشاب شى؟.... قالت لا
طيب فيه شى بنعاب؟... ردت بلأ سالها ابوها اكتر من سؤال والجواب دائما بكون لأ
عصب ابوهبه وقال لها... لكان شو السبب بس هيك.. اسمعى يا هبه انا حرد على الجماعه واقول لهم موافقين لان ماعندك سبب مقنع لرفضه وكفايه دلع
ردت هبه وعيونها بتدمع ....بس يابابا مابقدر اوافق ارجوك لا تغصبنى...
وليش ماتقدرى شو الى بمنعك.. الدراسه والسنه اخر سنه والشاب بشتغل هون وكامل من كله شو سببك
ردت هبه وهى خايفه من ابوها ومنحرجه منه عيونها كانت بتدمع ..ماتوقعت توصل المواصيل للدرجه هى..... لانى لانى ...... عصب ابوها ..لانك شو........... ردت بصوت واطى.. لانى متزوجه
وقف ابوها مبهوت فيها للحظات وامها قالت باستغراب انت شو؟
ردت هبه وهى بتفرك ايدديها من التوتر والخوف ..... متزوجه
صوت ابوها صار متل الرعد يدوى وهو بقول شو هالكلام يا هبه؟ شو بتخبصى انت
كانت هبه خايفه كتير بس خلص لازم تقول الحقيقه لازم تخلص من تأنيب الضمير وتعترف بالسر الى مخبيته وتصلح غلطها..... هى الحقيقه انا متزوجه زميل لى بالجامعه اسمه عماد ال.. فلسطينى هو مبتعث لهون منشان يدرس و صار لى تقريبا 8 شهور متزوجه
قرب منها ابوها وهو رافع ايده بده يضربها بس ام هبه لحقت عليه وهى بتقف بينه وبين هبه وبتقول بترجى.. غسان الله يخليك مو هيك بنحل الامور....... رد عليها بعصبيه وهو بقول.. لكان كيف؟.. مو سامعه شو بتقول بنتك المحترمه. بنتك الكبيره العاقله الى كنا حاطين لها امال كبيره ...التفت ابوها لها وهو بقول بغضب ولوم... هيك بتعملى فينا يا هبه هيك بتعملى بحالك للدرجه هي شايفه نفسك رخيصه !! وبعدين هدا الى اسمه عماد لو هو ابن ناس ومحترم مابرضى يعمل هيك ببنات الناس بس الى عمله بين اى نوع من الرجال هو
كانت هبه بتبكى بحرقه لان كلام ابوها اجى على الجرح ... ماكانت متوقعه تكبر الامور هيك كان بدها عماد يخطبها وتمشى الامور عادى قبل ماينكشف امرها
هزها صوت ابوها وهو بنادى
رجعوا لامريكا منشان هبه وغاليه لان هى اول سنه لها بالجامعه... الدوام الجديد شغل وقتها وتفكيرها شوى وساعدها منشان تمر الايام منغير ما تفكر كل ثانيه بيعقوب ... الفرع الى دخلته تصميم داخلى بده شغل وتفكير كتير.. وبما انها بأول فصل لازم تشد على حالها منشان تقدر تمشى بالفصول الجاى .. هدا بالاضافه لنزلات السوق والجهاز وبروفات البدله البيضه ....
اتصلات يعقوب مانقطعت بس صارت اقل من قبل وهدا بسبب شغله المستمر بس كان بكل اتصال ينسج لها قصيدة غزل وحب وحنان .. صار صريح كتير بالتعبير عن عواطفه واشتياقه لها وكان بحاول يشجعها بطريقه غير مباشره على التعبير عن الى بقلبها خاصه بعد ما تاكد من مشاعرها تجاهه باخر مره شافها...للاسف مانجحت محاولاته
لجين ماكانت بحاجه لاى تشجيع كان عبد الرحمن يقول لها حبيبتى وهى ترد بحياتى اذا قال لها يا روحى هى تقول له يا قلبى وعلى هيك كلام حب كل الاتصال والشى هدا مخلى عبد الرحمن يتعلق فيها اكتر واكتر حتى انه فكر اكتر من مره يحجز لامريكا منشان يشوفها ويبرد قلبه شوى بس كون انه الولد الوحيد ومتحمل مسؤوليات كتيره بعيلته غير شغله وتجهيز جناحه الخاص ببيت اهله خلو الفكره ماتتنفذ لفعل
هبه كانت كل ماتشوف خواتها وتعامل ازواجهم معهم كانت تنقهر على حالها واكتر من مره كان بدها تفتح الموضوع مع عماد بس خافت الشى هدا ياثر على علاقتهم فسكتت على الى بقلبها لحتى اجى اليوم الى تجرئت تعرض فيه الفكره عليه .... كانوا جالسين بشقته بدرسوا ... هبه شجعت حالها وقالت لعماد شو رايك تجى تخطبنى من بابا .. جاوبها عماد من غير مايرفع راسه .. مو اتفقنا بعد التخرج ......... بس انا بدى العالم كله يعرف انك حبيبي .. قربت هبه منه وهى بتدلع عليه .... مارفع عماد راسه وقال لها انت بتعرفى انى موجاهز.... قالت له هبه حبيبي والله صرت احتار شو اقول لاهلى منشان اجى لعندك وبعدين بصراحه صار اكتر من واحد خطبنى واهلى بدوا يشكوا خاصه ان السنه هى اخر سنه لى وحجت الدراسه ماعادت تنفع معهم
سكر عماد الكتاب والتفتلها وهو بقول بعصبيه.. ان شاء الله يكونوا ميه مو فارقه معى اصلا احنا متزوجين ومافى حدا بقدر يعمل شى ............ طيب منشان خاطرى بس خطوبه قدام الناس شو بتفرق معك ..... رد عليها بنرفزه هبه انت بتعرف وضعى وكان هدا اتفاقنا من الاول وارجوك لا عاد تدوشيلى راسى بالموضوع هدا ........ وتركها وطلع من الشقه وخبط الباب وراه بقوه ........... هبه حست بنغزه بقلبه من تصرفه وصارت تقول لحالها ... انا شو عملت بحالى
بدا الشتا يدخل .... وصار الشتا ... وشهر ورى شهر بمضى وصار لغاليه 5 شهور ماشافت يعقوب
خلال الفتره هى تقدم ابن صديق ابو هبه المقرب وطلب ايد هبه .. الشاب بشتغل بامريكا وساكن مع اهله بنفس المدينه الى ساكنه فيها عائلة ابوهبه والكل فرح لهبه بالحظ والنصيب هدا بس تفاجؤا برفضها للشاب .. ابوها عجز يعرف شو السبب بس هبه كانت تقول الدراسه بس ماسدقها .. سالها شايفه على الشاب شى؟.... قالت لا
طيب فيه شى بنعاب؟... ردت بلأ سالها ابوها اكتر من سؤال والجواب دائما بكون لأ
عصب ابوهبه وقال لها... لكان شو السبب بس هيك.. اسمعى يا هبه انا حرد على الجماعه واقول لهم موافقين لان ماعندك سبب مقنع لرفضه وكفايه دلع
ردت هبه وعيونها بتدمع ....بس يابابا مابقدر اوافق ارجوك لا تغصبنى...
وليش ماتقدرى شو الى بمنعك.. الدراسه والسنه اخر سنه والشاب بشتغل هون وكامل من كله شو سببك
ردت هبه وهى خايفه من ابوها ومنحرجه منه عيونها كانت بتدمع ..ماتوقعت توصل المواصيل للدرجه هى..... لانى لانى ...... عصب ابوها ..لانك شو........... ردت بصوت واطى.. لانى متزوجه
وقف ابوها مبهوت فيها للحظات وامها قالت باستغراب انت شو؟
ردت هبه وهى بتفرك ايدديها من التوتر والخوف ..... متزوجه
صوت ابوها صار متل الرعد يدوى وهو بقول شو هالكلام يا هبه؟ شو بتخبصى انت
كانت هبه خايفه كتير بس خلص لازم تقول الحقيقه لازم تخلص من تأنيب الضمير وتعترف بالسر الى مخبيته وتصلح غلطها..... هى الحقيقه انا متزوجه زميل لى بالجامعه اسمه عماد ال.. فلسطينى هو مبتعث لهون منشان يدرس و صار لى تقريبا 8 شهور متزوجه
قرب منها ابوها وهو رافع ايده بده يضربها بس ام هبه لحقت عليه وهى بتقف بينه وبين هبه وبتقول بترجى.. غسان الله يخليك مو هيك بنحل الامور....... رد عليها بعصبيه وهو بقول.. لكان كيف؟.. مو سامعه شو بتقول بنتك المحترمه. بنتك الكبيره العاقله الى كنا حاطين لها امال كبيره ...التفت ابوها لها وهو بقول بغضب ولوم... هيك بتعملى فينا يا هبه هيك بتعملى بحالك للدرجه هي شايفه نفسك رخيصه !! وبعدين هدا الى اسمه عماد لو هو ابن ناس ومحترم مابرضى يعمل هيك ببنات الناس بس الى عمله بين اى نوع من الرجال هو
كانت هبه بتبكى بحرقه لان كلام ابوها اجى على الجرح ... ماكانت متوقعه تكبر الامور هيك كان بدها عماد يخطبها وتمشى الامور عادى قبل ماينكشف امرها
هزها صوت ابوها وهو بنادى
عليها بصوت مليان غضب ..هبه ...... ردت بانكسار نعم
بدى خلال ثوانى يخلق هدا الى اسمه عماد قدامى فاهمه .... هزت راسها بانكسار وراحت على غرفتها تتصل بعماد وحكت له كل الى صار وهى تبكى
عماد فار من الغضب.. شو المصيبه الى وقعتينا فيها هلا قلت لك مو جاهز انت مابتفهمى ..يا لله كم مره بدى اقول لك انا مابقدر اتزوجك هلا
ردت هبه وهى بتبكى ... غصب عنى والله كان فى ضغط كبير على ومافى طريقه اهرب منها من هدا العريس الا اني اقول الحقيقه ارجوك عماد تعال تفاهم مع بابا وصلح الامور
شو اصلح فيها انت خبصتى الدنيا ...انا فاهم حركاتك هى انت بدك تحطينى امام الامر الواقع منشان اتزوجك علني
انصدمت هبه بكلامه.... عماد انت شو بتقول انا حكيت لك شو صار معى ومستحيل استخدم اسلوب ملتوى معك سدقنى
ضحك بطريقه ساخره من كلامها ... اسدقك .... كيف ممكن اسدقك بعد كل الى عملتيه؟ انا خلال الشهور الماضيه ماشفت منك الا الكذب
من بين دموعها جاوبته بانكسار .... عماد انا عملت هيك منشانا
الى بعمل هيك وبكذب منشانا على قولتك ممكن يكذب منشان نفسه
سكر عماد وهو بسب وبلعن اليوم الى شاف فيه هبه
وبعد 10 دقائق كان جرس بيتهم برن ابو هبه راح يفتح الباب وام هبه كانت بتهدى فيه .... فتح الباب ومشى وهو بقول لعماد ....وراى .......... مشى عماد ورى ابو هبه وهو بلوم بقلبه هبه على كل الى صار جلس ابو هبه وشاور لعماد منشان يجلس ونادا على هبه منشان تحضر..دخلت هبه وعيونها منتفخه من البكى وجلست قريب من عماد
مرت دقائق طويله على الاتنين وهم بنتظرو كلمه من ابو هبه الى كان بطلع فيهم بعيون غاضبه وبفكر كيف ممكن يحل المشكله هى منغير ما تتأذى بنته.....
باختصار وبصدق شو نواياك تجاه هبه .... كان هدا سؤال ابو هبه الموجه لعماد
بارتباك رد عماد ... ياعمى انا فى بداية طريقى ومتل ماقالت لك هبه انى مبتعث و بدى وقت لحتى اقدر اكون نفسى
قاطعه ابو هبه وهو بقول بغضب ...... بدك وقت لتكون نفسك بس عندك الوقت منشان تضحك على بنات الناس
رد عليه عماد بسرعه وهو بدافع عن نفسه .. انا ماضحكت على حدا اصلا فكرة الزواج كانت فكرة هبه هى الى اقترحتها ورسمت الخطه هى كلها وكانت بتترجانى اتزوجها وانا ياعمى شاب عايش هون بالغربه لحالى وعرضها كان سخى ومغرى .......... التفتت له هبه وهى فاتحه عيونها عالاخر من كلامه الى رخصها لاخر درجه وحست ان حبها له انطعن طعنه مابتعرف اذا ممكن تداوى
قاطعه ابو هبه وهو بقول له طيب والحل هلا بوضعكم ؟
رد عليه عماد وهو منزل راسه مابقدر افتح بيت هلا ياعمى .... وو...وو
ساله ابو هبه بغضب وشو؟
رد عليه عماد بتردد ... انا كاتب كتابى على بنت عمى بالاردن ولما اخلص بدى انزل واعمل العرس واستقر بالاردن
هبه حست بالم فظيع بعتصر قلبها من كلام عماد وصارت تبكى وهى تقول لحالها يعنى انا تسلايه ؟ كل هدا مخططه من الاول ومع هيك كنت تتسلى فينى؟ شوعملت بحالى ياربى....
سكت ابو هبه لدقائق وهو بتامل بنته الى ماوقفت بكى .... كان حاسس انه انضحك عليها بس مع هيك هبه واعيه وراكزه كيف بترضى على نفسها هيك ... والشاب خلص بينت نواياه ....والله ونزلتى من عينى يا هبه
لف على عماد وقال له بصوت قوى وثابت .... اسمع يا ولد الكلام الى بدى اقوله هلا بده يتنفذ والا والله العظيم الى خلق السموات والارض ليصير لك شى مو منيح لا بامريكا ولا بالاردن اقل شى بعثتك بتقول عليها السلام
خاف عماد من تهديد ابو هبه وقال بكل خضوع ... حاضر تفضل اااامرنى
خلال الاسبوعين هى بنعلن خطوبتكم على بعض وقبل مايصير عرس غاليه بصير عرسكم وعلى الصيفيه بتطلقوا وكل هدا طبعا صورى بس قدام الناس وسبب الطلاق عدم التوافق مفهوم
هز عماد راسه وهو بقول مفهوم انت فصل وانا بلبس
قام ابو هبه وهو بقول هلا قوم اطلع من بيتى وانتظر منى اتصال وياويلك تماطل
خلص امرك يا عمى .... وطلع عماد وهو بشتم بهبه وبالموقف الى حطته فيه
هبه كانت بتبكى ووقفت منشان تروح لغرفتها بس ابوها ناداها ..هبه .... لفت له وهى بتبكى وعيونها بالارض
قال لها ابوها وهو بطلع فيها بغضب.... يا حيف عليك يا هبه
هبه بعد الكلمه هى ماعاد فيها تمسك نفسها ركضت على غرفتها وهى بتبكى وحبست حالها بغرفتها
خواتها كانوا ببكوا كل وحده بغرفتها بعد ماسمعوا كل الى صار ولا وحده منهم قدرت تطلع من غرفتها وتروح لعند هبه منشان تواسيها او تفهم منها الكل كان متوتر ولازم النفوس تهدى بالاول ..وليلتها الكل نام ودموعهم على خدودهم
بدى خلال ثوانى يخلق هدا الى اسمه عماد قدامى فاهمه .... هزت راسها بانكسار وراحت على غرفتها تتصل بعماد وحكت له كل الى صار وهى تبكى
عماد فار من الغضب.. شو المصيبه الى وقعتينا فيها هلا قلت لك مو جاهز انت مابتفهمى ..يا لله كم مره بدى اقول لك انا مابقدر اتزوجك هلا
ردت هبه وهى بتبكى ... غصب عنى والله كان فى ضغط كبير على ومافى طريقه اهرب منها من هدا العريس الا اني اقول الحقيقه ارجوك عماد تعال تفاهم مع بابا وصلح الامور
شو اصلح فيها انت خبصتى الدنيا ...انا فاهم حركاتك هى انت بدك تحطينى امام الامر الواقع منشان اتزوجك علني
انصدمت هبه بكلامه.... عماد انت شو بتقول انا حكيت لك شو صار معى ومستحيل استخدم اسلوب ملتوى معك سدقنى
ضحك بطريقه ساخره من كلامها ... اسدقك .... كيف ممكن اسدقك بعد كل الى عملتيه؟ انا خلال الشهور الماضيه ماشفت منك الا الكذب
من بين دموعها جاوبته بانكسار .... عماد انا عملت هيك منشانا
الى بعمل هيك وبكذب منشانا على قولتك ممكن يكذب منشان نفسه
سكر عماد وهو بسب وبلعن اليوم الى شاف فيه هبه
وبعد 10 دقائق كان جرس بيتهم برن ابو هبه راح يفتح الباب وام هبه كانت بتهدى فيه .... فتح الباب ومشى وهو بقول لعماد ....وراى .......... مشى عماد ورى ابو هبه وهو بلوم بقلبه هبه على كل الى صار جلس ابو هبه وشاور لعماد منشان يجلس ونادا على هبه منشان تحضر..دخلت هبه وعيونها منتفخه من البكى وجلست قريب من عماد
مرت دقائق طويله على الاتنين وهم بنتظرو كلمه من ابو هبه الى كان بطلع فيهم بعيون غاضبه وبفكر كيف ممكن يحل المشكله هى منغير ما تتأذى بنته.....
