- الناس مش هتشوفك شخص لذيذ ولطيف وبسيط وواضح الا لما تحكيلهم تفاصيل شخصية عنك وعن حياتك والا احتمال تكون شخص معقد ، رخم ، غامض ، مغرور ، بخيل ، ولما تبدأ تحكى وتحكى هيسمعوا وتتحول لشخص لطيف وبسيط وبعدين هيزهقوا فتتحول تانى لشخص رغاى وأى صفات تانية وحشة.
يعنى ما ينفعش تكون ساكت لو معندكش كلام ، وما ينفعش تكون رغاى لو جواك كتير !
مش معنى انك اتخطيت مشكلة ما ونجحت فى انك تتكيف مع نتايجها انك هتتعامل على الأساس ده.. لو سكت هيتفهم انك بائس حزين ويتبصلك بشفقة ولو اتكلمت وحكيت عن اللى مريت بيه ببساطة من غير وجع من غير تقمص لدور الضحية هيتشاف برضو انك بارد أو يا عينى مصدوم وفى حالة انكار!
كل واحد بيشرح المشكلة من وجهة نظره بطريقته.. يتغاضى عن أحداث ويبروز غيرها.. بيكون عنده حق وهو الضحية والمظلوم وغيره الظالم.. يعنى كلنا ضحايا وكلنا جناة!
يعنى ما ينفعش تكون ساكت لو معندكش كلام ، وما ينفعش تكون رغاى لو جواك كتير !
مش معنى انك اتخطيت مشكلة ما ونجحت فى انك تتكيف مع نتايجها انك هتتعامل على الأساس ده.. لو سكت هيتفهم انك بائس حزين ويتبصلك بشفقة ولو اتكلمت وحكيت عن اللى مريت بيه ببساطة من غير وجع من غير تقمص لدور الضحية هيتشاف برضو انك بارد أو يا عينى مصدوم وفى حالة انكار!
كل واحد بيشرح المشكلة من وجهة نظره بطريقته.. يتغاضى عن أحداث ويبروز غيرها.. بيكون عنده حق وهو الضحية والمظلوم وغيره الظالم.. يعنى كلنا ضحايا وكلنا جناة!
الواحد أحياناً بسبب كلمة حلوة ممكن يصدّدق إن الدنيا فعلاً حلوة، بسبب قعدة رايقة مع ناس بيحبهم ممكن ينسى كل المشاكل اللي غرقان فيها، بسبب كلمة تشجيع ممكن يجي على نفسه ويكمل برغم إنه كان خلاص مش لاقي نفس زيادة، بسبب نصيحة صادقة ممكن مسار حياته يختلف، بسبب نظرة تقدير ممكن يثق في نفسه من جديد .. محدش يستهون أو يبخل بكلمة حلوة أو تشجيع، أو نظرة تقدير أو حتى سؤال عن الحال .. كلنا عندنا فترات صعبة، وكلنا محتاجين اللي يعمل معانا كدا بـصِدق من فترة للتانية.
أصعب خُسارة مُمكن يتعرض لها الراجل إنّه يخسر ست بتحبّه بجد، وللأسف إحنا على ما بنُدرك دا بيكون فات الأوان ومهما حاولنا نصلّح غلطتنا ما بنعرفش، لإن وقتها الطرف التاني ما بيسمحش بأي فُرصة.. والست عمومًا لما بتقرر تقفل الباب بتقفله فعلًا لإنها بتبقى قدمت كُل الفُرص وكُل التضحيات المُمكنة وإحنا كُنا مُغفلين وراهنّا على ضعفها وإنها مش هتقدر تبعد مهما حصل، وأكبر غلطة مُمكن يرتكبها الإنسان إنّه يراهن على وجود شخص ويشوف إنّه مهما قصر في حقه برضو هيفضل موجود، ودا غباء مننا للأسف!
متبنیش تعافيك الذاتي من تجربة معينة مريت بيها في حياتك و إتأذيت منها إن الشخص دا يجي يعتذرلك، لأ كمل ، لإن الشخص اللي ممكن يكون أذاك دا خلق لنفسه مبررات و فضل يقنع بيها نفسه " و بمساعدة الناس اللي حواليه اللي هما اساساً شبهه تماماً " لغاية ما المبررات دي بقت حاجز بينه وبين انه يشوف حقیقه نفسه و خلاص صدق انه هو اللي مظلوم..
