Forwarded from " انين اضلاعِ"
شُّكرُ المنتظِر
لقد أعتدنا علىٰ تقديمِ الشُّكر لمن يُسدي لنا خدمة أو عملاً ما، وكثيراً ما نسمع هذه الكلمة - شُّكراً - في حياتنا اليومية! فهذه الكلمة لها تأثير إيجابي في المقابل.
فالشّكر يبعث علىٰ تقدير النِّعم واحترامها، ويدعو إلىٰ ترسيخِ أواصر المودة بين النّاس؛ فضلاً عن كونه دافع لتقديمهم المزيد من العطاء..!
فطبيعة الإنسان مجبولة على الإستمرار بالعطاءٓ كلّما رأت تقديراً وإحتراماً لما تُقدّم - وإن كان عملاً بسيطا، فالشكرُ قد يكون على قولِ أو فعل أو كلاهما قد يُسديه أحد إلىٰ آخر.
و من هذا المبدأ ولأنَّ المُنتظِر الحقيقي لدولةِ القائم «عج» يرى أنّ رسالته بناء مجتمع إنتظار سليم،تدخل في كُلِّ مفاصل حياته،صغيرها وكبيرها،ولأنَّ قلبه متعلّق بإمامهِ فهو لايغفل عن الإرتباط به في كل تحركاته،رأينا أن نغيّر عدسة هذا المفهوم مفهوم الشُّكر قليلاً ونوظفها في خدمةِ ثقافة الانتظارونجعل منها عنصراً فاعلاً في التمهيدِ لبناءِ مجتمع الانتظار السليم وذلك من خلالِ الفكرة المهدوية «شُّكر المنتظِر»
عزيزي المُنتظِر؛ حينما تُسدي لأحدهم خدمةً أو عملاً مايستوجب الشكر ويشكرك عليه هنا لابُدَّ أن يُفعّل لديك «الحشُ المهدويّ» الَّذي يجعلك تستثمر هذاالموقف في سبيلِ نشر جزء من معالمِ ثقافة الانتظار؛ فأنت وفقك الله صاحب رسالة وقع علىٰ عاتقه تحقيق نشرها بالصورةِ السليمة الَّتي تضمن معها تحقيق زرع الحُبّ في قلوبِ النّاس تجاه
۱۰۱ فكرة مهدوية
لقد أعتدنا علىٰ تقديمِ الشُّكر لمن يُسدي لنا خدمة أو عملاً ما، وكثيراً ما نسمع هذه الكلمة - شُّكراً - في حياتنا اليومية! فهذه الكلمة لها تأثير إيجابي في المقابل.
فالشّكر يبعث علىٰ تقدير النِّعم واحترامها، ويدعو إلىٰ ترسيخِ أواصر المودة بين النّاس؛ فضلاً عن كونه دافع لتقديمهم المزيد من العطاء..!
فطبيعة الإنسان مجبولة على الإستمرار بالعطاءٓ كلّما رأت تقديراً وإحتراماً لما تُقدّم - وإن كان عملاً بسيطا، فالشكرُ قد يكون على قولِ أو فعل أو كلاهما قد يُسديه أحد إلىٰ آخر.
و من هذا المبدأ ولأنَّ المُنتظِر الحقيقي لدولةِ القائم «عج» يرى أنّ رسالته بناء مجتمع إنتظار سليم،تدخل في كُلِّ مفاصل حياته،صغيرها وكبيرها،ولأنَّ قلبه متعلّق بإمامهِ فهو لايغفل عن الإرتباط به في كل تحركاته،رأينا أن نغيّر عدسة هذا المفهوم مفهوم الشُّكر قليلاً ونوظفها في خدمةِ ثقافة الانتظارونجعل منها عنصراً فاعلاً في التمهيدِ لبناءِ مجتمع الانتظار السليم وذلك من خلالِ الفكرة المهدوية «شُّكر المنتظِر»
عزيزي المُنتظِر؛ حينما تُسدي لأحدهم خدمةً أو عملاً مايستوجب الشكر ويشكرك عليه هنا لابُدَّ أن يُفعّل لديك «الحشُ المهدويّ» الَّذي يجعلك تستثمر هذاالموقف في سبيلِ نشر جزء من معالمِ ثقافة الانتظار؛ فأنت وفقك الله صاحب رسالة وقع علىٰ عاتقه تحقيق نشرها بالصورةِ السليمة الَّتي تضمن معها تحقيق زرع الحُبّ في قلوبِ النّاس تجاه
۱۰۱ فكرة مهدوية
Forwarded from " انين اضلاعِ"
الإمام المهدي«عج» وقضيته، فعندما يقول لك أحدهم:«شُّكرا»،قُلْ له
إذا أردت شكر المنتظِر قُم بنشرِ أو تعليم شخص ما فكرةً من الأفكارِ المهدوية، أو ساعد مُنتَظِراً في مجتمع الانتظار يحتاج للمساعدةِ والَّذي بدوره سوف يقوم بتطبيقِ نفس الفكرة مع الآخرين.