باختصار وبصدق شو نواياك تجاه هبه .... كان هدا سؤال ابو هبه الموجه لعماد
بارتباك رد عماد ... ياعمى انا فى بداية طريقى ومتل ماقالت لك هبه انى مبتعث و بدى وقت لحتى اقدر اكون نفسى
قاطعه ابو هبه وهو بقول بغضب ...... بدك وقت لتكون نفسك بس عندك الوقت منشان تضحك على بنات الناس
رد عليه عماد بسرعه وهو بدافع عن نفسه .. انا ماضحكت على حدا اصلا فكرة الزواج كانت فكرة هبه هى الى اقترحتها ورسمت الخطه هى كلها وكانت بتترجانى اتزوجها وانا ياعمى شاب عايش هون بالغربه لحالى وعرضها كان سخى ومغرى .......... التفتت له هبه وهى فاتحه عيونها عالاخر من كلامه الى رخصها لاخر درجه وحست ان حبها له انطعن طعنه مابتعرف اذا ممكن تداوى
قاطعه ابو هبه وهو بقول له طيب والحل هلا بوضعكم ؟
رد عليه عماد وهو منزل راسه مابقدر افتح بيت هلا ياعمى .... وو...وو
ساله ابو هبه بغضب وشو؟
رد عليه عماد بتردد ... انا كاتب كتابى على بنت عمى بالاردن ولما اخلص بدى انزل واعمل العرس واستقر بالاردن
هبه حست بالم فظيع بعتصر قلبها من كلام عماد وصارت تبكى وهى تقول لحالها يعنى انا تسلايه ؟ كل هدا مخططه من الاول ومع هيك كنت تتسلى فينى؟ شوعملت بحالى ياربى....
سكت ابو هبه لدقائق وهو بتامل بنته الى ماوقفت بكى .... كان حاسس انه انضحك عليها بس مع هيك هبه واعيه وراكزه كيف بترضى على نفسها هيك ... والشاب خلص بينت نواياه ....والله ونزلتى من عينى يا هبه
لف على عماد وقال له بصوت قوى وثابت .... اسمع يا ولد الكلام الى بدى اقوله هلا بده يتنفذ والا والله العظيم الى خلق السموات والارض ليصير لك شى مو منيح لا بامريكا ولا بالاردن اقل شى بعثتك بتقول عليها السلام
خاف عماد من تهديد ابو هبه وقال بكل خضوع ... حاضر تفضل اااامرنى
خلال الاسبوعين هى بنعلن خطوبتكم على بعض وقبل مايصير عرس غاليه بصير عرسكم وعلى الصيفيه بتطلقوا وكل هدا طبعا صورى بس قدام الناس وسبب الطلاق عدم التوافق مفهوم
هز عماد راسه وهو بقول مفهوم انت فصل وانا بلبس
قام ابو هبه وهو بقول هلا قوم اطلع من بيتى وانتظر منى اتصال وياويلك تماطل
خلص امرك يا عمى .... وطلع عماد وهو بشتم بهبه وبالموقف الى حطته فيه
هبه كانت بتبكى ووقفت منشان تروح لغرفتها بس ابوها ناداها ..هبه .... لفت له وهى بتبكى وعيونها بالارض
قال لها ابوها وهو بطلع فيها بغضب.... يا حيف عليك يا هبه
هبه بعد الكلمه هى ماعاد فيها تمسك نفسها ركضت على غرفتها وهى بتبكى وحبست حالها بغرفتها
خواتها كانوا ببكوا كل وحده بغرفتها بعد ماسمعوا كل الى صار ولا وحده منهم قدرت تطلع من غرفتها وتروح لعند هبه منشان تواسيها او تفهم منها الكل كان متوتر ولازم النفوس تهدى بالاول ..وليلتها الكل نام ودموعهم على خدودهم
الجزء السادس عشر
يعقوب بعد شهر ونص حيكون بامريكا منشان يستلم شغله الجديد وتحدد عرس غاليه ويعقوب بعطلة الربيع و حيكون بسوريا ... واعلنوا عائلة ابو هبه خطبت هبه على عماد ال...وعمل لها ابوها حفله صغيره بالبيت منشان يبين كلشى طبيعى
غاليه خلصت جهاز باقى لها كم شغله بسيطه والبدله البيضا رح تستلمها بعد شهر... الكل كان تعبان ومرهق عاطفيا من الاحداث الى بتمر فيها العيله طبعا الاب طلب من الكل ان مايجيبوا سيره لحدا عن الى عملته هبه وطلب منهم ان يسكرو السيره ويتعاملوا مع الاحداث مثل مابتعامل معها الغريب ..... يعقوب كان حاسس ان فى شى تاعب غاليه بس فكر ان استعدادات العرس هى الى تاعبتها
كان لازم يعقوب يصل باخر شهر واحد وبالفتره هى كان عرس هبه ....وكانت غاليه بتعد الايام من شوقها له ... بس ماوصل وخبر غاليه انه رح يتاخر اسبوعين كمان منشان مايضطر يرجع لالمانيه مره تانيه ... كانت غاليه بحاجه ليعقوب كتير خاصه مع الازمه الى بتمر فيها عائلتها و الحزن الى بعم البيت بسبب توتر العلاقه بين هبه وابوها لان من يوم ماعرف بالى عملته وهو مابكلمها ابدا وحتى لو حاولت هبه تحكى معه وتستسمحه كان بنظر لها بزعل وبتركها وبمشى منغير مايقول حرف واحد ...
هبه يوم عن يوم كانت نفسيتها بتدهور بسبب موقف ابوها منها مع ان خواتها جنبها وبساندوها وبحاولوا يواسوها ..... ويوم عن يوم بتكره عماد وبتكره الى عملته بنفسها صارت تسأل نفسها معقول للدرجه هى انخدعت فيه ؟ كانت تتذكر كيف كانت مستسلمه له ولرغباته وطلباته ... معقول للدرجه هى عطلت عقلى وشخصيتى !!... وبأسم شو؟... الحب... مستحيل ...هدا مو حب هدا شى تانى بعيد كل البعد عن الحب لان الى بحب التانى مابجرحه ما بأذيه ما بهينه .. ما بتخلى عنه ... لكان شو هدا؟ هدا غباء ..جنون ... مرض سميه الى بدك بس لا تسميه حب ...بس شو تعمل الى صار صار ولازم تتحمل غلطها وتكفر عن ذنبها
عرس هبه كان كمان ببيت اهلها بس المعازيم كانوا اكتر ومثلت هبه دور العروس الفرحانه وعماد كمان كان شاطر بتمثيل دوره ومرت الحفله على خير وبعد ماطلعوا العرسان مع بعض رجعت هبه لبيت اهلها وهى لسى بالبدله البيضا بعد ما تاكدت ان كل المعازيم راحوا........
كانت غاليه بتستنى الاسبوعين هى تخلص بسرعه بس قبل ما تنتهى اتصل فيها وخبرها انه حيتاخر كمان 10 ايام يعنى حيصل ويكون باقى للعرس اقل من شهر .... ادايقت غاليه من يعقوب كتير وبدت نفسيتها تتعب وبدى يظهر عليها الضعف والارهاق صار لها اكتر من 7 شهور ماشافته .. الكل حس عليها ان اكلها قل وان ماعادت تطلع من غرفتها كتير حتى يعقوب ما عادت ترد على تلفوناته كتير اوقات ترد واحيانا تتجاهلها
مرضت غاليه.. خلص ماعاد فيها تتحمل المشاعر الى مخبيتها بقلبها صار لها اشهر بتستناه ... بتستنى الامان والحنان الى بتحس فيه وهى بين ايديه ... ليش لما تعلقت فيه بعد عنها ؟ ليش لما هى بحاجته هلا هو مو جنبها ؟ .. وصارت حرارتها ترتفع ووجها صار اصفر من التعب يوم عن يوم حالتها بتزيد لحتى اضطر ابوها ينقلها للمستشفى منشان تنزل حرارتها ... اول مادخلت غاليه المستشفى وحطوا لها المغذى والدوا غطت بنوم عميق ....
صحيت وهى بتحس حالها احسن لفت لجهت اليمين مالقت حدا لفت لليسار شافت حدا نايم على الكنبه بس لان الضو مطفى ماعرفت مين بس توقعت امها
بصوت ضعيف ...ماما ... ماما ... لما حست غاليه ان امها سمعتها قالت ...ممكن مى ...... قامت امها وصبت لها مى ورجعت لعندها حاولت غاليه ترفع نفسها منشان تشرب مى اجت امها تساعدها بس اول ما مسكت كتافها ورفعتها عرفت غاليه الايد هى لمين ...لفت غاليه للجهه التانيه وهى بترجع بتنام على جنبها منغير ماتشرب المى ... خلص ما بدى مى... وحبست انفاسها منشان ما يسمع يعقوب بكاها
حياتى لا تبكى ... طلع جنبها على السرير وضمها من الخلف وقرب ظهرها لصدره ووجهه عند كتافها ورقبتها وبهمس باذنها ... خوفتنيى عليك .... ماردت عليه غاليه وتمت تبكى وهى بتقول بقلبها انا كنت محتاجتلك يعقوب محتاجتلك كتير ..لو تعرف شو صار عندنا بالبيت .. لوتعرف كم مشتاقتلك ؟؟..........لما اتصل فينى عمى وقال لى انك بالمستشفى ..جنيت يا غاليه .....قرب منها وصاريدفن وجهه بشعرها ويشمه بعمق .... حبيبتى لا تعملى فينى هيك مره تانيه مابتحمل والله ...... ماردت عليه غاليه كانت بتفكر ومستغربه من كلامه ليش انا شو ساويت ؟....اجاها صوته الدافى بهمس بتعرفى كم لك نايمه؟ ......3 ايام
تفاجئة غاليه ولفت لعنده وهى مستغربه 3 ايام ليش شو صار؟ رد عليها يعقوب و وجهه مقابل وجها وايده بتلمس خدها وبتتحرك عليه بنعومه... حرارتك كانت مرتفعه كتير ومو راضيه تنزل ومافى سبب طبي لارتفاع الحراره عندك ... كانت حرارتك تصل ل41 ويضطروا يحطولك اكياس تلج منشان تساعد جسمك على خفض الحراره لان ارتفاعها خطير خاصه اذا استمر لفتره طويله و اليوم الظهر الحمد لله نزلت ....
اطلعت فيه غاليه بعتاب وقالت ... يعنى لازم امرض كتير او يصير لى شى منشان
يعقوب بعد شهر ونص حيكون بامريكا منشان يستلم شغله الجديد وتحدد عرس غاليه ويعقوب بعطلة الربيع و حيكون بسوريا ... واعلنوا عائلة ابو هبه خطبت هبه على عماد ال...وعمل لها ابوها حفله صغيره بالبيت منشان يبين كلشى طبيعى
غاليه خلصت جهاز باقى لها كم شغله بسيطه والبدله البيضا رح تستلمها بعد شهر... الكل كان تعبان ومرهق عاطفيا من الاحداث الى بتمر فيها العيله طبعا الاب طلب من الكل ان مايجيبوا سيره لحدا عن الى عملته هبه وطلب منهم ان يسكرو السيره ويتعاملوا مع الاحداث مثل مابتعامل معها الغريب ..... يعقوب كان حاسس ان فى شى تاعب غاليه بس فكر ان استعدادات العرس هى الى تاعبتها
كان لازم يعقوب يصل باخر شهر واحد وبالفتره هى كان عرس هبه ....وكانت غاليه بتعد الايام من شوقها له ... بس ماوصل وخبر غاليه انه رح يتاخر اسبوعين كمان منشان مايضطر يرجع لالمانيه مره تانيه ... كانت غاليه بحاجه ليعقوب كتير خاصه مع الازمه الى بتمر فيها عائلتها و الحزن الى بعم البيت بسبب توتر العلاقه بين هبه وابوها لان من يوم ماعرف بالى عملته وهو مابكلمها ابدا وحتى لو حاولت هبه تحكى معه وتستسمحه كان بنظر لها بزعل وبتركها وبمشى منغير مايقول حرف واحد ...
هبه يوم عن يوم كانت نفسيتها بتدهور بسبب موقف ابوها منها مع ان خواتها جنبها وبساندوها وبحاولوا يواسوها ..... ويوم عن يوم بتكره عماد وبتكره الى عملته بنفسها صارت تسأل نفسها معقول للدرجه هى انخدعت فيه ؟ كانت تتذكر كيف كانت مستسلمه له ولرغباته وطلباته ... معقول للدرجه هى عطلت عقلى وشخصيتى !!... وبأسم شو؟... الحب... مستحيل ...هدا مو حب هدا شى تانى بعيد كل البعد عن الحب لان الى بحب التانى مابجرحه ما بأذيه ما بهينه .. ما بتخلى عنه ... لكان شو هدا؟ هدا غباء ..جنون ... مرض سميه الى بدك بس لا تسميه حب ...بس شو تعمل الى صار صار ولازم تتحمل غلطها وتكفر عن ذنبها
عرس هبه كان كمان ببيت اهلها بس المعازيم كانوا اكتر ومثلت هبه دور العروس الفرحانه وعماد كمان كان شاطر بتمثيل دوره ومرت الحفله على خير وبعد ماطلعوا العرسان مع بعض رجعت هبه لبيت اهلها وهى لسى بالبدله البيضا بعد ما تاكدت ان كل المعازيم راحوا........
كانت غاليه بتستنى الاسبوعين هى تخلص بسرعه بس قبل ما تنتهى اتصل فيها وخبرها انه حيتاخر كمان 10 ايام يعنى حيصل ويكون باقى للعرس اقل من شهر .... ادايقت غاليه من يعقوب كتير وبدت نفسيتها تتعب وبدى يظهر عليها الضعف والارهاق صار لها اكتر من 7 شهور ماشافته .. الكل حس عليها ان اكلها قل وان ماعادت تطلع من غرفتها كتير حتى يعقوب ما عادت ترد على تلفوناته كتير اوقات ترد واحيانا تتجاهلها
مرضت غاليه.. خلص ماعاد فيها تتحمل المشاعر الى مخبيتها بقلبها صار لها اشهر بتستناه ... بتستنى الامان والحنان الى بتحس فيه وهى بين ايديه ... ليش لما تعلقت فيه بعد عنها ؟ ليش لما هى بحاجته هلا هو مو جنبها ؟ .. وصارت حرارتها ترتفع ووجها صار اصفر من التعب يوم عن يوم حالتها بتزيد لحتى اضطر ابوها ينقلها للمستشفى منشان تنزل حرارتها ... اول مادخلت غاليه المستشفى وحطوا لها المغذى والدوا غطت بنوم عميق ....
صحيت وهى بتحس حالها احسن لفت لجهت اليمين مالقت حدا لفت لليسار شافت حدا نايم على الكنبه بس لان الضو مطفى ماعرفت مين بس توقعت امها
بصوت ضعيف ...ماما ... ماما ... لما حست غاليه ان امها سمعتها قالت ...ممكن مى ...... قامت امها وصبت لها مى ورجعت لعندها حاولت غاليه ترفع نفسها منشان تشرب مى اجت امها تساعدها بس اول ما مسكت كتافها ورفعتها عرفت غاليه الايد هى لمين ...لفت غاليه للجهه التانيه وهى بترجع بتنام على جنبها منغير ماتشرب المى ... خلص ما بدى مى... وحبست انفاسها منشان ما يسمع يعقوب بكاها
حياتى لا تبكى ... طلع جنبها على السرير وضمها من الخلف وقرب ظهرها لصدره ووجهه عند كتافها ورقبتها وبهمس باذنها ... خوفتنيى عليك .... ماردت عليه غاليه وتمت تبكى وهى بتقول بقلبها انا كنت محتاجتلك يعقوب محتاجتلك كتير ..لو تعرف شو صار عندنا بالبيت .. لوتعرف كم مشتاقتلك ؟؟..........لما اتصل فينى عمى وقال لى انك بالمستشفى ..جنيت يا غاليه .....قرب منها وصاريدفن وجهه بشعرها ويشمه بعمق .... حبيبتى لا تعملى فينى هيك مره تانيه مابتحمل والله ...... ماردت عليه غاليه كانت بتفكر ومستغربه من كلامه ليش انا شو ساويت ؟....اجاها صوته الدافى بهمس بتعرفى كم لك نايمه؟ ......3 ايام
تفاجئة غاليه ولفت لعنده وهى مستغربه 3 ايام ليش شو صار؟ رد عليها يعقوب و وجهه مقابل وجها وايده بتلمس خدها وبتتحرك عليه بنعومه... حرارتك كانت مرتفعه كتير ومو راضيه تنزل ومافى سبب طبي لارتفاع الحراره عندك ... كانت حرارتك تصل ل41 ويضطروا يحطولك اكياس تلج منشان تساعد جسمك على خفض الحراره لان ارتفاعها خطير خاصه اذا استمر لفتره طويله و اليوم الظهر الحمد لله نزلت ....
اطلعت فيه غاليه بعتاب وقالت ... يعنى لازم امرض كتير او يصير لى شى منشان
حضرتك تجى ؟
لفها يعقوب وهو بسمى عليها .... سلامتك حيببتى لا تقولى هيك.... وبعدين والله ياغاليه كنت كتير مشغول ما كان عندى وقت احك راسى ... لاتتخيلى انو كان فى فرصه منشان اجى اشوفك وانا ما اخدتها ..ضمها لصدره اكتر.. انا بعد الايام والساعات لحتى اجتمع فيك انت بتعرفى كم بحبك
سالته ... كم صار لك هون؟........ رفع ايده وهو بشاور بيومين
غاليه كانت مشتاقه له كتير مشتاقه لقربه لضمته لكلشى منه مشتاقه لقوته لاحساس الامان الى بتحس فيه بقربه..قلبها وعقلها غفروله ذنبه ... قربت منه اكتر وخبت وجها بصدره وهى بتقول بخجل... اشتقتلك
ضمها يعقوب لصدره وصار يمسح على شعرها وظهرها بحنان وهو بقول ....يا قلب يعقوب انا اشتقتلك اكتر
نامت غاليه بين ايدين يعقوب بعد ماارتاح قلبها لقربه وبعد يومين طلعت من المستشفى بعد ما تاكدوا ان الحراره خلص ماعاد ترتفع مره تانه...
