لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ
ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا
جرير
لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا
لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ
ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا
جرير
أراني اللهُ وجهَكَ كُلَّ يَومٍ
لأسُعَدَ بالأمانِ وبالأماني
فوجُهكَ حين ألحظُهُ بطَرْفي
يُريني البِشْرَ في وَجهِ الزَّمانِ
أبو الفتح البستي
..
لأسُعَدَ بالأمانِ وبالأماني
فوجُهكَ حين ألحظُهُ بطَرْفي
يُريني البِشْرَ في وَجهِ الزَّمانِ
أبو الفتح البستي
..
أَبيتُ أُمَنّي النَفسَ أَن سَوفَ نَلتَقي
وَهَل هُوَ مَقدورٌ لِنَفسٍ لِقاؤُها
وَإِن أَلقَها أَو يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا
فَفيها شِفاءُ النَفسِ مِنّي وداؤها
الفرزدق
وَهَل هُوَ مَقدورٌ لِنَفسٍ لِقاؤُها
وَإِن أَلقَها أَو يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا
فَفيها شِفاءُ النَفسِ مِنّي وداؤها
الفرزدق
شَهِدتُ بِأَنّي لَم أُحِل عَن مَوَدَّةٍ
وَإِنّي بِكُم لَو تَعلَمينَ ضَنينُ
وَإِنَّ فُؤادي لا يَلينُ إِلى هَوى
سِواكِ وَإِن قالوا بَلى سَيَلينُ
قيس بن ذريح
وَإِنّي بِكُم لَو تَعلَمينَ ضَنينُ
وَإِنَّ فُؤادي لا يَلينُ إِلى هَوى
سِواكِ وَإِن قالوا بَلى سَيَلينُ
قيس بن ذريح
إِنّي لآمُلُ أَن تَدنو وَإِن بَعُدَت
والشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُدا
أَبغَضتُ كُلَّ بلادٍ كُنتُ آلَفُها
فَما أُلائِمُ إِلا أَرضَها بَلَدا
الأحوص الأنصاري
-
والشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُدا
أَبغَضتُ كُلَّ بلادٍ كُنتُ آلَفُها
فَما أُلائِمُ إِلا أَرضَها بَلَدا
الأحوص الأنصاري
-
وَإِن يَخلُ مِن تكرار ذكري حديثكم
فلم يَخلُ يَوماً مِن مديحكم شِعري
صفي الدين الحلي
فلم يَخلُ يَوماً مِن مديحكم شِعري
صفي الدين الحلي
صبرت وكان الصبر مني سجية
على كل ما ألقاه من وعر الدهر
وإني رأيت الصبر يحمد غبة
وحسبك أن الله أثنى على الصبر
سأصبر حتى يحكم الله بيننا
ويختار لي ما ليس أختار من أمري
ولا شك أن المرء في الدهر راحل
فأما إلى يسر وإما إلى عسر
إبراهيم محمد الخليفه
على كل ما ألقاه من وعر الدهر
وإني رأيت الصبر يحمد غبة
وحسبك أن الله أثنى على الصبر
سأصبر حتى يحكم الله بيننا
ويختار لي ما ليس أختار من أمري
ولا شك أن المرء في الدهر راحل
فأما إلى يسر وإما إلى عسر
إبراهيم محمد الخليفه
يميناً لقد جازَ الأسى منتهى الحَدِّ
فيا لَيْتَ حُسْن الصّبْر في مِثْلِها يُجْدي
ابن فركون
فيا لَيْتَ حُسْن الصّبْر في مِثْلِها يُجْدي
ابن فركون
أفدي الذي زارني من بعد هجرته
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
ابن ابي البشر
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
ابن ابي البشر
وما هذه الأَيامُ إلاَّ صحائف
يؤرَّخ فيها ثمَّ يُمحى ويُمحقُ
ولم أَرَ في دهري كدائرةِ المنى
تُوسِّعُها الآمالُ والعمرُ ضيقُ
العماد الأصبهاني
يؤرَّخ فيها ثمَّ يُمحى ويُمحقُ
ولم أَرَ في دهري كدائرةِ المنى
تُوسِّعُها الآمالُ والعمرُ ضيقُ
العماد الأصبهاني
فهل لك يا فديتك في صديق
بلوت وداده سراً وجهرا
إذا واصلتَ عدُّ الشهرَ يوماً
وإن صارمتَ عدُّ اليومَ شهرا
ابن ابي البشر
بلوت وداده سراً وجهرا
إذا واصلتَ عدُّ الشهرَ يوماً
وإن صارمتَ عدُّ اليومَ شهرا
ابن ابي البشر
أيحسب الصبُ أنَّ الحب منكتمٌ
ما بين منسجم منهُ ومضطَرِمِ
لولاَ الهوى لَمْ تُرِقْ دمعا عَلَى طَلَلٍ
ولا أرقتَ لذكرِ البانِ والعَلم
فكيفَ تنكر حبا بعد ما شهدت
به عليك عدولُ الدمعِ والسَّقَم
البوصيري
ما بين منسجم منهُ ومضطَرِمِ
لولاَ الهوى لَمْ تُرِقْ دمعا عَلَى طَلَلٍ
ولا أرقتَ لذكرِ البانِ والعَلم
فكيفَ تنكر حبا بعد ما شهدت
به عليك عدولُ الدمعِ والسَّقَم
البوصيري
عَسى اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
لا بُدّ في غَدِه الثّاني سَيَتْبَعَهُ
وإن يدم أبداً هذا الفراق لنا
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ
ابن زريق البغدادي
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ
وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
لا بُدّ في غَدِه الثّاني سَيَتْبَعَهُ
وإن يدم أبداً هذا الفراق لنا
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ
ابن زريق البغدادي
قدرٌ أنت بشكل امرأة..
وأنا مقتنعٌ جداً بهذا القدرِ
إنني بعضك، يا سيدتي
مثلما الآهُ امتدادُ الوتر
مطر يغسلني أنتِ.. فلا
تحرميني من سقوط المطر
بصري أنت. وهل يمكنها
أن ترى العينان دون البصر؟
نزار قباني
وأنا مقتنعٌ جداً بهذا القدرِ
إنني بعضك، يا سيدتي
مثلما الآهُ امتدادُ الوتر
مطر يغسلني أنتِ.. فلا
تحرميني من سقوط المطر
بصري أنت. وهل يمكنها
أن ترى العينان دون البصر؟
نزار قباني
فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن.. بلا دين.. بلا ميزان؟
فاروق جويدة
أم أمضي مع الأحزان
وهل في الناس من يعطي
بلا ثمن.. بلا دين.. بلا ميزان؟
فاروق جويدة