#تنمية_اليمن | يصل مشروع #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن لإعادة تأهيل منفذ #البقع بمحافظة #صعدة لمراحله النهائية، إذ تم العمل على سفلتة طريق المنفذ بطول 2,6 كلم، ودعمه بـ167 عامود إنارة، واستبدال سور المنفذ بطول 3,187 متر، وتأهيل الساحة الاسفلتية المقدرة بـ24 ألف متر مربع.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#تنمية_اليمن | تهدف أعمال إعادة تأهيل #مستشفى_عدن العام إلى رفع كفاءة الخدمات الطبية وإنشاء مركز جديد لعلاج وجراحة أمراض القلب بمساحة 4,500 متر مربع، ضمن دعم #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن لقطاع #الصحة في #اليمن.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
جولات ميدانية قام بها فريق #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن في محافظة #شبوة لدراسة الاحتياج، بهدف إعادة تأهيل ودعم المرافق الصحية، وتطوير وزيادة فرص #التعليم في المحافظة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سخّرت فِرق ومعدات #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن جهودها في #عدن للتخفيف من أضرار السيول الجارفة، عبر فتح الشوارع وشفط المياه وإزالة المخلفات ورفع الضرر عن أهالي المحافظة في المناطق المتضررة.
استمراراً للدعم السعودي لقطاع الصحة في اليمن
"إعمار اليمن" يدعم محافظة حجة بسيارة إسعاف حديثة
حجة – 12 مايو 2020
سلم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يوم أمس في محافظة حجة، سيارة إسعاف مجهزة بكامل معداتها إلى المستشفى السعودي بحيران، ضمن دعم البرنامج للقطاع الصحي إلى جانب النزول الميداني في زيارات تفقدية لمشاريع سابقة تخدم أكثر من 1000 مستفيد، وذلك لمتابعة مستجداتها في المحافظة.
وجاء المشروع الصحي بعد دراسة احتياج المحافظة من الخدمات الضرورية، والتي تم تقسيمها وفقًا للأهمية والأولوية بالتنسيق مع السلطة المحلية، حيث استلزمت التحديات التي تواجهها الصحة العالمية في الوقت الراهن دعم المستشفى السعودي بحيران، والذي يخدم 23 ألف شخص.
وجرى توقيع مواثيق استلام السلطة المحلية بالمحافظة في المستشفى السعودي بحيران، وذلك بحضور وكيل المحافظة ناصر دعقين، ووكيل محافظة حجة لشؤون تهامة محمد صبار، ومدير مديرية ميدي علي سراج، ومدير مديرية حيران حمد ربيع، ومدير مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في حجة المهندس أحمد مدخلي.
وتتمتع سيارة الإسعاف المقدمة من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بأحدث المواصفات، حيث تتوفر فيها جميع المعدات التي تسهل وتسرع الوصول إلى العناية الطبية المستعجلة، مما يسهم في حماية المرضى في ظل الظروف الصحية الصعبة التي تستدعي الرفع من كفاءة وسلامة الخدمات الصحية.
كذلك تضمنت أعمال البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة حجة زيارات ميدانية، حرص مختصو البرنامج من خلالها على التحقق من أثر تفشي جائحة كورونا وعدم تأثر سير الأعمال في المشاريع الجارية، وشملت المشاريع التعليمية السابقة التي بدأ العمل عليها، والتي تشمل مدارس مكونة من طابقين يعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تجهيزها بكامل مشتملاتها، وهي: مشروع إنشاء مدرسة الملك فيصل بن عبد العزيز التي تتكون من 12 فصل دراسي في حيران، والتي ستستقبل أكثر من 600 طالب وطالبة، ومشروع إنشاء مدرسة علي بن أبي طالب المكونة من 9 فصول في ميدي، التي ستخدم ما يزيد عن 400 طالب وطالبة، وذلك للإشراف على آخر تطورات الأعمال، والتأكد من امتثال المشاريع إلى المستوى النموذجي الذي يسعى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى تحقيقه في مشاريعه التعليمية، توفيرًا لفرص التعليم الجيد لأبناء محافظة حجة من بنات وبنين.
"إعمار اليمن" يدعم محافظة حجة بسيارة إسعاف حديثة
حجة – 12 مايو 2020
سلم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يوم أمس في محافظة حجة، سيارة إسعاف مجهزة بكامل معداتها إلى المستشفى السعودي بحيران، ضمن دعم البرنامج للقطاع الصحي إلى جانب النزول الميداني في زيارات تفقدية لمشاريع سابقة تخدم أكثر من 1000 مستفيد، وذلك لمتابعة مستجداتها في المحافظة.