لفها يعقوب وهو بسمى عليها .... سلامتك حيببتى لا تقولى هيك.... وبعدين والله ياغاليه كنت كتير مشغول ما كان عندى وقت احك راسى ... لاتتخيلى انو كان فى فرصه منشان اجى اشوفك وانا ما اخدتها ..ضمها لصدره اكتر.. انا بعد الايام والساعات لحتى اجتمع فيك انت بتعرفى كم بحبك
سالته ... كم صار لك هون؟........ رفع ايده وهو بشاور بيومين
غاليه كانت مشتاقه له كتير مشتاقه لقربه لضمته لكلشى منه مشتاقه لقوته لاحساس الامان الى بتحس فيه بقربه..قلبها وعقلها غفروله ذنبه ... قربت منه اكتر وخبت وجها بصدره وهى بتقول بخجل... اشتقتلك
ضمها يعقوب لصدره وصار يمسح على شعرها وظهرها بحنان وهو بقول ....يا قلب يعقوب انا اشتقتلك اكتر
نامت غاليه بين ايدين يعقوب بعد ماارتاح قلبها لقربه وبعد يومين طلعت من المستشفى بعد ما تاكدوا ان الحراره خلص ماعاد ترتفع مره تانه...
الجزء السابع عشر
بقى 20 يوم على نزلتهم لسوريا و25 يوم على العرس ...غاليه ويعقوب كانوا مشغولين بتجهيز بيتهم الى استاجروه وامها مشغوله بتكميل الجهاز.... يعقوب كان همه الاول والاخير هو ان غاليه تستعيد صحتها بالكامل فكان بتابع وجباتها وفتميناتها شخصيا غير الاهتمام بنفسيتها.... غاليه كمان لاحظت ان ضغط الشغل اثر كمان على يعقوب فالتعب كان باين عليه وهو كمان خسران شى من وزنه
سال يعقوب غاليه اكتر من مره عن هبه وليش دائما بشوفها عند اهلها منغير زوجها .... ماعرفت شو تقول له وسالت امها منشان تعرف بشو ترد عليه فقالت لها ان تقول له ان صاير بيناتهم مشاكل كتير ..وبدا الخبر ينتشر بين الناس ان هبه مو مبسوطه مع زوجها وان بيناتهم مشاكل ..... يعقوب مو مسدق الى بصير ميه بالميه بس مع هيك ماحب يضغط على غاليه لان بعرف ان البيوت اسرار
باقى 5 ايام على السفر وغاليه بدت تستعيد لونها وصحتها كامله حبت تنتقم من يعقوب على الى ساواه فيها فسمعت نصيحت امها بان ما تحكى معه وماتخليه يشوفها اسبوعين قبل العرس ( مثل عادات زمان) فاليوم لما اتصل فيها خبرته بقرارها ان من هون للعرس مارح تحكى معه ولا تشوفه ... يعقوب قال بيأس .. يعنى 10 ايام حرام طيب خليهم يومين قبل العرس....
لا مابصير اصلا لازم اكتر من هيك بس انا خليتهم 10 ايام بكفى ... يالله مع السلامه ولا تعود تتصل طيب اذا عندك شى فى ماما وبابا
قال بتذمر.... لا حول ولا قوه الا بالله امرى لالله .... مع السلامه والى اللقاء بعد 10 ايام
ضحكت غاليه وهى بتسكر التلفون وحست ان برد قلبها شوى من الى صار لها خلال 7 الشهور الماضيه بس مع هيك كان يعقوب يتواصل معها بالمسجات ...يعنى ماقدر الا يحكى معها ولو بطريقه غير مباشره
يوم السفر.. الكل سافر على طائره وحده..و فشلت كل محاولات يعقوب منشان يشوف غاليه خاصه انها قاعده عند الشباك وخواتها جنبها اما هو وابو هبه وام هبه فقاعدين قدامهم جنب بعض منشان هيك كان صعب عليه يشوفها او يحكى معها وخواتها جنبها .. كان شكله على نار بده يحكى معها بس غاليه ماخلت له وسيله وكانت متلذذه كتير بشكله .... وصلو على سوريا وبدات من لحظة الوصول الترتيبات منشان العرس ...5 ايام يادوب يلحقوا على الناقص
الكل استغرب ان هبه جاى من غير زوجها وهى لسى عروس شهرين ... ابوها وامها نشرو بين العيله ان هبه مو مرتاحه مع زوجها وانها جاى زعلانه لعند اهلها و اذا ماانصلح الحال مع زوجها فى احتمال يطلقوها منه... الكل زعل عليها وعلى هالحظ بعد مافرحولها انها الكبيره وتزوجت قبل خواتها الصغار......
يوم العرس كانت غاليه بتنتظر فى غرفتها وهى لابسه البدله البيضا كانت جاهزه من كلشى وكل اهل البيت جاهزين بستنوا اهل العريس يجوا بالعراضه منشان يوصلوها للفندق ... ستها كانت جنبها بتقرا عليها اية الكرسى والمعوذات وبتحصنه من كل عين وحاسد وحقود وبتدعى الله يسر عليها ... وماقصرت عطتها كم معلومه وكم نصيحه وتروها فوق ماهى متوتره ..دخلت عليهم لجين وهبه وهم شايلين كاب غاليه الابيض المطرز ..... وصلوا اهل العريس يالله غاليه
وباللحظه هى سمعت غاليه صوت العراضه الواقفه عند الباب لبسوها خواتها الكاب وقلبو الطرحه على وجها منشان يغطيه وبعدين قلبو قبعت الكاب على راسها منشان يغطى شعرها و زرولها الكاب ومشيو جنبها منشان يساعدوها .. وصلت غاليه وخواتها لعند الباب وكانت امها موجوده بحجابها وابوها بستنوها وخالها ابراهيم كمان.. لما فتحوا الباب شافت يعقوب وخلفه ناس كتير معبين حديقة بيت جدها والعراضه والدق شغال قرب يعقوب وباس ايد جدها وايد ابوها وامها و بعدين وفق جنب غاليه وهو بحاول يشوف منها شى بس ماقدر اخد ايدها وتأبطها ومشى معها للسياره البيضا المزينه وساعدها تركب بعدين ركب معها وخالها كان بسوق السياره .... طبعا الكل ركب السيارات وكان فى حوالى 20 سياره بين اهلها واهله والفرقه وكانوا عاملين زحمه بالشوارع وضجه من الدق والتزمير
غاليه كانت كتير متوتره ..يعقوب كان ماسك ايدها بين ايديه وبضغط عليها كل شوى بلطف منشان تهدى ... اجاها صوته .. غاليه غاليه .. لفت له وهى تقول نعم ...... ابتسم لها وقال كيفك حياتى اليوم ؟
ردت عليه غاليه بعفويه ....معدتى بتمغصنى شو رايك ترجعنى لبيت جدى ارتاح شوى قبل العرس
ضحك خالها لما سمع وقال .. حبيبتى الساعه 10 اى راحه هلا كل الوقت هداك ماارتحتى؟
ردت عليه... كنت مشغوله بين الكوفيرا والتجهيزات وبعدين هلا مغصتنى معدتى ... ماكان فينى شى من نص ساعه
ضحك يعقوب وعرف انها متوتره كتير وخايفه قال لها يطمنها ... هدا توتر بس حياتى خدى نفس وهدى اعصابك وكلشى بصير تمام.. وبعدين لا تنسى انى دكتور واى شى تحتاجيه انا جاهز
سكتت غاليه وفضل يعقوب ان مايقول لها شى منشان مايزيد توترها زياده ... وصلوا على الصاله و ساعدها يعقوب منشان تنزل ووصلها مع العراضه لباب الصاله وقبل ماتدخل مسكها وقال لها ....حصنتى حالك؟
رفعت راسها له وقالت..... اى وستى قرات على اية الكرسى وال
بقى 20 يوم على نزلتهم لسوريا و25 يوم على العرس ...غاليه ويعقوب كانوا مشغولين بتجهيز بيتهم الى استاجروه وامها مشغوله بتكميل الجهاز.... يعقوب كان همه الاول والاخير هو ان غاليه تستعيد صحتها بالكامل فكان بتابع وجباتها وفتميناتها شخصيا غير الاهتمام بنفسيتها.... غاليه كمان لاحظت ان ضغط الشغل اثر كمان على يعقوب فالتعب كان باين عليه وهو كمان خسران شى من وزنه
سال يعقوب غاليه اكتر من مره عن هبه وليش دائما بشوفها عند اهلها منغير زوجها .... ماعرفت شو تقول له وسالت امها منشان تعرف بشو ترد عليه فقالت لها ان تقول له ان صاير بيناتهم مشاكل كتير ..وبدا الخبر ينتشر بين الناس ان هبه مو مبسوطه مع زوجها وان بيناتهم مشاكل ..... يعقوب مو مسدق الى بصير ميه بالميه بس مع هيك ماحب يضغط على غاليه لان بعرف ان البيوت اسرار
باقى 5 ايام على السفر وغاليه بدت تستعيد لونها وصحتها كامله حبت تنتقم من يعقوب على الى ساواه فيها فسمعت نصيحت امها بان ما تحكى معه وماتخليه يشوفها اسبوعين قبل العرس ( مثل عادات زمان) فاليوم لما اتصل فيها خبرته بقرارها ان من هون للعرس مارح تحكى معه ولا تشوفه ... يعقوب قال بيأس .. يعنى 10 ايام حرام طيب خليهم يومين قبل العرس....
لا مابصير اصلا لازم اكتر من هيك بس انا خليتهم 10 ايام بكفى ... يالله مع السلامه ولا تعود تتصل طيب اذا عندك شى فى ماما وبابا
قال بتذمر.... لا حول ولا قوه الا بالله امرى لالله .... مع السلامه والى اللقاء بعد 10 ايام
ضحكت غاليه وهى بتسكر التلفون وحست ان برد قلبها شوى من الى صار لها خلال 7 الشهور الماضيه بس مع هيك كان يعقوب يتواصل معها بالمسجات ...يعنى ماقدر الا يحكى معها ولو بطريقه غير مباشره
يوم السفر.. الكل سافر على طائره وحده..و فشلت كل محاولات يعقوب منشان يشوف غاليه خاصه انها قاعده عند الشباك وخواتها جنبها اما هو وابو هبه وام هبه فقاعدين قدامهم جنب بعض منشان هيك كان صعب عليه يشوفها او يحكى معها وخواتها جنبها .. كان شكله على نار بده يحكى معها بس غاليه ماخلت له وسيله وكانت متلذذه كتير بشكله .... وصلو على سوريا وبدات من لحظة الوصول الترتيبات منشان العرس ...5 ايام يادوب يلحقوا على الناقص
الكل استغرب ان هبه جاى من غير زوجها وهى لسى عروس شهرين ... ابوها وامها نشرو بين العيله ان هبه مو مرتاحه مع زوجها وانها جاى زعلانه لعند اهلها و اذا ماانصلح الحال مع زوجها فى احتمال يطلقوها منه... الكل زعل عليها وعلى هالحظ بعد مافرحولها انها الكبيره وتزوجت قبل خواتها الصغار......
يوم العرس كانت غاليه بتنتظر فى غرفتها وهى لابسه البدله البيضا كانت جاهزه من كلشى وكل اهل البيت جاهزين بستنوا اهل العريس يجوا بالعراضه منشان يوصلوها للفندق ... ستها كانت جنبها بتقرا عليها اية الكرسى والمعوذات وبتحصنه من كل عين وحاسد وحقود وبتدعى الله يسر عليها ... وماقصرت عطتها كم معلومه وكم نصيحه وتروها فوق ماهى متوتره ..دخلت عليهم لجين وهبه وهم شايلين كاب غاليه الابيض المطرز ..... وصلوا اهل العريس يالله غاليه
وباللحظه هى سمعت غاليه صوت العراضه الواقفه عند الباب لبسوها خواتها الكاب وقلبو الطرحه على وجها منشان يغطيه وبعدين قلبو قبعت الكاب على راسها منشان يغطى شعرها و زرولها الكاب ومشيو جنبها منشان يساعدوها .. وصلت غاليه وخواتها لعند الباب وكانت امها موجوده بحجابها وابوها بستنوها وخالها ابراهيم كمان.. لما فتحوا الباب شافت يعقوب وخلفه ناس كتير معبين حديقة بيت جدها والعراضه والدق شغال قرب يعقوب وباس ايد جدها وايد ابوها وامها و بعدين وفق جنب غاليه وهو بحاول يشوف منها شى بس ماقدر اخد ايدها وتأبطها ومشى معها للسياره البيضا المزينه وساعدها تركب بعدين ركب معها وخالها كان بسوق السياره .... طبعا الكل ركب السيارات وكان فى حوالى 20 سياره بين اهلها واهله والفرقه وكانوا عاملين زحمه بالشوارع وضجه من الدق والتزمير
غاليه كانت كتير متوتره ..يعقوب كان ماسك ايدها بين ايديه وبضغط عليها كل شوى بلطف منشان تهدى ... اجاها صوته .. غاليه غاليه .. لفت له وهى تقول نعم ...... ابتسم لها وقال كيفك حياتى اليوم ؟
ردت عليه غاليه بعفويه ....معدتى بتمغصنى شو رايك ترجعنى لبيت جدى ارتاح شوى قبل العرس
ضحك خالها لما سمع وقال .. حبيبتى الساعه 10 اى راحه هلا كل الوقت هداك ماارتحتى؟
ردت عليه... كنت مشغوله بين الكوفيرا والتجهيزات وبعدين هلا مغصتنى معدتى ... ماكان فينى شى من نص ساعه
ضحك يعقوب وعرف انها متوتره كتير وخايفه قال لها يطمنها ... هدا توتر بس حياتى خدى نفس وهدى اعصابك وكلشى بصير تمام.. وبعدين لا تنسى انى دكتور واى شى تحتاجيه انا جاهز
سكتت غاليه وفضل يعقوب ان مايقول لها شى منشان مايزيد توترها زياده ... وصلوا على الصاله و ساعدها يعقوب منشان تنزل ووصلها مع العراضه لباب الصاله وقبل ماتدخل مسكها وقال لها ....حصنتى حالك؟
رفعت راسها له وقالت..... اى وستى قرات على اية الكرسى وال
معوذات
طيب منيح بس مع هيك اقراى اية الكرسى مره تانيه .... هزت راسها بطيب ودخلت الصاله
ساعدوها خواتها بشلح الكاب وتجهيز حالها قبل ماتدخل عالصاله وعطوا اشاره لدي جى تحط الزفه ولما بدت زفتها انطفت الاضويه كلها وبقى ضو واحد موجه على الباب الى وافقه خلفه غاليه وبدا البخار يطلع وبعدين انفتحت الابواب ودخلت غاليه بتمشى متل الملكات بفستانها الابيض وجمالها الخلاب خالاتها وعماتها وكل اقاربها كانوا بقراو اية الكرسى منشان الله يحفظها من كل عين ... دخلت تمشى على مهلها على صوت الزفه وتسحب وراها ذيل بدلتها الطويل وطرحتها .. بدلتها كانت خيال على جسمها كانت كت وظهرها كله مفتوح للخصر وبعدين بنزل بزرار لتحت.. ولها ذيل طويل كتير وطرحتها كانت محطوطه فوق تاجها اللولو على الطريقه الاسبانيه .. وماسكه باقت ورد بايدها لونها ابيض ومشمشى كانت بتمشى وهى رافعه راسها وعلى مهل متل ما وصتها امها وستها لحتى وصلت للكوشه وطلعت عليها و لفت تواجه الضيوف و وقتها اشتغلت الزغاريد الى هزت الصاله من قوتها و قلب غاليه انهز معها طلعت لها ام يعقوب وخواته وسلمو عليها واهل يعقوب كلهم اجوا سلموا عليها وبعدين قعدوها وهم بزغردو لها وبدت بعدين الدي جى تحط اغانى خصيصا للعروس منشان ترقص ... استمرت الحفله للساعه 1 الصبح وقتها قالو ان العريس وصل و صوت زفت العريس واصله لعند النسوان والشباب وبدبكوا عند صالة النسوان
بدى قلب غاليه يدق بقوه ورجلاها ترجف قالت لامها الى بتزبط طرحتها وبترميه على وجها .. ماما ماعاد بدى خلينا نرجع.....
ضحكت امها وهى بتقول .. شو نرجع هههه لا متاخره كتير حبيبتى هدى حالك وانبسطى بحفلتك ولا تفكرى بشى تانى والله يعقوب رجال ممتاز بتقل بوزنه دهب لا تخافى يا حبيبتى لا تخافى........
