﴿ رَبُّكُم أَعلَمُ بِما فى نُفوسِكُم إِن تَكونوا صٰلِحينَ فَإِنَّهُ كانَ لِلأَوّٰبينَ غَفورًا ﴾
أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ:
سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ.
سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ.
﴿ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾
﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسْيّاً ﴾
حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
«الوتر يا أحباب»🤍
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
حصاد زرعك قد يتأخر، يتعثّر
ولكنّه سيأتي هذا وعد اللّٰه
«الوتر يا أحباب»🤍
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
﴿ فَاصبِر إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاستَغفِر لِذَنبِكَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ بِالعَشِىِّ وَالإِبكٰرِ ﴾
﴿ يٰأَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَتكُم مَوعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفاءٌ لِما فِى الصُّدورِ وَهُدًى وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ ﴾
﴿ وَلا تُعجِبكَ أَموٰلُهُم وَأَولٰدُهُم إِنَّما يُريدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِها فِى الدُّنيا وَتَزهَقَ أَنفُسُهُم وَهُم كٰفِرونَ ﴾
من أعلى دَرجات الجهاد؛ جهاد الحُزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشُكر وأنت في شِدّة.
أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك.
صبرك وشُكرك وتقبلك = جهاد
أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك.
صبرك وشُكرك وتقبلك = جهاد
من علامات محبة الله للعبد:
«إنزعاج القلب من التفريط، فإذا فاته ورده من القرآن حَزِن، و إذا شغله مُهِم من أمر الدنيا تحسّر على ما فاته من الذكر و العبادة..
يقول حمّاد بن مسلم:
إذا أحب الله عبدًا أكثر همّه فيما فرّط»
«إنزعاج القلب من التفريط، فإذا فاته ورده من القرآن حَزِن، و إذا شغله مُهِم من أمر الدنيا تحسّر على ما فاته من الذكر و العبادة..
يقول حمّاد بن مسلم:
إذا أحب الله عبدًا أكثر همّه فيما فرّط»
تأتي في ظُلمةِ اللّيل سرًا بركعة، فيضيء الله لك الحياة في العلن، أوتروا فإنّ الله وترٌ يحب الوتر
أستغفر الله العظيم واتوب اليه.
أستغفر الله العظيم واتوب اليه.
﴿ يٰأَيُّهَا الَّذينَ ءامَنوا أَطيعُوا اللَّهَ وَرَسولَهُ وَلا تَوَلَّوا عَنهُ وَأَنتُم تَسمَعونَ وَلا تَكونوا كَالَّذينَ قالوا سَمِعنا وَهُم لا يَسمَعونَ ﴾