حلو أوي انك تكون عارف قيمتك ، بلاش تتعشم أوي إنك مهم وواخد مكان كبير في قلب حد لدرجة إن يومه هيقف من غيرك ، ماتبنيش لنفسك أوهام إنك مؤثر في حياة حد ، ماتحطش نفسك في خانات فارغة وإنت مفكر إنها مليانة بحبهم وتقديرهم ليك ، هما بيحبوك وبتحبهم بس لو غيبت يوم إثنين هيتأثروا وبعدين هيتعودوا على غيابك زي ما كانوا متعودين على وجودك بالظبط، شخص واحد هو اللي هيتأثر بغيابك من كل اللي تعرفهم هو ده الشخص اللي في الغالب هيكون بيحبك بالمعنى الحرفي للكلمة ويومه مش هيكمل غير بوجودك، هو ده اللي يستحق لو غيبت عن الدنيا كلها ماتغيبش عنه ، ولو الشخص ده مش موجود فتأكد إنك شخص وحيد بالمعنى الحرفي للكلمة ، ف إعرف قيمتك وماتتعشمش ، لأن نهايته إنت شخص غير مهم في حياة حد ف خليك دايما متصالح مع نفسك وعندك الإيمان التام إنك لو غيبت عن أي حد مع الوقت هيتعود وهيعيش حياته عادي وبلاش العشم والثقة الفارغة عشان ماتتصدمش، كل اللي بدورك تعمله إنك تنقي قلبك وتتمنى للكل حياة سعيدة ، إن كانوا لسه جنبك أو بعدوا عنك ، إن كانوا فاهمينك وحاسين سبب غيابك أو مش فارق معاهم وناسيينك ، إن كانوا لسه حاضنينك بكلامهم أو حتى السلام إنقطع منهم.
للأسف في اشخاص بتحطنا تحت مسمى "وقت الفراغ" وقت مايكونوا مش لاقيين حد حواليهم يرجعولنا وعشان هبلنا بنصدق وبنرجع ولما حياتهم ترجعلهم ينسونا ويرجعوا تاني يفتكرونا وللأسف احنا اللي غلطانين مش هما ، أحنا اللي دايماً بنسامح وبنسكت عشان *بنحب* عشان قلبنا بيحن لناس قلبهم عمره ما حن لينا في الوقت اللي كنا فيه مكسورين بسببهم لأنهم سابونا لوحدنا حسسونا إن احنا مجرد وقت في حياتهم ، وفي عز ما أحنا بدأنا ننساهم يرجعوا بكلمة *محتاجك معايا* فنرجع تاني ونقف جنبهم مع إننا عارفين ان مسيرهم يمشوا من تاني لكن من جوانا أحنا احسن منهم لأن عمرنا ما اتخلينا عن حد احتاجنا حتى لو كان اللي احتاجنا كسرنا في يوم ، بنحاول في كل مرة نقسى على نفسنا ونكسر اللي جوانا بنفسنا عشان مايجيش حد يكسرنا وبتفضل جوانا نقطه بيضه بتخلينا نرجع من تاني، نقطه أسمها مابعرفش اكره حد بحبه واسيبه وقت احتياج لأنه مش من طبعي.
فى ناس فاهمين أن العلاقات لما تنتهى لازم تتحول لإنتقام ومشاكل وفضايح، لأ ياجماعة مش كدا هى فرصة سعيدة وأيام حلوة وشكراً على الدرس اللي أتعلمناه .
بلاش تقرب من ناس بسرعة قبل ماتعرفهم كويس عشان متتعلقش بناس متعرفش تتخلى عنهم ف تضطر تستحملهم بعيوبهم وتعافر عشان تتأقلم و انت في غنى عنهم من البداية.
