عزّت عليّ مشاعري فدفنتُها
بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلب إلا رحمةً تغشاني
للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها
أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسانِ
ماجد عبدالله
-
بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلب إلا رحمةً تغشاني
للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها
أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسانِ
ماجد عبدالله
-
عَفا اللَهُ عَنكُم أَينَ ذاكَ التَوَدُّدُ
وَأَينَ جَميلٌ مِنكُمُ كُنتُ أَعهَدُ
بِما بَينَنا لاتَنقُضوا العَهدَ بَينَنا
فَيَسمَعَ واشٍ أَو يَقولَ مُفَنِّدُ
تَعالَوا نُخَلِّ العَتبَ عَنّا وَنَصطَلِح
وَعودوا بِنا لِلوَصلِ وَالعَودُ أَحمَدُ
-بهاء الدين زهير
وَأَينَ جَميلٌ مِنكُمُ كُنتُ أَعهَدُ
بِما بَينَنا لاتَنقُضوا العَهدَ بَينَنا
فَيَسمَعَ واشٍ أَو يَقولَ مُفَنِّدُ
تَعالَوا نُخَلِّ العَتبَ عَنّا وَنَصطَلِح
وَعودوا بِنا لِلوَصلِ وَالعَودُ أَحمَدُ
-بهاء الدين زهير
وخلفت قلبي ذاهلَ اللب حائراً
يخاف رزايا نفسه ويهاب
فحال سوادُ اليأس دون عزيمتي
كما حال من دون الضياء ضباب
وبالغت في قطعي وقلت صنيعةٌ
وطاولت في هجري وقلت ثواب
خليل شيبوب
-
يخاف رزايا نفسه ويهاب
فحال سوادُ اليأس دون عزيمتي
كما حال من دون الضياء ضباب
وبالغت في قطعي وقلت صنيعةٌ
وطاولت في هجري وقلت ثواب
خليل شيبوب
-
سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
عنترة بن شداد
-
وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ
عنترة بن شداد
-
سُبحانَ جَبّارِ السَماءِ
إِنَّ المُحِبَّ لَفي عَناءِ
مَن لَم يَذُق حُرَقَ الهَوى
لَم يَدرِ ما جَهدُ البَلاءِ
لَو كُنتُ أَحسُبُ عَبرَتي
لَوَجَدتُها أَنهارَ ماءِ
ابو العتاهية
إِنَّ المُحِبَّ لَفي عَناءِ
مَن لَم يَذُق حُرَقَ الهَوى
لَم يَدرِ ما جَهدُ البَلاءِ
لَو كُنتُ أَحسُبُ عَبرَتي
لَوَجَدتُها أَنهارَ ماءِ
ابو العتاهية
لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ
ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا
جرير
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ
ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا
جرير
أراني اللهُ وجهَكَ كُلَّ يَومٍ
لأسُعَدَ بالأمانِ وبالأماني
فوجُهكَ حين ألحظُهُ بطَرْفي
يُريني البِشْرَ في وَجهِ الزَّمانِ
أبو الفتح البستي
..
لأسُعَدَ بالأمانِ وبالأماني
فوجُهكَ حين ألحظُهُ بطَرْفي
يُريني البِشْرَ في وَجهِ الزَّمانِ
أبو الفتح البستي
..
أَبيتُ أُمَنّي النَفسَ أَن سَوفَ نَلتَقي
وَهَل هُوَ مَقدورٌ لِنَفسٍ لِقاؤُها
وَإِن أَلقَها أَو يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا
فَفيها شِفاءُ النَفسِ مِنّي وداؤها
الفرزدق
وَهَل هُوَ مَقدورٌ لِنَفسٍ لِقاؤُها
وَإِن أَلقَها أَو يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا
فَفيها شِفاءُ النَفسِ مِنّي وداؤها
الفرزدق
شَهِدتُ بِأَنّي لَم أُحِل عَن مَوَدَّةٍ
وَإِنّي بِكُم لَو تَعلَمينَ ضَنينُ
وَإِنَّ فُؤادي لا يَلينُ إِلى هَوى
سِواكِ وَإِن قالوا بَلى سَيَلينُ
قيس بن ذريح
وَإِنّي بِكُم لَو تَعلَمينَ ضَنينُ
وَإِنَّ فُؤادي لا يَلينُ إِلى هَوى
سِواكِ وَإِن قالوا بَلى سَيَلينُ
قيس بن ذريح
إِنّي لآمُلُ أَن تَدنو وَإِن بَعُدَت
والشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُدا
أَبغَضتُ كُلَّ بلادٍ كُنتُ آلَفُها
فَما أُلائِمُ إِلا أَرضَها بَلَدا
الأحوص الأنصاري
-
والشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُدا
أَبغَضتُ كُلَّ بلادٍ كُنتُ آلَفُها
فَما أُلائِمُ إِلا أَرضَها بَلَدا
الأحوص الأنصاري
-
وَإِن يَخلُ مِن تكرار ذكري حديثكم
فلم يَخلُ يَوماً مِن مديحكم شِعري
صفي الدين الحلي
فلم يَخلُ يَوماً مِن مديحكم شِعري
صفي الدين الحلي
صبرت وكان الصبر مني سجية
على كل ما ألقاه من وعر الدهر
وإني رأيت الصبر يحمد غبة
وحسبك أن الله أثنى على الصبر
سأصبر حتى يحكم الله بيننا
ويختار لي ما ليس أختار من أمري
ولا شك أن المرء في الدهر راحل
فأما إلى يسر وإما إلى عسر
إبراهيم محمد الخليفه
على كل ما ألقاه من وعر الدهر
وإني رأيت الصبر يحمد غبة
وحسبك أن الله أثنى على الصبر
سأصبر حتى يحكم الله بيننا
ويختار لي ما ليس أختار من أمري
ولا شك أن المرء في الدهر راحل
فأما إلى يسر وإما إلى عسر
إبراهيم محمد الخليفه
يميناً لقد جازَ الأسى منتهى الحَدِّ
فيا لَيْتَ حُسْن الصّبْر في مِثْلِها يُجْدي
ابن فركون
فيا لَيْتَ حُسْن الصّبْر في مِثْلِها يُجْدي
ابن فركون
أفدي الذي زارني من بعد هجرته
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
ابن ابي البشر
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
ابن ابي البشر
وما هذه الأَيامُ إلاَّ صحائف
يؤرَّخ فيها ثمَّ يُمحى ويُمحقُ
ولم أَرَ في دهري كدائرةِ المنى
تُوسِّعُها الآمالُ والعمرُ ضيقُ
العماد الأصبهاني
يؤرَّخ فيها ثمَّ يُمحى ويُمحقُ
ولم أَرَ في دهري كدائرةِ المنى
تُوسِّعُها الآمالُ والعمرُ ضيقُ
العماد الأصبهاني