تعاليتَ ربَّ النَّاسِ أنتَ المُؤَمَّلُ
وأنتَ الإلهُ الواحدُ المُتَفَضِّلُ

وقفنا بأبوابِ الرَّجاءِ وما لنا
سِواكَ على الأيَّامِ مَلْجَا وموئلُ.

أكثروا من الدعاء وأبشروا بما يسركم ولا تنسوا وإخوانكم من صالح دعواتكم

#ساعة_إجابة

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

سَلِم أمُورَكَ للإلـه،ِ فربمــا
جعل الشدائدَ لِلرَخاءِ سَبِيلا ،

وَأرِحْ فؤادكَ مِنْ شِكُوكٍ إنَّهُ
رَبٌ كريــمٌ لا يَرُدُ نَزِيلـــا،

وارْجُ العطاءَ مع البَلاءِ فكَمْ تلا
يُسْرُ عَسِيراً لا يدوم طويلـا


#قيام_الليل_شرف_المؤمن

#وتركم_جنة_قلوبكم

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

‏الضحـى غيمة باردة تُرضي ربك،
وتُسعد قلبك وتُكافى بها ٣٦٠ مفصل
من جسدك بالصـدقة عنہا

هنيئا لمن كان محافظ عليها

#صلاة_الضحى

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

الحلقة ٢٦
الديان الرفيق الجامع السبوح

الحلقة ٢٦
الديان الرفيق الجامع السبوح

لأنّك اللهُ لا أَشكو إِلى بَشر
وأرتجيكَ تَجبر الرّوح .. رَباه

لأنكَ الله .. لا أخفيكَ ضائِقتي
وما يخبىءُ قلبِي من خطاياهُ

إليكَ أَشكو وأنتَ اللهُ ماغفلَت
عيناكَ عن تائهٍ باللطفِ تَرعاه

#قيام_الليل_شرف_المؤمن

#الوتر_جنتكم_يا_رفاق

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

صفحة ٤١
#سورة_البقرة
#الجزء_الثاني
#تفسير_١٤٤٦

انقطـع عـن الناس لدقائـق في عملك وانعـزل فيهـا مـع ربك ، وتلـذَّذ برڪعات الضُّحـى أثنـاء غفلـة النـاس.

#صلاة_الضحى

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

{ همْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللهِ }
لَا تكنْ عَادِيًا
أَرِ اللهَ مِنْ نَفْسِكَ
جِهَادًا في الوُصُولِ إِلَيْهُ
وَنيل المراتِبِ القَرِيبَةِ مِنْهُ

صيام الإثنين
#سنة_النبيﷺ
#صيام_يوم_في_سبيل_الله_يبعدك_عن_النار_سبعين_خريفا
#اتبع_سنته_تسعد_بصحبته_ﷺ

قل للذين تتابعتْ أحـزانهم
اللَّهُ ربُّ البائس المحزونِ

يا أيها المهموم ربُّكَ قادرٌ
نجّا ببحرٍ مظلمٍ ذا النونِ

إنّ الذي فَلقَ البحار بلحظةٍ
ما كان تعجزه دموع عيونِ

خلف المواجع لو علمتَ بشائرٌ
مخبوءةٌ في قـول ربك كوني.

#الوتر_جنة_القلوب

#قيام_الليل_شرف_المؤمن

#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم

ومن خَفـِيِّ لُطْفِ الله؛ أنه يُداوي الجُرحَ قبل الشّكوى..
{إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا}!

فما هو اللُّطف؟
اللُّطفُ؛ انكشافُ فَيض الرعاية في كُل منعطفٍ؛ كادَ يكون مُفتَرقًـا..
فإذا بكوامِن الفَرح؛ تنبعثُ عليك دون عَـدد!

اللُّطف..
أنْ لا تمزّقـك المتاهـة؛ فترى ما يُنطِق القلـب: (لعلّ ما فاتَ من آمالنا خِيـرة)!

اللُّطف..
أنْ يتّسع لك العَـون؛ وأنت تسير فوقَ حبل مَشدود تكاد تسقُط.. فترى الَلطائف كلّما داهمَتك المصائب تقـول:
هـا أنذا!

اللُّطف..
أنْ تقع قدمك على قدم السَداد؛ فترى لُطف الله فـي خِضـَمّ البَـلاء!

اللُّطف..
أنْ لا ترى اللوح المحفوظ؛ ولكن قلبك يكادُ يُبصر التدبير..
وأنّ فوق القَـدَر أقـدارًا!

اللُّطف..
أنْ يظلّ الابتداء في الرعاية؛ مثل المنُتهى.. تكاد تسقط في الجُـبِّ؛ فإذا بألطَافه تَحتويك!

اللُّطف..
أنْ تخشى الانقطاع؛ فَيتبدّى لك ما يجعلك تَستلذّ بالبلاء كمـَا تستلذّ بالعافية!

اللُّطف..
أن يرتجفَ الصَـدر من الخوف؛ فيأتيكَ لُطف الله جابراً إذا كادتْ أن تنكسر جَـرّة العُمـر!

اللُّطف..
أنْ يُؤنسك بالتَّدبير؛ فلرُبما في المَنع كُـل العطاء..
فتـدركَ؛ أنّ عِلم الله سابـِق..
[ولكل خيـر سائـق].
فانزَع عقلك مـن عواقب التَفكيـر!

اللُّطف..
أنْ لا يَكِـلك إلى عِلمك؛ إذْ كم مَـرةٍ حفّـت بك المكاره..
‏خَـار لك اللهُ؛ وأنت كاره!

فإذا واجهتكَ الأقدار؛ فثقْ بمن عوّدك حُسن الاختيار..
وقل للأمانـي:
(سِيـري.. وأستخيـر الله في مسيـرك)!

ضَـلَّ قَـومٌ..
ليس يَـدْرون؛ أنّ المِحَـن فـي طَيـِّها ألطـاف!

اللُّطف..
أنْ ترى الأمنيات هاربة..
ويكاد المَوت أن يتخيّر فيك وينَـتقـي.. فترى ألطـاف الله تلاحق العُمر؛ حتى بالفَـرج تُدركـه!
فتَفهـّم معنـى:
(اللهُ لَـطيفٌ بعبـادِه)!

د. كفاح أبو هنّود

#صلاة_الضحى

عن نُعَيْمِ بْنِ هَمَّارٍ الْغَطَفَانِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِﷺ يَقُولُ : ( قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: يَا ابْنَ آدَمَ ، لَا تَعْجِزْ عَنْ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَهُ )
أخرجه أحمد(٢٨٦/٥)