مزاجَ شاعر .
تَامُر عشور – خَلصانه الحِكايه
عَلى ده الحَال ليالي طوال
بقُرب هوَ يبعدني طَب أعمل أيه
حَاولت أرِضيه
بحُبه وهوَ بيِسبني
بقُرب هوَ يبعدني طَب أعمل أيه
حَاولت أرِضيه
بحُبه وهوَ بيِسبني
لا أحَدْ يَشتَاقُ أليكَ مثلِي
وَلا أحَدْ يَحتاجُك أكْثَرَ منيّ
وَلا أحَدْ يَنقَبضُ قَلبَهُ خَوفَاً عَليّك مِثْلِي
فَكَُْن بِخَيرْ لأِجِْلي 🩶
وَلا أحَدْ يَحتاجُك أكْثَرَ منيّ
وَلا أحَدْ يَنقَبضُ قَلبَهُ خَوفَاً عَليّك مِثْلِي
فَكَُْن بِخَيرْ لأِجِْلي 🩶
كان يجمعُنا المَطر و الموسِيقى و الليّالي
الآن فقط رائحة غيابك تعّمُ المكان.
الآن فقط رائحة غيابك تعّمُ المكان.
أخافِ أشتاگلك
وألگاك ماعايَز
وأخاف من ألبصَدريّ
ألبعده ما چايز
وأخاف گبال عينكُ
نظرة منيّ تصُير
تشبه نظرة ألخسِران
للفايّز !
ودعتك بلحظة
أمنيتيّ أچلبُ بيك
أودع وأبچيّ
مثل وداع الجنايز !
وألگاك ماعايَز
وأخاف من ألبصَدريّ
ألبعده ما چايز
وأخاف گبال عينكُ
نظرة منيّ تصُير
تشبه نظرة ألخسِران
للفايّز !
ودعتك بلحظة
أمنيتيّ أچلبُ بيك
أودع وأبچيّ
مثل وداع الجنايز !
محبُوبتي مغرورةٌ لاتُهزمُ
لاتنحنِي لاتنثني لاترحمُ
مُحتالةٌ وعنيدةٌ لكنّها
ما إن تراني ثائراً تتبسمُ
لاتنحنِي لاتنثني لاترحمُ
مُحتالةٌ وعنيدةٌ لكنّها
ما إن تراني ثائراً تتبسمُ