الرسالة أو المكالمة اللي أنت مستنيهم غالباً مش هيجوا، مش عشان أنت قليل أو وحش، بس هي الحياة كده، وفيه حواديت مهما كانت فصولها جميلة بيبقى لازم تتقفل، حتى لو القفلة مش بجمال فصول القصة.. بس طول ما أنت مستني، هتلاقي الموضوع بيخلص على أرض الواقع، بس هيفضل مكمل جواك، جواك وبس، هتفضل دماغك تعمل بدل الحسبة ألف، وتدوب روحك في الانتظار، انتظار ما لا يأتي أبداً .. وبعدين نفترض إنه جه، واتكلم، فاكر إنك هتلاقيه زي ما هو؟ الدنيا بتغير النفوس والمشاعر، اللي غاب عنك كام يوم، ممكن يرجعلك تلاقيه بني آدم تاني خالص
صعبان عليك نفسك؟ صعبان عليك وقتك وطاقتك اللي اتهدروا؟ مستني اعتذار يعني؟
ما هو لو مستني اعتذار من اللي أذاك أو سابك، تبقى مشكلتك كبيرة أوي
الحياة قاسية بطبعها، دي الحقيقة، وغير عادلة، العدل مكانه مش هنا أساساً.. بس أبسط أشكال العدالة اللي مفروض تمارسها تجاه روحك إنك ترحم نفسك شوية، وتبطل تستنى اللي فاتك ورا ضهره وكمل حياته.. الألم في مراحله العظيمة ملوش علاج غير التجاوز، ترميه ورا ضهرك وتكمل سكتك وأنت بتنزف، عُمرك ما هتتعافى وأنت في مكانك مستني.
كمل مشوارك، ده أجمل اعتذار ممكن تقدمه لروحك.. اه وبطل تدور كل شوية في الموبايل على وهم مش هيحصل.
صعبان عليك نفسك؟ صعبان عليك وقتك وطاقتك اللي اتهدروا؟ مستني اعتذار يعني؟
ما هو لو مستني اعتذار من اللي أذاك أو سابك، تبقى مشكلتك كبيرة أوي
الحياة قاسية بطبعها، دي الحقيقة، وغير عادلة، العدل مكانه مش هنا أساساً.. بس أبسط أشكال العدالة اللي مفروض تمارسها تجاه روحك إنك ترحم نفسك شوية، وتبطل تستنى اللي فاتك ورا ضهره وكمل حياته.. الألم في مراحله العظيمة ملوش علاج غير التجاوز، ترميه ورا ضهرك وتكمل سكتك وأنت بتنزف، عُمرك ما هتتعافى وأنت في مكانك مستني.
كمل مشوارك، ده أجمل اعتذار ممكن تقدمه لروحك.. اه وبطل تدور كل شوية في الموبايل على وهم مش هيحصل.
أنا شايف إننا نقلب الموازين في التعامل، يعني اللي تضحي عشانه تعرفه إنك بتضحي، واللي بتتحمله تعرفه إنك متحمله، واللي بتيجي على نفسك عشان ترضيه فهمه دا.
مش بقولك تعايرهم باللي بتقدمه، بس على الأقل تلفت انتباهم، لان للأسف الناس بقت بتنسى، يعني انت مُمكن تيجي على نفسك ألف مرة ولما تشتكي مرة واحدة بس بيتقالك انت ما بتتحملش ومابتقدرش! فعشان كدا من وقت للتاني فوقهم عشان ماينسوش نفسهم ويسوقوا فيها.. وانسى بقى إنك شمعة تحترق من أجل الآخرين وخلي الآخرين يتحرقوا شوية من أجلك.
مش بقولك تعايرهم باللي بتقدمه، بس على الأقل تلفت انتباهم، لان للأسف الناس بقت بتنسى، يعني انت مُمكن تيجي على نفسك ألف مرة ولما تشتكي مرة واحدة بس بيتقالك انت ما بتتحملش ومابتقدرش! فعشان كدا من وقت للتاني فوقهم عشان ماينسوش نفسهم ويسوقوا فيها.. وانسى بقى إنك شمعة تحترق من أجل الآخرين وخلي الآخرين يتحرقوا شوية من أجلك.
بلاش تمشي ورا المظاهر، والحقيقة إن أغلب خوازيق الحياة مابتجيش غير من الناس الشيك اللي لسانها حلو، الناس اللي قادرة تخطفك بكلامها المعسول وشخصيتهم الfake، لكن لو عملت عليهم زوم هتلاقيهم معدومين التربية والأصول.. وكل ما تزوم عليهم هتلاقي بلاوي، عشان كدا ما تخليش المظاهر تبهرك وتخطفك، لإن الإنسان اللي ما يعرفش الأُصول وما إترباش صح ما يسواش حاجة مهما كانت هيئته أو مكانته.
