​ذكرت وسائل إعلام عبرية أن شابًا فلسطينيًا استشهد، صباح الاثنين، عقب محاولته تنفيذ عملية طعن قرب مستوطنة "سلعوت".

نددت شلش بإصدار ما يسمى محكمة العدل العليا "الإسرائيلية" قرارا بإبقاء القيق رهن الاعتقال رغم خطوة وضعه الصحي، الذي يعد بمثابةإطلاق حكم الإعدام عليه.

المحلل العسكري في صحيفة هآرتس "عاموس هرئيل"، كتب قائلاً: يبدو أن هناك سباقا ضد الزمن: حماس تعمل تحت الضغط من أجل إنهاء تجهيز الأنفاق، في الوقت الذي تحاول فيه "إسرائيل" الكشف عن الإنفاق الهجومية في أراضيها، انطلاقا من فرضية أن حماس ستستخدمها خلال وقت قصير.

وقال الحية، في كلمته خلال حفل تأبين شهداء القسام السبعة بغزة: "لينخرط بالانتفاضة كل حر وغيور أيا كان انتسابه وفصيله وعنوانه ففلسطين توحدنا والقدس تجمعنا".

صدمة جديدة مُنيت بها أجهزة أمن الاحتلال، بعد العملية المميزة التي نفذت على حاجز"DCO"، أمس الأحد، الصدمة انتقلت لأجهزة السلطة إثر الإعلان عن هوية منفذ العملية، والذي تبين أنه أحد أفراد أجهزتها...

وفقا لتصريح نادي الأسير الفلسطيني، الذي وصل "المركز الفلسطيني للإعلام"، اليوم الثلاثاء، فإن الوضع الصحي للأسير القيق يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، فقدْ فقدَ القدرة على النطق كلياً، والسمع بنسبة 60%، وذلك في يوم إضرابه الثامن والستين، علاوة على معاناته من أوجاع…

ووفقا لمعطيات هيئة الإسعاف "الإسرائيلية" (نجمة داود الحمراء) منذ بداية الانتفاضة، وحتى اليوم (2-2-2016)، قتل 30 "إسرائيليا" في 211عملية، تنوعت على النحو الآتي، 91 عملية إلقاء حجارة، و83 عملية طعن، و22 عملية دهس، و15 عملية إطلاق نار، وأصيب 301.

"لم يكن أمجد يطمح لمناصب وترقيات ورُتب عليا.. كل ما كان يريده هو تكوين أسرة تعيش بحرية وكرامة ككل شعوب الأرض، لكن هذا ما لم يكن ليتحقق تحت نير الاحتلال".