قـال ابن عثيمين رحمه الله :
هل العقل في الدماغ أو العقل في القلب
؟
هذه مسألة أشكلت على كثير من النُّظار الذين ينظرون إلى الأمور نظرةً مادية لا يرجعون فيها إلى قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم.
وإلا في الحقيقة أن الأمر فيها واضح أن العقل في القلب، وأن القلب في الصدر
( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا) ، وقال : ( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )
[الحج (46)].
هل العقل في الدماغ أو العقل في القلب
؟
هذه مسألة أشكلت على كثير من النُّظار الذين ينظرون إلى الأمور نظرةً مادية لا يرجعون فيها إلى قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم.
وإلا في الحقيقة أن الأمر فيها واضح أن العقل في القلب، وأن القلب في الصدر
( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا) ، وقال : ( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )
[الحج (46)].
هذه جبـال وينسفها الله نسفًا ..
فكيف بهمومك ؟
تالله هيّنٌ على الله أن يمحوها من صدرك.
فكيف بهمومك ؟
تالله هيّنٌ على الله أن يمحوها من صدرك.
إذا شعُرت بضيق، فركنُ اللهِ لا يضيق ...
إذهب إلى الله يا صاحب
- أذكار النوم،سورة الملك،الوتر 🤍.
إذهب إلى الله يا صاحب
- أذكار النوم،سورة الملك،الوتر 🤍.
•••
صلاة الضحى غَيمه بَاردِه تُرضيْ ربك ، وتُسعد قلبَك وتُكافى بها 360 مفصل من جَسدك بالصدقة عَنهُ
صلاة الضحى غَيمه بَاردِه تُرضيْ ربك ، وتُسعد قلبَك وتُكافى بها 360 مفصل من جَسدك بالصدقة عَنهُ
خصلتان، أو خلتان لا يحافظُ عليهما عبدٌ مسلمٌ إلا دخل الجنةَ!
قال رسول الله ﷺ: "هما يسيرٌ، ومن يعملُ بهما قليلٌ؛ يسبِّحً في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ عشْرًا، ويحمَدَ عشْرًا، ويكبِّرُ عشْرًا، فذلك خمسون ومائةٌ باللسانِ، وألفٌ وخمسمائةٍ في الميزانِ، -لأن الحسنة بعشر أمثالها-
قال: ويكبِّرُ أربعًا وثلاثين إذا أخذ مضجعَه، ويحمَدُ ثلاثًا وثلاثي، ويسبِّحُ ثلاثًا وثلاثين، فذلك مائةٌ باللسانِ، وألفٌ في الميزانِ".
فقالوا: يا رسولَ اللهِ، كيف هما يسيرٌ ومن يعملُ بهما قليلٌ؟
قال: يأتي أحدَكم -يعني الشيطانَ- في منامِه فيُنَوِّمُه قبل أن يقولَه، ويأتيه في صلاتِه فيُذَكِّرَه حاجةً قبلَ أن يقولَها.
أي: يشغله عن التسابيح.
-صحيح أبي داود وأخرجه الترمذي والنسائي.
قال رسول الله ﷺ: "هما يسيرٌ، ومن يعملُ بهما قليلٌ؛ يسبِّحً في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ عشْرًا، ويحمَدَ عشْرًا، ويكبِّرُ عشْرًا، فذلك خمسون ومائةٌ باللسانِ، وألفٌ وخمسمائةٍ في الميزانِ، -لأن الحسنة بعشر أمثالها-
قال: ويكبِّرُ أربعًا وثلاثين إذا أخذ مضجعَه، ويحمَدُ ثلاثًا وثلاثي، ويسبِّحُ ثلاثًا وثلاثين، فذلك مائةٌ باللسانِ، وألفٌ في الميزانِ".
فقالوا: يا رسولَ اللهِ، كيف هما يسيرٌ ومن يعملُ بهما قليلٌ؟
قال: يأتي أحدَكم -يعني الشيطانَ- في منامِه فيُنَوِّمُه قبل أن يقولَه، ويأتيه في صلاتِه فيُذَكِّرَه حاجةً قبلَ أن يقولَها.
أي: يشغله عن التسابيح.
-صحيح أبي داود وأخرجه الترمذي والنسائي.
اجعل في قلبك وحياتك غاية عظيمة وجليلة وهي
"أن يرضى الله عنّك" فإن رضي عنّك فوالله لقد أفلحت ونجحت وفزت فوزًا عظيمًا 🤍.
"أن يرضى الله عنّك" فإن رضي عنّك فوالله لقد أفلحت ونجحت وفزت فوزًا عظيمًا 🤍.
" هذا الشهر تُضاعف فيه الحسنات، فزد..
وتُعظم وتُغلظ فيه السيئات، فتُب!
صفحة من القرآن في الأشهر الحرم ثوابها ليس كباقي الشهور، ونظرة محرمة في الأشهر الحرم إثمها ليس كباقي الشهور، فانتَبِه" !
وتُعظم وتُغلظ فيه السيئات، فتُب!
صفحة من القرآن في الأشهر الحرم ثوابها ليس كباقي الشهور، ونظرة محرمة في الأشهر الحرم إثمها ليس كباقي الشهور، فانتَبِه" !
الاستغفار :
- يهزم الذنب : ﴿ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارٗا ﴾
الاستغفار :
- يهزم القحط : ﴿ يُرۡسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡكُم مِّدۡرَارٗا ﴾
الاستغفار :
- يهزم الفقر والعقم : ﴿ وَيُمۡدِدۡكُم بِأَمۡوَٰلٖ وَبَنِينَ ﴾
الاستغفار :
- يهزم الضعف : ﴿ وَيَزِدۡكُمۡ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمۡ ﴾
الاستغفار هو النجاة :
{ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
﴿ وَٱسۡتَغۡفِرُواْ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوٓاْ إِلَيۡهِۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٞ وَدُودٞ)
- يهزم الذنب : ﴿ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارٗا ﴾
الاستغفار :
- يهزم القحط : ﴿ يُرۡسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡكُم مِّدۡرَارٗا ﴾
الاستغفار :
- يهزم الفقر والعقم : ﴿ وَيُمۡدِدۡكُم بِأَمۡوَٰلٖ وَبَنِينَ ﴾
الاستغفار :
- يهزم الضعف : ﴿ وَيَزِدۡكُمۡ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمۡ ﴾
الاستغفار هو النجاة :
{ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
﴿ وَٱسۡتَغۡفِرُواْ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوٓاْ إِلَيۡهِۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٞ وَدُودٞ)