عارف إن الموضوع عادة بيتاخد هزار بس في كلام لما بيتقال بيلزق في دماغ الواحد حرفياً، وبيفضل ماشي معاه مهما عمل، لما تقول لحد إنه "نكدي" مثلاً ف يقضي وقته بيحاول يتجنب إنه يتكلم عن مشاكله أو أي حاجة بتضايقه في الوقت اللي هو كان بيكلمك انت الوحيد عشان بيثق فيك وبيقدر يحكيلك كل مشاكله، أو يمكن يكون بسبب إن مكانتك كبيرة عنده ف أي تغيير بيأثر فيه وبيخليه زعلان زيادة عن اللزوم أو "نكدي" بالنسبة ليك، لما تقول لحد إنه "حساس زيادة عن اللزوم" ف يبدأ يبين إنه جامد مهما اتضايق وييجي في وقت ينفجر لأتفه الأسباب، لما تقول لحد إنه بيزن كتير ف ييجي حتى لو هيموت ويطلب حاجة بيقرر يسكت أحسن.
فيه كلام كتير أوي لازم الناس تبطل تقوله حتى لو من باب الهزار، انت فعلاً مش عارف ممكن تبوظ علاقته بيك وبغيرك وحتى بنفسه قد ايه!
فيه كلام كتير أوي لازم الناس تبطل تقوله حتى لو من باب الهزار، انت فعلاً مش عارف ممكن تبوظ علاقته بيك وبغيرك وحتى بنفسه قد ايه!
عمر ماحد بيكرهك هيشوفك كويس ولا حد بيحقد عليك هيشوفك تستحق اللي أنت فيه، اتشقلب بقى كن أنتيم لأولياء الله الصالحين بردو مش هيحبك وهيكدب كل الشواهد دي عشان يرضي إحساسه الداخلي تجاهك، درب من دروب الجنون إنك تسعى لإرضاء أي شخص في العالم فما بالك لما تشغل نفسك بإنك تلقى استحسان حد ما بيحبكش؟ اليوم فيه 24 ساعة ومش مكفي ننجز فيهم اللي المفروض ننجزه عشان نعيش بس فبتلاقوا منين تدوروا على كسب رضا الناس، وجو الحلو هيثبت نفسه ومصيره هيعرف اني كويس ماتشغلش بالك بردو ما عنه ما عرف إنك كويس هتستفيد أيه لما يعرف هيختم لك ورقك عشان تدخل الجنة مثلاً!
لو في أي حد بيضايقك بأي طريقة وأنت ماتوقفهوش عند حده بمنتهى الحزم و الغلظة عشان أنت مكسوف أو مش متعود تعامل حد بشكل حاد أو الناس تعرف إنك حد كيوت والابتسامة مابتفارقش وشك ومتسامح فدي في قمة الهبل والضعف وقلة الحيلة ..
وحتى لو أنت حد كيوت والابتسامة مابتفارقش وشك و هين ولين ف أنت مش عايش فالجنة .. والدنيا دي مليانة ناس سيئين إما متطفلين أو مابيخافوش ربنا أو بييجوا على حقوق غيرهم و مابيحاسبوش على كلامهم أو عندهم عقد نقص أو منافقين أو ماتربوش وأنواع تانية كتير .. الناس دول للأسف مابينفعش الرد عليهم يبقى ( حصل خير وابتسامة ) .. بالعكس ده أنت لازم توقفهم عند حدهم بكل ما استطعت من قوة .. وتفهمهم إنك مش ملطشة ومش حيطة مايلة ومش فاضي لسخافاتهم أو تطفلهم أو قلة أدبهم
وحتى لو أنت حد كيوت والابتسامة مابتفارقش وشك و هين ولين ف أنت مش عايش فالجنة .. والدنيا دي مليانة ناس سيئين إما متطفلين أو مابيخافوش ربنا أو بييجوا على حقوق غيرهم و مابيحاسبوش على كلامهم أو عندهم عقد نقص أو منافقين أو ماتربوش وأنواع تانية كتير .. الناس دول للأسف مابينفعش الرد عليهم يبقى ( حصل خير وابتسامة ) .. بالعكس ده أنت لازم توقفهم عند حدهم بكل ما استطعت من قوة .. وتفهمهم إنك مش ملطشة ومش حيطة مايلة ومش فاضي لسخافاتهم أو تطفلهم أو قلة أدبهم
مفيش شيء مُهلك للنفس قد الباب الموارب، العلاقات اللي لا هي مكملة ولا انتهت، والناس اللي محتفظوش بمكانتهم الكبيرة عندنا، ولا خرجوا بشكل نهائي من حياتنا.. صراع الكرامة والقلب بيبقى في قمته وقتها، ومع الوقت الحياة بتعلمك إن اللي بيحبك بجد، مش كلام وبس، عمره ما بيحطك قصاد كرامتك في تحدي، مش بيخليك في حيرة بكلامه تلميحاته من غير ما يثبتها بأفعال.. قفل الأبواب المتواربة بيوجع، بيعلم في العضم مش في الروح بس، بيكسر جواك حاجات محدش بيحسها غيرك، بس على المدى البعيد بيريح، وبتحمد ربنا لما بتفوق، وروحك ترجعلك بعد عذاب الحيرة.