هديت شوى من كلام امها....و تغطو كل النسوان حتى اهل العريس والعروس لان كل محارم غاليه داخلين مع يعقوب وابوه ... وانطفت الاضواء وتشغل المره هى البروجكتر عند غاليه وكان الضو الابيض مع فستانها الابيض والبخار عاطيها هاله ملائكيه .. ودخل يعقوب و ابوه و ابوها وخوالها وعمامها كلهم وبدت الزغاريد ... غاليه كانت عيونها على يعقوب .. رجعت لها صورت ملوك الاغريق الى تخيلته منهم ... عيونها مافارقته وهى بتشوفه بمشى لعندها بطقمه الكحلى الانيق .. طوله ومشيته عطته طله ميهبه كان اطول الموجودين بمشى بركازه وهدوء جسمه الرياضى مفرود وعيونه مركزه عليها
يعقوب من اول ما انفتح الباب و انفاسه تاخدت بالهاله الملائكيه الى قدامه كان نفسه يقطع المسافه ركض منشان يوصل لعندها بسرعه بس احترم وجود الكبار الى جنبه و مشى بهدوء ... اول ما وصلو لعند غاليه سلم عليها الكل وباست ايد ابوها وابو يعقوب بعدين تقدم يعقوب منها ومسك الطرحه بده يرفعها وبدو البنات بالتصفير والنسوان بالزغاريد.. رفعها عن وجها وعيونه مسمره على عينها صار قلبه ينبض بسرعه من الجمال الى قدامه لا مو اى جمال هى غاليه الى استناها سنين وهو بحلم باللحظه هى طبع بوسه على جبينها واطلع بعيونها وقال ..اشتقتلك 10 ايام ياظالمه .... ابتسمت له غاليه احلى ابتسامه عندها وقالت.. حلو عليك الكحلى ....طبع بوسه تانه على جبينها ومسك ايدها ولف للضيوف ومنشان المصوره تاخد صور لهم مع اهلهم ... بعد 10 دقايق طلع كل الرجال منشان النسوان تاخد راحتها وطلعت بعدها ام يعقوب وخواته على الكوشه منشان يباركو لاخوهم واشتغلت الاغاني منشان العريس والعروس يرقصوا وتمو على الحله هى شى نص ساعه حتى شاور يعقوب للدي جى ان خلص وشاور لوحده من خواته بشغله ومافى 5 دقائق الا اجت كيكت العرس من 5 طبقات بيضا ومزينه بعجينة المارسيبان والورد ... انبهر الجميع بجمال الكيكه وقرب يعقوب وغاليه منشان يقسموها.. مسك يعقوب سيف من فضه وحطت غاليه ايدها فوق ايده بلطف وبدو يقسمو الكيكه طبقه طبقه ولما خلصو المنسقه قطعت لها قطعه منشان يطعمو بعض منها مثل عادت كل العرسان يعقوب كان بطعميها بحذر منشان مايكب شى عليها وهى كانت بطعميه كمان وبعد كم لقمه اجت اخته شايله معها علبه وفتحتها ليعقوب وطالع منها عقد لولو بنحط على الرقبه ولبسها اياه مع زغريد الناس و بعد ماخلص قالت له غاليه وهى بتبتسم بخجل ... ممكن اكل من الكيكه كمان رد ؟ عليها يعقوب وهو ببتسم .. طبعا ممكن واذا بدك ما نطعمى حدا منها ونخبيها بس النا كمان ممكن ..
ضحكت غاليه وقالت له بس القطعه هى بتكفى واخدت الصحن ويعقوب كان بلف منشان يعطى اخته العلبه الفارغه وباللحظه هى سمعوا صوت وحده من الضيوف بتقول ( مو قلت لك كل الجمال هدا مستحيل تاخد هيك واحد الا اذا كان دافع فيها شى وشويات مو شايفه كيف بغرقها بالالماس والعرس كتير فخم يا اختى انا مستعده كمان ابيعه بنتى اذا بده) لف يعقوب بسرعه منشان يشوف شو ردت فعل غاليه كان جسمها برجف لدرجة وقع الصحن من ايدها على البدله ونزعها
كانت غاليه بدها تنزل منشان تمسح البدله وتشيل الصحن بس يعقوب كان اسرع منها ومسك ايدها ووفقها قدامه شاف عيونها مليانه دموع
طيب منيح بس مع هيك اقراى اية الكرسى مره تانيه .... هزت راسها بطيب ودخلت الصاله
ساعدوها خواتها بشلح الكاب وتجهيز حالها قبل ماتدخل عالصاله وعطوا اشاره لدي جى تحط الزفه ولما بدت زفتها انطفت الاضويه كلها وبقى ضو واحد موجه على الباب الى وافقه خلفه غاليه وبدا البخار يطلع وبعدين انفتحت الابواب ودخلت غاليه بتمشى متل الملكات بفستانها الابيض وجمالها الخلاب خالاتها وعماتها وكل اقاربها كانوا بقراو اية الكرسى منشان الله يحفظها من كل عين ... دخلت تمشى على مهلها على صوت الزفه وتسحب وراها ذيل بدلتها الطويل وطرحتها .. بدلتها كانت خيال على جسمها كانت كت وظهرها كله مفتوح للخصر وبعدين بنزل بزرار لتحت.. ولها ذيل طويل كتير وطرحتها كانت محطوطه فوق تاجها اللولو على الطريقه الاسبانيه .. وماسكه باقت ورد بايدها لونها ابيض ومشمشى كانت بتمشى وهى رافعه راسها وعلى مهل متل ما وصتها امها وستها لحتى وصلت للكوشه وطلعت عليها و لفت تواجه الضيوف و وقتها اشتغلت الزغاريد الى هزت الصاله من قوتها و قلب غاليه انهز معها طلعت لها ام يعقوب وخواته وسلمو عليها واهل يعقوب كلهم اجوا سلموا عليها وبعدين قعدوها وهم بزغردو لها وبدت بعدين الدي جى تحط اغانى خصيصا للعروس منشان ترقص ... استمرت الحفله للساعه 1 الصبح وقتها قالو ان العريس وصل و صوت زفت العريس واصله لعند النسوان والشباب وبدبكوا عند صالة النسوان
بدى قلب غاليه يدق بقوه ورجلاها ترجف قالت لامها الى بتزبط طرحتها وبترميه على وجها .. ماما ماعاد بدى خلينا نرجع.....
ضحكت امها وهى بتقول .. شو نرجع هههه لا متاخره كتير حبيبتى هدى حالك وانبسطى بحفلتك ولا تفكرى بشى تانى والله يعقوب رجال ممتاز بتقل بوزنه دهب لا تخافى يا حبيبتى لا تخافى........
هديت شوى من كلام امها....و تغطو كل النسوان حتى اهل العريس والعروس لان كل محارم غاليه داخلين مع يعقوب وابوه ... وانطفت الاضواء وتشغل المره هى البروجكتر عند غاليه وكان الضو الابيض مع فستانها الابيض والبخار عاطيها هاله ملائكيه .. ودخل يعقوب و ابوه و ابوها وخوالها وعمامها كلهم وبدت الزغاريد ... غاليه كانت عيونها على يعقوب .. رجعت لها صورت ملوك الاغريق الى تخيلته منهم ... عيونها مافارقته وهى بتشوفه بمشى لعندها بطقمه الكحلى الانيق .. طوله ومشيته عطته طله ميهبه كان اطول الموجودين بمشى بركازه وهدوء جسمه الرياضى مفرود وعيونه مركزه عليها
يعقوب من اول ما انفتح الباب و انفاسه تاخدت بالهاله الملائكيه الى قدامه كان نفسه يقطع المسافه ركض منشان يوصل لعندها بسرعه بس احترم وجود الكبار الى جنبه و مشى بهدوء ... اول ما وصلو لعند غاليه سلم عليها الكل وباست ايد ابوها وابو يعقوب بعدين تقدم يعقوب منها ومسك الطرحه بده يرفعها وبدو البنات بالتصفير والنسوان بالزغاريد.. رفعها عن وجها وعيونه مسمره على عينها صار قلبه ينبض بسرعه من الجمال الى قدامه لا مو اى جمال هى غاليه الى استناها سنين وهو بحلم باللحظه هى طبع بوسه على جبينها واطلع بعيونها وقال ..اشتقتلك 10 ايام ياظالمه .... ابتسمت له غاليه احلى ابتسامه عندها وقالت.. حلو عليك الكحلى ....طبع بوسه تانه على جبينها ومسك ايدها ولف للضيوف ومنشان المصوره تاخد صور لهم مع اهلهم ... بعد 10 دقايق طلع كل الرجال منشان النسوان تاخد راحتها وطلعت بعدها ام يعقوب وخواته على الكوشه منشان يباركو لاخوهم واشتغلت الاغاني منشان العريس والعروس يرقصوا وتمو على الحله هى شى نص ساعه حتى شاور يعقوب للدي جى ان خلص وشاور لوحده من خواته بشغله ومافى 5 دقائق الا اجت كيكت العرس من 5 طبقات بيضا ومزينه بعجينة المارسيبان والورد ... انبهر الجميع بجمال الكيكه وقرب يعقوب وغاليه منشان يقسموها.. مسك يعقوب سيف من فضه وحطت غاليه ايدها فوق ايده بلطف وبدو يقسمو الكيكه طبقه طبقه ولما خلصو المنسقه قطعت لها قطعه منشان يطعمو بعض منها مثل عادت كل العرسان يعقوب كان بطعميها بحذر منشان مايكب شى عليها وهى كانت بطعميه كمان وبعد كم لقمه اجت اخته شايله معها علبه وفتحتها ليعقوب وطالع منها عقد لولو بنحط على الرقبه ولبسها اياه مع زغريد الناس و بعد ماخلص قالت له غاليه وهى بتبتسم بخجل ... ممكن اكل من الكيكه كمان رد ؟ عليها يعقوب وهو ببتسم .. طبعا ممكن واذا بدك ما نطعمى حدا منها ونخبيها بس النا كمان ممكن ..
ضحكت غاليه وقالت له بس القطعه هى بتكفى واخدت الصحن ويعقوب كان بلف منشان يعطى اخته العلبه الفارغه وباللحظه هى سمعوا صوت وحده من الضيوف بتقول ( مو قلت لك كل الجمال هدا مستحيل تاخد هيك واحد الا اذا كان دافع فيها شى وشويات مو شايفه كيف بغرقها بالالماس والعرس كتير فخم يا اختى انا مستعده كمان ابيعه بنتى اذا بده) لف يعقوب بسرعه منشان يشوف شو ردت فعل غاليه كان جسمها برجف لدرجة وقع الصحن من ايدها على البدله ونزعها
كانت غاليه بدها تنزل منشان تمسح البدله وتشيل الصحن بس يعقوب كان اسرع منها ومسك ايدها ووفقها قدامه شاف عيونها مليانه دموع
ووجها احمر وهى بتحاول بصعوبه ان ماتنزل دموعها اجى يحكى كانت هى اسرع منه وبتقول له برجى.... يعقوب بدى اطلع من هون... انقهر عليها كتير وكان نفسه يعرف مين الانسانه الحقيره هى الى عكرت على حبيبته اهم حدث بحياتها ونزعت لها فرحتها .... اجت امها منشان تمسح لها بدلتها وباللحظات هى شاور يعقوب للدي جى منشان تحط لهم غنيه هاديه يرقصو عليها قبل مايطلعوا وبدت الاغنيه وانطفت الانوار وبدت انوار الدي جى تطالع الوان تتلائم مع حركات العرسان.. ضم يعقوب غاليه وصار يرقص معها.. هديت اعصابها شوى بس لساتها مدايقه من كلام المره ..فى افكار براسها بتاخدها وبتجيبها....
ماحست غاليه بحالها الا وهى بترتفع من على الارض.. يعقوب شالها وصار يركض فيها لعند الباب والبنات بصفقو و بصفرو له غاليه من الخوف لتقع تمسكت برقبته بقوه ومانزلها الا عند باب الفندق من طرف الغرف منشان امها تساعدها تلبس حجابها ولما تاكد انها لبست رجع شالها... والمره هى كانت بتضحك على حركته ومبسوطه..... مافى حدا متل يعقوب بيعرف يغير مود غاليه وهلا هى بيين ايديه بتضحك من كل قلبها وصوتها ملى الفندق وهو بحاول يسكتها ههههه
جوال لجين كان كل شوى يدق برساله من عبد الرحمن وهو بعبر لها عن شوقه وحبه لها وبدعى ربه ان يحننها عليه لانها من اول ماوصلت لسوريا ماقدرت تشوفه بسبب انشغالها بعرس غاليه .. اخر شى بعث رساله.... عقبالنا
اما هبه كان مبين عليها الحزن فى عرس اختها.... الناس فكرت بسبب المشاكل الى بينها وبين زوجها بس السبب الحقيقى زعلها على حاله وعلى الى عملته باهلها وبنفسها وكيف رخصت نفسها لعماد بعد ماكان ممكن تكون معززه مكرمه هيك متل غاليه او لجين
ماحست غاليه بحالها الا وهى بترتفع من على الارض.. يعقوب شالها وصار يركض فيها لعند الباب والبنات بصفقو و بصفرو له غاليه من الخوف لتقع تمسكت برقبته بقوه ومانزلها الا عند باب الفندق من طرف الغرف منشان امها تساعدها تلبس حجابها ولما تاكد انها لبست رجع شالها... والمره هى كانت بتضحك على حركته ومبسوطه..... مافى حدا متل يعقوب بيعرف يغير مود غاليه وهلا هى بيين ايديه بتضحك من كل قلبها وصوتها ملى الفندق وهو بحاول يسكتها ههههه
جوال لجين كان كل شوى يدق برساله من عبد الرحمن وهو بعبر لها عن شوقه وحبه لها وبدعى ربه ان يحننها عليه لانها من اول ماوصلت لسوريا ماقدرت تشوفه بسبب انشغالها بعرس غاليه .. اخر شى بعث رساله.... عقبالنا
اما هبه كان مبين عليها الحزن فى عرس اختها.... الناس فكرت بسبب المشاكل الى بينها وبين زوجها بس السبب الحقيقى زعلها على حاله وعلى الى عملته باهلها وبنفسها وكيف رخصت نفسها لعماد بعد ماكان ممكن تكون معززه مكرمه هيك متل غاليه او لجين
الجزء الثامن عشر
نزلها يعقوب منشان يفتح باب الغرفه الى حاجزها ليوم السفر فتح الباب ورجع شالها وقال لها.. اهلا وسهلا فيك بعشك الزوجى المؤقت لحتى نرجع على امريكا... نزلها يعقوب بالصاله واخدت غاليه تتفرج على الغرفه الى كانت عباره عن جناح فيه غرفة نوم وجلوس ومطبخ تقديم صغير كان كلشى راقى ومرتب
ضمها يعقوب من وراها وطبع بوسه على خدها وهو بقول .. متوضيه حبيبتى .... هزت راسها بنعم
لكان يالله نصلى .....راحت غاليه للخزانه وطالعت اغراض الصلاه ( امها كانت حاطه لها كل شى بتحتاجه خلال الاربع ايام هى )واخدت الغطا الفوق بس لان بدلتها طويله كتير ووقفت خلف يعقوب الى كبر للصلاه ....
بعد ما خلصوا لف عليها يعقوب وقال لها رح اخليكى تاخدى راحتك وتغيرى ملابسك
اجت غاليه تقوله شى بس هو تحرك بسرعه ودخل الحمام ... بعد ربع ساعه طلع من الحمام وهو اخد دوش ولابس بجامته وتفاجئ بغاليه لسى لابسه بدلتها البيضا بس فاكه التاج والطرحه وانكشف جزء كبير من جسمها الى كانت الطرحه مخبيته... سالها باستغراب ليش ماغيرتى..!!
ابتسمت غاليه بخجل وقالت له... مابقدر افكر ازرار البدله ... قرب منها يعقوب وهو ببتسم ... ليش ماقلتى لى قبل ما ادخل ... ردت عليه بخجل ....انت الى دخلت بسرعه عالحمام قبل ما اقدر افتح تمى بكلمه
لف يعقوب واطلع بظهرها كان المنظر بجنن وشعرها نازل منه خصل على ظهرها المكشوف نفخ على ايديه منشان يدفيها وبدى يفك الازرار وكل ميفك زر كان قلبه بدق اكتر لحتى وصل لاخر زر وبين معه شو لابسه غاليه تحت البدله طلعت عيونه... مسكت غاليه البدله بايدها تسكرها على حالها من ورى لما حست انه خلص واجت تمشى بعيد عنه بس يعقوب بعد الى شافه مستحيل يخليها تروح هلا ... مسكها وقربها له وظهرها المكشوف لسى مقابله وقرب منها وصار يشم ريحت عطرها وطبع قبله عى كتافها المكشوفه وصار يمشى بشفايفه على رقبتها وخدودها لحتى وصل لشفايفها ولفها له بلطف وهو بطبع قبله على شفايفها.. غاليه كانت خايفه توقع البدله من ايدها وينكشف جسمها كله ليعقوب لانها مو لابسه شى غير الداخلى لان بدلتها فتحتها كتير كبيره من الظهر ... حاولت تبعد عنه بس هو ماخلاها كان خلص دايب ومستسلم لعواطفه ... رجعت غاليه قالت له بترجى ... يعقوب بدى الحمام
بعد يعقوب عنها شوى وشاف وجهها كيف محمر كتير وهى ماسكه بدلتها بقوه ابتسم لها بحب وقال... بستناكى
ردت عليه بخجل وهى بتطلع بالارض... ممكن تترك الغرفه منشان اعرف ابدل .... ضحك يعقوب وهو بمشى باتجاه غرفة الجلوس .... تكرم عينك .......... بعد ما طلع وسكر الباب وراه راحت غاليه وفقلت الباب بالمفتاح وبعدين شلحت بدلتها وحطتها على الكنبه الى جنب السرير ودخلت على الحمام وخلال نص ساعه كانت بتنشف شعرها وبتلبس قميص نوم ابيض كتير ناعم وحلو. لبست فوقه الروب تبعه وربطته باحكام عند خصرها حطت مكياج سريع ورشت عطر وراحت فتحت الباب وطلت براسها على غرفة الجلوس شافت يعقوب بتفرج عالتلفزيون بس اول ما حس عليها طفاه وقام لعندها ...قالت له وهى بتطلع بايديها بخجل ... اتاخرت عليك ؟
كان شكل غاليه بجنن بقميص النوم ولما قرب منها شم ريحتها طار عقله بزياده .. شكلها وهى مستحيه كان مبينها اصغر من عمرها تذكر بنت 12 سنه الى حبها من سنين قرب منها وباس شعرها الرطب وقال لها نعيم حياتى .. ردت عليه بخجل الله ينعم عليك ........ مسك ايدها وقربها من طاولة كان محطوط عليها اكل جلسها جنبه وكشف الاكل وقال لها ... يالله بسم الله اكيد جوعانه ..... هزت راسها بنعم وقالت بعفويه... كمان المره هى ستى ماخلتنى اكل ...... ضحك يعقوب وقال لها احسن منشان تاكلى معى وصار يلقمها من فرحه انها صارت عنده..
