ان وجها كالذي املكه ينبغي ان يكون معتادا على النعيم و الرخاء و الخدم والحشم

دع الظلام يرشدنا الى النور

شاء المصير فراقنا وان لا نجتمع مجددا الى الابد لكن منزلتكِ في فؤادي ما زالت باقيه وليجعل الله عليك عطفه اينما كنتِ يا من رسمتي السعادة على ملامحي و جعلتي ايامي مليئة بالالوان الزاهية اتمنى ان تكونِ بخير

قلبي يجوب حقول الحب و الهُيام كشاعر ينقب عن قافية تكتمل بها قصيدته
يكتب بقلم الشجن رواية خيالية وتصبح حدوده حدود الفضاء ولا تعترف به اصفاد الواقع يحوك قصائد الوداد والشوق بكل صدق يسافر بخياله الواسع لدروب شاسعة بحثا عن السلام ويمضي بين طرقات المحبة في رقصة لا تنتهي في متاهات الاشواق

الملائكة على اكتافكِ لم تعد تكتب جفت اقلامها وهي تسعى للبحث عن طريقة لتقبيل وجنتيكِ

نزعلش من بعض بس مانسيبش بعض