دايماً بشوف إن المنزلة الأعلى من الحب في أي علاقة تتلخص في إني أقدر أحكي بكل أريحية عن هواجسي الغير منطقية، وأفكاري الغريبة، ومخاوفي اللامبررة، وأحلامي الصغيرة، كأني بحكي مع نفسي من غير ما أشيل هم اللي قصادي هيشوفني إزاي، من غير ما أحتاج أحاسب على كلامي علشان مايتفهمش غلط
دايماً مقتنع إن اللي بيحب حد مابيخلهوش يلجأ إنه يبرر تصرفاته ويدافع عن نفسه طول الوقت، ودايماً بيقصر عليه طرق طويلة، وبيمنحه الأمان اللي عاش وقت طويل يدور عليه.
دايماً مقتنع إن اللي بيحب حد مابيخلهوش يلجأ إنه يبرر تصرفاته ويدافع عن نفسه طول الوقت، ودايماً بيقصر عليه طرق طويلة، وبيمنحه الأمان اللي عاش وقت طويل يدور عليه.
ما بيصعبش عليا قد الشخص اللي بيكسر الـRules بتاعته عشان خاطر حد مُعين والحد دا لا بيستوعب ولا بيقدر إنت عملت إيه عشانه، تخيل إنك بتعمل حاجة عكس طبيعتك وعكس شخصيتك عشان ترضي الطرف التاني وهو في الأخر يخذلك وينكر كل اللي إنت عملته ولما تواجهه بالحاجات اللي عملتها عشانه يرد بكل برود ويقول: "محدش قالك تعمل حاجة عشاني" وحرفياً مفيش حاجة تقهر وتكسر الواحد قد إنه يشوف مشاعره ومجهوده وتضحياته بيتداس عليهم بسهولة كدا.
فيه ناس انت بالنسبالهم "هدف" .. مجرد ما يوصلوله بتفقد قيمتك في عنيهم.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "مصلحة".. أول ما ياخدوها، بتبقى مالكش لازمة ليهم.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "أنبهار" .. أول مايقربوا منك ومع الوقت ، بتتحول لشخص عادي وينبهروا بغيرك ويسيبوك.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "المتاح" مفيش غيرك ملجأ لهم .. وأول مايلاقوا بديل بيستغنوا عنك.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "قيمة و حب" بتفضل دايماً في عنيهم مهما طال الزمن وأختلفت المسافات والأماكن بتفضل أنت هو نفس الشخص اللي مش ممكن يستغنوا عنه.
هتلاقي في رحلة حياتك كل أنواع الناس دي..
لكن الإنسان الحكيم اللي مايقفش أمام تصنيف أنواع الناس اللي بتقرب منه .. لكنه بيستمتع ويتعلم من خلال أمانته وصدقه ومحبته لكل أنواع الناس اللي بيقابلهم.
خليك أمين في كل علاقاتك وماتزعلش ولا تلوم نفسك على أي موقف إيجابي أنت عملتة مع حد، ولا تلوم نفسك على تلقائيتك وطبيعتك.
سيب كل واحد حر في الطريقة إللي يقرر يشوفك بيها ويقرب بيها منك، وأنت مش هتخسر أبداً لو حد بعد عنك، لأن مهم ان اللي يفضل يكون هو اللي يستحق وجودك.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "مصلحة".. أول ما ياخدوها، بتبقى مالكش لازمة ليهم.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "أنبهار" .. أول مايقربوا منك ومع الوقت ، بتتحول لشخص عادي وينبهروا بغيرك ويسيبوك.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "المتاح" مفيش غيرك ملجأ لهم .. وأول مايلاقوا بديل بيستغنوا عنك.
وفيه ناس أنت بالنسبالهم "قيمة و حب" بتفضل دايماً في عنيهم مهما طال الزمن وأختلفت المسافات والأماكن بتفضل أنت هو نفس الشخص اللي مش ممكن يستغنوا عنه.
