﴿رَبَّنا ءاتِنا فِى الدُّنيا حَسَنَةً وَفِى الأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ النّارِ﴾

﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسْيّاً ﴾
‏حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
«الوتر يا أحباب»🤍
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

-

‏﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ ﴾

﴿ إِنَّ أَصحٰبَ الجَنَّةِ اليَومَ فى شُغُلٍ فٰكِهونَ ۝ هُم وَأَزوٰجُهُم فى ظِلٰلٍ عَلَى الأَرائِكِ مُتَّكِـٔونَ ۝ لَهُم فيها فٰكِهَةٌ وَلَهُم ما يَدَّعونَ ۝ سَلٰمٌ قَولًا مِن رَبٍّ رَحيمٍ ﴾

«سبحان الله، والحمدلله، والله أكبر»
أذكار الصباح يا أصحاب🤍.

‏كثرة النَّوافل سبب لمحبَّة الله جلَّ جلاله
‏فإذا أكثرت من النَّوافل فأبشر بمحبَّة الله لك!
‏في الحديث القدسي قال النبي ﷺ فيما يرويه عن ربِّه أنَّه قال: «وما يزالُ عبدي يتقرَّب إِليَّ بالنَّوافل حتَّى أحبَّهُ»

﴿والضُّحَى﴾
صلاة الضحى غَيمه بَاردِه تُرضيْ ربك ، وتُسعد قلبَك وتُكافى بها 360 مفصل من جَسدك بالصدقة عَنهُ

﴿ وَقُل رَبِّ اغفِر وَارحَم وَأَنتَ خَيرُ الرّٰحِمينَ ﴾

وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا ثُمَّ لَا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلَا هُمْ يَسْتَعْتِبُونَ | ما تيسَّر من سورة النحل للقارئ محمد أيوب رحمه الله وغفر له

لا تنسوا إخوانكم في فلسطين وغزة خاصةً والسودان وسوريا واليمن وجميع المسلمين المكروبين بالدعاء
فنحن أمة واحدة، أمة الجسد الواحد

﴿ أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقنٰكُم عَبَثًا وَأَنَّكُم إِلَينا لا تُرجَعونَ ۝ فَتَعٰلَى اللَّهُ المَلِكُ الحَقُّ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ رَبُّ العَرشِ الكَريمِ ﴾

كان من دعائه ﷺ: «اسألك كلمة الحق في الغضب والرضا»
وهذا عزيز جدًا، وهو أن الإنسان لا يقول سوى الحق سواء غضب أو رضي، فإن أكثر الناس إذا غضب لا يتوقَّف فيما يقول.

— جامع العلوم والحكم، لابن رجب.

﴿وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾

«سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم» أذكار المساء يا رفاق 🤍.

﴿وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾.

﴿وَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ﴾

اللهم الطف بإخواننا في رفح وكن لهم و رد كيد اليهود في نحرهم

﴿ قُل لَن يُصيبَنا إِلّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَولىٰنا وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ ﴾

اللهم على طول انتظارِ الفرج، وفداحة الخسائر، وجَلَلِ المُصاب، وعظيم الوجع، فزد على الصهاينة غضبك، وأنزل عليهم جميع سخطك، اللهمّ فلا تذر منهم صغيرًا ولا كبيرًا إلا ولعنته، وجعلت جهنّم خلده، والزقوم مأكله، والنار ملبسه. اللهم إنهم يكيدون ويمكرون، وأنت خيرُ الماكرين

صبحكم الله بالخير🤍
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته🤍