وجاء المشروع الصحي بعد دراسة احتياج المحافظة من الخدمات الضرورية، والتي تم تقسيمها وفقًا للأهمية والأولوية بالتنسيق مع السلطة المحلية، حيث استلزمت التحديات التي تواجهها الصحة العالمية في الوقت الراهن دعم المستشفى السعودي بحيران، والذي يخدم 23 ألف شخص.
وجرى توقيع مواثيق استلام السلطة المحلية بالمحافظة في المستشفى السعودي بحيران، وذلك بحضور وكيل المحافظة ناصر دعقين، ووكيل محافظة حجة لشؤون تهامة محمد صبار، ومدير مديرية ميدي علي سراج، ومدير مديرية حيران حمد ربيع، ومدير مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في حجة المهندس أحمد مدخلي.
وتتمتع سيارة الإسعاف المقدمة من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بأحدث المواصفات، حيث تتوفر فيها جميع المعدات التي تسهل وتسرع الوصول إلى العناية الطبية المستعجلة، مما يسهم في حماية المرضى في ظل الظروف الصحية الصعبة التي تستدعي الرفع من كفاءة وسلامة الخدمات الصحية.
كذلك تضمنت أعمال البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة حجة زيارات ميدانية، حرص مختصو البرنامج من خلالها على التحقق من أثر تفشي جائحة كورونا وعدم تأثر سير الأعمال في المشاريع الجارية، وشملت المشاريع التعليمية السابقة التي بدأ العمل عليها، والتي تشمل مدارس مكونة من طابقين يعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تجهيزها بكامل مشتملاتها، وهي: مشروع إنشاء مدرسة الملك فيصل بن عبد العزيز التي تتكون من 12 فصل دراسي في حيران، والتي ستستقبل أكثر من 600 طالب وطالبة، ومشروع إنشاء مدرسة علي بن أبي طالب المكونة من 9 فصول في ميدي، التي ستخدم ما يزيد عن 400 طالب وطالبة، وذلك للإشراف على آخر تطورات الأعمال، والتأكد من امتثال المشاريع إلى المستوى النموذجي الذي يسعى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى تحقيقه في مشاريعه التعليمية، توفيرًا لفرص التعليم الجيد لأبناء محافظة حجة من بنات وبنين.
#انفوجرافيك_التنمية | مطار الغيضة في #المهرة جاهز لاستقبال وتوديع الرحلات Airplane
ضمن دعم #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن لقطاع النقل في #اليمن.
ضمن دعم #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن لقطاع النقل في #اليمن.
#معا_لدعم_اليمن | تتفاقم الحاجة في #اليمن إلى مشاريع تساهم في رفع مستوى #الصحة البيئية والحدّ من انتشار فايروس #كورونا.
تعرّف على أبرز ما تحققه حملة #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن للنظافة والإصحاح البيئي في #عدن
تعرّف على أبرز ما تحققه حملة #البرنامج_السعودي_لتنمية_وإعمار_اليمن للنظافة والإصحاح البيئي في #عدن
جهود سعودية استباقية لمواجهة فايروس كورونا المستجد باليمن
«إعمار اليمن» يدعم مجالات الأمن الغذائي والصحة والمياه والاصحاح البيئي
اليمن 2 يونيو 2020م
يأتي مؤتمر المانحين لليمن لعام 2020م، استمرارًا لجهود سعودية مستمرة في خدمة الشعب اليمني، إنسانياً واقتصادياً وتنموياً، إذ تعد المملكة أكبر الداعمين لليمن، بإجمالي قيمة مساعدات إنسانية وتنموية بلغت حوالي 17 مليار دولار، فيما يتبنى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في مشاريعه التنموية حلول نوعية - طويلة وقصيرة المدى-، كما تتوافق المشاريع مع المعايير والمواصفات السعودية لضمان استدامتها وتحقيق الاستفادة المباشرة للأشقاء اليمنيين، من أجل خلق فرص حياة جديدة ومستقبل معيشي وصحي وبيئي آمن.
ويواجه البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن خلال تواجده على أرض اليمن منذ مايو 2018م الأزمات الصحية والبيئية وغيرها، سواء الطارئة وغير الطارئة بمبادرات تنموية نوعية، لتحقيق أثر إيجابي وشامل.
ويتعاون «إعمار اليمن» من خلال مبادراته ومشاريعه التنموية المستدامة مع الحكومة اليمنية، وينسق أعماله ومشاريعه مع السلطات المحلية في المحافظات، ويشارك تجاربه مع المنظمات الدولية والمحلية ذات العلاقة للخروج بأفضل الممارسات التي تعود بالنفع مباشرة على المواطن اليمني.