هتلاقي في رحلة حياتك كل أنواع الناس دي..
لكن الإنسان الحكيم اللي مايقفش أمام تصنيف أنواع الناس اللي بتقرب منه .. لكنه بيستمتع ويتعلم من خلال أمانته وصدقه ومحبته لكل أنواع الناس اللي بيقابلهم.
خليك أمين في كل علاقاتك وماتزعلش ولا تلوم نفسك على أي موقف إيجابي أنت عملتة مع حد، ولا تلوم نفسك على تلقائيتك وطبيعتك.
سيب كل واحد حر في الطريقة إللي يقرر يشوفك بيها ويقرب بيها منك، وأنت مش هتخسر أبداً لو حد بعد عنك، لأن مهم ان اللي يفضل يكون هو اللي يستحق وجودك.
الناس اللي في حياتك بتتحكم في مزاجك بشكل مباشر، الشخص اللي بتحبه بيتحكم في مزاجك، صاحبك بيتحكم في مزاجك، كل حاجة بتشارك فيها بتتحكم في مزاجك، عشان كدا اختار الناس اللي تبقى في حياتك ومش أي حد تقربه منك ومش أي حد تثق فيه وتحكي له تفاصيل حياتك، خليك حريص في إختياراتك وفي اللي بتحكيله عشان مترجعش تزعل على نفسك، مهو معلش انت ما ترميش نفسك في النار وترجع تلوم على النار عشان حرقتك!
الإفيه بيضحك جامد لما بيتقال من شخص بتحبه، على عكس ما نفس الإفيه يتقال من شخص مش بتستلطفه، بيبقى بارد ودمه تقيل
الكلمة الحلوة بنحس بيها فعلاً لما اللي بنحبهم يقولوها أو يمكن هي حلوة عشان هما اللي قايلينها، على عكس بردو لما بتتقال من حد تاني
الأغنية اللي بنسمعها لمرة وبتعدي، لحد ما نشوف الناس اللي بنحبهم بيسمعوها، فبندمنها، ومابنزهقش منها!
الشخص الفلاني اللي بيمر في حياتنا عادي، لحد ما نعرف إنه عارفهم وإنهم بيحبوه، فيبقى حبيبنا ونعزه ..
كل مكان بيبقى عادي بالنسبالنا، بمجرد ما نعرف إنهم بيروحوه كتير فبنستريح مجرد ما نعتبه!
كل الحاجات اللي بنحبها عشانهم بس، أغانيهم، أفعالهم، كلامهم، طريقة تعاملهم، صحابهم، الناس اللي في حياتهم عموماً، الأماكن اللي بيحبوا يروحوها، وحتى الأكل اللي بيحبوه ...
كل حاجة بتبقى عادية لحد ما هم يحلوها، كل الحاجات اللي في الدنيا مش ممكن كانت تبقى حلوة إلا بيهم، ماكانتش هتبقى وحشة يعني، بس كانت هتبقى عادية .. عادية جداً
لولاهم.
الكلمة الحلوة بنحس بيها فعلاً لما اللي بنحبهم يقولوها أو يمكن هي حلوة عشان هما اللي قايلينها، على عكس بردو لما بتتقال من حد تاني
الأغنية اللي بنسمعها لمرة وبتعدي، لحد ما نشوف الناس اللي بنحبهم بيسمعوها، فبندمنها، ومابنزهقش منها!
الشخص الفلاني اللي بيمر في حياتنا عادي، لحد ما نعرف إنه عارفهم وإنهم بيحبوه، فيبقى حبيبنا ونعزه ..
كل مكان بيبقى عادي بالنسبالنا، بمجرد ما نعرف إنهم بيروحوه كتير فبنستريح مجرد ما نعتبه!
كل الحاجات اللي بنحبها عشانهم بس، أغانيهم، أفعالهم، كلامهم، طريقة تعاملهم، صحابهم، الناس اللي في حياتهم عموماً، الأماكن اللي بيحبوا يروحوها، وحتى الأكل اللي بيحبوه ...
كل حاجة بتبقى عادية لحد ما هم يحلوها، كل الحاجات اللي في الدنيا مش ممكن كانت تبقى حلوة إلا بيهم، ماكانتش هتبقى وحشة يعني، بس كانت هتبقى عادية .. عادية جداً
لولاهم.