مافى حدا ممكن يستوعب مقدار الحب الى بقلب يعقوب لغاليه ..هدا حب صار له بيكبر بقلبه سنين وتغلغل بكل خلاياه صارت غاليه روحه الى بعيش فيها والهوى الى بتنفسه وزاد حبه وكملت فرحته لما لمس مشاعرها تجاهه.. اخد عهد على نفسه ان يسعدها طول العمر
بعد ما خلصو قامت غاليه تغسل وتفرش اسنانها وبعدها دخل يعقوب كمان غسل وفرش اسنانه لما طلع من الحمام شاف غاليه واقفه عند المرايه بتمشط شعرها وبتهزه منشان ينشف ... خلص ماعاد فيه يمسك نفسه اكتر قرب منها وحوطها بايداه وهو بهمس لها باذنها ... بحبك ... بحبك ... بحبك .... غاليه احمر وجها وصارت عيونها تبرق وهى بتشوفه بقرب منشان ياخد بوسه منها لفت له خدها واجت البوسه على خدها وهى بتقول له ... مابدك تنام ؟
شالها يعقوب وهو بقول بلى بدى وحطها على السرير وصار فوقها اطلع على روب القميص وقال لها بدك تنامى بالروب بكفى القميص....
وصار يفكه وهى مستحيه منه ورماه على اخر السرير قرب منها ودفن وجهه بشعرها وصار يشمه وهو متلذذ فيه وبعدين صار يطبع قبلات على رقبتها وصدرها غاليه من الخجل مسكت وجهه ورفعته لعندها ابتسم لها يعقوب وتناول شفايفها بقبله طويله .. تجاوبت معه غاليه بس مازالت مترقبه ومتوتره...... ايديه كانت بتحسس جسمها الناعم وشوى شوى غاليه كانت
نزلها يعقوب منشان يفتح باب الغرفه الى حاجزها ليوم السفر فتح الباب ورجع شالها وقال لها.. اهلا وسهلا فيك بعشك الزوجى المؤقت لحتى نرجع على امريكا... نزلها يعقوب بالصاله واخدت غاليه تتفرج على الغرفه الى كانت عباره عن جناح فيه غرفة نوم وجلوس ومطبخ تقديم صغير كان كلشى راقى ومرتب
ضمها يعقوب من وراها وطبع بوسه على خدها وهو بقول .. متوضيه حبيبتى .... هزت راسها بنعم
لكان يالله نصلى .....راحت غاليه للخزانه وطالعت اغراض الصلاه ( امها كانت حاطه لها كل شى بتحتاجه خلال الاربع ايام هى )واخدت الغطا الفوق بس لان بدلتها طويله كتير ووقفت خلف يعقوب الى كبر للصلاه ....
بعد ما خلصوا لف عليها يعقوب وقال لها رح اخليكى تاخدى راحتك وتغيرى ملابسك
اجت غاليه تقوله شى بس هو تحرك بسرعه ودخل الحمام ... بعد ربع ساعه طلع من الحمام وهو اخد دوش ولابس بجامته وتفاجئ بغاليه لسى لابسه بدلتها البيضا بس فاكه التاج والطرحه وانكشف جزء كبير من جسمها الى كانت الطرحه مخبيته... سالها باستغراب ليش ماغيرتى..!!
ابتسمت غاليه بخجل وقالت له... مابقدر افكر ازرار البدله ... قرب منها يعقوب وهو ببتسم ... ليش ماقلتى لى قبل ما ادخل ... ردت عليه بخجل ....انت الى دخلت بسرعه عالحمام قبل ما اقدر افتح تمى بكلمه
لف يعقوب واطلع بظهرها كان المنظر بجنن وشعرها نازل منه خصل على ظهرها المكشوف نفخ على ايديه منشان يدفيها وبدى يفك الازرار وكل ميفك زر كان قلبه بدق اكتر لحتى وصل لاخر زر وبين معه شو لابسه غاليه تحت البدله طلعت عيونه... مسكت غاليه البدله بايدها تسكرها على حالها من ورى لما حست انه خلص واجت تمشى بعيد عنه بس يعقوب بعد الى شافه مستحيل يخليها تروح هلا ... مسكها وقربها له وظهرها المكشوف لسى مقابله وقرب منها وصار يشم ريحت عطرها وطبع قبله عى كتافها المكشوفه وصار يمشى بشفايفه على رقبتها وخدودها لحتى وصل لشفايفها ولفها له بلطف وهو بطبع قبله على شفايفها.. غاليه كانت خايفه توقع البدله من ايدها وينكشف جسمها كله ليعقوب لانها مو لابسه شى غير الداخلى لان بدلتها فتحتها كتير كبيره من الظهر ... حاولت تبعد عنه بس هو ماخلاها كان خلص دايب ومستسلم لعواطفه ... رجعت غاليه قالت له بترجى ... يعقوب بدى الحمام
بعد يعقوب عنها شوى وشاف وجهها كيف محمر كتير وهى ماسكه بدلتها بقوه ابتسم لها بحب وقال... بستناكى
ردت عليه بخجل وهى بتطلع بالارض... ممكن تترك الغرفه منشان اعرف ابدل .... ضحك يعقوب وهو بمشى باتجاه غرفة الجلوس .... تكرم عينك .......... بعد ما طلع وسكر الباب وراه راحت غاليه وفقلت الباب بالمفتاح وبعدين شلحت بدلتها وحطتها على الكنبه الى جنب السرير ودخلت على الحمام وخلال نص ساعه كانت بتنشف شعرها وبتلبس قميص نوم ابيض كتير ناعم وحلو. لبست فوقه الروب تبعه وربطته باحكام عند خصرها حطت مكياج سريع ورشت عطر وراحت فتحت الباب وطلت براسها على غرفة الجلوس شافت يعقوب بتفرج عالتلفزيون بس اول ما حس عليها طفاه وقام لعندها ...قالت له وهى بتطلع بايديها بخجل ... اتاخرت عليك ؟
كان شكل غاليه بجنن بقميص النوم ولما قرب منها شم ريحتها طار عقله بزياده .. شكلها وهى مستحيه كان مبينها اصغر من عمرها تذكر بنت 12 سنه الى حبها من سنين قرب منها وباس شعرها الرطب وقال لها نعيم حياتى .. ردت عليه بخجل الله ينعم عليك ........ مسك ايدها وقربها من طاولة كان محطوط عليها اكل جلسها جنبه وكشف الاكل وقال لها ... يالله بسم الله اكيد جوعانه ..... هزت راسها بنعم وقالت بعفويه... كمان المره هى ستى ماخلتنى اكل ...... ضحك يعقوب وقال لها احسن منشان تاكلى معى وصار يلقمها من فرحه انها صارت عنده..
مافى حدا ممكن يستوعب مقدار الحب الى بقلب يعقوب لغاليه ..هدا حب صار له بيكبر بقلبه سنين وتغلغل بكل خلاياه صارت غاليه روحه الى بعيش فيها والهوى الى بتنفسه وزاد حبه وكملت فرحته لما لمس مشاعرها تجاهه.. اخد عهد على نفسه ان يسعدها طول العمر
بعد ما خلصو قامت غاليه تغسل وتفرش اسنانها وبعدها دخل يعقوب كمان غسل وفرش اسنانه لما طلع من الحمام شاف غاليه واقفه عند المرايه بتمشط شعرها وبتهزه منشان ينشف ... خلص ماعاد فيه يمسك نفسه اكتر قرب منها وحوطها بايداه وهو بهمس لها باذنها ... بحبك ... بحبك ... بحبك .... غاليه احمر وجها وصارت عيونها تبرق وهى بتشوفه بقرب منشان ياخد بوسه منها لفت له خدها واجت البوسه على خدها وهى بتقول له ... مابدك تنام ؟
شالها يعقوب وهو بقول بلى بدى وحطها على السرير وصار فوقها اطلع على روب القميص وقال لها بدك تنامى بالروب بكفى القميص....
وصار يفكه وهى مستحيه منه ورماه على اخر السرير قرب منها ودفن وجهه بشعرها وصار يشمه وهو متلذذ فيه وبعدين صار يطبع قبلات على رقبتها وصدرها غاليه من الخجل مسكت وجهه ورفعته لعندها ابتسم لها يعقوب وتناول شفايفها بقبله طويله .. تجاوبت معه غاليه بس مازالت مترقبه ومتوتره...... ايديه كانت بتحسس جسمها الناعم وشوى شوى غاليه كانت
بتدخدر من لمساته وقبلاته واستمروا على الحال هدا فتره وقبل ما يعمل يعقوب اى حركه توصله لمبتغاه صارت غاليه ترجف بقوه وتحاول تتخلص من يعقوب الى نايم فوقها استغرب يعقوب حركتها بعد كل التجاوب الى لمسه منها بس لما انتبه على عيونها شاف الخوف والرعب فيهم كانت بتقول له وهى بتحاول تبعده عنها ..يعقوب الله يخليك بعد الله يخليك ... بعد يعقوب عنها وهى ماسدقت يبعد الا سحبت اللحاف منشان تغطى جسمها كانت ترجف بقوه وصارت عيونها تدمع وتقول له متل الاطفال بدى انام تعبانه ...... لبس يعقوب بنطلون بجامته وقرب منها صرخت فيه وهى ماده ايده بحركة وقف ... لا تقرب خلص بدى انام .... قال لها وهو بحاول يهدديها ... لا تخافى حبيبتى مارح اعمل شى خلص اذا انت مابدك خلص خلينا اليوم ننام ونرتاح .... اطلعت فيه وعيونها تدمع ... عنجد يعقوب
ابتسم لها ابتسامه حلوه ومطمنه .. عنجد حبيبتى عدى اليوم يوم تانى من ايام خطوبتنا ولا اقول لك من اليوم ليوم السفر هو من ايام خطوبتنا ..... اطلعت فيه غاليه منشان تتاكد من صحت كلامه
قام يعقوب وجاب لها قميصها النوم منشان تلبسه وعطاها اياه ........ انا رايح اجيب لك كاسة مى
لبست قميصها قبل مايرجع يعقوب و لما رجع اخدت منه المى وشربتها وهى بتشكره اجى يعقوب يطلع من الغرفه نادته .... وين رايح ؟ رد عليها بابتسامه انام بالصاله
كشفت اللحاف وقالت له بخجل ... لا تعال نام جنبى تذكر لما نمنا بالبيزمنت؟
ضحك يعقوب واجى دخل بالفرشه جبنها وقربت منه غاليه ونامت على ايده الممدوده لها ...كان يعقوب لابس بنطلون البيجامه بس وصدره كله عارى لفت غاليه ايدها عليه وقالت له وهى بتغمض عيونها ... ريحتك طيبه
باسها يعقوب من راسها وضمها له اكتر وخلال دقائق كانوا نايمين بحضن بعض من التعب والارهاق
ابتسم لها ابتسامه حلوه ومطمنه .. عنجد حبيبتى عدى اليوم يوم تانى من ايام خطوبتنا ولا اقول لك من اليوم ليوم السفر هو من ايام خطوبتنا ..... اطلعت فيه غاليه منشان تتاكد من صحت كلامه
قام يعقوب وجاب لها قميصها النوم منشان تلبسه وعطاها اياه ........ انا رايح اجيب لك كاسة مى
لبست قميصها قبل مايرجع يعقوب و لما رجع اخدت منه المى وشربتها وهى بتشكره اجى يعقوب يطلع من الغرفه نادته .... وين رايح ؟ رد عليها بابتسامه انام بالصاله
كشفت اللحاف وقالت له بخجل ... لا تعال نام جنبى تذكر لما نمنا بالبيزمنت؟
ضحك يعقوب واجى دخل بالفرشه جبنها وقربت منه غاليه ونامت على ايده الممدوده لها ...كان يعقوب لابس بنطلون البيجامه بس وصدره كله عارى لفت غاليه ايدها عليه وقالت له وهى بتغمض عيونها ... ريحتك طيبه
باسها يعقوب من راسها وضمها له اكتر وخلال دقائق كانوا نايمين بحضن بعض من التعب والارهاق
الجزء التاسع عشر
خلص العرس وبدت الصاله تفضى و الناس ترجع لبيوتها ..عبد الرحمن كان بترجى بلجين تطلع له بده يشوفها وهى بتقول له مابقدر ماما بتزعل بالاخر اتصل على خالته وطلب منها ان يشوف لجين ... ضحكت خالته وقالت له يدخل لمدخل الصاله لانهم حيستنوه هنيك.... طار عقله لعبد الرحمن من الفرح اخيرا حيشوف لجونته بعد غياب دام اشهر
دخل وهو بتنحنح سمع صوت خالته ندى بقول له .... هون عبد الرحمن تفضل مافى حدا ....... دخل وسلم على خالته وعيونه على لجونته ام الاحمر ... قرب وسلم عليها وهو بقول لها بصوت واطى... يسلملى ام الاحمر انا ... شو هالحلاوه لجون ؟ ردت عليه لجين بدلع .. من يوم يومى حلوه ....... عض عبد الرحمن على شفته وهو بقول... دخيل الواثق انا
تركتهم ام هبه منشان ياخدو راحتهم شوى وراحت تسلم على اهل العريس قبل ماتمشى
عبد الرحمن ماسدق خالته راحت الا قرب منشان يبوس لجين ويطفى نار شوقه شوى بس لجين تملصت منه وهى تضحك ..... عبد الرحمن عيب هلا الناس بتشوفنا وبعدت عنه...... عبد الرحمن قال لها.. اى والله والله مابطلع من هون لاخد بوسه وشو مابدك اعملى
تكتفت لجين وهى بتقول ببراده ... مارح اعمل شى بس اوقف هون استنى ماما
احتار عبد الرحمن شو يعمل بده بوسه يالله مابقدر يمشى هيك صفر اليدين طلع حوليه وشاف فازه كبيره بزاوية المدخل لمعت عيونه بمكر ومسك لجين وراحو ورى الفازه وهو بقول.. مافى حدا بشوفنا هلا... حضن لجين وهو بقول.... لجونتى حبوبتى اروينى ... وقرب منشان ياخد بوسه بس صوت اخته فاطمه وقفه .... عبد الرحمن شو بتعمل هون!!! ... اطلع عبد الرحمن بلجين الى بتضحك وهو معصب ... عجبك هيك
طلع من ورى الفازه مع لجين وهو بقول لاخته بنرفزه... شو بعمل يعنى فى شعره بعين لجين كنت بشيلها
قالت له اخته بمكر وهى رافعه حواجبها ... وليش متخبى ورى الفازه .... طلع عبد الرحمن بفاطمه بقهر وبعدين لف على لجين وهو بقول ....تعرفى شو انا حلفت ومارح اكسر حلفانى وقرب بسرعه على لجين وباغتها ببوسه على شفايفها وطلع بعدها ...... لجين انصدمت بتصرفه وفاطمه ضربت على صدرها وهى بتقول ..يامى على الولد ماعاد يستحى .... ........ حمر وجه لجين من الخجل وراحت تدور على امها
على الساعه 10 فتحت غاليه عنيها ورفعت راسها بتلقائه تجاه يعقوب ابتسمت له وهى بتجلس حالها
صباح الخير يا احلى عروس .... ردت عليه باجمل ابتسامه... صباح النور
حبيبتى دقت امك من شوى وقالت هى عالساعه 11 حتكون هون منشان تساعدك تجهزى حالك للصبحيه .... هزت راسها بطيب ومشييت للحمام وقبل ماتدخل سمعته بقول لها انا رح اطلب الفطور لحتى تخلصى من حمامك ..... بعد نص ساعه كانت غاليه جالسه مع يعقوب وبتصب له قهوه وهو بفطر .... هى مابتحب تفطر بس اخدت شويت فواكه مقطعه مع القهوه وصارت تتفرج على يعقوب وهو بياكل كان كل مايرفع عيونه لها تبتسم له ووجها يحمر .. شو تعمل صدره العارى كان اخد عقلها ....
على 11 وصلت امها سلمت عليهم وباركت لهم ودعت لهم بالتوفيق ... يعقوب دخل ياخد دوش لحتى يخلصوا هم تحضير ... بدت امها ترتب بشعرها وتلفلها اياه وهى كانت بتتمكيج بنفس الوقت .. طلع يعقوب من الحمام وهولابس طقم فضى وتحته قميص فستقى فاتح من غير جرافه .... وشاف ام هبه بتحط اللمسات الاخير لشعر بنتها وغاليه كانت لابسه بدله فستقى فاتح مطرزه بالذهبى لها ربطه على الرقبه وظهرا مفتوح لنصه بس شعرها مغطى جزء كبير من ظهرا
ماشاء الله خلصتوا .. اطلع بساعته كانت الساعه قريب 12 وطلع بام هبه وقال لها خاله شى 10 دقائق بنطلع
ردت عليه ان شاء الله نحن تقريبا خلصنا .... غاليه انا رايحه اتصل بخواتك واتاكد انهم خلصوا انت خلصى بسرعه منشان مانتاخر عالجماعه .... وطلعت ام هبه وهى بدق على بناتها وسكرت الباب وراها
مشى يعقوب لعند غاليه وهى قاعده عند التسريحه بتحط حمره ذهبى على شفايفها وحط ايديه على اكتافها وهو بتطلع بعيونها من المرايه..... شو الحلاوه هى.........
حطت غاليه قلم الحمره على التسريحه وتناولت العطر ورشت منه وبعدين التفت ليعقوب وهى مستحيه ورافعه راسها منشان تشوفه ... بالله حلو؟ .... مال وباسها على جبينها وهو بقول ..مو بس حلو بطير العقل كمان
طالع علبه من جاكيت طقمه وفتحه واجى يلبسها سواره من الذهب الابيض مع الذهب الاحمر وفيها شوى فصوص ملونه بس غاليه سحبت ايدها وقالت له .. كفايه هدايا يعقوب مابدى تعزب حالك
رجع يعقوب اخد ايدها وحط الاسواره فيها وهو بقول ...مافى عذاب انابدى اجبلك من حالى ... وبعدين هى صبحيتك...