وهكذا سوف تتوسع دائرة نشر ثقافة الانتظار والأفكار المهدوية بشكلٍ كبير، حيث أن موقف واحد مع شخصٍ واحد سيُضاعف نشر كُلّ فكرة وهكذا.. واجعل عملك هذا هديةً لصاحبِ الزمان«عج»،
ومن الجديرِ بالمُلاحظةِ هنا، إن إيجابيات هذهِ الفكرة تتركز بما يلي.
أولاً: أنك - عزيزي - حينما قيل لك «شكراً» فأنت بالفعلِ قد حصلت علىٰ الشعورِ المعنوي والتأثير الإيجابي الَّذي يتضمن التقدير لما قمت به من عمل.
ثانياً: قد كسبت نشر فكرة أو أكثر من الأفكار ِالمهدوية؛ وهو عملٌ مهدويّ يُرتجى منه نبل لطف صاحب الأمر «عج»
ثالثاً: قد قمت بتذكير النّاس بإمامهم وبأهميةِ أن ت. نمهد لظهورهِ المبارك بشتىٰ الطرق الصحيحة، فضوضاء الحياة وفوضىٰ العمل قد تُلهي بعض النّاس أو تُنسيهم حتى ذكر الإمام «عج»
رابعاً: سينتابك الشعور بشيءٍ من الإيجابيةِ،شعورُ الرِّضا، شعورُ القيادة،شعورُ أن تكون شمعةً مضيئة لأحدهم في الظلامِ! ناهيك عن شعورِ إمامك الَّذي أنت تحت أنظاره المباركة وهو يراك تسعىٰ جاهداً في تحبيبِ النّاس له وتقريبهم منه «عج» وهذا مِن أفضلِ الجوائز.
إذا أردت شكر المنتظِر قُم بنشرِ أو تعليم شخص ما فكرةً من الأفكارِ المهدوية، أو ساعد مُنتَظِراً في مجتمع الانتظار يحتاج للمساعدةِ والَّذي بدوره سوف يقوم بتطبيقِ نفس الفكرة مع الآخرين.
وهكذا سوف تتوسع دائرة نشر ثقافة الانتظار والأفكار المهدوية بشكلٍ كبير، حيث أن موقف واحد مع شخصٍ واحد سيُضاعف نشر كُلّ فكرة وهكذا.. واجعل عملك هذا هديةً لصاحبِ الزمان«عج»،
ومن الجديرِ بالمُلاحظةِ هنا، إن إيجابيات هذهِ الفكرة تتركز بما يلي.
أولاً: أنك - عزيزي - حينما قيل لك «شكراً» فأنت بالفعلِ قد حصلت علىٰ الشعورِ المعنوي والتأثير الإيجابي الَّذي يتضمن التقدير لما قمت به من عمل.
ثانياً: قد كسبت نشر فكرة أو أكثر من الأفكار ِالمهدوية؛ وهو عملٌ مهدويّ يُرتجى منه نبل لطف صاحب الأمر «عج»
ثالثاً: قد قمت بتذكير النّاس بإمامهم وبأهميةِ أن ت. نمهد لظهورهِ المبارك بشتىٰ الطرق الصحيحة، فضوضاء الحياة وفوضىٰ العمل قد تُلهي بعض النّاس أو تُنسيهم حتى ذكر الإمام «عج»
رابعاً: سينتابك الشعور بشيءٍ من الإيجابيةِ،شعورُ الرِّضا، شعورُ القيادة،شعورُ أن تكون شمعةً مضيئة لأحدهم في الظلامِ! ناهيك عن شعورِ إمامك الَّذي أنت تحت أنظاره المباركة وهو يراك تسعىٰ جاهداً في تحبيبِ النّاس له وتقريبهم منه «عج» وهذا مِن أفضلِ الجوائز.
أنا مِن الچنوب حيثُ يشيخ كُل شيء قبل
آوانِه مُنذ الولادة نَغفوا علىَ تَرنيمَة
دَللول يايُمة دَللول عدوَك عليل ونايمَ الچول .
آوانِه مُنذ الولادة نَغفوا علىَ تَرنيمَة
دَللول يايُمة دَللول عدوَك عليل ونايمَ الچول .
بطرانه الشَمس تِچويني كُل يوم
و اني حرورتي تچوي التَنَانِير
هوَ العَاش عُمره بظَيم وهمُوم
عنده الموت تَسيورَة خَطَاطِير
و اني حرورتي تچوي التَنَانِير
هوَ العَاش عُمره بظَيم وهمُوم
عنده الموت تَسيورَة خَطَاطِير
"ربما أتأخر في المغادرة، لكنِّي على يقين
بأن مغادرتي واحدة، لا عودة بعدها أبدًا."
بأن مغادرتي واحدة، لا عودة بعدها أبدًا."