This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الصمود والاستقرار لا يبنى على تجاهل الأشخاص و قلة قيمتهم
وانما يبنى على طمئنينة القلب بصواب الأعمال والأقوال ✅
ثم تجاهل الجاهلين فقط والاعراض عنهم 🍃🌿
اما تعمد التجاهل للمنتقدين بدون وعي فهذا عمل المتكبرين .
وقد يكونوا المنتقدين على حق
وانما يبنى على طمئنينة القلب بصواب الأعمال والأقوال ✅
ثم تجاهل الجاهلين فقط والاعراض عنهم 🍃🌿
اما تعمد التجاهل للمنتقدين بدون وعي فهذا عمل المتكبرين .
وقد يكونوا المنتقدين على حق
تعريف مبسط للنفس
واعمالها اليومية من القرآن ✅
النفس وسيط بين العقل والقلب السليم الذين يمثلون(تقواها) وبين الجسد والشهوات والاهواء الذين يمثلون(فجورها)
( فألهمها فجورها وتقواها )
العقل والقلب السليم يولدون مشاعر ( الخوف والرجاء والحب لله )
وهذه المشاعر روح يؤيد الله بها عقل وقلب المؤمن تدفع النفس للخير
كما ان الجسد والشهوات و أمراض القلب ان وجدت تولد مشاعر تدفع النفس للشر .
والنفس تختار و تعالج معالجات ذهنية للتوفيق بين المشاعر و الشهوات والرغبات و العقل و القلب و معطيات الواقع والظروف .
فاذا غلبها التقوى عالجت الافكار معالجة ذهنية اسلامية صحيحة و صنعت ارادة طيبة للتطبيق وتتبع الحق والعدل والصدق فى الاقوال والاعمال و المعاملات
واذا غلبها الفجور عالجت الأفكار معالجة ذهنية هوائية فاسدة ووضعت مبررات كثيرة لتسكت صوت الحق والعقل و تقتل الضمير
و تصنع ارادة فاسدة للتطبيق
وتتبع الهوى والشهوات و امراض القلب .
لذلك يجب الحذر من تبرير الأخطاء
و مراقبة الحوار الداخلى بين النفس والعقل والمشاعر
لنعلم هل نفسنا أمارة بالسوء
أم نفس مؤدبة طيبة .
المهتدى هو من تولى الله جوارحه
من الباطن والظاهر
والمعالجات الذهنية الصحيحة هي : عبادة التدبر والتفكر والتأمل اليومية و يترتب عليها قرارات و احكام و ادراك و بصيرة ومسؤوليه وارتقاء النفس و زكاتها
قد أفلح من زكاها
كما ان الايمان يزداد و يتطور بهذه العبادة 🍃🌿
والقرآن والسنة هما الغذاء الوحيد المفيد للنفس فى عملها الذهني .
اللهم تولنا في من توليت .🍃🌿
واعمالها اليومية من القرآن ✅
النفس وسيط بين العقل والقلب السليم الذين يمثلون(تقواها) وبين الجسد والشهوات والاهواء الذين يمثلون(فجورها)
( فألهمها فجورها وتقواها )
العقل والقلب السليم يولدون مشاعر ( الخوف والرجاء والحب لله )
وهذه المشاعر روح يؤيد الله بها عقل وقلب المؤمن تدفع النفس للخير
كما ان الجسد والشهوات و أمراض القلب ان وجدت تولد مشاعر تدفع النفس للشر .
والنفس تختار و تعالج معالجات ذهنية للتوفيق بين المشاعر و الشهوات والرغبات و العقل و القلب و معطيات الواقع والظروف .
فاذا غلبها التقوى عالجت الافكار معالجة ذهنية اسلامية صحيحة و صنعت ارادة طيبة للتطبيق وتتبع الحق والعدل والصدق فى الاقوال والاعمال و المعاملات
واذا غلبها الفجور عالجت الأفكار معالجة ذهنية هوائية فاسدة ووضعت مبررات كثيرة لتسكت صوت الحق والعقل و تقتل الضمير
و تصنع ارادة فاسدة للتطبيق
وتتبع الهوى والشهوات و امراض القلب .
لذلك يجب الحذر من تبرير الأخطاء
و مراقبة الحوار الداخلى بين النفس والعقل والمشاعر
لنعلم هل نفسنا أمارة بالسوء
أم نفس مؤدبة طيبة .
المهتدى هو من تولى الله جوارحه
من الباطن والظاهر
والمعالجات الذهنية الصحيحة هي : عبادة التدبر والتفكر والتأمل اليومية و يترتب عليها قرارات و احكام و ادراك و بصيرة ومسؤوليه وارتقاء النفس و زكاتها
قد أفلح من زكاها
كما ان الايمان يزداد و يتطور بهذه العبادة 🍃🌿
والقرآن والسنة هما الغذاء الوحيد المفيد للنفس فى عملها الذهني .
اللهم تولنا في من توليت .🍃🌿