"بكيتُ
لأن شيئًا لا يبقَى مَعي
ولأنّي دَائمًا
من يذهبُ خاسرًا ووَحيدًا
ولأن أحدًا لا يعرفُ ما حدثَ لي،
وبكيتُ أكثر..
لأنّني
جففتُ دمُوعي قُرب بابِ المنزل
المنزل..
حيثُ يجبُ أن أُخفِي بُكائي عن كلّ أحَدٍ.."

انا احب حتى اكره

هلو كايز

احس اشتاقيتلكم

موجة حزن و اكتئاب تضربني بشدة

ما ادري هي الناس هيج بالجديد صايرين تافهين و سخيفين ؟ لو اني جديدة ع الوضع

المشكلة هلكد ما كلهم هيج دا احس الخلل بيه اني

و من احاول اصير مثلهم
ما اقتنع بنفسي

تعبت من عمر العشرينيات ممكن اسويله skip لعمر الثمانين؟

وضعي

أخبرني الولد
أنه إذا تزلج بالسرعة الكافية
فإن شعوره بالوحدة لن يستطيع اللحاق به.

وهذا هو أفضل مبرر سمعته لسعي المرء
لأن يصبح بطلاً.

وما أتساءل بشأنه الليلة -بينما أركب دراجتي في شارع كينج وليام- إن كانت هذه الحكمة تنطبق على ركوب الدراجة!
إنه مشهد انتصار!
أن تترك شعورك بالوحدة يلهث خلفك في ركن بشارع ما.

•راكبة الدراجة، نعومي شهاب ناي.

• Chungking express. (Wong Kar-Wai, 1994)
• Microhabitat. (Jeon Go-Woon, 2017)

لاشي يبقى سوى ذكراك والأثر 🤍

اخاف ان يفنى بنا العُمر ونحن نتخيل أشياء على أمل ان تحدث ،ولاتحدث

ف نبقى وحيدين وعلى امل ان يتغير شيء وياتي العوض