بس الناس .... سكتها يعقوب بحركه من ايده وقال لها وهو بمسك ذقنها وبرفع راسها لعنده منشان يطلع بعيونها المكحله بدقه واتقان.... لا يهمك كلام الناس حبيبتى نحن بنعرف الحقيقه والنفوس المريضه مهما عملتى او قلتى لها حتبقى مريضه وتفكيرها اعوج منشان هيك كبى كلامهم و ريحى راسك... يالله انت جاهزه منشان نمشى؟
ردت عليه بهزت راس وقامت لبست حجابها و طلعوا كلهم من الفندق ..
وصلوا لبيت اهل يعقوب انب
خلص العرس وبدت الصاله تفضى و الناس ترجع لبيوتها ..عبد الرحمن كان بترجى بلجين تطلع له بده يشوفها وهى بتقول له مابقدر ماما بتزعل بالاخر اتصل على خالته وطلب منها ان يشوف لجين ... ضحكت خالته وقالت له يدخل لمدخل الصاله لانهم حيستنوه هنيك.... طار عقله لعبد الرحمن من الفرح اخيرا حيشوف لجونته بعد غياب دام اشهر
دخل وهو بتنحنح سمع صوت خالته ندى بقول له .... هون عبد الرحمن تفضل مافى حدا ....... دخل وسلم على خالته وعيونه على لجونته ام الاحمر ... قرب وسلم عليها وهو بقول لها بصوت واطى... يسلملى ام الاحمر انا ... شو هالحلاوه لجون ؟ ردت عليه لجين بدلع .. من يوم يومى حلوه ....... عض عبد الرحمن على شفته وهو بقول... دخيل الواثق انا
تركتهم ام هبه منشان ياخدو راحتهم شوى وراحت تسلم على اهل العريس قبل ماتمشى
عبد الرحمن ماسدق خالته راحت الا قرب منشان يبوس لجين ويطفى نار شوقه شوى بس لجين تملصت منه وهى تضحك ..... عبد الرحمن عيب هلا الناس بتشوفنا وبعدت عنه...... عبد الرحمن قال لها.. اى والله والله مابطلع من هون لاخد بوسه وشو مابدك اعملى
تكتفت لجين وهى بتقول ببراده ... مارح اعمل شى بس اوقف هون استنى ماما
احتار عبد الرحمن شو يعمل بده بوسه يالله مابقدر يمشى هيك صفر اليدين طلع حوليه وشاف فازه كبيره بزاوية المدخل لمعت عيونه بمكر ومسك لجين وراحو ورى الفازه وهو بقول.. مافى حدا بشوفنا هلا... حضن لجين وهو بقول.... لجونتى حبوبتى اروينى ... وقرب منشان ياخد بوسه بس صوت اخته فاطمه وقفه .... عبد الرحمن شو بتعمل هون!!! ... اطلع عبد الرحمن بلجين الى بتضحك وهو معصب ... عجبك هيك
طلع من ورى الفازه مع لجين وهو بقول لاخته بنرفزه... شو بعمل يعنى فى شعره بعين لجين كنت بشيلها
قالت له اخته بمكر وهى رافعه حواجبها ... وليش متخبى ورى الفازه .... طلع عبد الرحمن بفاطمه بقهر وبعدين لف على لجين وهو بقول ....تعرفى شو انا حلفت ومارح اكسر حلفانى وقرب بسرعه على لجين وباغتها ببوسه على شفايفها وطلع بعدها ...... لجين انصدمت بتصرفه وفاطمه ضربت على صدرها وهى بتقول ..يامى على الولد ماعاد يستحى .... ........ حمر وجه لجين من الخجل وراحت تدور على امها
على الساعه 10 فتحت غاليه عنيها ورفعت راسها بتلقائه تجاه يعقوب ابتسمت له وهى بتجلس حالها
صباح الخير يا احلى عروس .... ردت عليه باجمل ابتسامه... صباح النور
حبيبتى دقت امك من شوى وقالت هى عالساعه 11 حتكون هون منشان تساعدك تجهزى حالك للصبحيه .... هزت راسها بطيب ومشييت للحمام وقبل ماتدخل سمعته بقول لها انا رح اطلب الفطور لحتى تخلصى من حمامك ..... بعد نص ساعه كانت غاليه جالسه مع يعقوب وبتصب له قهوه وهو بفطر .... هى مابتحب تفطر بس اخدت شويت فواكه مقطعه مع القهوه وصارت تتفرج على يعقوب وهو بياكل كان كل مايرفع عيونه لها تبتسم له ووجها يحمر .. شو تعمل صدره العارى كان اخد عقلها ....
على 11 وصلت امها سلمت عليهم وباركت لهم ودعت لهم بالتوفيق ... يعقوب دخل ياخد دوش لحتى يخلصوا هم تحضير ... بدت امها ترتب بشعرها وتلفلها اياه وهى كانت بتتمكيج بنفس الوقت .. طلع يعقوب من الحمام وهولابس طقم فضى وتحته قميص فستقى فاتح من غير جرافه .... وشاف ام هبه بتحط اللمسات الاخير لشعر بنتها وغاليه كانت لابسه بدله فستقى فاتح مطرزه بالذهبى لها ربطه على الرقبه وظهرا مفتوح لنصه بس شعرها مغطى جزء كبير من ظهرا
ماشاء الله خلصتوا .. اطلع بساعته كانت الساعه قريب 12 وطلع بام هبه وقال لها خاله شى 10 دقائق بنطلع
ردت عليه ان شاء الله نحن تقريبا خلصنا .... غاليه انا رايحه اتصل بخواتك واتاكد انهم خلصوا انت خلصى بسرعه منشان مانتاخر عالجماعه .... وطلعت ام هبه وهى بدق على بناتها وسكرت الباب وراها
مشى يعقوب لعند غاليه وهى قاعده عند التسريحه بتحط حمره ذهبى على شفايفها وحط ايديه على اكتافها وهو بتطلع بعيونها من المرايه..... شو الحلاوه هى.........
حطت غاليه قلم الحمره على التسريحه وتناولت العطر ورشت منه وبعدين التفت ليعقوب وهى مستحيه ورافعه راسها منشان تشوفه ... بالله حلو؟ .... مال وباسها على جبينها وهو بقول ..مو بس حلو بطير العقل كمان
طالع علبه من جاكيت طقمه وفتحه واجى يلبسها سواره من الذهب الابيض مع الذهب الاحمر وفيها شوى فصوص ملونه بس غاليه سحبت ايدها وقالت له .. كفايه هدايا يعقوب مابدى تعزب حالك
رجع يعقوب اخد ايدها وحط الاسواره فيها وهو بقول ...مافى عذاب انابدى اجبلك من حالى ... وبعدين هى صبحيتك...
بس الناس .... سكتها يعقوب بحركه من ايده وقال لها وهو بمسك ذقنها وبرفع راسها لعنده منشان يطلع بعيونها المكحله بدقه واتقان.... لا يهمك كلام الناس حبيبتى نحن بنعرف الحقيقه والنفوس المريضه مهما عملتى او قلتى لها حتبقى مريضه وتفكيرها اعوج منشان هيك كبى كلامهم و ريحى راسك... يالله انت جاهزه منشان نمشى؟
ردت عليه بهزت راس وقامت لبست حجابها و طلعوا كلهم من الفندق ..
وصلوا لبيت اهل يعقوب انب
هرت غاليه من جمال البناء وكبر البيت هدا قصر ومو بيت.... دخل يعقوب ومشى بممر السيارات بالحديقه ولف حول نافوره ووصل للباب الرئسى وقف السياره وطلع منها منشان يفتح الباب لحماته وغاليه ... نزلت غاليه وهى لسى مبهوره بالبيت و اجاها صوت يعقوب وهو بقول لامها النسوان حيكونو جوه اما الرجال فعاملين لهم جلسه بره بالحديقه... رفع يعقوب جواله وقال لاخته رضيه انهم وصلوا منشان يستقبلوا غاليه من الباب
دخلت غاليه من الباب الرئسى وشافت خواته وامه عند الباب استقبلوها بالزغاريد .سلمت على حماتها وباست ايدها وبعدين على خواته وبعد ما تاكدت ان كلشى فيها تمام دخلت الصاله الى كانت مليانه بالاهالى على صوت الزغريد والصلاة على سيدنا محمد .... اندمجت غاليه بالجو وبدت فقرة الرقص والمرح وغاليه حست حاله اندمجت كتير مع اهل يعقوب وحست بروحهم الحلوه وقلوبهم الصافيه والشى هدا كان واضح من تصرفاتهم مع كل الناس.. بعد الغدا رجعوا البنات للرقص وغاليه معهم فرحانه ومبسوطه بالاجواء هى كان كلشى من اروع مايكون الكل برحب فيها وببارك لها وبدى الكل يهديها وينقطوها متل عادات اهل سوريا وصارت غاليه تضحك وهى بتشوف بدلتها امتلت فلوس معلقه بدبابيس ورقبتها امتلت سلاسل طبعا هى عاده قديمه كتير بس بما ان اهل يعقوب واهل ابوها لسى متمسكين بالعادات هى فكان لابد من المجارات الوضع ...
على الساعه 7 كان معظم الناس مشيوا ومابقى غير اهل يعقوب واهل غاليه جالسين بالصاله ... جلست هبه جنب اختها وهى بتغمزها وبتقول .. صبحيه مباركه يا عروس شو نقول الف مبروك
طلعت فيها غاليه وهى خجلانه ومنرفزه بنفس الوقت ... اشكيكى لماما هلا ..
ردت عليها هبه وهى بتضحك.. دخيلك خلص عرفنا الجواب الف مبروك يامدام غاليه وغمزت لها
غاليه حمر وجها زياده وقالت لها بعفويه... لمعلوماتك انا لسى الانسه غاليه
بحلقت فيها هبه وهى مستغربه .. يويلى عليك يا غاليه شو لسى انسه ومسكت ضحكتها وهى بتقول لو سمعتك ستى هلا لكان دبحتك
قربت عليها غاليه وهى بتقول لها بصوت واطى متوتر شوى ... شو اعمل يا هبه والله كنت خايفه كتير اصلا كله من كلام ستى مبارح و القصص الى حكتلى اياهم عن فلانه وفلانه
طيب ماتعلمتى شى من حصص المدرسه .... ردت عليها غاليه بقهر.. اى حصص حبيبتى انا ولجين درسنا بمدارس اسلاميه مو متلك امريكيه يعنى مافى حصص .... اسكتى بس والله كنت رح اموت من الرعبه مبارح
ماقدرت هبه تمسك حالها وصارت تضحك وهى تقول... يعنى شو راح يصرلك مهى ملايين النسوان مروا بنفس التجربه وماصار لهم شى بالعكس بكره مابتعودى تقدرى تعيشى بلاها وصارت تغمزز لاختها
ضربتها غاليه على ايدها وهى بتقول روحى من جبنى والله لاشكيكى لماما
قامت هبه من عندها وهى بتضحك بس ماسكتت عن الموضوع ..مامر ساعه الا ام هبه كانت بتحكى مع غاليه وبتفهم منها كلشى صار بعد الكلام الى قالته لها هبه .... سمعت من غاليه وهدتها ووعتها وصححت لها بعض المعلومات غاليه كتير اطمنت بعد ما حكت مع امها .... ام هبه اتصلت باخوها وحكت له بعض الامور وطلبت منه ان يفهم يعقوب بما انه صاحبه ان غاليه مبارح كانت خايفه بسبب كلام قالته لها ستها ووضحوله شو سبب تصرف غاليه .... بعد كلام ابراهيم مع يعقوب هدى شوى لان الشى الوحيد الى خطر بباله مبارح ان غاليه مو متقبلته ومع هيك قرر ان يحافظ على وعده الها............
الجزء العشرين
مرت الايام الى قبل السفر كلها عزايم من الاهالى ..
عصافير الحب لجين وعبد الرحمن كانوا عاملين جدول لحالهم بعد اذن ابوها طبعا
اماالعرسان فيعقوب حافظ على وعده لغاليه بس مع هيك كان كتير عاطفى معها وبحاول قدر الامكان ان يقرب غاليه منه ويخليها تتجاوب مع عواطفه .. غاليه حاولت تجرء حالها كتير وشوى تنجح وشوى ترجع لخوفها بس الى طمنها صبر يعقوب عليها ورقته بالتعامل معها كان بكلشى رقيق ولطيف وكان غامرها بحبه ودلاله لدرجه انها صارت تستحى منه كتير وتخجل من حالها
كل اهل غاليه كانوا راجعين معها وطيارتهم كانت على الساعه 8 المسا منشان هيك غاليه ويعقوب مرو اول شى على اهله من الصبح منشان يودعوهم وبعدين على العصريات كانوا عند اهلها منشان يطلعوا معهم على المطار
الرحله هى كانت غير عن كل الرحلات يعقوب حجز لهم كراسى بعيده شوى عن اهلها منشان ياخدو راحتهم مع بعض
سرق يعقوب كم مره بوسه سريعه من شفايفها وغاليه تضحك وهى تقول بس خلص هلا بشوفونا وهو يرد عليها بابتسامه لا مارح يشوفنا حدا .. الطياره عتمه والكل نايم
كل الرحله هيك مناوشات وبالاخر نامت غاليه على كتف يعقوب ....
وصلوا بالسلامه على امريكا وكل واحد من المطار اخد سياره لبيته ... حست غاليه بديقه بالاول لانها مو راجعه مع اهلها بس يعقوب نساها كل الى حوليها باسلوبه الحلو بالكلام... وصلو على بيتهم وفتح يعقوب باب الشقه وقال لها... وهو ببتسم يالله حبيبتى سمى بالله وادخلى برجلك اليمين ... ابتسمت له غاليه وهى بتعمل متل ما طلب منها .... شال يعقوب الشنت وحطهم بالصاله بيتهم حلو كتير على
دخلت غاليه من الباب الرئسى وشافت خواته وامه عند الباب استقبلوها بالزغاريد .سلمت على حماتها وباست ايدها وبعدين على خواته وبعد ما تاكدت ان كلشى فيها تمام دخلت الصاله الى كانت مليانه بالاهالى على صوت الزغريد والصلاة على سيدنا محمد .... اندمجت غاليه بالجو وبدت فقرة الرقص والمرح وغاليه حست حاله اندمجت كتير مع اهل يعقوب وحست بروحهم الحلوه وقلوبهم الصافيه والشى هدا كان واضح من تصرفاتهم مع كل الناس.. بعد الغدا رجعوا البنات للرقص وغاليه معهم فرحانه ومبسوطه بالاجواء هى كان كلشى من اروع مايكون الكل برحب فيها وببارك لها وبدى الكل يهديها وينقطوها متل عادات اهل سوريا وصارت غاليه تضحك وهى بتشوف بدلتها امتلت فلوس معلقه بدبابيس ورقبتها امتلت سلاسل طبعا هى عاده قديمه كتير بس بما ان اهل يعقوب واهل ابوها لسى متمسكين بالعادات هى فكان لابد من المجارات الوضع ...
على الساعه 7 كان معظم الناس مشيوا ومابقى غير اهل يعقوب واهل غاليه جالسين بالصاله ... جلست هبه جنب اختها وهى بتغمزها وبتقول .. صبحيه مباركه يا عروس شو نقول الف مبروك
طلعت فيها غاليه وهى خجلانه ومنرفزه بنفس الوقت ... اشكيكى لماما هلا ..
ردت عليها هبه وهى بتضحك.. دخيلك خلص عرفنا الجواب الف مبروك يامدام غاليه وغمزت لها
غاليه حمر وجها زياده وقالت لها بعفويه... لمعلوماتك انا لسى الانسه غاليه
بحلقت فيها هبه وهى مستغربه .. يويلى عليك يا غاليه شو لسى انسه ومسكت ضحكتها وهى بتقول لو سمعتك ستى هلا لكان دبحتك
قربت عليها غاليه وهى بتقول لها بصوت واطى متوتر شوى ... شو اعمل يا هبه والله كنت خايفه كتير اصلا كله من كلام ستى مبارح و القصص الى حكتلى اياهم عن فلانه وفلانه
طيب ماتعلمتى شى من حصص المدرسه .... ردت عليها غاليه بقهر.. اى حصص حبيبتى انا ولجين درسنا بمدارس اسلاميه مو متلك امريكيه يعنى مافى حصص .... اسكتى بس والله كنت رح اموت من الرعبه مبارح
ماقدرت هبه تمسك حالها وصارت تضحك وهى تقول... يعنى شو راح يصرلك مهى ملايين النسوان مروا بنفس التجربه وماصار لهم شى بالعكس بكره مابتعودى تقدرى تعيشى بلاها وصارت تغمزز لاختها
ضربتها غاليه على ايدها وهى بتقول روحى من جبنى والله لاشكيكى لماما
قامت هبه من عندها وهى بتضحك بس ماسكتت عن الموضوع ..مامر ساعه الا ام هبه كانت بتحكى مع غاليه وبتفهم منها كلشى صار بعد الكلام الى قالته لها هبه .... سمعت من غاليه وهدتها ووعتها وصححت لها بعض المعلومات غاليه كتير اطمنت بعد ما حكت مع امها .... ام هبه اتصلت باخوها وحكت له بعض الامور وطلبت منه ان يفهم يعقوب بما انه صاحبه ان غاليه مبارح كانت خايفه بسبب كلام قالته لها ستها ووضحوله شو سبب تصرف غاليه .... بعد كلام ابراهيم مع يعقوب هدى شوى لان الشى الوحيد الى خطر بباله مبارح ان غاليه مو متقبلته ومع هيك قرر ان يحافظ على وعده الها............
الجزء العشرين
مرت الايام الى قبل السفر كلها عزايم من الاهالى ..
