إذاعة سام 2 (هدهد الانتصار) www.samyemen.fm
2.13K subscribers
9.1K photos
5.23K videos
482 files
22.3K links
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شاهد إفتتاح معرض الشهيد الرئيس صالح الصماد للصناعات العسكرية اليمنية


#هدهد_الانتصار
#سام_FM
عاجل

إسقاط طائرة تجسسية كانت في مهمه عدائيه شرق جبل الدود بجيزان

#هدهد_الانتصار
#سام_FM
Audio
نشرة الأخبار الرئيسية لاذاعة سام اف ام ليوم الاحد 7_7_2019


#هدهد_الانتصار
#سام_FM

🖥📱البث #الحي و #المباشر على الإنترنت :
🚩 عبر تطبيق #ميكسلر
http://mixlr.com/samyemenfm
🚩 عبر تطبيق #راديو_قاردن
http://radio.garden/live/sana-a/sam-fm
🚩 عبر تطبيق #تيون_ان
https://tunein.com/radio/Sam-FM-991-s228360/


📱حساباتنا على مواقع التواصل :
🚩 تليجرام
T1)
http://t.me/SAMymenradio

T2)
http://t.me/SAMredio

🚩 #فيسبوك
https://www.facebook.com/samfm991



📡 كما يمنكم استقبال بث إذاعة #سام_FM على القمر الروسي "am6" على تردد (12,671) ومعدل ترميز (2,278)
إذاعة سام 2 (هدهد الانتصار) www.samyemen.fm
Photo
إذا خيرونا......:

السيد أبو جواد التونسي
حبيب مقدم

- بين الإعتزاز والإفتخار بمال أو جاه دنيوي أصبناه، أو بشكر وتقدير ممن هو عبد وأسير للمال والجاه الدنيوي ...
- وبين الإعتزاز والفخر بشكر و تقدير من أستضعف في أرضه، بحيث وجد نفسه أمام خيار التضحية بالمال والنفس أو خيار الذلة والمهانة، فأختار الأول ....

إذا خيرونا بين الإثنين سنختار الثاني ونحن مطمئنين :
لوضوح أن شكر وتقدير المستضعف الرافض للذلة والمهانة، يكشف بإطمئنان عن صوابية الخيار الذي اخترناه، وكذالك يبرهن لنا على صحة النهج الذي نتمشى فيه، والأهم أنه يحقق لنا الإطمئنان بكوننا على الطريق الذي يرتضاه المولى تعالى لعباده الأحرار ....

فالدفاع والدعم وخدمة المستضعف الرافض للذلة والمهانة، هو من أبرز وأهم التكاليف الإلهية الباعثة للفخر والإعتزاز الحق .....

فنرجوا من المولى تعالى أن يمنحنا الصبر والثبات في هذا الخط المقدس، بقداسة تعلق تكاليف المولى تعالى به ....

فنيابة عن أحرار أمتنا:
نتوجه بأسمى تعابير الشكر والتقديروالإحترام ....
للشعب اليمني الحر برجاله ونسائه ...
ولرجال وحرائر أنصار الله في أرض اليمن....
وللقائمين على إذاعة ( سام أف أم) اليمنية ...
على وفائهم وإثارهم نحو إخوتهم في الخيار والموقف والنهج من أبناء حزب الله ....