إنني لا أريد أن أكره أحدًا.
ليس بوِسعي أن أفعَل ذلك.. حتّى لو أرَدت!
- غسّان كنَفاني.
ليس بوِسعي أن أفعَل ذلك.. حتّى لو أرَدت!
- غسّان كنَفاني.
"إن كنتُ أعُزُّ علَيك فخُذ بيَدَيّ
فأنا مفتونٌ مِن رأسي حتّى قدَميّ!" 🥀🖤
فأنا مفتونٌ مِن رأسي حتّى قدَميّ!" 🥀🖤
وإنّ الحياةَ الطَبيعِيّةَ اليومَ أمرٌ عَظِيم!
- تَمِيم. 🖤
- تَمِيم. 🖤
ولمّا سَكَنتَ القَلبَ لم يبقَ مَوضِعٌ
بِجِسمِيَ إِلّا وَدَّ لَو أنَّه قَلبُ!
- الحاجري.
بِجِسمِيَ إِلّا وَدَّ لَو أنَّه قَلبُ!
- الحاجري.
أَلِفتُكَ إِلفَ الوَليدِ الرِضاع
وقَد يُؤلِمَنَّ الرَضيعَ الفِطام.
🖤🥀
- الحاجري.
وقَد يُؤلِمَنَّ الرَضيعَ الفِطام.
🖤🥀
- الحاجري.
فحينَ أنا لا أقولُ: "أُحِبُّ"
فمعناهُ: "أني أحبّكِ أكثَرْ"!
- نِزار.
فمعناهُ: "أني أحبّكِ أكثَرْ"!
- نِزار.
هُنا الدُنيا!
حيثُ الأُمنيات المنقوصة، ومُفاجآت البلاء عِند وَهْم الاستقرار.
هنا نضحك.. وقبل أن نتمّه تدركنا الغصص. هنا السِجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرها.
- بدر آل مرعي.
حيثُ الأُمنيات المنقوصة، ومُفاجآت البلاء عِند وَهْم الاستقرار.
هنا نضحك.. وقبل أن نتمّه تدركنا الغصص. هنا السِجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرها.
- بدر آل مرعي.
"كثير مِنّا يستطيع أن يَموت في سبيل الله، ولكن.. قليل جدًا مَن يستطيع أن يحيا في سبيل الله!
الله -ﷻ- يُريد أن يرى محياكَ في سبيلِه."!
الله -ﷻ- يُريد أن يرى محياكَ في سبيلِه."!
فإنّ حبيبَك هو مَن ضعفت أمامه غَير حريصٍ على الظهور قويا.
- يوسف الدموكي.
- يوسف الدموكي.
إن المؤمن يصبح حزينًا ويمسي حزينًا ولا يسعه غير ذلك، لأنه بين مخافتين، بين ذنب قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه، وبين أجل قد بقي لا يدري ما يصيبه فيه من المهلك!
- الحسن البصري.
- الحسن البصري.
_"ربَّاهُ فاجمَعْ شملَنا في جَنَّةٍ
فيها الهناءُ، بِلا فِراقٍ يَكمُلُ".
فيها الهناءُ، بِلا فِراقٍ يَكمُلُ".
يَهون عندكُمُ أنّي بكم أَرِقُ
وأنّ دمعًا على الخدّين يستبقُ؟!
- الشريف المرتضى.
وأنّ دمعًا على الخدّين يستبقُ؟!
- الشريف المرتضى.
فَدَع جَوَاكَ إنَّ الحُزنَ مُرتَحِلٌ
ويَنجَلِي سَدَفُ الليلِ السّخِيمِ..
أروى هلال
ويَنجَلِي سَدَفُ الليلِ السّخِيمِ..
أروى هلال
وأسألُ نَفسي:
لماذا أُحبُّكِ رغم اعتِرافى
بأن هوانا مُحالٌ.. مُحال؟!
ورغم اعترافى بأنكِ وَهمٌ
وأنكِ صُبح سَريعُ الزوال!
- عبد العزيز جويدة.
لماذا أُحبُّكِ رغم اعتِرافى
بأن هوانا مُحالٌ.. مُحال؟!
ورغم اعترافى بأنكِ وَهمٌ
وأنكِ صُبح سَريعُ الزوال!
- عبد العزيز جويدة.
وحين أجبتُ...
وجَدتُ الإجابةَ نفسَ السؤال:
"لماذا أُحبُّك؟!".
وجَدتُ الإجابةَ نفسَ السؤال:
"لماذا أُحبُّك؟!".