عصافير الحب لجين وعبد الرحمن كانوا عاملين جدول لحالهم بعد اذن ابوها طبعا
اماالعرسان فيعقوب حافظ على وعده لغاليه بس مع هيك كان كتير عاطفى معها وبحاول قدر الامكان ان يقرب غاليه منه ويخليها تتجاوب مع عواطفه .. غاليه حاولت تجرء حالها كتير وشوى تنجح وشوى ترجع لخوفها بس الى طمنها صبر يعقوب عليها ورقته بالتعامل معها كان بكلشى رقيق ولطيف وكان غامرها بحبه ودلاله لدرجه انها صارت تستحى منه كتير وتخجل من حالها
كل اهل غاليه كانوا راجعين معها وطيارتهم كانت على الساعه 8 المسا منشان هيك غاليه ويعقوب مرو اول شى على اهله من الصبح منشان يودعوهم وبعدين على العصريات كانوا عند اهلها منشان يطلعوا معهم على المطار
الرحله هى كانت غير عن كل الرحلات يعقوب حجز لهم كراسى بعيده شوى عن اهلها منشان ياخدو راحتهم مع بعض
سرق يعقوب كم مره بوسه سريعه من شفايفها وغاليه تضحك وهى تقول بس خلص هلا بشوفونا وهو يرد عليها بابتسامه لا مارح يشوفنا حدا .. الطياره عتمه والكل نايم
كل الرحله هيك مناوشات وبالاخر نامت غاليه على كتف يعقوب ....
وصلوا بالسلامه على امريكا وكل واحد من المطار اخد سياره لبيته ... حست غاليه بديقه بالاول لانها مو راجعه مع اهلها بس يعقوب نساها كل الى حوليها باسلوبه الحلو بالكلام... وصلو على بيتهم وفتح يعقوب باب الشقه وقال لها... وهو ببتسم يالله حبيبتى سمى بالله وادخلى برجلك اليمين ... ابتسمت له غاليه وهى بتعمل متل ما طلب منها .... شال يعقوب الشنت وحطهم بالصاله بيتهم حلو كتير على
صغره فيه غرفة نوم مع حمام وغرفة مكتب ليعقوب و صاله كبيره فيها طقم كنب وطاولة طعام وفى غرفة نوم تانيه صغيره منشان الضيوف اما المطبخ فهو مفتوح على الصاله على النظام الاجنبى ... احلى شى بالبيت هدا ان الصاله وغرفت النوم بيطلو على البحيره وكان بدل الشباك عاملين الحيط كله قزاز منشان تشوف المنظر احلى والشمس تدخل اكتر على البيت .... سمعت غاليه يعقوب بقول لها من غرفة النوم ... شو حبيبتى تتحممى انت الاول ولا انا ؟
لا انت الاول بدى افضي الشناتى .... مشيت غاليه لغرفت النوم وفضت الشناتى بسرعه اصلا ماكان معهم الا شنتتين لان كل جهازها تركته هون واخدت بس الى حيلزمها.. والبدله البيضا رجعت مع اهلها لان مالها مكان بالخزن عندها
بعد نص ساعه طلع يعقوب من الحمام حالق ذقنه ومتحمم وريحت الكلونيا بعد الحلاقه ممليه الدنيا كان لافف المنشفه على خصره وبنشف شعره بمنشفه تانيه ..شكله كان بجنن والمى بتنقط من جسمه وشعره ...حكت غاليه مع حاله وهى بتانب حاله لك شو بجنن!! لا الظاهر انت جنيتى... اتأدبى يا بنت... بس والله بجنن ... يالله ريحته طيييبه ...مشتهيه العب بشعراته ... قطع عليها افكارها صوت يعقوب وهو بطلع فيها مستغرب نظراتها له لانها كانت سرحانه فيه وهى بتفكر .... شو حياتى مابدك تتحممي؟
احمر وجه غاليه وهى بتبعد عيونها عنه وبتعمل حالها بتاخد غراض من الدرج ... بلى بلى بدى اتحمم .. اااا نعيما
الله ينعم عليك يالله لحتى تخلصى حمامك بكون وصل العشا....
دخلت غاليه تتحمم وخلال نص ساعه كانت متحممه ولابسه قميص نوم بنفسجى ولبست الورب فوقه كالعاده ..ماحطت شى غير جلاس لماع بلون زهرى ورشت عطر كانت تعبانه وبدها تنام مع ان الساعه لسى 6 المساء... راحت للصاله وشافت يعقوب بطلع الاكل من الكياس وقال لها وهو برتب السفره .. جيتى بوقتك يالله ناكل ... جلست غاليه على يمين يعقوب.. مالها نفس تاكل من التعب بس منشان خاطره رح تاكل شوى ... سكبت شويت سلطه ويعقوب حط لها قطعت دجاج وصارو ياكلوا ......... خدى حبيبتى اشربى هى .... اخدت غاليه منه الحبه وقالت له باستغراب... شو هى؟
رد عليها وهو بياكل ...هى حبه منشان ترخى عضلاتك كانى حسيت ان عضلاتك متشنجه من النومه بالطياره .. هيك بتنامى مرتاحه اليوم
بلعت غاليه الحبه وهى بتقول اى والله اجت بوقتها حاسه ظهرى مشدود كتير .... خلصوا اكل ولمت غاليه السفره وحطت باقى الاكل بالتلاجه وساوت شاى وجابته للصاله كان يعقوب بحكى مع اهله منشان يطمنهم انهم وصلوا بالسلامه وهو انتظر لهلا منشان يكون الوقت مناسب عند اهله وهلا اكيد بكونوا صحيوا على صلاة الفجر بسوريا
صبت غاليه ليعقوب الشاى وقدمته له و صبت لها واحد وجلست على الكنبه واول ماسندت راسها حست بدوخه براسها وكأن فجئه ماعاد فيها تفتح عيونها ... قالت ليعقوب وهى بتحط كاس الشاى على الطاوله وصوتها كان باين عليه النعس والتعب .. يالله يعقوب خلينا نام ... شاور لها يعقوب بان استنى شوى كان لسى بحكى مع اهله .. غاليه ماعاد فيها مالت على الكنبه وغمضت عينها وخلال ثوانى كانت نايمه .... يعقوب كان براقبها وطب قلبه لما نامت خلص تلفونه مع اهله واجى لعندها وصار يهمس باذنها... غاليه حبيبتى .... بس مافى امل كانت غاليه نايمه... بعد عنها ودق رقم واول مااجاه صوت من الطرف التانى قال يعقوب بعصبيه ... الله يسامحك يا احمد على النصيحه هى... هى المراه نامت.. انت مو قلت لى بس رح تهديها !!...... ضحك صاحبه من الطرف التانى وقال له... لا تقلق يا رجل الشغله هى شغلتى اتركها هلا شى نص ساعه وبعدين حاول تصحيها وحتكون المدام اخر روقان اعصابها هاديه ومرتاحه على الاخر
رد عليه يعقوب .. الله يسمع منك يا شيخ لان قلبى ماعاد يتحمل
ضحك احمد .... الله يهنيك ياشيخ وعقبالنا ... بس اسمع مانتسى تعمل لى دعايه انا ناوى افتح عياده خاصه فينى ههه
احمد صديق ليعقوب بالمانيا بشتغل دكتور نفسى ولما حكى له يعقوب عن خوف غاليه وتشنجها وصفلها الحبه هى منشان تهدى اعصابها بس نصح يعقوب ان ما تاخدها دائما لان الادمان على المهدئات شى سهل كتير
بعد مرور نص ساعه قرب يعقوب من غاليه وصار يلمس خدها وهو بهمس .. غاليه حبيبتى قومى نامى على السرير اريحلك ... فتحت غاليه عيونها وصارت تطلع بيعقوب متل الى بشوف حلم ابتسمت له وهى بتحط ايدها في شعره وبتمشى اصابعها فيه قالت... كتير بحب شعرك ... قرب منها وقال.... وانا بحبك كلك ... ابتسمت له وايدها نزلت لعند خده وصارت تلمس عيونه وشفايفه باس ايدها لما وصلت لشفايفه ومسكها وحطها على قلبه منشان تحس فيه وقال وهو دايب فيها.. سامعه شو بقول ... عقدت حواجبها وقالت.. بدق بسرعه ....... هدا بدق بحبك غاليه ..وبهدوء قربت شفايفه من شفايفه ...استسلمت لقبلاته .. بعد عنها شو وشالها منشان يروحو لغرفة النوم لفت ايديها حولين رقبته وقربت منه وضمت حاله له اكتر وصارت تضغط بوجها على رقبته بلطف وايدها لسى بتلعب بشعره حطها على السرير وقبل مايبعدعنها كانت غاليه بتشده لها وهى ب
لا انت الاول بدى افضي الشناتى .... مشيت غاليه لغرفت النوم وفضت الشناتى بسرعه اصلا ماكان معهم الا شنتتين لان كل جهازها تركته هون واخدت بس الى حيلزمها.. والبدله البيضا رجعت مع اهلها لان مالها مكان بالخزن عندها
بعد نص ساعه طلع يعقوب من الحمام حالق ذقنه ومتحمم وريحت الكلونيا بعد الحلاقه ممليه الدنيا كان لافف المنشفه على خصره وبنشف شعره بمنشفه تانيه ..شكله كان بجنن والمى بتنقط من جسمه وشعره ...حكت غاليه مع حاله وهى بتانب حاله لك شو بجنن!! لا الظاهر انت جنيتى... اتأدبى يا بنت... بس والله بجنن ... يالله ريحته طيييبه ...مشتهيه العب بشعراته ... قطع عليها افكارها صوت يعقوب وهو بطلع فيها مستغرب نظراتها له لانها كانت سرحانه فيه وهى بتفكر .... شو حياتى مابدك تتحممي؟
احمر وجه غاليه وهى بتبعد عيونها عنه وبتعمل حالها بتاخد غراض من الدرج ... بلى بلى بدى اتحمم .. اااا نعيما
الله ينعم عليك يالله لحتى تخلصى حمامك بكون وصل العشا....
دخلت غاليه تتحمم وخلال نص ساعه كانت متحممه ولابسه قميص نوم بنفسجى ولبست الورب فوقه كالعاده ..ماحطت شى غير جلاس لماع بلون زهرى ورشت عطر كانت تعبانه وبدها تنام مع ان الساعه لسى 6 المساء... راحت للصاله وشافت يعقوب بطلع الاكل من الكياس وقال لها وهو برتب السفره .. جيتى بوقتك يالله ناكل ... جلست غاليه على يمين يعقوب.. مالها نفس تاكل من التعب بس منشان خاطره رح تاكل شوى ... سكبت شويت سلطه ويعقوب حط لها قطعت دجاج وصارو ياكلوا ......... خدى حبيبتى اشربى هى .... اخدت غاليه منه الحبه وقالت له باستغراب... شو هى؟
رد عليها وهو بياكل ...هى حبه منشان ترخى عضلاتك كانى حسيت ان عضلاتك متشنجه من النومه بالطياره .. هيك بتنامى مرتاحه اليوم
بلعت غاليه الحبه وهى بتقول اى والله اجت بوقتها حاسه ظهرى مشدود كتير .... خلصوا اكل ولمت غاليه السفره وحطت باقى الاكل بالتلاجه وساوت شاى وجابته للصاله كان يعقوب بحكى مع اهله منشان يطمنهم انهم وصلوا بالسلامه وهو انتظر لهلا منشان يكون الوقت مناسب عند اهله وهلا اكيد بكونوا صحيوا على صلاة الفجر بسوريا
صبت غاليه ليعقوب الشاى وقدمته له و صبت لها واحد وجلست على الكنبه واول ماسندت راسها حست بدوخه براسها وكأن فجئه ماعاد فيها تفتح عيونها ... قالت ليعقوب وهى بتحط كاس الشاى على الطاوله وصوتها كان باين عليه النعس والتعب .. يالله يعقوب خلينا نام ... شاور لها يعقوب بان استنى شوى كان لسى بحكى مع اهله .. غاليه ماعاد فيها مالت على الكنبه وغمضت عينها وخلال ثوانى كانت نايمه .... يعقوب كان براقبها وطب قلبه لما نامت خلص تلفونه مع اهله واجى لعندها وصار يهمس باذنها... غاليه حبيبتى .... بس مافى امل كانت غاليه نايمه... بعد عنها ودق رقم واول مااجاه صوت من الطرف التانى قال يعقوب بعصبيه ... الله يسامحك يا احمد على النصيحه هى... هى المراه نامت.. انت مو قلت لى بس رح تهديها !!...... ضحك صاحبه من الطرف التانى وقال له... لا تقلق يا رجل الشغله هى شغلتى اتركها هلا شى نص ساعه وبعدين حاول تصحيها وحتكون المدام اخر روقان اعصابها هاديه ومرتاحه على الاخر
رد عليه يعقوب .. الله يسمع منك يا شيخ لان قلبى ماعاد يتحمل
ضحك احمد .... الله يهنيك ياشيخ وعقبالنا ... بس اسمع مانتسى تعمل لى دعايه انا ناوى افتح عياده خاصه فينى ههه
احمد صديق ليعقوب بالمانيا بشتغل دكتور نفسى ولما حكى له يعقوب عن خوف غاليه وتشنجها وصفلها الحبه هى منشان تهدى اعصابها بس نصح يعقوب ان ما تاخدها دائما لان الادمان على المهدئات شى سهل كتير
بعد مرور نص ساعه قرب يعقوب من غاليه وصار يلمس خدها وهو بهمس .. غاليه حبيبتى قومى نامى على السرير اريحلك ... فتحت غاليه عيونها وصارت تطلع بيعقوب متل الى بشوف حلم ابتسمت له وهى بتحط ايدها في شعره وبتمشى اصابعها فيه قالت... كتير بحب شعرك ... قرب منها وقال.... وانا بحبك كلك ... ابتسمت له وايدها نزلت لعند خده وصارت تلمس عيونه وشفايفه باس ايدها لما وصلت لشفايفه ومسكها وحطها على قلبه منشان تحس فيه وقال وهو دايب فيها.. سامعه شو بقول ... عقدت حواجبها وقالت.. بدق بسرعه ....... هدا بدق بحبك غاليه ..وبهدوء قربت شفايفه من شفايفه ...استسلمت لقبلاته .. بعد عنها شو وشالها منشان يروحو لغرفة النوم لفت ايديها حولين رقبته وقربت منه وضمت حاله له اكتر وصارت تضغط بوجها على رقبته بلطف وايدها لسى بتلعب بشعره حطها على السرير وقبل مايبعدعنها كانت غاليه بتشده لها وهى ب
تنده اسمه بكل حب واستسلام لعواطفها وليعقوب .. كانت بتنده له وهى بين ايديه وتطلع منها اهات صغيره تعبر عن مشاعرها كان كلشى متل الحلم بالنسبه لها حلم مليئ بالحب والحنان والعاطفه صحيح انها حست بالم بسيط بس كانت بأمان مع يعقوب وسلمته زمام الامور ... يعقوب كان حلم حياته بتحقق ومشاعره بتدفق من قلبه بقوه فقد فيها السيطره على حاله .. مشاعرتغمر حبيبته غاليه.... كان تجاوبها معه وصوتها الناعم وهى بتلفظ اسمه خلوه بعالم تانى فوق السحاب.. اخير حيدوق طعم الحب مع غاليه حبيبته حلم حياته ....وبالتقاء الروحين قبل الجسدين انعزفت اجمل سنفونية حب ارتاحت بها القلوب .... وكالعاده نامت غاليه بين ايدين يعقوب بعد اخر نوته من السنفونيه على كلمة طلعت منها وهى مو حاسه .... بحبك يعقوب ........
الجزء الواحد والعشرين
صحى يعقوب على الساعه 5 الفجر اول مافتح عيونه شاف شعر غاليه المتناثر على مخدتها بفوضه وهى لافه للطرف التانى... سند حاله على كوعه ومال عليها وبايده لم شعرها وبعده عن خدها ورقبتها وطبع عليها بوسه سريعه .. شافها نايمه بعمق مو حاسه بشى حوليها غطاها منيح وقام من السرير اخد دوش سريع ولبس لباس رياضه وطلع من البيت يركض شوى.. هو عارف انها مارح تصحى هلا بسبب المهدء ولسى الوقت بكير كتير... كان بركض وذكريات مبارح راسمه ابتسامه حلوه على شفايفه لهلا مو مسدق ان غاليه صارت له.. صارت مدام يعقوب ال..... كانت قمه بالرقه والنعومه ..مستحيل فى انثى تانيه متلها .... وقف يعقوب ومال على ركبه متل الراكع منشان ياخد نفسه لان ذكريات مبارح مع الركض خلو قلبه يركض .... رفع راسه وهو بقول باعلى صوته.. قالت بحبك يعقوب ... ركض يعقوب وركض وهو حاسس ان الدنيا مو سايعته من الفرحه وصار يحمد ربه على النعمه الى هو عايش فيها ....