مواجهة «كورونا»
وتتفاقم الحاجة في اليمن، خصوصاً خلال جائحة فايروس كورونا المستجد COVID-19 إلى وجود بنية تحتية صحية قادرة على مواجهة هذه الجائحة العالمية، فساهمت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في رفع مستوى الصحة والبيئة أيضاً والحدّ من انتشار فايروس كورونا، من خلالها تجهيز المختبرات الحديثة في المستشفيات والمراكز الطبية، بالإضافة إلى تأمين الأجهزة والمعدات الطبية والأدوات الطبية والأدوية.
وساعدت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الداعمة لقطاع الصحة في اليمن من رفع كفاءة القطاع والذي يعتبر خط الدفاع الأول ضد الجائحة، كما عملت المشاريع على بناء قدرات وكوادر يمنية لتقديم الرعاية الطبية لليمنيين.
وأستبق البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن تسجيل أول حالة في اليمن بدشين حملة الوقاية والتعقيم بالتعاون مع وزارة الصحة اليمنية وصندوق النظافة في محافظة حضرموت، شملت أعمال الرش والتعقيم في الأماكن العامة والأسواق والتجمعات السكانية أيضاً في مدن ساحل حضرموت؛ انطلاقاً من المكلا.
ويعتبر خطر انتشار الجائحة قائماً، ويعد الاستمرار في المشاريع التنموية المكملة للأعمال التوعوية والإنسانية والإغاثية للمنظمات والجهات الأخرى، أحد أهم الحلول للتخفيف من أثرها.
تغطية طبية للمدن والأرياف والجزر
ووصلت خدمات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الطبية لمختلف المحافظات اليمنية بمدنها وجبالها وصحرائها وسواحلها وجزرها، وأتخذ البرنامج من تعاونه مع السلطات المحلية والحكومة اليمنية جسراً للوصول إلى المرضى المحتاجين للخدمات في مناطق نائية وليس فقط في المدن المكتظة بالسكان.
وسهّلت المشاريع الطبية لهذه الجزر والمناطق الريفية والنائية من الحصول على الرعاية الطبيّة والعلاج العادل للجميع، وساهمت بشكل ملحوظ في زيادة فرص العلاج، وتحسّن الخدمات الطبيّة لمرضى لم تصلهم هذه الخدمات أبداً من قبل.
ويقدم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع طبيّة خاصة لعلاج التخصصات الدقيقة مثل أمراض القلب والكلى.
وشملت المشاريع الطبية محافظة أرخبيل سقطرى، وذلك من خلال تأهيل مركز الأمومة والطفولة في سقطرى وتجهيزه، وترميم وتجهيز مركز صحي نوجد
ترميم وتجهيز مركز صحي عمدهن، وتصميم مستشفى سقطرى والذي تبلغ مساحة 9 الاف متر مربع وسعته 95 سرير.
وفي محافظة المهرة عمل البرنامج على بناء وتجهيز مركز غسيل الكلى، وإنشاء مبنى العناية المركزة والعمليات بمستشفى الغيضة المركزي.
أما عدن فعمل البرنامج على تجهيز مركز الكلى، وتوفير ومحطة تحلية وتجهيزات طبية في المستشفى الجمهوري، بالإضافة إلى تأهيل مستشفى عدن العام، وإنشاء مركز القلب.
وفي محافظة حجة اليمنية قام البرنامج بتأثيث وتجهيز المركز الصحي بجزيرة الفشت، وتأمين سيارة اسعاف مع كافة تجهيزاتها الطبية.
وفي حضرموت وفر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن 5 سيارات إسعاف، كما وصلت خدمات البرنامج إلى محافظة مأرب من خلال تجهيز العناية المركزة لمستشفى كرا العام مع توفير سيارة إسعاف، وتجهيز العناية المركزة لمستشفى 26 سبتمبر مع توفير سيارة إسعاف، وتجهيز العناية المركزة لمستشفى هيئة مأرب مع تأمين سيارة اسعاف.
«إعمار اليمن» يدعم مجالات الأمن الغذائي والصحة والمياه والاصحاح البيئي
اليمن 2 يونيو 2020م
يأتي مؤتمر المانحين لليمن لعام 2020م، استمرارًا لجهود سعودية مستمرة في خدمة الشعب اليمني، إنسانياً واقتصادياً وتنموياً، إذ تعد المملكة أكبر الداعمين لليمن، بإجمالي قيمة مساعدات إنسانية وتنموية بلغت حوالي 17 مليار دولار، فيما يتبنى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في مشاريعه التنموية حلول نوعية - طويلة وقصيرة المدى-، كما تتوافق المشاريع مع المعايير والمواصفات السعودية لضمان استدامتها وتحقيق الاستفادة المباشرة للأشقاء اليمنيين، من أجل خلق فرص حياة جديدة ومستقبل معيشي وصحي وبيئي آمن.
