فارَقتُ فيك تَماسُكي وَتَجَمُّلي
وَنَسيتُ فيكَ تَعَزُّزي وَإِبائي
الشريف الرضي
وَنَسيتُ فيكَ تَعَزُّزي وَإِبائي
الشريف الرضي
فالعطر عطرك
والمكان..هو المكان لكن شيئا قد تكسر بيننا لا أنت أنت..
ولا الزمان هو الزمان
فاروق جويدة
والمكان..هو المكان لكن شيئا قد تكسر بيننا لا أنت أنت..
ولا الزمان هو الزمان
فاروق جويدة
شيءٌ بصدري خَفيٌ كلّهُ وجعُ
تكادُ مِن ثِقلهِ الأنفاسُ تنقطعُ
فالروح تغرقُ في فوضى مشاعرها
والشوقُ يهوي بها يوماً ويرتفعُ
حُبٌ وشوقٌ وآلامٌ فواعجبي
جميعُها في فؤادي كيف تجتمعُ
هي المشاعرُ لا بوحٌ سيرحَمُها
مِن المَلامِ، ولا بالصمتِ تنتفِعُ
ماجد عبدالله
تكادُ مِن ثِقلهِ الأنفاسُ تنقطعُ
فالروح تغرقُ في فوضى مشاعرها
والشوقُ يهوي بها يوماً ويرتفعُ
حُبٌ وشوقٌ وآلامٌ فواعجبي
جميعُها في فؤادي كيف تجتمعُ
هي المشاعرُ لا بوحٌ سيرحَمُها
مِن المَلامِ، ولا بالصمتِ تنتفِعُ
ماجد عبدالله
إن خلف الليل فجرا نائما
وغدا يصحو فيجتاح الظلاما
وغدا تخضر أرضي، وترى
في مكان الشوك وردا وخزامى
البردوني
وغدا يصحو فيجتاح الظلاما
وغدا تخضر أرضي، وترى
في مكان الشوك وردا وخزامى
البردوني
على نغمة الشوق
أضبط قلبي
وحين يرنّ الحنينُ
وتصحو الجراح القديمةْ
أجهّز نفسي
لما سوف يأتي
وعيني على أن أظلّ سليمةْ
فكلّ انتصارٍ بطعم الهزيمةْ
بشرعي جريمةْ
جمانة الطراونة
أضبط قلبي
وحين يرنّ الحنينُ
وتصحو الجراح القديمةْ
أجهّز نفسي
لما سوف يأتي
وعيني على أن أظلّ سليمةْ
فكلّ انتصارٍ بطعم الهزيمةْ
بشرعي جريمةْ
جمانة الطراونة
امنحيني فرصةً ثانية
فمن الإنصاف منحي فرصتين
عثرة واحدة !! يا للأسى
أنت في حِلٍ بُعيد العثرتين
قد تساوت كفتانا ..في الهوى
وتقاسمنا النوى ..دَيْنا بِدَيْن
هجرك الظالم قاسٍ ..إنما
قمة القسوة.. تَرْكي بَيْنَ بَيْن
حمد العمار
فمن الإنصاف منحي فرصتين
عثرة واحدة !! يا للأسى
أنت في حِلٍ بُعيد العثرتين
قد تساوت كفتانا ..في الهوى
وتقاسمنا النوى ..دَيْنا بِدَيْن
هجرك الظالم قاسٍ ..إنما
قمة القسوة.. تَرْكي بَيْنَ بَيْن
حمد العمار
ما للرسائلِ بيننا
قد أصبحتْ مُتثاقِلة!
صوتُ البرودِ يلُفّها
وكأنّ كُلّ حروفِها
صارَت فُتاتَ عواطفٍ
مثلَ الزهورِ الذابلة!
ماجد عبدالله
قد أصبحتْ مُتثاقِلة!
صوتُ البرودِ يلُفّها
وكأنّ كُلّ حروفِها
صارَت فُتاتَ عواطفٍ
مثلَ الزهورِ الذابلة!
ماجد عبدالله
لَقَدِ اِشتاقَ سَمعي مِنكَ لَفظاً
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني
صفي الدين الحلي
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني
صفي الدين الحلي
أصبَحتُ فيكَ كما أمسيَتُ مكْتَئِباً
ولم أقُلْ جَزَعاً يا أزمَةُ انفَرجي
ابن الفارض
ولم أقُلْ جَزَعاً يا أزمَةُ انفَرجي
ابن الفارض
عشقتكِ وهماً،
شهيّاً، بهيّاً،
عصيّاً، لذيذاً، عميق الأثرْ
جميلاً،
جليلاً،
نديّ النوايا
وديعاً، بريئاً، عظيم الخطرْ
إبراهيم الصواني
شهيّاً، بهيّاً،
عصيّاً، لذيذاً، عميق الأثرْ
جميلاً،
جليلاً،
نديّ النوايا
وديعاً، بريئاً، عظيم الخطرْ
إبراهيم الصواني
وإنّكَ حينَ تنصحُني بصبرٍ
وكفّي من بقايا الصبرِ صِفْرُ
تُعزّي القبرَ أن نبتتْ عليهِ
شقائقُ وهوَ في الحالَينِ قَبرُ
خالد حمدان
وكفّي من بقايا الصبرِ صِفْرُ
تُعزّي القبرَ أن نبتتْ عليهِ
شقائقُ وهوَ في الحالَينِ قَبرُ
خالد حمدان
قم سلِّ قلبِيَ عمّا في بَلابِلِهِ
ففيه ما شئتَ من سَقْمٍ وأوجاعِ
ليس اللّسانُ وإن أوْفَتْ براعتُهُ
مترجماً عن جوىً ما بين أضلاعي
الشريف المرتضى
ففيه ما شئتَ من سَقْمٍ وأوجاعِ
ليس اللّسانُ وإن أوْفَتْ براعتُهُ
مترجماً عن جوىً ما بين أضلاعي
الشريف المرتضى
ألا ليتَ العيونُ لَها جَناحٌُ
بِهِ لتراكَ إِن تاقَت تطيرُ
وليتَ الدار جنب الدارِ مِنّا
وباقي العُمرِ جيراناً نصيرُ
لأنهض قبل ديك الفجر صبحًا
وأشهد كيف تضحكُ أو تسيرُ
زكي العلي
بِهِ لتراكَ إِن تاقَت تطيرُ
وليتَ الدار جنب الدارِ مِنّا
وباقي العُمرِ جيراناً نصيرُ
لأنهض قبل ديك الفجر صبحًا
وأشهد كيف تضحكُ أو تسيرُ
زكي العلي