بعد الرياضه مر على الماركت منشان يشترى شغلات للبيت وماخلى شى بلزم البيت الا واشتراه من جبنه وبيض وحليب وقهوه وشاى ومربى وعسل.... وطبعا مانسى الورد وصل على البيت قريب ال9 ورجع كلشى مكانه بالمطبخ دخل غرفة النوم شاف غاليه لسى نايمه راح للحمام واخد دوش طويل المره هى و لبس شورت وبلوزه فوقه ورجع للمطبخ منشان يجهز الفطور وعلى الساعه 10 كان داخل على غاليه بصينيه فيها قهوه والفطور وورده جورى بيضه ....حط الصينيه على الكومدينه وراح للستاير وفتحها وفتح الشباك... الضو زعج غاليه ففتحت عيونها بكسل وصارت تفرك عيونها منشان تقدر تفتحهم منيح قرب منها يعقوب وبابتسامه .... صباح الخير لاحلى عروس بالدينا .... ردت له الابتسامه بخجل خاصه انها بدت تتذكر شو صار مبارح.. صباح النور ... كم الساعه؟ .... رد عليها وهو بناولها الروب منشان تلبسه الساعه 10.. ولف منشان يعطى غاليه راحتها بلبس الروب ..... حمر وجه غاليه لما عرفت انها مو لابسه شى تحت اللحاف فاخدت الروب منه ولبسته بسرعه وربطته باحكام حولين خصرها
جابلها يعقوب الصينيه لعندها وقال يالله تفضلى فطور العرايس......... ابتسمت له غاليه بخجل وقالت له طيب خلينى اغسل ايدى اول .... مشيت وهى بتلم الروب عليها منشان مايبين منها شى ورجعت قعدت على السرير قباله وهى بتلم الروب وبتتاكد من الربطه انها محكمه... ناولها يعقوب الورده وعيونه مليانه حب ... الورده البيضه هديه لاحلى وانقى واجمل بنت بالعالم ........ اخدتها غاليه وهى مستحيه من كلامه وصارت تشمها ... تسلم ........... بدوا يفطروا ويعقوب من سيره لسيره لحتى طالع غاليه من خجلها واندمجت معه بالحديث .... المهدء الى اخدته غاليه لسى مفعوله شغال على اعصابها بس اقل من مبارح وبده 36 ساعه لينظف من جسمها نهائى منشان هيك كانت تتجاوب بسهوله مع يعقوب
شالت غاليه الصينه ومشيت للمطبخ حافيه ورجعت كلشى مكانه وراحت تحط الفناجين بالجلايه تفاجئت فيه بحضنها من وراها ووجه بشعرها وهو بشمه بعمق وبقول.. شعرك طول كتير .... ردت عليه بعفويه وايديها على ايديه الى محوطين خصرها.. اى صار لى سنتين ماقصيته ..... رد بهمس بجنن ... وصار يشم اكتر .. غاليه كانت وافقه بصمت مو عارفه شو تعمل ..فجئه حست بايدين يعقوب تحت روبها بتتحسس جسمها كله .. قالت بخجل ..بدى اتحمم...
رد عليها وهو ببعد شعرها عن رقبتها وبطبع قبله طويله ... بعرف .... حاولت غاليه تلف منشان تواجهه وحس عليها يعقوب فرخى ايديه شوى منشان تقدر تتحرك..... لفت غاليه وروبها كان رح ينفتح من حركتها وايدين يعقوب فمسكته بقوه ورجعت لمته عليها ورفعت راسها قالت له.. عندك دوام بكره ؟... رد بهزه من راسه بنعم وهو دايب بشعرها وبلعب فيه .... ماعندك شى بدك تعمله او تجهزه اليوم ؟... هز راسه بلأ .... قالت وهى محرجه من حركاته ونظرة عيونه .. اااانا عندى اجازه اسبوع من الجامعه يعنى مارح اداوم بكره... هزلها راسه بانه بعرف وقرب وصار يطبع قبلات سريعه على كل مكان بوجها وبعدين مال لرقبتها وصار يطبع قبلات لذيذه عليها.. طلعت منها اه صغيره لان قلبها صار يرجف من حركاته وقبلاته حطت ايديها ع صدره وصارت تتحسس بنعومه عضلاته المفتوله .. سمعت صوته بهمس لها... حبيبتى ... فتحت عيونها المليانه حب واطلعت بعيونه الى بادلتها الشعور نفسه قالت بصوت مهزوز.... نعم
صوت يعقوب الهامس بطلب هز كيان غاليه كله خلى شفايفها ترجف ترقبا لشفايفه مالت براسها لورى شوى وهى بتغمض عيونها على مهل وبترطب شفايفها بلسانها ... رحب يعقوب بالدعوه و دابوا التنين بموجه من الحب والغرام انتهت فيهم بالسرير وهو بلف غاليه وبغمرها بدفئ جسمه وبمطرها بكل كلمات الحب الى خلت كل اسوارها تنهار قدامه وكان احلى استسلام انتهى بتلويح الرايه البيضا من كلى الطرفين...........
صحى يعقوب على الساعه 5 الفجر اول مافتح عيونه شاف شعر غاليه المتناثر على مخدتها بفوضه وهى لافه للطرف التانى... سند حاله على كوعه ومال عليها وبايده لم شعرها وبعده عن خدها ورقبتها وطبع عليها بوسه سريعه .. شافها نايمه بعمق مو حاسه بشى حوليها غطاها منيح وقام من السرير اخد دوش سريع ولبس لباس رياضه وطلع من البيت يركض شوى.. هو عارف انها مارح تصحى هلا بسبب المهدء ولسى الوقت بكير كتير... كان بركض وذكريات مبارح راسمه ابتسامه حلوه على شفايفه لهلا مو مسدق ان غاليه صارت له.. صارت مدام يعقوب ال..... كانت قمه بالرقه والنعومه ..مستحيل فى انثى تانيه متلها .... وقف يعقوب ومال على ركبه متل الراكع منشان ياخد نفسه لان ذكريات مبارح مع الركض خلو قلبه يركض .... رفع راسه وهو بقول باعلى صوته.. قالت بحبك يعقوب ... ركض يعقوب وركض وهو حاسس ان الدنيا مو سايعته من الفرحه وصار يحمد ربه على النعمه الى هو عايش فيها ....
بعد الرياضه مر على الماركت منشان يشترى شغلات للبيت وماخلى شى بلزم البيت الا واشتراه من جبنه وبيض وحليب وقهوه وشاى ومربى وعسل.... وطبعا مانسى الورد وصل على البيت قريب ال9 ورجع كلشى مكانه بالمطبخ دخل غرفة النوم شاف غاليه لسى نايمه راح للحمام واخد دوش طويل المره هى و لبس شورت وبلوزه فوقه ورجع للمطبخ منشان يجهز الفطور وعلى الساعه 10 كان داخل على غاليه بصينيه فيها قهوه والفطور وورده جورى بيضه ....حط الصينيه على الكومدينه وراح للستاير وفتحها وفتح الشباك... الضو زعج غاليه ففتحت عيونها بكسل وصارت تفرك عيونها منشان تقدر تفتحهم منيح قرب منها يعقوب وبابتسامه .... صباح الخير لاحلى عروس بالدينا .... ردت له الابتسامه بخجل خاصه انها بدت تتذكر شو صار مبارح.. صباح النور ... كم الساعه؟ .... رد عليها وهو بناولها الروب منشان تلبسه الساعه 10.. ولف منشان يعطى غاليه راحتها بلبس الروب ..... حمر وجه غاليه لما عرفت انها مو لابسه شى تحت اللحاف فاخدت الروب منه ولبسته بسرعه وربطته باحكام حولين خصرها
جابلها يعقوب الصينيه لعندها وقال يالله تفضلى فطور العرايس......... ابتسمت له غاليه بخجل وقالت له طيب خلينى اغسل ايدى اول .... مشيت وهى بتلم الروب عليها منشان مايبين منها شى ورجعت قعدت على السرير قباله وهى بتلم الروب وبتتاكد من الربطه انها محكمه... ناولها يعقوب الورده وعيونه مليانه حب ... الورده البيضه هديه لاحلى وانقى واجمل بنت بالعالم ........ اخدتها غاليه وهى مستحيه من كلامه وصارت تشمها ... تسلم ........... بدوا يفطروا ويعقوب من سيره لسيره لحتى طالع غاليه من خجلها واندمجت معه بالحديث .... المهدء الى اخدته غاليه لسى مفعوله شغال على اعصابها بس اقل من مبارح وبده 36 ساعه لينظف من جسمها نهائى منشان هيك كانت تتجاوب بسهوله مع يعقوب
شالت غاليه الصينه ومشيت للمطبخ حافيه ورجعت كلشى مكانه وراحت تحط الفناجين بالجلايه تفاجئت فيه بحضنها من وراها ووجه بشعرها وهو بشمه بعمق وبقول.. شعرك طول كتير .... ردت عليه بعفويه وايديها على ايديه الى محوطين خصرها.. اى صار لى سنتين ماقصيته ..... رد بهمس بجنن ... وصار يشم اكتر .. غاليه كانت وافقه بصمت مو عارفه شو تعمل ..فجئه حست بايدين يعقوب تحت روبها بتتحسس جسمها كله .. قالت بخجل ..بدى اتحمم...
رد عليها وهو ببعد شعرها عن رقبتها وبطبع قبله طويله ... بعرف .... حاولت غاليه تلف منشان تواجهه وحس عليها يعقوب فرخى ايديه شوى منشان تقدر تتحرك..... لفت غاليه وروبها كان رح ينفتح من حركتها وايدين يعقوب فمسكته بقوه ورجعت لمته عليها ورفعت راسها قالت له.. عندك دوام بكره ؟... رد بهزه من راسه بنعم وهو دايب بشعرها وبلعب فيه .... ماعندك شى بدك تعمله او تجهزه اليوم ؟... هز راسه بلأ .... قالت وهى محرجه من حركاته ونظرة عيونه .. اااانا عندى اجازه اسبوع من الجامعه يعنى مارح اداوم بكره... هزلها راسه بانه بعرف وقرب وصار يطبع قبلات سريعه على كل مكان بوجها وبعدين مال لرقبتها وصار يطبع قبلات لذيذه عليها.. طلعت منها اه صغيره لان قلبها صار يرجف من حركاته وقبلاته حطت ايديها ع صدره وصارت تتحسس بنعومه عضلاته المفتوله .. سمعت صوته بهمس لها... حبيبتى ... فتحت عيونها المليانه حب واطلعت بعيونه الى بادلتها الشعور نفسه قالت بصوت مهزوز.... نعم
صوت يعقوب الهامس بطلب هز كيان غاليه كله خلى شفايفها ترجف ترقبا لشفايفه مالت براسها لورى شوى وهى بتغمض عيونها على مهل وبترطب شفايفها بلسانها ... رحب يعقوب بالدعوه و دابوا التنين بموجه من الحب والغرام انتهت فيهم بالسرير وهو بلف غاليه وبغمرها بدفئ جسمه وبمطرها بكل كلمات الحب الى خلت كل اسوارها تنهار قدامه وكان احلى استسلام انتهى بتلويح الرايه البيضا من كلى الطرفين...........
الجزء الثانى والعشرين
الوضع ببيت ابو هبه بقى متل ماهو ابو هبه لسى مابحكى مع هبه وناشرين بين الناس ان فى مشاكل بينها وبين زوجها كانت الخطه ان يطلقوا بالص يف بس بسبب تساؤلات الناس الى زادت بعد وصولهم باسبوع تمت اجرات الطلاق وجلست هبه فى بيت اهلها حابسه حالها بغرفتها بعد ما قدمت اعتذار عن الجامعه وبدت تعتد عدت المطلقه
داوم يعقوب على شغله وغاليه كانت فرحانه كتير ببيتها .... معظم الوقت كانت على الخط مع امها منشان تعلمها كيف تطبخ .... ماما شو احط هلا ؟.......... ماما نشفت ميت الرز......... ماما ..ماما...ماما هدا كان حال غاليه اول اسبوع زواج ........ يعقوب شو ماعملت غاليه كان بياكل وهو متلذذ فيه وبقول لها ....تسلم الايادى والله
رجعت غاليه للجامعه ... كان يعقوب يوصلها الصبح للجامعه والظهر تاخد الباص للبيت .. تصل عالساعه 2 ويادوب على المطبخ ترتيب وطبخ لان يعقوب بخلص دوامه عال5 ( نظام العيادات برى بالغرب خاصه بامريكا كل العيادات تسكر على الساعه 5 المسا والمحتاج متابعه طبيه بعد الخمسه ممكن يروح للطوارئ)
وصل يعقوب عال5 ونص وكانت غاليه يادوب طالعه من الحمام متل العاده لبست بسرعه وراحت للمطبخ منشان تقدم الغدا وخلال 10 دقائق بكونوا بتغدوا ... غاليه اخده مواد قليله منشان تقدر توفق بين دراستها وبيتها كل يوم عندها مادتين الا يوم الاربعاء عندها 3 مواد منشان هيك بترجع مع يعقوب اما باقى الايام بتاخد الباص للبيت
طلع فيها يعقوب وهم على الغدا وقال ..... تعرفى صار لازمك سياره ..... ابتسمت له غاليه وقالت له مافى داعى للسياره
بلى فى داعى انت بروح من وقتك كل يوم على الاقل ساعه بالباصات ... لو كان معك سياره كان وصلتى للبيت بربع ساعه صح ........هزت راسها موافقه
انت معك رخصه................ اى معى من السنه الماضيه ............. خلص لكان بالويك ايند بننزل نشترى لك وحده
ابتسمت له غاليه وهى تقول تسلم لى يعقوب
كانت غاليه اعصابها تعبانه شوى من الى صاير لاختها ويعقوب بعرف الشى هدا.. الله يعين اهلها عروس 3 اشهر تطلق صعب كتير على اى عائله
غاليه كانت بتحاول كتير تتكلم مع هبه او تزورها بس هبه كانت مو متجاوبه مع حدا زعلانه من حالها وعلى حالها وزعلانه اكتر شى ان ابوها صار له فتره مابحكى معها... بس مع هيك غاليه ماتركت اختها وكانت تتصل فيها كل يوم وتحكى معها ولو 5 دقائق منشان تحسسها انها معها...
العلاقه بين يعقوب وغاليه كانت بين شد ورخى (العلاقه الحميميه) يعقوب كان مقدر الظروف الى بتمر فيها غاليه.. بيت وجامعه وطلاق اختها منشان هيك بعطيها وقتها والمساحه الى بتطلبها ومع كل هدا غاليه كانت زوجه مبتسمه دائما وبتحاول انها ماتقصر مع يعقوب باى شى
اما لجين فكانت متل السمن والعسل مع عبد الرحمن ... مشغولين بتجهيز جناحهم لان عبد الرحمن مابعمل شى الا بفورجيه للجين اول منشان يتاكد انه عاجبها وكان يقعد معها بالساعات على السكيب صوت وصوره وموضوعهم كل ماله بتطور لاحسن
الوضع ببيت ابو هبه بقى متل ماهو ابو هبه لسى مابحكى مع هبه وناشرين بين الناس ان فى مشاكل بينها وبين زوجها كانت الخطه ان يطلقوا بالص يف بس بسبب تساؤلات الناس الى زادت بعد وصولهم باسبوع تمت اجرات الطلاق وجلست هبه فى بيت اهلها حابسه حالها بغرفتها بعد ما قدمت اعتذار عن الجامعه وبدت تعتد عدت المطلقه
داوم يعقوب على شغله وغاليه كانت فرحانه كتير ببيتها .... معظم الوقت كانت على الخط مع امها منشان تعلمها كيف تطبخ .... ماما شو احط هلا ؟.......... ماما نشفت ميت الرز......... ماما ..ماما...ماما هدا كان حال غاليه اول اسبوع زواج ........ يعقوب شو ماعملت غاليه كان بياكل وهو متلذذ فيه وبقول لها ....تسلم الايادى والله
رجعت غاليه للجامعه ... كان يعقوب يوصلها الصبح للجامعه والظهر تاخد الباص للبيت .. تصل عالساعه 2 ويادوب على المطبخ ترتيب وطبخ لان يعقوب بخلص دوامه عال5 ( نظام العيادات برى بالغرب خاصه بامريكا كل العيادات تسكر على الساعه 5 المسا والمحتاج متابعه طبيه بعد الخمسه ممكن يروح للطوارئ)
وصل يعقوب عال5 ونص وكانت غاليه يادوب طالعه من الحمام متل العاده لبست بسرعه وراحت للمطبخ منشان تقدم الغدا وخلال 10 دقائق بكونوا بتغدوا ... غاليه اخده مواد قليله منشان تقدر توفق بين دراستها وبيتها كل يوم عندها مادتين الا يوم الاربعاء عندها 3 مواد منشان هيك بترجع مع يعقوب اما باقى الايام بتاخد الباص للبيت
طلع فيها يعقوب وهم على الغدا وقال ..... تعرفى صار لازمك سياره ..... ابتسمت له غاليه وقالت له مافى داعى للسياره
بلى فى داعى انت بروح من وقتك كل يوم على الاقل ساعه بالباصات ... لو كان معك سياره كان وصلتى للبيت بربع ساعه صح ........هزت راسها موافقه
انت معك رخصه................ اى معى من السنه الماضيه ............. خلص لكان بالويك ايند بننزل نشترى لك وحده
ابتسمت له غاليه وهى تقول تسلم لى يعقوب
كانت غاليه اعصابها تعبانه شوى من الى صاير لاختها ويعقوب بعرف الشى هدا.. الله يعين اهلها عروس 3 اشهر تطلق صعب كتير على اى عائله
غاليه كانت بتحاول كتير تتكلم مع هبه او تزورها بس هبه كانت مو متجاوبه مع حدا زعلانه من حالها وعلى حالها وزعلانه اكتر شى ان ابوها صار له فتره مابحكى معها... بس مع هيك غاليه ماتركت اختها وكانت تتصل فيها كل يوم وتحكى معها ولو 5 دقائق منشان تحسسها انها معها...
العلاقه بين يعقوب وغاليه كانت بين شد ورخى (العلاقه الحميميه) يعقوب كان مقدر الظروف الى بتمر فيها غاليه.. بيت وجامعه وطلاق اختها منشان هيك بعطيها وقتها والمساحه الى بتطلبها ومع كل هدا غاليه كانت زوجه مبتسمه دائما وبتحاول انها ماتقصر مع يعقوب باى شى
اما لجين فكانت متل السمن والعسل مع عبد الرحمن ... مشغولين بتجهيز جناحهم لان عبد الرحمن مابعمل شى الا بفورجيه للجين اول منشان يتاكد انه عاجبها وكان يقعد معها بالساعات على السكيب صوت وصوره وموضوعهم كل ماله بتطور لاحسن