لما تشوفني احجي وياك بكل مرة انت تتجاهلني بيهة واني الي ابادر دائما ، صدكني لما تشوفني بطلت احاول وياك معناها صرت خارج حياتي ومن المستحيل ترجع بيها.

‏لا نجاح حقيقي دون تغيير ..
لا سعادة ورضا عن نفسك دون تغيير ..
لا اكتشاف لميزاتك ومهاراتك دون تجارب ..
لا حياة تناسبك دون ان تجرب ..
جرب ، حاول ، اسعَ ، اعمل ..
ان كنت تخاف من الفشل ستبقى مكانك ..
ان كنت تخاف من كلام الناس لن تحصل على رضاهم ..
انطلق مادام الامر مباحا!

واكول لكم بعد شي....
اللي يمشيلك خطوه امشيله خطوه وحده بس مو لازم تصير كريم وتمشيله بلاد ؟ المُبالغه دائما ترجعنا خايبين ومكسورين .
ف اكبر غلط من تنطون الشخص المقابيلكم كُل مشاعركم كُل حبكم كُل شّي وبعدين تنصدمون
#رسل_المعموري

... اليوم جتني احلى هدية بالحياة من احلى شخص بالعالم شكرا من قلبي
وما أنت إلا وطنٌ جاء على هيئة إنسان
#رسل_المعموري

تمنيت اليوم مايخلص من كثر
ما كان حلو 💙
من أجمل أنواع الرزقأن يهبك الله شخص يهون عليك الدنيا..
2023/5/2

تأمّلوا عظمة هذا الحديث عن فضل صلاة الضحى!

يقول أحد الصَّالحين :
"والله ما دعــوت الله بشيء في
صلاة الضُحى إلا وأستُجيب لي"

-الضحى يا أوّابين

لازم تتقبل فكرة الخصوصية والمساحة
مو كل شخص يگدر يرد عليك بأي وقت
وفكرة ان شخص ينشر ميعني هو متفرغ للمراسلة ، ممكن طالع ودينشر ، ممكن النت ضعيف ، ممكن دينشر ونفسيته متساعده ان يتواصل ، ممكن دينشر ومشغول بمحادثة ثانية
، ممكن يشوف ستورياتك بس ميگدر يرد او يسولف ، انت دتتعامل ويه شخص من خلال شاشة ، كل الي شايفه منه هو صورته ، شلون تبني إنطباعاتك عنه او تحكم عليّ بمجرد ما انت متفرغ وراسلته وما راسلك بنفس اللحظة؟
***
اكو فرق بين شخص ديتعالى عليك ويعيش الدور وبين شخص فعلاً مشغول او ميكدر يرد
- شلون تحدد هذا يانوع؟
= من خلاله ردوده.
***
عندي اصدقاء يراسلوني وتمر ايام ما ارد عليهم
بس من ارد عليهم عبالك قبل ساعة چنا سوية..
- ليش؟
= لان متفهمين الوضع.
*هاي حريتك ومساحتك
وهاي حريتي ومساحتي
فـلا تقيد أحد ولا تسمح لأحد يقيدك.

اتضايق من فكرة شخص يعاتبني لان ما اسأل عنه يومية ، او يحاسبني ان ما ارد على رسالته بنفس اللحظة
كل واحد بينا عنده حياته وظروفه وشغله ويحتاج وقت راحة ، الحياة مو بس سوشيل ميديا وفون
احب وارتاح للناس التفهمني وتتفهمني
وتقدر فكرة ان عندي حياة وخصوصية واوقات راحة وتجي اوقات ما اكون مستعد نفسياً اسولف واحجي ،

‏﴿ عَسَى رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾

اطفِئ بهذه الآية نار حسرتك على كل فرصة ضاعت، وعلى كل وظيفة خسرتها، وعلى كل حبيب أفلتَ يدك في منتصف ألطريق، وعلى كل صديق حسبت أنَّ له وجهًا جميلًا، فلم يكن هذا إلا قناعًا جارحاً!

ما أخذه الله منك فلحكمةٍ.