ويواجه البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن خلال تواجده على أرض اليمن منذ مايو 2018م الأزمات الصحية والبيئية وغيرها، سواء الطارئة وغير الطارئة بمبادرات تنموية نوعية، لتحقيق أثر إيجابي وشامل.
ويتعاون «إعمار اليمن» من خلال مبادراته ومشاريعه التنموية المستدامة مع الحكومة اليمنية، وينسق أعماله ومشاريعه مع السلطات المحلية في المحافظات، ويشارك تجاربه مع المنظمات الدولية والمحلية ذات العلاقة للخروج بأفضل الممارسات التي تعود بالنفع مباشرة على المواطن اليمني.
مواجهة «كورونا»
وتتفاقم الحاجة في اليمن، خصوصاً خلال جائحة فايروس كورونا المستجد COVID-19 إلى وجود بنية تحتية صحية قادرة على مواجهة هذه الجائحة العالمية، فساهمت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في رفع مستوى الصحة والبيئة أيضاً والحدّ من انتشار فايروس كورونا، من خلالها تجهيز المختبرات الحديثة في المستشفيات والمراكز الطبية، بالإضافة إلى تأمين الأجهزة والمعدات الطبية والأدوات الطبية والأدوية.
وساعدت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الداعمة لقطاع الصحة في اليمن من رفع كفاءة القطاع والذي يعتبر خط الدفاع الأول ضد الجائحة، كما عملت المشاريع على بناء قدرات وكوادر يمنية لتقديم الرعاية الطبية لليمنيين.
وأستبق البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن تسجيل أول حالة في اليمن بدشين حملة الوقاية والتعقيم بالتعاون مع وزارة الصحة اليمنية وصندوق النظافة في محافظة حضرموت، شملت أعمال الرش والتعقيم في الأماكن العامة والأسواق والتجمعات السكانية أيضاً في مدن ساحل حضرموت؛ انطلاقاً من المكلا.
ويعتبر خطر انتشار الجائحة قائماً، ويعد الاستمرار في المشاريع التنموية المكملة للأعمال التوعوية والإنسانية والإغاثية للمنظمات والجهات الأخرى، أحد أهم الحلول للتخفيف من أثرها.
تغطية طبية للمدن والأرياف والجزر
ووصلت خدمات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الطبية لمختلف المحافظات اليمنية بمدنها وجبالها وصحرائها وسواحلها وجزرها، وأتخذ البرنامج من تعاونه مع السلطات المحلية والحكومة اليمنية جسراً للوصول إلى المرضى المحتاجين للخدمات في مناطق نائية وليس فقط في المدن المكتظة بالسكان.
وسهّلت المشاريع الطبية لهذه الجزر والمناطق الريفية والنائية من الحصول على الرعاية الطبيّة والعلاج العادل للجميع، وساهمت بشكل ملحوظ في زيادة فرص العلاج، وتحسّن الخدمات الطبيّة لمرضى لم تصلهم هذه الخدمات أبداً من قبل.
ويقدم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع طبيّة خاصة لعلاج التخصصات الدقيقة مثل أمراض القلب والكلى.
وشملت المشاريع الطبية محافظة أرخبيل سقطرى، وذلك من خلال تأهيل مركز الأمومة والطفولة في سقطرى وتجهيزه، وترميم وتجهيز مركز صحي نوجد
ترميم وتجهيز مركز صحي عمدهن، وتصميم مستشفى سقطرى والذي تبلغ مساحة 9 الاف متر مربع وسعته 95 سرير.
وفي محافظة المهرة عمل البرنامج على بناء وتجهيز مركز غسيل الكلى، وإنشاء مبنى العناية المركزة والعمليات بمستشفى الغيضة المركزي.
أما عدن فعمل البرنامج على تجهيز مركز الكلى، وتوفير ومحطة تحلية وتجهيزات طبية في المستشفى الجمهوري، بالإضافة إلى تأهيل مستشفى عدن العام، وإنشاء مركز القلب.
وفي محافظة حجة اليمنية قام البرنامج بتأثيث وتجهيز المركز الصحي بجزيرة الفشت، وتأمين سيارة اسعاف مع كافة تجهيزاتها الطبية.
وفي حضرموت وفر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن 5 سيارات إسعاف، كما وصلت خدمات البرنامج إلى محافظة مأرب من خلال تجهيز العناية المركزة لمستشفى كرا العام مع توفير سيارة إسعاف، وتجهيز العناية المركزة لمستشفى 26 سبتمبر مع توفير سيارة إسعاف، وتجهيز العناية المركزة لمستشفى هيئة مأرب مع تأمين سيارة اسعاف.