{وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ}
[النجم : 40,39]

‏«فلسطين ما تزال أرضًا مغتصبة مِن قِبَل الصهاينة
‏لا تألف الموت، لا تعتَد رؤية الشهداء والبقاء عاجزًا ومكتوف اليدين، هم ليسوا بأرقام.
‏اكتب عن فلسطين، اكتب عن الشهداء والمظلومين
‏اكتب عن الحق الذي يحاولون عبثًا شيطنته، اكتب لأن كلمة الحق هي التي تظهر دومًا، لأن كلمة الله هي العليا.»

"لا حروب بيننا،
أنا لا أكره من أحببتُ يوماً".

"إخطف لحظة من أيامك واحتفل بالإنسان الذي أصبحت.
بالعقبات التي تجاوزتها بصمودك وحكمتك، بالقرارات الصعبة التي اتخذتها لعزّة شأنك بالدفاع عن كينونتك، بنصرتك لطريق الحق
‏احتفل بمرونتك عندما يستدعي الأمر. احتفل بقدرتك على المواجهة، مهما كان.
احتفل بروحك،
التي تحبّك جدًا!".

أنت غمامة على شمسك فاعرف نفسك.
‏- ابن عربي

"و كفة الميزان ترجح لمن يفعل، لا لمن يتفوه".

"الأرزاق المتأخرة تأتي مُحمّلة بثقل الجزاء، تقف تتأمل بأن ما يحدث أكبر مما رجوت، وذلك لأن الله حفظ لك دمعك المنهمر كل ليلة، وصوتك الخفي المنكسر، وحلمك اللي خبأته في صدرك راجيًا قدومه في صبح قريب، كل ذلك سيأتي يومًا يخبرك أنّ الله لا يرد يدًا رُفعت إليه خائبة ثق بالله وأحسن الظن."

نداء الأرواح ، يُسمَع .

على الرحابة أن تكون في صدرك أولًا، ثم في المكان.

وفي نهاية اليوم ،تستوعب أن الأيام المشحونة بالإنشغال تحفظك من خطيئة الإكتراث لتوافه الأمور .

‏"من أصدق مواثيق المحبة الدعاء لأخيك في ظهر الغيب، وجريان اسمه على لسانك مقرونًا باسمك، كأنك إذ تدعو لنفسك لا تملك إلا أن تدعو لنفسك الأخرى.."

"وكان إذا دعا لأحبابه كأنّه يجمع قلبه ومافيه، فيبث عمق مايشعر بدعاءٍ يفيض..ومعانٍ تعم خيريّ الدنيا والآخرة؛ ليهطل الخير عليهم، فيهطل عليه بارتواءهم..أضعافه."

"لا أحد يشبه أحداً، حتى في الإحساس، فهناك من يسلّم باليد، وهناك من يسلّم بالرّوح."